logo
"أيدي أوزمبيك".. أثر جانبي غريب ومقلق لحقن إنقاص الوزن

"أيدي أوزمبيك".. أثر جانبي غريب ومقلق لحقن إنقاص الوزن

روسيا اليوممنذ 3 أيام

وأوضح الخبراء أن "أيدي أوزمبيك" يتضمن ظهور اليدين والأصابع بشكل رقيق للغاية يشبه الهيكل العظمي لدى بعض المستخدمين.
ونؤدي حقن إنقاص الوزن إلى فقدان سريع للدهون والعضلات في الجسم، بما في ذلك الدهون تحت الجلد في اليدين، ما يجعل العظام والأوردة والأوتار أكثر وضوحا.
Shocking rise of 'Ozempic HANDS': New disturbing side effect of weight-loss jab leaving celebrities looking 'like the undead' https://t.co/iBPNHqhMlz
ولاحظ الأطباء هذه الظاهرة بعد انتشار استخدام الحقن على نطاق واسع، وأبلغ بعض المرضى عن ضرورة تغيير حجم خواتمهم بسبب تقلص حجم أصابع اليد.
وعاد الموضوع إلى الاهتمام مجددا بعد انتشار مقاطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر تغيرات ملحوظة في أيدي بعض المشاهير، ما أثار تكهنات حول علاقة هذه التغيرات بحقن إنقاص الوزن. وكان من بين هؤلاء نجمة تلفزيون الواقع كلوي كارداشيان، حيث قارن مقطع فيديو بين صور يديها الحالية وصورها قبل عشر سنوات، وهو ما لاقى متابعة واسعة ونقاشا بين المتابعين.
وأوضحت الصيدلانية ديبورا غرايسون، أن ترقق اليدين ناتج عن فقدان الدهون السريع الذي لا يحدث بالتساوي في جميع مناطق الجسم، موضحة أن اليدين بطبيعتها تحتويان على كمية قليلة من الدهون، لذا يبرز هذا التغيير بشكل أكبر.
وأضافت أن هذا التأثير ليس ضررا مباشرا للدواء، بل هو نتيجة لفقدان الوزن السريع، وأنه يمكن أن يستمر طالما لم يستعد الشخص وزنه.
وأكد الدكتور دونالد غرانت، أن هذا الأثر الجانبي لا يشكل خطرا طبيا كبيرا، لكنه نصح المرضى بمراقبة أي تغيرات وطلب المشورة الطبية عند الحاجة.
وتأتي هذه التطورات في ظل ارتفاع استخدام أدوية GLP-1 لإنقاص الوزن، فرغم الفوائد الصحية المتمثلة في تقليل مخاطر أمراض القلب والسكتات الدماغية، إلا أن هناك تحذيرات من آثار جانبية محتملة تشمل تغييرات جمالية مثل ترهل الجلد، والتي قد تستدعي إجراءات جراحية، إضافة إلى مخاطر صحية أخرى.
المصدر: ديلي ميل
كشفت دراسة طبية حديثة أن استخدام دواء "أوزمبيك" وأدوية مشابهة لإنقاص الوزن قد يضاعف خطر الإصابة بحالة تنكسية خطيرة في العين قد تسبب نزيفا وفقدانا دائما للبصر.
قارنت دراسة حديثة بين دوائي "تيرزيباتيد" و"سيماغلوتايد"، وأظهرت أن "تيرزيباتيد" يتفوق بشكل ملحوظ في تحقيق فقدان الوزن.
يواصل عقار "أوزمبيك"، الشهير بفعاليته في فقدان الوزن، جذب اهتمام الباحثين مع تزايد الدراسات حول آثاره الجانبية المحتملة.
حقق دواء "أوزمبيك"، الذي يستخدم بشكل رئيسي لعلاج مرض السكري من النوع 2، انتشارا واسعا خاصة مع استخدامه أيضا كوسيلة لفقدان الوزن.
بدأ العلماء في كشف الأسرار وراء عقار "أوزيمبيك" و"ويغوفي" وعقاقير مماثلة من نوع ناهضات الببتيد الشبيه بالغلوكاغون-1، أو GLP-1

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة تكشف كيف يحمي اللوز من أخطر أمراض العصر!
دراسة تكشف كيف يحمي اللوز من أخطر أمراض العصر!

روسيا اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • روسيا اليوم

دراسة تكشف كيف يحمي اللوز من أخطر أمراض العصر!

