logo
التعاون الإسلامي تدين اقتحام المتطرف بن غفير المسجد...

التعاون الإسلامي تدين اقتحام المتطرف بن غفير المسجد...

الوكيلمنذ 3 أيام

الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
دانت منظمة التعاون الإسلامي اقتحام الوزير المتطرف في حكومة الاحتلال الإسرائيلي ايتمار بن غفير مع مجموعات من المستعمرين المسجد الأقصى المبارك، وانتهاك حرمته تحت حماية قوات الاحتلال، معتبرة ذلك إمعانا في الممارسات الاستفزازية لمشاعر المسلمين جميعا، وانتهاكا صارخا لقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة التي تؤكد أنه لا سيادة للاحتلال الإسرائيلي على مدينة القدس ومقدساتها.وجددت المنظمة، في بيان، في وقت متأخر من مساء أمس الاثنين، تأكيد أن المسجد الأقصى المبارك/ الحرم القدسي الشريف، بكامل مساحته هو مكان عبادة خالص للمسلمين فقط، داعية في الوقت نفسه المجتمع الدولي إلى وضع حد لهذه الانتهاكات الخطيرة والمتكررة لحرمة الأماكن المقدسة في مدينة القدس المحتلة، وضرورة الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم فيها.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

واشنطن بوست: معالم وقف الحرب على غزة واضحة منذ عام.. المشكلة هي نتنياهو
واشنطن بوست: معالم وقف الحرب على غزة واضحة منذ عام.. المشكلة هي نتنياهو

