logo
"اعتدال": الوعي المستدام حصن ضد التطرف وصناع الفوضى

"اعتدال": الوعي المستدام حصن ضد التطرف وصناع الفوضى

صحيفة سبق١٠-٠٤-٢٠٢٥

أكد مركز اعتدال أن مواجهة التطرف ليست موقفًا عابرًا، بل مسؤولية مستمرة وواجب إنساني يتطلب يقظة دائمة.
وأوضح أن بداية التصدي للتطرف والعنف تكمن في التمسك بالثوابت الوطنية، والإخلاص لقيم السلام، والتسامح، والتعايش، إلى جانب دعم مسيرة التنمية في مواجهة كل من يسعى لنشر الفوضى والخراب.
وأشار المركز إلى أن هذا النهج يشكّل خط الدفاع الأول أمام محاولات المتطرفين استغلال المجتمعات، ويؤكد على أن الاعتدال هو السبيل لبناء مستقبل أكثر أمنًا واستقرارًا.
إنّ يقظتنا من ألاعيب المتطرفين ليست مجرّد موقفٍ لحظي، بل وعيٌ مستدام، وواجبٌ إنساني، يبدأ بالتمسك بثوابتنا الوطنية، والوفاء لقيم السلام، والتسامح، والتعايش، وتعزيز مسيرة التنمية، في مواجهة دعاة التطرف والعنف، وصُناع الفوضى والخراب. #اعتدال
— اعتدال | ETIDAL (@Etidal) April 9, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«اعتدال»: رصد أكثر من 1.2 مليون رابطٍ للتحايل على آليات المحتوى المتطرّف
«اعتدال»: رصد أكثر من 1.2 مليون رابطٍ للتحايل على آليات المحتوى المتطرّف

رواتب السعودية

timeمنذ 6 أيام

  • رواتب السعودية

«اعتدال»: رصد أكثر من 1.2 مليون رابطٍ للتحايل على آليات المحتوى المتطرّف

نشر في: 18 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي رصد المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف ..اعتدال..، استخدام التنظيمات الإرهابية أكثر من 1.2 مليون رابط إلكتروني؛ بهدف الهروب من الرصد الرقمي، وتوجيه المستخدمين إلى محتويات بديلة. وأوضح ..اعتدال.. أن التنظيمات الإرهابية تنتهج وسائل خادعة بغرض التحايل على عمليات الرصد، من بينها استخدام روابط لإعادة توجيه المستخدمين، فيما تجري عمليات التصدي لهذه الأساليب، بما في ذلك إزالة أكثر 1.2 رابطٍ إلكترونيٍ، خلال الربع الأول من العام الجاري فقط، وفق النتائج التي أعلنها المركز لجهود الشراكة مع منصة ..تليجرام… ويتنوع محتوى الروابط البديلة بين ملفات رقمية تتضمن محتوى دعائيًا متطرفًا، ومواقع إلكترونية تستضيف محتوى محظورًا أو يصعب تتبّعه، ومجموعاتٍ وقنواتٍ على منصات تواصل ذات رقابة ضعيفة. الجدير بالذكر أن مركز ..اعتدال.. أعلن مؤخرًا عن جهوده المشتركة مع منصة ..تليجرام.. في التصدي للدعاية المتطرفة للربع الأول من عام 2025م، حيث تمكَّن من إزالة 16,062,667 مادة متطرفة، إضافة إلى إغلاق 1,408 قنوات متطرفة. رصد ..اعتدال استخدام التنظيمات الإرهابية لأكثر من 1,244,000 رابط إلكتروني بهدف الهروب من الرصد الرقمي وتوجيه المستخدمين إلى محتويات بديلة..نعمل_لعالم_معتدل اعتدال | ETIDAL (@Etidal) May 18, 2025 المصدر: عاجل

