logo
معهد بحوث الإلكترونيات يستقبل وفدًا صينيًّا للتعاون في بناء المدن التعليمية.. 10 صور

معهد بحوث الإلكترونيات يستقبل وفدًا صينيًّا للتعاون في بناء المدن التعليمية.. 10 صور

مصراوي٣٠-٠٣-٢٠٢٥

استقبل معهد بحوث الإلكترونيات وفدًا من معهد الأبحاث الصيني CETC-48 ومعهد هونان للعلوم والتكنولوجيا، برئاسة المستشار الثقافي تشانغ إي مدير المركز الثقافي الصيني بالقاهرة؛ وذلك لبحث سبل التعاون المشترك، ونقل أحدث التقنيات في مجالات الإلكترونيات، وتكنولوجيا المعلومات، والتعاون في مجال المدن العلمية.
وكان في استقبال الوفد الدكتورة شيرين محرم رئيس معهد بحوث الإلكترونيات، والتي رحبت بالوفد، واستعرضت الدور الريادي للمعهد في دعم وتطوير الأبحاث العلمية والتطبيقات التكنولوجية المتقدمة، كما تم مناقشة آفاق التعاون المشترك في دعم الشركات الناشئة لكلا الطرفين؛ بهدف التشبيك بين الشركات، والمساهمة في النهضة التكنولوجية والصناعية في كل من مصر والصين.
وخلال الزيارة، اصطحبت محرم الوفد في جولة تفقدية في المعهد، حيث اطلع على أحدث الإنجازات، والمخرجات البحثية التي تستهدف دعم الصناعة الوطنية، وتطوير التكنولوجيا المحلية، كما تضمنت الجولة زيارة معرض الواقع الافتراضي، بالإضافة إلى عدد من المعامل، من بينها المعمل المتخصص في الروبوتكس، الذي تم إنشاؤه بالتعاون مع شركة سمارت سيستم، ويعد من أحدث المعامل في هذا المجال.
واختتمت الجولة بزيارة تفقدية لمدينة العلوم لأبحاث وصناعة الإلكترونيات وتكنولوجيا المعلومات التابعة للمعهد، والتي تعد من أوائل وديان العلوم والتكنولوجيا في مصر.
وأكدت محرم أن هذه الزيارة تأتي في إطار جهود معهد بحوث الإلكترونيات المستمرة لتعزيز التعاون الدولي في البحث العلمي، ونقل وتوطين التكنولوجيا الحديثة في مصر، بما يتماشى مع رؤية الدولة في التحول الرقمي والتقدم الصناعي المستدام، وأضافت أن هذه الزيارة تعكس أيضًا حرص المعهد الدائم على توسيع قاعدة الشراكات العلمية الدولية، واستقطاب أحدث التقنيات العالمية؛ بما يسهم في دعم مسيرة البحث العلمي في مصر، وتعزيز مكانتها كمركز إقليمي للابتكار والتطوير التكنولوجي.
جدير بالذكر أن التعاون بين معهد بحوث الإلكترونيات والمؤسسات العلمية الصينية ليس جديدًا، حيث تم التعاون سابقًا في إنشاء المعمل المصري الصيني في محافظة سوهاج، بالتعاون بين معهد بحوث الإلكترونيات وأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، ويعد هذا المعمل متخصصًا في إنتاج الخلايا الشمسية من شرائح السيليكون أحادية البلورة (Monocrystalline Si)، وهو الأول من نوعه في مصر.
كما يعد هذا المعمل أحد المراكز البحثية الرائدة، حيث تم تزويده بأحدث المعدات والأجهزة المتطورة اللازمة لتصنيع واختبار الخلايا الشمسية داخل بيئة معقمة، كما يضم المعمل وحدات متخصصة لمعالجة المخلفات الصناعية؛ مما يجعله نموذجًا متقدمًا في مجال تصنيع وتطوير الخلايا الضوئية وفقًا لأحدث المعايير العالمية.
رافق الوفد خلال جولته بالمعهد د.محمد بيومي زهران الأستاذ المتفرغ بمعهد بحوث الإلكترونيات والمشرف على المعمل المصري-الصيني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ورشة عمل مصرية – صينية تبحث فرص التعاون في الحدائق العلمية والتكنولوجية
ورشة عمل مصرية – صينية تبحث فرص التعاون في الحدائق العلمية والتكنولوجية