وتعرف المتلازمة الأيضية (Metabolic Syndrome) بأنها مجموعة من الاضطرابات الصحية التي تحدث معا، وتزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، والسكري من النوع الثاني، وغيرها من المشاكل الصحية. وخلال تجربة سريرية دقيقة استمرت 12 أسبوعا، لاحظ الباحثون من معهد لينوس بولينغ بجامعة أوريغون، تحسنا ملحوظا في مجموعة من المؤشرات الصحية الأساسية لدى المشاركين الذين تناولوا 45 حبة لوز يوميا (56 غ). وهذه الكمية التي قد تبدو بسيطة، أثبتت قدرتها على إحداث تغييرات إيجابية في جسم الإنسان، بدءا من تحسين صحة القلب والأوعية الدموية وانتهاء بتعزيز صحة الأمعاء. وما يجعل هذه النتائج أكثر إثارة هو التركيبة الغذائية الفريدة للوز، حيث تحتوي نصف الكمية المعتمدة في الدراسة من اللوز (حوالي 23 حبة/ 28غ) على نصف الاحتياج اليومي من فيتامين E، وهو أحد أهم مضادات الأكسدة التي تحارب الالتهابات في الجسم. كما أن اللوز غني بالدهون الصحية غير المشبعة، والألياف، والبوليفينولات، بالإضافة إلى معادن مهمة مثل النحاس والبوتاسيوم والمغنيسيوم. وهذه التركيبة المتكاملة تفسر التأثيرات الإيجابية المتعددة التي لاحظها الباحثون. وشهد المشاركون في المجموعة التي تناولت اللوز انخفاضا في مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار (LDL)، كما لاحظ الباحثون تحسنا في محيط الخصر، وهو أحد العوامل الرئيسية في تشخيص المتلازمة الأيضية. والأهم من ذلك، أن اللوز ساعد في تقليل الالتهابات المعوية، ما يشير إلى تحسن في صحة الأمعاء التي أصبحت محط أنظار الأبحاث الطبية الحديثة لارتباطها بالعديد من الأمراض المزمنة. وتقول الدكتورة إيميلي هو، مديرة معهد لينوس بولينغ والمشرفة على الدراسة، إن هذه النتائج تكتسب أهمية خاصة نظرا للانتشار الواسع للمتلازمة الأيضية وخطورتها. فالأشخاص المصابون بهذه الحالة أكثر عرضة بثلاث مرات للإصابة بنوبات قلبية أو سكتات دماغية، كما أنهم معرضون لخطر مضاعف للوفاة بأمراض القلب التاجية مقارنة بغير المصابين. كما بدأت الأبحاث الحديثة تربط بين المتلازمة الأيضية وضعف الإدراك والخرف، ما يضيف بعدا آخر لخطورة هذه الحالة. وفي ظل هذه النتائج الواعدة، يوصي الباحثون بإدراج اللوز كجزء من النظام الغذائي اليومي، خاصة للأشخاص المعرضين لخطر المتلازمة الأيضية، مع الأخذ في الاعتبار بالطبع حالات الحساسية من المكسرات. وهذه التوصية البسيطة قد تكون مفتاحا للوقاية من العديد من الأمراض المزمنة. المصدر: ميديكال إكسبريس يُنصح المرضى بتجنب نوع معين من طعام الشواء يعتبر "صحيا" في الغالب، لكنه في الواقع يعوق فقدان الوزن. يفند الدكتور ألكسندر مياسنيكوف أساطير شائعة عن بعض الأطعمة التي نتناولها في حياتنا، ويكشف حقائق مثيرة للدهشة عن المنتجات الغذائية.

ارتباط مقلق بين "وجبات صحية خفيفة" وخطر السكتات الدماغية المفاجئة
ارتباط مقلق بين "وجبات صحية خفيفة" وخطر السكتات الدماغية المفاجئة