«اعتدال»: رصد أكثر من 1.2 مليون رابطٍ للتحايل على آليات المحتوى المتطرّف
«اعتدال»: رصد أكثر من 1.2 مليون رابطٍ للتحايل على آليات المحتوى المتطرّف

صحيفة عاجل

timeمنذ 6 أيام

  • صحيفة عاجل

«اعتدال»: رصد أكثر من 1.2 مليون رابطٍ للتحايل على آليات المحتوى المتطرّف

رصد المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف "اعتدال"، استخدام التنظيمات الإرهابية أكثر من 1.2 مليون رابط إلكتروني؛ بهدف الهروب من الرصد الرقمي، وتوجيه المستخدمين إلى محتويات بديلة. وأوضح "اعتدال" أن التنظيمات الإرهابية تنتهج وسائل خادعة بغرض التحايل على عمليات الرصد، من بينها استخدام روابط لإعادة توجيه المستخدمين، فيما تجري عمليات التصدي لهذه الأساليب، بما في ذلك إزالة أكثر 1.2 رابطٍ إلكترونيٍ، خلال الربع الأول من العام الجاري فقط، وفق النتائج التي أعلنها المركز لجهود الشراكة مع منصة "تليجرام". ويتنوع محتوى الروابط البديلة بين ملفات رقمية تتضمن محتوى دعائيًا متطرفًا، ومواقع إلكترونية تستضيف محتوى محظورًا أو يصعب تتبّعه، ومجموعاتٍ وقنواتٍ على منصات تواصل ذات رقابة ضعيفة. الجدير بالذكر أن مركز "اعتدال" أعلن مؤخرًا عن جهوده المشتركة مع منصة "تليجرام" في التصدي للدعاية المتطرفة للربع الأول من عام 2025م، حيث تمكَّن من إزالة 16,062,667 مادة متطرفة، إضافة إلى إغلاق 1,408 قنوات متطرفة. رصد #اعتدال استخدام التنظيمات الإرهابية لأكثر من 1,244,000 رابط إلكتروني بهدف الهروب من الرصد الرقمي وتوجيه المستخدمين إلى محتويات بديلة #نعمل_لعالم_معتدل — اعتدال | ETIDAL (@Etidal) May 18, 2025

سكوت بيسنت... وزير الخزانة الذي يرسم ملامح حرب ترمب التجارية
سكوت بيسنت... وزير الخزانة الذي يرسم ملامح حرب ترمب التجارية