فيتو

timeمنذ يوم واحد

  • فيتو

ورشة عمل مصرية – صينية تبحث فرص التعاون في الحدائق العلمية والتكنولوجية

نظّمت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا بالتعاون مع صندوق دعم المبتكرين والنوابغ ومعهد بحوث الإلكترونيات، ورشة العمل المصرية – الصينية حول "الحدائق العلمية والتكنولوجية وفرص التعاون المحتملة"، وذلك بمقر معهد بحوث الإلكترونيات في القاهرة، بمشاركة وفد صيني رفيع المستوى يمثل مؤسسات حكومية وشركات تكنولوجية كبرى. وتأتي هذه الورشة في سياق تعزيز التعاون الثنائي بين جمهورية مصر العربية وجمهورية الصين الشعبية في مجالات العلوم والتكنولوجيا، وترجمةً لاستراتيجية وزارة التعليم العالي والبحث العلمي الرامية إلى دعم الابتكار، التحول الرقمي، وربط البحث العلمي بالصناعة في إطار رؤية مصر 2030. مشاركات رفيعة المستوى وشهدت الورشة حضور نخبة من المسؤولين والخبراء، حيث ألقي كلمة الأكاديمية في الافتتاح بالنيابة عن الدكتورة جينا الفقي رئيس أكاديمية، الدكتور عمرو فاروق، نائب رئيس الأكاديمية لقطاع التنمية التكنولوجية، عن أوجه التعاون المثمر مع الجانب الصيني، مستعرضًا أبرز المبادرات المشتركة، ومنها المعمل المصري – الصيني لتصنيع الخلايا الشمسية، وجهود نقل وتوطين تكنولوجيا السيارات الكهربائية منخفضة السرعة. كما أشار الدكتور حسام عثمان، نائب وزير التعليم العالي والبحث العلمي، إلى ملامح السياسة الوطنية للابتكار المستدام 2023، والتي تهدف إلى تحويل مصر إلى مجتمع معرفي مبتكر قادر على توظيف التكنولوجيا في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية. منصة للابتكار المحلي وأكدت الدكتورة شيرين عبد القادر، رئيس معهد بحوث الإلكترونيات، على دور المعهد في دعم منظومة الابتكار الوطني، مشيرة إلى إنشاء وادي العلوم والتكنولوجيا كمحور لاحتضان الشركات الناشئة وتحويل مخرجات البحث العلمي إلى منتجات اقتصادية ذات مردود مجتمعي. كما ألقى الدكتور تامر حمودة، القائم بأعمال الرئيس التنفيذي لصندوق دعم المبتكرين والنوابغ كلمة حول أهمية إنشاء حدائق العلوم كركيزة أساسية للاقتصاد المعرفي، مستعرضًا التجربة الصينية الرائدة، موجّهًا الشكر للدكتورة ياسمين سمير، منسقة البرنامج المصري – الصيني لنقل التكنولوجيا، على جهودها في تنظيم الورشة. وفد صيني رفيع المستوى وضم الوفد الصيني ممثلين عن خمس جهات حكومية وخاصة فاعلة في مجالات الحدائق العلمية وأودية التكنولوجيا، أبرزها:مركز تطوير صناعة التكنولوجيا العالية (Torch Center)، ممثلون عن أبرز الحدائق العلمية الصينية، شركات تكنولوجيا رائدة، مكتب العلوم والتكنولوجيا بسفارة الصين في القاهرة، وتحدث القنصل الصيني Zhang Huasheng عن العلاقات الوثيقة بين البلدين في مجال الابتكار، مشيرًا إلى إمكانية نقل نموذج برنامج الشعلة الصيني إلى مصر، لما له من تأثير بالغ على تطور منظومة الحدائق العلمية في الصين منذ إطلاقه عام 1988. كما استعرض Gu Guodong، رئيس الوفد، تجربة الصين الرائدة في دعم المناطق الوطنية عالية التقنية، والتي تجاوز عددها 170 منطقة تسهم بشكل ملموس في الناتج المحلي الإجمالي والنمو الصناعي. الخبرات المصرية في الواجهة واستعرضت الورشة كذلك التجارب المصرية في إدارة أودية العلوم، حيث تحدث:الدكتور تامر عادل، نائب عميد كلية الهندسة بالجامعة البريطانية، عن وادي الابتكار بالجامعة، المهندس سيف الدين مصطفى، عن فرص الاستثمار في المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، الدكتورة هبة لبيب، نائب رئيس جامعة النيل، عن نموذج وادي العلوم في الجامعة. وهدفت الورشة إلى الاطلاع على سياسات وأفضل ممارسات برنامج الشعلة الصيني، عرض نماذج ناجحة من الحدائق العلمية الصينية، مناقشة التحديات والفرص لتطوير الحدائق العلمية في مصر، استكشاف مجالات التعاون في حاضنات الأعمال، نقل التكنولوجيا، والمشروعات البحثية المشتركة، وتعزيز الروابط المؤسسية بين الجهات المصرية والصينية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أخبار التكنولوجيا : كيف تحمى هاتفك من السخونة فى الصيف وتطيل عمره الافتراضى؟
أخبار التكنولوجيا : كيف تحمى هاتفك من السخونة فى الصيف وتطيل عمره الافتراضى؟