روسيا اليوم

timeمنذ 13 ساعات

  • روسيا اليوم

ارتباط مقلق بين "وجبات صحية خفيفة" وخطر السكتات الدماغية المفاجئة

وبهذا الصدد، أظهرت دراسة حديثة أن محلي "إريثريتول"، المستخدم بكثرة في المشروبات وألواح البروتين الخالية من السكر، قد يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية. وفي الدراسة، عمد فريق من الباحثين في جامعة كولورادو، بولدر، إلى تعريض خلايا بطانية دقيقة وعائية دماغية بشرية، وهي الخلايا التي تبطن الأوعية الدموية في الدماغ، لمستويات من "إريثريتول" تحاكي الكمية الموجودة في مشروبات غازية خالية من السكر، ولاحظوا تغيرات ضارة خلال ساعات، حيث وجدوا أن الخلايا أنتجت مركبات ضارة بنسبة تزيد عن 75%، بينما انخفض إنتاج مركب يساعد على استرخاء الأوعية الدموية بنسبة 20%، ما قد يزيد من خطر تكون الجلطات. وأوضح فريق البحث أن "إريثريتول" يقلل من إنتاج بروتين مذيب للجلطات يسمى t-PA، الذي يساعد في إذابة الجلطات والوقاية من السكتات الدماغية. ومع ذلك، تشير الدراسة إلى أن هذه النتائج مستخلصة من تجارب مخبرية خارج الجسم، وقد لا تعكس بدقة الظروف في الجسم البشري. كما أن الكمية التي تعرضت لها الخلايا (30 غراما) تفوق كثيرا الكميات الموجودة عادة في المشروبات التي تحتوي على "إريثريتول". ورغم أن الدراسة اعتمدت على خلايا معزولة في المختبر، فإن نتائجها تضيف إلى الأدلة المتزايدة التي تثير القلق بشأن هذا المحلي. فقد ربطت دراسة سابقة من عيادة كليفلاند استهلاك "إريثريتول" بزيادة مخاطر النوبات القلبية والسكتات الدماغية والوفاة المبكرة. يذكر أن الـ"إريثريتول" منخفض السعرات الحرارية، ويوجد طبيعيا بكميات صغيرة في بعض الأطعمة. وفي الوقت نفسه، يُصنع من الذرة، ويُطرح بشكل رئيسي مع البول، مع احتمال تراكمه بالجسم مع مرور الوقت. نُشرت الدراسة في مجلة علم وظائف الأعضاء التطبيقي. المصدر: ديلي ميل وجدت دراسة جديدة أن تناول الأطعمة الغنية بالمحليات عوضا عن السكر أدى إلى انخفاض في الشهية والشعور بالجوع، على عكس الاعتقاد الشائع. كشفت الدكتورة زهرة بافلوفا، أخصائية الغدد الصماء، ما هي أفضل بدائل السكر

علماء يحددون آخر حاسة تتوقف قبل الموت
علماء يحددون آخر حاسة تتوقف قبل الموت

روسيا اليوم

timeمنذ 18 ساعات

  • روسيا اليوم

علماء يحددون آخر حاسة تتوقف قبل الموت

وتم التوصل إلى هذا الاستنتاج بناء على تحليل النشاط الكهربائي للدماغ باستخدام تخطيط كهربية الدماغ. وترى إليزابيث بلوندون من جامعة "بريتيش كولومبيا" التي أشرفت على الأبحاث التي أسفرت عن تلك البيانات المثيرة للاهتمام، أنه من المنطقي لأفراد الأسرة والأحباء البقاء مع المحتضرين حتى اللحظة الأخيرة والتحدث إليهم وتوديعهم.وتبدأ عملية احتضار الجسد بتوقف القلب. وبعد ذلك ينقطع تدفق الدم إلى الدماغ، فتبدأ خلاياه بالتلف تدريجيا. ومع ذلك، اتضح أن الوعي ووظائف الدماغ لا يتوقفان فورا، ما يسمح لبعض الحواس، ولا سيما حاسة السمع، بالبقاء نشطة لفترة أطول من غيرها. وكشفت الدراسات أن دماغ المحتضر يستجيب للمنبهات الصوتية بشكل مشابه لدماغ الشخص السليم الواعي. وأثار هذا الاكتشاف سؤالا جديدا مهما أمام العلماء: هل يستطيع الإنسان في لحظاته الأخيرة ليس السماع فحسب، بل وفهم معنى الكلمات والأصوات من حوله؟ ومع ذلك لاحظت إليزابيث بلاندون أن المرضى الذين ينتقلون من الحياة إلى الموت قد يتعرفون على قطعة موسيقية مفضلة لديهم. وتؤكد النتائج البحثية أهمية التواصل مع الأشخاص المحتضرين. ويُعتقد أن هذا الكشف العلمي يؤكد أهمية الاستمرار في التحدث مع الأحباء في لحظاتهم الأخيرة، نظرا لاحتمالية استمرار قدرتهم على السماع. المصدر: من المقرر أن تعدم السلطات الأمريكية اليوم الثلاثاء رجلا أُدين باغتصاب وقتل امرأة قبل ثلاثة عقود بعد اختطافها من موقف سيارات سوبر ماركت في فلوريدا. كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة تشونغنام الوطنية بكوريا الجنوبية أن الحصول على ساعة نوم إضافية في عطلة نهاية الأسبوع قد يحمي من فقدان السمع المرتبط بالتقدم في العمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store