
تدعو الشركة السعودية للتنمية الصناعية "صدق" مساهميها إلى حضور اجتماع الجمعية العامة العادية (الاجتماع الأول) عن طريق وسائل التقنية الحديثة
تدعو الشركة السعودية للتنمية الصناعية "صدق" مساهميها إلى حضور اجتماع الجمعية العامة العادية (الاجتماع الأول) عن طريق وسائل التقنية الحديثة
★ ★ ★ ★ ★ بند توضيح مقدمة يسر مجلس إدارة الشركة السعودية للتنمية الصناعية (صدق) أن يدعو السادة المساهمين للمشاركة والتصويت في اجتماع الجمعية العامة العادية (39) التاسعة والثلاثون (الاجتماع الأول) والمقرر انعقادها بمشيئة الله تعالى في تمام الساعة 18:30 مساء يوم الأحد 04/01/1447هـ الموافق 29/06/2025م (حسب تقويم أم القرى) عن طريق وسائل التقنية الحديثة. مدينة و مكان انعقاد الجمعية العامة مقر الشركة - مدينة جدة - شارع الأمير محمد بن عبدالعزيز - (عن طريق وسائل التقنية الحديثة) رابط مقر الاجتماع اضغط هنا تاريخ انعقاد الجمعية العامة 1447-01-04 الموافق 2025-06-29 وقت انعقاد الجمعية العامة 18:30 كيفية انعقاد الجمعية العامة عبر وسائل التقنية الحديثة حق الحضور، وأحقية التسجيل، ونهاية التصويت يكون حق الحضور للمساهمين المقيدين في سجل مساهمي المصدر لدى مركز الإيداع بنهاية جلسة التداول التي تسبق اجتماع الجمعية العامة وبحسب الأنظمة واللوائح، ويحق للمساهم إنابة من يختاره من غير أعضاء مجلس إدارة الشركة. كما أن أحقية تسجيل الحضور لاجتماع الجمعية تنتهي وقت انعقاد اجتماع الجمعية، وأن أحقية التصويت على بنود الجمعية للحاضرين تنتهي عند انتهاء لجنة الفرز من فرز الأصوات. النصاب اللازم لانعقاد الجمعية يكون اجتماع الجمعية العامة العادية صحيحاً، إذا حضره مساهمون يمثلون (25%) من رأس مال الشركة على الأقل، وإذا لم يتوفر النصاب اللازم لعقد هذا الاجتماع سيتم عقد الاجتماع الثاني بعد ساعة من انتهاء المدة المحددة لانعقاد الاجتماع الأول ويكون الاجتماع الثاني صحيحاً أياً كان عدد الأسهم الممثلة فيه. جدول أعمال الجمعية مرفق نموذج التوكيل حق المساهم في مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الجمعية، وتوجيه الأسئلة، وكيفية ممارسة حق التصويت يحق للمساهمين مناقشة الموضوعات المدرجة على جدول أعمال الجمعية وتوجيه الأسئلة علماً بأن التصويت في خدمات تداولاتي متاح مجاناً باستخدام الرابط التالي:
http://tadawulaty.com.sa تفاصيل خاصية التصويت الإلكتروني على بنود الجمعية سيكون بإمكان المساهمين المسجلين في خدمات تداولاتي التصويت عن بعد على بنود جدول أعمال الجمعية بدءاً من الساعة الواحدة صباح يوم الخميس 01/01/1447هـ الموافق 26/06/2025م وحتى نهاية وقت انعقاد الجمعية، وسيكون التسجيل والتصويت في خدمات تداولاتي متاحاً ومجاناً لجميع المساهمين باستخدام الرابط التالي:
(www.tadawulaty.com.sa) طريقة التواصل في حال وجود أي استفسارات في حال وجود استفسار يمكن التواصل على الهاتف رقم: (6102222-012) أثناء ساعات العمل الرسمية للشركة من يوم الأحد إلى يوم الخميس من الساعة الثامنة صباحاً وحتى الخامسة عصراً، كما يمكن إرسال الاستفسارات المتعلقة بجدول أعمال الجمعية إلى العنوان التالي: [email protected] الملفات الملحقة
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
دول المنطقة واستثمار الفرص