نافذة على العالم

timeمنذ 3 أيام

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : كيف تحمى هاتفك من السخونة فى الصيف وتطيل عمره الافتراضى؟

الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - مع اقتراب ذروة الصيف وارتفاع درجات الحرارة في أغلب الدول العربية، يزداد القلق بشأن تأثير الطقس الحار على الأجهزة الإلكترونية، وعلى رأسها الهواتف الذكية، تلك الأجهزة التي لا تفارق أيدينا طوال اليوم، أصبحت أكثر عرضة للأعطال بسبب السخونة الزائدة الناتجة عن الاستخدام اليومي المكثف والتعرض المباشر للحرارة. ورغم التطورات التكنولوجية الكبيرة في تصميم الهواتف، فإنها لا تزال تعتمد على معالجات وبطاريات يمكن أن تتأثر بشكل مباشر بارتفاع درجات الحرارة، ما قد يؤدي إلى ضعف الأداء، أو تقصير العمر الافتراضي للجهاز، بل وأحيانًا إلى تلف كامل لبعض المكونات الداخلية. لماذا يسخن الهاتف في الصيف؟ تسخن الهواتف الذكية لعدة أسباب تتضاعف خلال الصيف، من أبرزها تعرض الجهاز لأشعة الشمس المباشرة، أو استخدامه في بيئة ذات درجة حرارة مرتفعة مثل داخل السيارة أو أثناء الجلوس في الخارج. أيضًا، يؤدي تشغيل الألعاب الثقيلة أو التطبيقات التي تتطلب أداءً عاليًا من المعالج، إلى توليد حرارة داخلية، لا يستطيع الهاتف أحيانًا تبديدها بالسرعة الكافية. كذلك، يتسبب استخدام الهاتف أثناء الشحن، أو تشغيل الكاميرا لفترات طويلة، أو تحميل تطبيقات غير موثوقة، في الضغط على موارد الجهاز ورفع درجة حرارته. أضرار السخونة على الهاتف: تتفاوت أضرار الحرارة الزائدة بحسب نوع الجهاز ومدى تكرار تعرضه لها، لكن من أبرز الأضرار المحتملة: • ضعف أداء الهاتف وبطء في الاستجابة • تقليل كفاءة البطارية وسرعة استنزاف الشحن • انتفاخ البطارية أو تلفها مع مرور الوقت • تلف الشاشة أو تشوهات في العرض • انطفاء الهاتف فجأة لحماية نفسه من التلف الحراري نصائح فعالة لحماية هاتفك من السخونة: 1. الابتعاد عن الشمس المباشرة حافظ على بقاء الهاتف في الظل قدر الإمكان. لا تتركه على طاولة مكشوفة أو داخل السيارة، خصوصًا في أوقات الذروة من الظهر حتى العصر. 2. استخدام الهاتف باعتدال قلل من استخدام التطبيقات الثقيلة في أوقات الحرارة الشديدة، وحاول ألا تستخدم الهاتف لفترات طويلة دون انقطاع. 3. الشحن في أماكن جيدة التهوية احرص على شحن الهاتف في بيئة باردة أو معتدلة، وتجنب وضعه تحت الوسادة أو على سطح ساخن أثناء الشحن. 4. تجنّب استخدام الهاتف أثناء الشحن هذه العادة من أكثر أسباب السخونة شيوعًا، حيث تجمع بين حرارة الشحن وحرارة الاستخدام. 5. استخدام الشاحن الأصلي الشواحن غير المعتمدة قد تؤدي إلى شحن غير منتظم وسخونة غير طبيعية، ما يشكل خطرًا مباشرًا على الهاتف. 6. إغلاق التطبيقات في الخلفية كثرة التطبيقات المفتوحة تؤدي إلى استهلاك مفرط للطاقة، ما يرفع من درجة حرارة المعالج والبطارية. 7. تحديث النظام بانتظام تحتوي التحديثات الرسمية على تحسينات في الأداء وإصلاح لمشكلات تؤدي أحيانًا إلى السخونة الزائدة. 8. إزالة الغطاء عند ملاحظة السخونة بعض أغطية الهواتف البلاستيكية أو السيليكون تمنع تهوية الهاتف، لذا يُفضّل نزعها عند الشعور بارتفاع الحرارة. ماذا تفعل إذا سخن الهاتف فجأة؟ عند ارتفاع حرارة الهاتف بشكل مفاجئ، ينصح بإيقاف تشغيله فورًا، ونقله إلى مكان بارد بعيدًا عن أي مصدر حراري. لا يُنصح بوضعه في الثلاجة أو أمام المروحة مباشرة، بل يُترك في مكان معتدل حتى تعود حرارته إلى وضعها الطبيعي. بعد ذلك، يُعاد تشغيله مع تجنّب فتح أكثر من تطبيق في الوقت نفسه. هل السخونة تعني أن الهاتف تالف؟ ليس بالضرورة، فارتفاع الحرارة بشكل مؤقت لا يُعد مؤشرًا على تلف، لكن تكرار الأمر بشكل دائم أو بقاء الهاتف في درجة حرارة عالية لفترات طويلة يمكن أن يؤدي إلى أعطال حقيقية. لذلك، الوقاية تبقى الحل الأمثل. في النهاية، فإن العناية بالهاتف في فصل الصيف لا تقل أهمية عن شحنه أو تنظيفه. ومع اتباع هذه الإرشادات البسيطة، يمكنك الحفاظ على أداء هاتفك وكفاءته، وتفادي المفاجآت غير السارة التي قد تتسبب بها موجات الحر.