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ ساعة واحدة

  • سواليف احمد الزعبي

واشنطن بوست: معالم وقف الحرب على غزة واضحة منذ عام.. المشكلة هي نتنياهو

#سواليف نشرت صحيفة 'واشنطن بوست' مقالا لديفيد إغناطيوس قال فيه إن #نتنياهو يتسبب بالضرر للمدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين في كل يوم يؤخر فيه #وقف_إطلاق_النار. وقال إن الطريق لوقف حرب #غزة كان واضحا منذ عام. وعلم يوم الأربعاء 600 يوما على بدء الحرب في غزة، حيث تواجه #إسرائيل، توبيخا غير عادي، ليس من أعدائها بل من حليفتها العربية الأقرب، وهي الإمارات العربية المتحدة، فقد استدعت السفير الإسرائيلي في أبو ظبي للإحتجاج ضد الهجمات 'المشينة والمسيئة' التي يقوم بها المتطرفون اليهود. ويعلق إغناطيوس أن هذا صورة عن العزلة التي وصلت إليها #حكومة بنيامين #نتنياهو، وأن أول دولة عربية توقع اتفاقية تطبيع مع إسرائيل تظهر وتعبر علنا عن سخطها. وما أثار الرفض الدبلوماسي الإماراتي كان حادثة يوم الاثنين التي ردد فيها قوميون إسرائيليون متطرفون شعارات وهاجموا فلسطينيين في باحة #المسجد_الأقصى بالقدس. وأضاف أن صبر العالم على نتنياهو ينفذ مع استمرار الحرب في غزة. فقد أدانت بريطانيا وفرنسا وكندا الأسبوع الماضي 'الأعمال الفظيعة' التي ارتكبتها إسرائيل في هجومها العسكري المتجدد على غزة. وندد مسؤول كبير في الأمم المتحدة يوم الأربعاء باستيلاء إسرائيل على توزيع المساعدات الإنسانية للفلسطينيين ووصفه بأنه 'اعتداء على كرامتهم الإنسانية'. كما ويتعرض نتنياهو لهجوم شديد في داخل إسرائيل، فقد اتهم رئيس الوزراء السابق إيهود أولمرت هذا الأسبوع حكومة نتنياهو بارتكاب جرائم حرب. وكتب في مقال رأي بصحيفة 'هآرتس': 'تخوض حكومة إسرائيل حاليا حربا بلا مسار، ولا أهداف ولا تخطيط واضح ولا أمل في نجاحها'. ويقول إغناطيوس إن مشكلة نتنياهو الأخطر قد تكون البيت الأبيض، فالرئيس دونالد ترامب منزعج من استمرار القتال في غزة. ولعل الأهم من ذلك أنه يحاول علنا منع خطة إسرائيلية مزعومة لضرب إيران. فعندما سأله أحد المراسلين الصحافيين يوم الأربعاء عما إذا كان قد حذر نتنياهو من مثل هذا الهجوم، بينما كان مبعوث البيت الأبيض يحاول التفاوض على اتفاق دبلوماسي للحد من البرنامج النووي الإيراني، أجاب ترامب: 'حتى أكون صادقا: نعم، لقد فعلت'. ويعلق إغناطيوس على التحدي الذي واجه إسرائيل من عدوتها حماس وداعمتها إيران، لكن هذا لا يغير من التزامات إسرائيل لوقف الحرب، لمصلحتها ولحماية أرواح المدنيين الفلسطسينيين من الموت. ويقول الكاتب إن المزعج في كل هذا هو أن قادة الجيش ومسؤولي الإستخبارات الإسرائيليين كانوا مستعدين لتسوية النزاع هذا قبل عام. ومن خلال العمل مع الأمريكيين والإماراتيين طوروا فكرة 'فقاعات' أمنية لاحتواء العنف تبدأ أولا من شمال غزة، وتدعمها قوات حفظ سلام دولية وبمشاركة دول أوروبية وعربية معتدلة. وبدلا من حماس، كانت ستتولى إدارة القطاع، حكومة فلسطينية. لم يكن هذا حلما بعيد المنال. فقد وضع المسؤولون خارطة طريق مفصلة، وبدأوا التخطيط لتدريب قوات الأمن الفلسطينية التي ستحل محل حماس. كان هذا، كما يحب لاعبو الغولف وصفه، 'ضربة سهلة المنال'، لكن نتنياهو رفض. وطالبه شركاؤه اليمينيون في الائتلاف الحاكم بـ'نصر شامل'، رغم عجزهم عن تحديد معنى ذلك بدقة. وقد سئمت الإمارات والسعودية، اللتان وافقتا على توفير قوات وأموال لأمن غزة، من الانتظار. وتراجعت خطط ما بعد الحرب عندما وصل ترامب إلى البيت الأبيض وتحدث عن ترحيل الفلسطينيين قسريا واستيلاء أمريكا على القطاع، لكن الفكرة تلاشت. وواجه نتنياهو مشكلة لم يكن يعرف الإجابة عليها إلا من خلال القوة العسكرية. وفي آذار/مارس قام بخرق وقف إطلاق النار، حيث سهل ظهور حماس أمام الكاميرات في أثناء تسليم الأسرى الأمر له، كما يزعم الكاتب. وربما كان النزاع الإسرائيلي- الفلسطيني مستعصيا على الحل، لكن وقف هذه الحرب كان سهلا. وقيل للكاتب إن المسؤولين العسكريين الإسرائيليين واصلوا العمل على خطط 'اليوم التالي'، وظلوا يرتبون التفاصيل حتى هذا الأسبوع. لكنهم لم يحظوا بدعم سياسي من نتنياهو. ويجادل روبرت ساتلوف، مدير معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، قائلا: 'لطالما كان المخرج واضحا جليا'. ويوضح أن الخروج من الحرب هو مزيج تعاون الدول العربية وفلسطينيي غزة، يعملون تحت مظلة السلطة الفلسطينية، ورغم أنه 'وضع فوضوي، تتداخل فيه المسؤوليات ويشوبه الكثير من الغموض. لكنه يلبي جميع المتطلبات اللازمة لتمكين عملية إعادة الإعمار والتأهيل للتقدم إلى الأمام'. وقد ألحقت الحرب إلى جانب الثمن الإنساني الفادح بين الفلسطيين ودمار ممتلكاتهم، ضررا بإسرائيل، وليس سمعتها الدولية فقط، بل قلبها وروحها. وما بدأ كحربٍ عادلة للانتقام ضد هجمات، أصبح، كما وصفه أولمرت بدقة، 'حربا بلا هدف'. وهذا النوع من الصراع ينكفيء على نفسه، ويلتهم حتى أقوى الدول وأكثرها فخرا. ويقول إن الدبلوماسيين ضروريين لحل معظم الحروب 'لكن في هذه الحالة، سأكون سعيدا بالقبول بمطور عقارات، مثل ترامب أو مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف. لقد كانت شروط التسوية واضحةً منذ عام. حان الوقت لإبرام هذه الصفقة وإنهاء مأساة غزة'.