شهدت الفترة من 13 – 16 مايو 2025م تحقيق نجاحات عظيمة في كل المجالات وعلى جميع المستويات في ثلاث دول عربية هي: المملكة ، وقطر ، والامارات.. وهذه النجاحات العظيمة عبرت عنها بداية الزيارة التاريخية التي قام بها رئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترمب لهذه الدول الثلاث ابتداءً من المملكة ثم قطر وانتهاءً بدولة الامارات ، كأول زيارة خارجية يقوم بها الرئيس ترمب بعد توليه رئاسة الولايات المتحدة. نعم، إن الزيارة الخارجية الأولى لرئيس الولايات المتحدة للمملكة وقطر والامارات تعبر عن نجاحات عظيمة لهذه الدول الثلاث انطلاقاً من أنها أصبحت وجهة رئيسية لرئاسة الدولة الأولى والقطب الأوحد في المجتمع الدولي، والأكثر هيمنة ونفوذاً في السياسة الدولية، وفي ذلك اعتراف مباشر بأهمية ومكانة هذه الدول الثلاث في السياسة الدولية، وفي الاقتصاد الدولي، وفي مجالات الطاقة، وفي مجالات التخطط الاستراتيجي للمستقبل، وفي غيرها من المجالات التي جعلتها تحظى بمكانة متقدمة جداً لدى صناع القرار في المؤسسات السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية بالولايات المتحدة الاميركية، حتى أنها تقدمت بهذه الميزة على الحلفاء التقليديين للولايات المتحدة في القارة الأوروبية وفي القارة الاميركية. وإذا كانت زيارة الرئيس الأميركي الخارجية الأولى لهذه الدول العربية الثلاث تعبر في ذاتها عن المكانة المتميزة والمتقدمة لهذه الدول في المجتمع الدولي، فإن عدد ونوعية ومجالات الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي وقعت بين المسؤولين في هذه الدول الثلاث مع المسؤولين في الولايات المتحدة الاميركية، في كل المجالات وعلى جميع المستويات، بالإضافة لحجم الاستثمارات التي أعلن عنها من طرف كل دولة من هذه الدول الثلاث مع الولايات المتحدة الأميركية، تعبر تعبيراً عظيماً، وتؤكد تأكيداً قاطعاً على النجاحات الجبارة التي حققتها هذه الدول العربية الثلاث في سبيل تحقيق التنمية الشاملة التي جعلت منها دولاً مؤثرة في السياسة الدولية، ودولاً متقدمة في المجالات الاقتصادية والصناعية والتقنية والتكنولوجية، ودولاً مبدعة في نظرتها وتخطيطها الاستراتيجي للمستقبل. نعم، لقد عملت هذه الدول العربية الثلاث منذ تأسيسها على بناء مؤسساتها الرسمية بما يخدم مصلحتها العليا، وبذلت الجهود العظيمة والموارد الجبارة في سبيل تحقيق التنمية الشاملة في كل المجالات وعلى جميع المستويات، وركزت على تطوير مواردها البشرية حتى أصبحت من الأكثر تميزاً في كل المجالات على المستويات الدولية والعالمية، وتعاملت مع مختلف القضايات السياسية والاقتصادية والصناعية والأمنية والعسكرية بحكمة وعقلانية وبعد نظر، مما مكنها من أن تصبح، بعد عشرات العقود من تأسيسها، في مقدمة الصفوف الدولية والعالمية بمختلف المجالات الاقتصادية والتقنية والتكنولوجية والأمنية والاستثمارية، وفي غيرها من المجالات النوعية التي تملكها الدول الصناعية والرائدة عالمياً. نعم، لقد حققت هذه الدول العربية الثلاث هذه المستويات المتقدمة في التصنيفات الدولية والعالمية –بعد فضل الله- باستثمارها الأمثل للفرص التي أتيحت لها على امتداد العقود الماضية، وهذا الذي يمكن قراءته من الكلمة الكريمة لسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان –حفظه الله– في منتدى الاستثمار السعودي الأميركي بالرياض الذي حضره الرئيس الأميركي ترمب، في 14 مايو 2025م بحسب واس، وجاء فيها: "نرحب بكم اليوم في المملكة العربية السعودية في المنتدى الاستثماري السعودي – الأميركي، حيث تجمع بلدينا الصديقين علاقات اقتصادية عميقة، بدأت قبل 92 عامًا وتحديدًا في سنة 1933م، بتوقيع اتفاقية امتياز التنقيب عن النفط في المملكة، مع شركة ستاندرد أويل أوف كاليفورنيا. ونجتمع اليوم لتعميق هذه الشراكة الإستراتيجية، في مراحلها المختلفة من اقتصاد قائم على الموارد الطبيعية، إلى اقتصاد مبني على تنويع مصادر الدخل والمعرفة والابتكار. لقد كانت الاستثمارات المشتركة، هي إحدى أهم ركائز علاقتنا الاقتصادية، والاقتصاد السعودي حاليًا