ابتكار جديد.. يد روبوتية تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تحاكي اليد البشرية #تقنية #الروبوتات
ابتكار جديد.. يد روبوتية تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تحاكي اليد البشرية #تقنية #الروبوتات

أخبار مصر

timeمنذ 4 أيام

  • أخبار مصر

ابتكار جديد.. يد روبوتية تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تحاكي اليد البشرية #تقنية #الروبوتات

ابتكار جديد.. يد روبوتية تتعلم الإمساك بالأشياء بمرونة تحاكي اليد البشرية #تقنية #الروبوتات في إنجاز جديد في عالم الروبوتات، طوّر باحثون من جامعة EPFL يدًا روبوتية لينة تتكون من شرائح مصنوعة من السيليكون ملفوفة حول معصم وتتضمن أصابع ميكانيكية، مع مفاصل مزودة بنوابض، وذراع روبوتي قابل للانثناء، ويمكن لليد الروبوتية التكيّف مع الأجسام المختلفة دون الحاجة إلى بيانات بيئية دقيقة أو أنظمة تحكم معقدة.تمكنت هذه اليد المعروفة باسم ADAPT، من التقاط 24 جسمًا متنوعًا بنسبة نجاح وصلت إلى 93%، مستخدمة فقط أربع حركات مبرمجة، مستفيدة من مرونتها الميكانيكية لتشكيل قبضات تنتظم تلقائيًا بطريقة تشبه اليد البشرية بنسبة بلغت 68%. وقد نُشرت نتائج هذا البحث في المجلة العلمية Nature Communications Engineering. تفاصيل البحثعلى عكس الأنظمة الروبوتية التقليدية التي تعتمد على تحكم مركزي دقيق ومحركات منفصلة لكل مفصل، تستند يد ADAPT الروبوتية إلى مفهوم الذكاء الميكانيكي الموزّع (Distributed mechanical intelligence)، إذ يؤدي التوزيع الدقيق للمواد اللينة والنوابض في اليد إلى القدرة على التفاعل الطبيعي مع الأجسام، وهذا يتيح لها التكيّف بسهولة مع الأجسام المختلفة من حيث الشكل والحجم.ويوضح Kai Junge، طالب الدكتوراه في كلية الهندسة في EPFL، والمشارك في تطوير المشروع: نحن كبشر لا نعتمد على معلومات…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store