الحوثي: التصعيد القادم سيكون أكثر فاعلية وتأثيرًا على الاحتلال
الحوثي: التصعيد القادم سيكون أكثر فاعلية وتأثيرًا على الاحتلال

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 14 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

الحوثي: التصعيد القادم سيكون أكثر فاعلية وتأثيرًا على الاحتلال

#سواليف وصف قائد حركة أنصار الله اليمنية، #عبدالملك_الحوثي، خطة #توزيع_المساعدات في قطاع #غزة بأنها ' #مهزلة_صهيونية ' تهدف إلى هندسة التجويع، متهماً الاحتلال الإسرائيلي بإجبار مئات الآلاف من #الفلسطينيين على التكدس في مناطق ضيقة بانتظار #كميات_شحيحة من #الطعام، في وقت تُمنع فيه آلاف #الشاحنات المحملة بالغذاء من الدخول وتُترك لتتعفن. وانتقد 'الحوثي' في تصريحاتٍ إعلامية، بشدة الأطراف الدولية التي تقبل بالآلية الإسرائيلية لتوزيع المساعدات، قائلاً إن ذلك يمثل قبولاً بانتهاك كافة المواثيق الدولية وحقوق الإنسان، محملاً المجتمع الدولي مسؤولية التواطؤ مع هذا النهج. وأشار إلى أن الآلاف من الأطفال في غزة يواجهون خطر الموت جوعًا، في ظل حصار خانق وانهيار شبه كامل للقطاع الصحي، مشددًا أن الهدف الإسرائيلي هو إفراغ غزة من سكانها واحتلالها بالكامل. وقال الحوثي' إن ما تشهده غزة ليس أزمة إنسانية عابرة، بل حرب إبادة جماعية مستمرة منذ أكثر من 600 يوم، مترافقة مع قتل وتجويع وتهجير قسري، ضمن مخطط طويل الأمد يسعى لتصفية الوجود الفلسطيني في القطاع. وقال الحوثي إن العدو الإسرائيلي يواصل حرب الإبادة على غزة منذ أكثر من 600 يوم، مؤكدًا أن مأساة الشعب الفلسطيني ممتدة منذ 77 عامًا، ولا يجب حصر النظر في معاناته بأسبوع واحد فقط. وأضاف أن استهداف العدو لأطفال الطبيبة الفلسطينية التسعة هو مثال على المآسي المتكررة، مشيرًا إلى أن العدو يتعمد قصف النازحين ليلًا ويستهدف الأطفال استنادًا إلى عقيدته. وأوضح أن آلاف الأطفال مهددون بالموت جوعًا، مع وقوع وفيات يومية بسبب التجويع وسوء التغذية، مضيفًا أن الاحتلال يحشر مئات الآلاف في مناطق ضيقة بانتظار كميات قليلة من الطعام ضمن آلية توزيع 'إجرامية'، بينما يمنع دخول آلاف الشاحنات الغذائية التي تتعفن خارج القطاع. وأكد أن ذكرى احتلال القدس من أسوأ الذكريات في ذاكرة الأمة الإسلامية، وكان يفترض أن تدفع الأمة لتحمل مسؤوليتها تجاه مقدساتها. وقال إن العدو لا يخفي هدفه المعلن بتدمير المسجد الأقصى، وأن خطواته نحو ذلك واضحة من خلال اقتحامات شبه يومية تهدف إلى فرض الطابع اليهودي على المسجد. وكشف أن عدد الأنفاق والحفريات تحت وحول المسجد الأقصى بلغ 27 نفقًا، تهدف إلى إيصال المسجد لحالة الانهيار، مشيرًا إلى أن السور الجنوبي للمسجد أصبح معلقًا بلا أساسات. وأضاف أن العمل في الأنفاق بدأ التخطيط له عام 2005 وافتتحه الاحتلال رسميًا قبل 6 سنوات بمشاركة السفير الأمريكي حينها. وانتقد الحوثي الصمت الإسلامي إزاء استهداف الأقصى، مؤكدًا أن بعض وسائل الإعلام العربية الموالية للصهيونية تحاول تصوير الصراع وكأنه خلاف إيراني إسرائيلي. وقال إن فقدان الغيرة على المقدسات عار على المسلمين، وإن اليهود الصهاينة يمثلون خطرًا على الأمة وثرواتها، وإن الحرب الناعمة تهدف لإضعاف الأمة وتسهيل الإبادة والسيطرة عليها. وأشار إلى أن المعاول التي يستخدمها الاحتلال في الحفريات تهدف إلى هدم تاريخ المسلمين وحاضرهم ومستقبلهم، معتبرًا أن الاحتلال ضعيف عسكريًا أمام صمود الشعب الفلسطيني، ويعوض بهزائمه عبر الإبادة والتجويع واستهداف المستشفيات والنازحين. وأكد أن الصمود الفلسطيني حال دون استكمال الاحتلال لمخططاته الكبرى، مشيرًا إلى أن كتائب القسام نفذت 9 عمليات مهمة ضد توغلات الاحتلال، إلى جانب عمليات لسرايا القدس وفصائل أخرى، بينها قصف مستوطنات وتجمعات عسكرية. وتحدث الحوثي عن ذكرى عيد المقاومة والتحرير في لبنان، واصفًا إياها بمحطة فارقة في الصراع مع إسرائيل، واعتبر أن ما يجري في سوريا من غارات وتوغلات وعمليات نهب هو رسالة واضحة بأن لا أحد في مأمن من إسرائيل. ودعا إلى تحركات شعبية ومظاهرات في الدول العربية والإسلامية لمساندة غزة، معلنًا عن تنفيذ عمليات عسكرية يمنية خلال الأسبوع الحالي شملت 14 صاروخًا فرط صوتي وباليستي وطائرات مسيّرة استهدفت يافا، حيفا، عسقلان، وأم الرشراش. وأكد أن البحر الأحمر لا يزال مغلقًا أمام الملاحة الإسرائيلية، ولا توجد أي حركة لسفن إسرائيلية من باب المندب إلى خليج عدن والبحر العربي. وجدد الدعوة لخمس أنظمة عربية وإسلامية لإيقاف التعاون مع الاحتلال، مؤكدًا أن نسبة كبيرة من السفن التي تنقل بضائع لإسرائيل في المتوسط تعود لهذه الأنظمة، معتبراً ذلك خيانة للإسلام ومساهمة في جرائم غزة. وأوضح أن العدوان على مطار صنعاء لن يوقف العمليات اليمنية، مؤكدًا أن التضحيات المقدمة في سبيل الله مشرفة، وأن التصعيد القادم سيكون أكثر فاعلية وتأثيرًا على العدو. وأردف، أن العدو يستهدف سوريا دون رد، بينما الموقف اليمني الفاعل ترك أثرًا على العدو، وهو دليل على فاعلية هذا الموقف ونعمة يجب الحفاظ عليها. وأكد أن الاحتلال يتعمد استهداف الأطفال والنازحين في ساعات الليل، مشيرًا إلى جريمة قتل أطفال الطبيبة الفلسطينية التسعة، وواصفًا إياها بأنها نموذج متكرر من المآسي اليومية التي يعيشها الفلسطينيون. وفي سياق متصل، اتهم الحوثي الاحتلال بمواصلة سياساته التوسعية في الضفة الغربية من خلال بناء مغتصبات جديدة وشن اعتداءات يومية تشمل القتل والاعتقال والنهب، لافتًا إلى أن المستوطنين يهاجمون منازل الفلسطينيين ويشعلون النار فيها ويحرقون محاصيلهم الزراعية بهدف ترحيلهم قسراً. وتُواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، لليوم الـ 601 على التوالي، حربها الشعواء والعدوان العسكري، تزامنًا مع ارتكاب مجازر مروعة وجرائم حرب موصوفة، بحق المدنيين والنازحين في مختلف مناطق قطاع غزة المحاصر.