أكبر اقتصاد في المنطقة، وأكبر شريك اقتصادي للولايات المتحدة الأميركية في المنطقة، ومن أسرع الاقتصادات نموًا ضمن مجموعة العشرين، وقد انعكست متانة العلاقات الاقتصادية بين البلدين، على نمو التبادل التجاري، إذ بلغ (500) مليار دولار، خلال المدة من عام 2013 إلى 2024م. واليوم نعمل على فرص شراكة بحجم 600 مليار دولار، من بينها اتفاقيات بقيمة تزيد على 300 مليار دولار تم الإعلان عنها خلال هذا المنتدى".. نعم، لقد كانت الحكمة والعقلانية وبعد النظر حاضرة لدى الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود –طيب الله ثراه–، كما كانت حاضرة لدى القادة المؤسسين في دولة قطر وفي دولة الامارات العربية المتحدة ، مما مكنهم جميعاً من بناء دولهم وتنمية مجتمعاتهم وتطوير قدرات شعوبهم حتى أصبحت جميعها في مكانة دولية وعالمية رائدة ومتميزة ومتقدمة. وإذا كان الملوك والقادة المؤسسون، ومن جاء بعدهم من الملوك والقادة، استثمروا في الفرص المتاحة خلال تلك العقود الماضية، فإن تلك الحكمة والعقلانية وبعد النظر حاضرة في يومنا هذا ومعبر عنها بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان –حفظهما الله–، كما هي حاضرة في قادة دولة قطر وفي قادة دولة الامارات العربية المتحدة. وإذا كانت هذه الدول العربية الثلاث قدمت نماذج عظيمة في تحقيق التنمية الشاملة والنوعية من خلال استثمارها الأمثل في الفرص المتاحة، فإن استقبالها لرئيس الولايات المتحدة الاميركية دونالد ترمب في أول زيارة خارجية له، وتواجده في هذه الدول الثلاث لأربعة أيام متتالية، وتوقيع العشرات من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم في المجالات السياسية والأمنية والعسكرية والاقتصادية والصناعية والاستثمارية والتقينة والتكنولوجية والذكاء الاصطناعي والخدمات وغيرها من مجالات متقدمة، تفتح أبواباً عظيمة لجميع دول المنطقة –العربية وغير العربية– لتستفيد من التقدم العظيم الذي وصلت له هذه الدول الثلاث، ولتستثمر في الفرص المتاحة التي وفرتها هذه الدول الثلاث من خلال تقدم وتميز علاقاتها مع الولايات المتحدة الاميركية التي تتقدم دول العالم في جميع المجالات، وبدون استثناءات، وخاصة في المجالات السياسية والصناعية والاقتصادية والتقنية والأمنية والعسكرية والاستثمارية والخدمات والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني. وفي الختام من الأهمية القول إن الدول العربية الثلاث: المملكة وقطر والامارات التي استثمرت بحكمة وعقلانية في الفرص الدولية المتاحة خلال العقود الماضية مكنها من أن تكون في مقدمة دول العالم سياسياً واقتصادياً وتقنياً وتكنولوجياً، فإنها بتقدمها وجذبها للاستثمارات العالمية والنوعية تتيح فرصاً عظيمة لجميع دول المنطقة –العربية وغير العربية– لتتمكن من تحقيق التنمية الشاملة التي تتطلع لها الشعوب والمجتمعات. نعم، لقد قدمت هذه الدول العربية الثلاث: المملكة وقطر والامارات ، خلال العقود الماضية، ومازالت، نماذج عظيمة في حسن استثمارها للفرص المتاحة في كل مكان بالمجتمع الدولي، مما مكنها من تحقيق التنمية الشاملة حتى أصبحت موطناً عالمياً وجاذباً لأحدث الاستثمارات الاقتصادية والصناعية والتقنية والتكنولوجية والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني. نعم، إن جميع دول المنطقة –العربية وغير العربية– أمام فرصة تاريخية للتقدم نحو المستقبل وتحقيق التنمية الشاملة التي تتطلع لها شعوبها، فهل تستثمر هذه الدول الإقليمية في الفرص المتاحة لتتقدم في صفوف المجد الدولية وسلالم الريادة العالمية كما فعلت، ومازالت تفعل، الدول العربية الثلاث: المملكة العربية السعودية وقطر والامارات العربية المتحدة؟!