الشرق الأوسط

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • الشرق الأوسط

سكوت بيسنت... وزير الخزانة الذي يرسم ملامح حرب ترمب التجارية

في اجتماع مجلس الوزراء يوم الخميس، حيث أظهرت مؤشرات الأسهم الأميركية علامات جديدة على الضيق من سياسات دونالد ترمب التجارية، لجأ الرئيس إلى سكوت بيسنت لإطلاعه على آخر المستجدات في الأسواق. «أنا لا... لا أرى أي شيء غير عادي اليوم»، رد وزير الخزانة، محاولاً تقديم بعض الراحة لترمب من خلال الإشارة إلى انخفاض أرقام التضخم وتراجع أسعار النفط ومزاد السندات الأميركية الذي لاقى استحساناً كبيراً، والنتيجة الإيجابية المتوقعة للمحادثات الرامية إلى نزع فتيل التوترات مع شركاء أميركا التجاريين الكبار، وفق تقرير لصحيفة «فاينانشال تايمز». ووعد قائلاً: «سنصل في نهاية المطاف إلى حالة من اليقين الكبير خلال الـ90 يوماً القادمة بشأن التعريفات الجمركية». For the last four decades, Wall Street has grown wealthier than ever before. And it can continue to grow and do well. But for the next four years, it's Main Street's Main Street's turn to hire workers. It's Main Street's turn to drive investment. And it's Main... — Secretary of Treasury Scott Bessent (@SecScottBessent) April 9, 2025 قد يكون هذا مجرد تفكير متفائل من جانب مدير صندوق التحوط السابق البالغ من العمر 62 عاماً من ولاية كارولينا الجنوبية. لقد واجه وزراء الخزانة من قبله نوبات من المشاكل الاقتصادية والمالية الخطيرة؛ من تيم غيثنر وهانك بولسون خلال الأزمة المالية إلى ستيفن منوشين وجانيت يلين في ذروة الجائحة. ولكن بيسنت مكلف إدارة تداعيات الصدمة التي تلقاها العالم من الرئيس الذي يعمل لديه، بعد أن فرض ترمب رسوماً شاملة بنسبة 10 في المائة على مجموعة واسعة من السلع المستوردة من جميع أنحاء العالم، وفرض رسوماً جمركية أعلى على العديد من الشركاء التجاريين الرئيسيين، وزيادة الرسوم على الصين بشكل كبير. بيسنت ووزير التجارة هوارد لوتنيك خلف ترمب وهو يوقع أحد الأوامر التنفيذية الخاصة بالرسوم (أ.ف.ب) وفي حين تراجع ترمب عن بعض خططه بشكل مفاجئ استجابةً لضغوط المستثمرين، استمرت أسعار الأصول الأميركية في المعاناة. ويخاطر بيسنت بأن يصبح معروفاً بأنه لا يترأس انفصال أميركا عن الاقتصاد العالمي فحسب، بل قد يتسبب في ضربة ذاتية للأسواق الأميركية، الأمر الذي قد يُعرض وضع الدولار كعملة احتياطية في العالم للخطر. وقد كتب لورانس سامرز، وزير الخزانة الأميركي السابق، على منصة «إكس» في وقت سابق من هذا الأسبوع: «قد نكون متجهين نحو أزمة مالية خطيرة ناجمة بالكامل عن سياسة التعريفة الجمركية التي تتبعها الحكومة الأميركية». Developments in the last 24 hours suggest we may be headed for serious financial crisis wholly induced by US government tariff policy. — Lawrence H. Summers (@LHSummers) April 9, 2025 ومع ذلك، فقد برز بيسنت بالنسبة لمؤيديه كمنقذ محتمل؛ فهو أكبر مسؤول يقف بين ترمب وحرب تجارية عالمية شاملة، في إدارة مكدسة بالمتشددين. وبعد أن التقى ترمب في فلوريدا يوم الأحد الماضي، فتح الرئيس الأميركي الباب أمام إجراء محادثات مع اليابان وكوريا الجنوبية، مما جعل بيسنت في موقع المسؤولية. وكان بيسنت أيضاً في المكتب البيضاوي يوم الأربعاء عندما أعلن ترمب عن وقف مؤقت لمدة 90 يوماً للرسوم الجمركية التي هي أكثر حدة، باستثناء الصين. يقول مايكل أوليفر واينبرغ، أستاذ التمويل والاقتصاد في كلية إدارة الأعمال بجامعة كولومبيا: «إنه الشخص المثالي لإعادة أجندة الرئيس ترمب إلى مسارها الصحيح، حتى لا تؤدي إلى تدهور الاقتصاد أو الأسواق المالية. بعض الأشخاص في الإدارة الأميركية ليسوا على دراية بالاقتصاد والأسواق والازدهار والكساد، في حين أن سكوت على دراية بذلك». بيسنت يستعد للإجابة عن أسئلة الصحافيين في البيت الأبيض (إ.