العمل الإسلامي يستنكر قرار العدو الصهيوني بناء مستوطنات على الحدود الفلسطينية الأردنية
العمل الإسلامي يستنكر قرار العدو الصهيوني بناء مستوطنات على الحدود الفلسطينية الأردنية

جو 24

timeمنذ 15 ساعات

  • جو 24

العمل الإسلامي يستنكر قرار العدو الصهيوني بناء مستوطنات على الحدود الفلسطينية الأردنية

جو 24 : يستنكر حزب جبهة العمل الإسلامي قرار حكومة الاحتلال الصهيوني إقامة 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، لا سيما في منطقة الأغوار على امتداد الحدود مع الأردن، ضمن خطة الاحتلال ضم الأغوار والضفة الغربية وتصفية القضية الفلسطينية وتنفيذ مخطط التهجير بما يشكل تهديداً صارخاً ضد الأردن وأمنه الوطني ومصالحه العليا. ويرى الحزب أن ما يقوم به العدو الصهيوني من إجراءات وجرائم حرب في الضفة الغربية ضمن مخطط ضم الضفة وتهجير سكانها تزامناً مع حرب الإبادة الجماعية في غزة المستمرة منذ عشرين شهراً، وتصاعد الاعتداءات ضد السيادة الأردنية والوصاية على المسجد الأقصى والمقدسات إضافة لتصاعد محاولات تهريب المخدرات المستمرة من الحدود الغربية باتجاه الأردن والتي يحبطها نشامى الجيش الأردني، يؤكد فشل الرهان على الاتفاقيات الموقعة مع العدو الصهيوني وضرورة اتخاذ إجراءات فاعلة تستند لإرادة الشعب الأردني الذي سيكون صفا واحداً خلف الجانب الرسمي لحماية الأردن في مواجهة تهديدات المشروع الصهيوني العدواني التوسعي. تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store