سعورس
منذ 3 ساعات
- سعورس
الجاسر: نجاح أول اكتتاب لشركة طيران سعودية يعكس نمو وثقة بقطاع النقل الجوي السعودي
قال معالي وزير النقل والخدمات اللوجستية رئيس مجلس ادارة الهيئة العامة للطيران المهندس صالح بن ناصر الجاسر ، أن طرح اول شركة طيران سعودية في سوق الأسهم، و بنسب تغطية مالية كبيرة للأكتتاب؛ يعكس حجم النمو و الثقة العالية نحو مستقبل اقتصاديات قطاع النقل الجوي السعودي،الذي يشهد حاليا و بدعم القيادة الرشيدة؛ تطورات بارزة وتحولات غير مسبوقة في معدلات النمو السنوي وزيادة الحركة الجوية ومعدلات الربط الجوي، وكذلك حجم الاستثمارات الضخمة في البنى التحتية؛ وهنىء معالي الوزير الجاسر في تغريدة له على منصة أكس طيران ناس على نجاح الاكتتاب والإدراج ، مؤكداً في الوقت ذاته ان قطاع الطيران بالمملكة سيواصل تعزيز دوره التنموي لدعم الاقتصاد الوطني ، وتوسيع آفاق الاستثمار و النمو بالشراكة مع القطاع الخاص، وفق المستهدفات الطموحة للاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ورؤية 2030 ، منوها بالدعم الكبير واللامحدود الذي يحظى به قطاع الطيران ومنظومة النقل والخدمات اللوجستية من سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء يحفظه الله وكان الاتحاد الدولي للنقل الجوي (إياتا) قد أصدر دراسة بحثيه الشهر الجاري؛ حول الأثر الاقتصادي الكبير لقطاع الطيران بالمملكة العربية السعودية؛ حيث توضح الدراسة ان قطاع الطيران السعودي يضطلع بدور حيوي ومتزايد في في دعم وتعزيز التنمية بالمملكة من خلال مساهمة قطاع الطيران اقتصاديا ب 90.6 مليار دولار أمريكي (التأثير الإجمالي يشمل سلسلة التوريد والإنفاق والأنشطة المصاحبة ) كما بينت دراسة "إياتا" أن قطاع الطيران السعودي وفر 1.4 مليون فرصة عمل (بما في ذلك الوظائف غير المباشرة ) ليقدم بذلك ركيزة دعم قوية وإضافية لطموح المملكة نحو تعزيز مكانتها كمحور دولي للطيران ومركز لوجستي عالمي


سويفت نيوز
منذ 4 ساعات
- سويفت نيوز
مجموعة stc تعتمد تقنيات الذكاء الاصطناعي لشبكتها في خدمة ضيوف الرحمن
مكة المكرمة – واس : واصلت مجموعة stc خلال موسم حج 1446هـ جاهزيتها بدمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في منظومتها التشغيلية، في إطار الاستعدادات المكثفة التي تقوم بها سنويًا لضمان استمرارية الخدمة وجودتها في ظل الكثافة الكبيرة للحجاج والضغط الهائل على خدمات الاتصال.ويُعد موسم الحج أحد أبرز التحديات التشغيلية التي تتطلب مستوى عاليًا من الجاهزية نظرًا لتجمع الملايين من حجاج بيت الله الحرام في منطقة جغرافية محدودة ولفترة زمنية قصيرة.وفي هذا السياق، وظفت stc الذكاء الاصطناعي لمراقبة أداء الشبكة وتحليل البيانات لحظيًّا، بما يمكّن من الكشف الفوري عن أي مؤشرات لاضطراب في الخدمات، بل والتعامل مع بعضها قبل أن يشعر بها المستخدم.ومن بين تلك التقنيات المفعلة خلال هذا الموسم، تقنية الشفاء الذاتي للشبكة، التي تتيح معالجة الأعطال بشكل آلي دون الحاجة إلى تدخل بشري, فعند رصد أي خلل في أحد مكونات الشبكة، يقوم النظام تلقائيًا بتحليل الأسباب واقتراح الحلول وتنفيذ الإجراءات التصحيحية مثل إعادة توزيع الأحمال أو تعديل إعدادات التغطية، مما ساعد في تقليل الأثر بنسبة تصل إلى 60%, كما ساعدت الأنظمة الذكية بتحليل البيانات التاريخية ودراسة سلوك الشبكة في المواسم السابقة، مما أتاح لفِرَق التشغيل اتخاذ إجراءات استباقية لتفادي التحديات قبل وقوعها.وخلال موسم الحج الأخير، أجرت أنظمة الذكاء الاصطناعي لدى stc أكثر من 10,000 تعديل تلقائي في الساعة على إعدادات الشبكة, وأسهمت هذه التعديلات المستمرة في رفع السرعة القصوى للتدفق بنسبة 10%، وزيادة متوسط سرعة البيانات بنسبة تراوحت بين 20% و30%، مما انعكس إيجابًا على تجربة الاتصال الرقمي لدى الحجاج في ذروة الاستخدام. وتأتي هذه الاستعدادات المتقدمة ضمن إستراتيجية stc للتحول نحو التشغيل الذكي، بما يعكس التزامها بتوظيف أحدث التقنيات في سبيل خدمة ضيوف الرحمن، ودعم مسيرة التحول الرقمي بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. مقالات ذات صلة