ب.أ) وُلد بيسنت في عام 1962 في كونواي، بالقرب من مدينة ميرتل بيتش الساحلية في ساوث كارولينا. كان والده مستثمراً عقارياً، وساعدت والدته في إدارة أعمال العائلة. في جامعة ييل، حصل على شهادة في العلوم السياسية قبل أن ينمي شغفه بالتمويل. جاءت أول فرصة كبيرة له في أوائل التسعينات عندما انضم إلى شركة «سوروس» لإدارة الصناديق التي يديرها المستثمر الليبرالي الملياردير جورج سوروس. ومن مكتب لندن، لعب دوراً رئيسياً في رهان المجموعة المربح ضد الجنيه الإسترليني. يقول واينبرغ: «كان سكوت هو الشخص الموجود على أرض الواقع في لندن، حيث كان يقدم حقاً الأساس الاقتصادي والأساس المنطقي والأطروحة التي تفسر لماذا يجب على بريطانيا الخروج من آلية سعر الصرف». خلال فترة ثانية من العمل لدى «سوروس»، قاد بيسنت رهاناً ناجحاً آخر؛ هذه المرة ضد الين الياباني. وفي عام 2011، تزوج من جون فريمان، المدعية العامة السابقة في نيويورك، ولديهما طفلان، وباعا مؤخراً قصرهما التاريخي الوردي الذي تبلغ قيمته ملايين الدولارات في تشارلستون بولاية كارولينا الجنوبية. وقال لمجلة خريجي جامعة ييل في عام 2015: «لو أخبرتني في عام 1984، عندما تخرجنا في الجامعة، وكان الناس يموتون بسبب الإيدز، أنني بعد 30 عاماً سأتزوج بقانونية وسننجب طفلين عن طريق تأجير الأرحام، لَما صدقتك». في عام 2015، ترك بيسنت «سوروس» ليؤسس مجموعة «كي سكوير»؛ صندوق التحوط الخاص به. وتزامنت هذه الخطوة مع دعمه المتزايد لتطلعات ترمب السياسية. وقد تبرع لحفل تنصيب ترمب عام 2017، وأصبح أحد المتبرعين الرئيسيين لحملته الانتخابية في عام 2024، متبنياً عرضه لتخفيض الضرائب وإلغاء القيود. قال أحد الممولين المقربين منه: «لطالما كان لديه المال... لقد كان يعيش بشكل جيد؛ طائرات خاصة، ومنازل جميلة». بعد فوز ترمب في الانتخابات الرئاسية الثانية، كان ستيفن بانون، الخبير الاستراتيجي السياسي، هو بطل بيسنت الذي كان مرشحاً لتولي منصب وزير الخزانة. وقد كتب بانون في رسالة نصية إلى صحيفة «فاينانشال تايمز»: «إنه رجلي المنشود». وأضاف بانون، في إشارة إلى البودكاست الذي يستضيفه الآن: «إنه مساهم في برنامج (غرفة الحرب) لمدة عامين». لم يمر بيسنت برحلة سهلة في الأشهر القليلة الأولى له في منصبه؛ فقد كلفه ترمب تأمين صفقة مع أوكرانيا لتأمين الوصول إلى معادنها ومواردها الطبيعية. ولم يتم توقيعها بعد. وانخفض مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» بنسبة 13 في المائة منذ أن أدى اليمين الدستورية، وارتفع عائد سندات الخزانة لأجل 10 سنوات، وهو مؤشر السوق الذي يراقبه عن كثب، ارتفاعاً طفيفاً على الرغم من عمليات البيع، مما يشير إلى أن المستثمرين يفقدون الثقة في وضعه كملاذ آمن. وقد هاجمه الديمقراطيون ووصفوه بالعاجز والمنعزل. وقالت إليزابيث وارين هذا الأسبوع: «نحن بحاجة إلى وزير خزانة يعيش في العالم الحقيقي». ولا تزال هيئة المحلفين غير متأكدة مما إذا كان بيسنت قادراً على تشكيل حرب ترمب التجارية بطريقة تكون مستساغة للأسواق والاقتصاد والحكومات الأجنبية. ويقول الخبير المالي الذي يعرفه: «لطالما كان شخصاً شديد الخصوصية. يعمل في فرق صغيرة... بعيداً عن الأنظار... والآن، فجأةً، أصبح شخصية عامة بارزة في قلب فوضى عارمة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store