
ترامب: إسرائيل استخدمت 'عتادا أميركيا عظيما' في ضرب إيران
العاصفة نيوز/ متابعات:
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لموقع 'أكسيوس'، يوم الجمعة إن إسرائيل استخدمت 'عتادا أميركيا عظيما' خلال الهجوم على إيران.
...
كوريا الجنوبية تواجه تحديات داخلية تعرقل تطوير الذكاء الاصطناعي
17 يونيو، 2025 ( 3:10 مساءً )
تدشين خدمة إصدارالبطاقة الشخصية الذكية لموظفي القطاع الصحي بالشيخ عثمان
17 يونيو، 2025 ( 3:07 مساءً )
وفي رده على سؤال حول ما إذا كان الهجوم الإسرائيلي يهدد مفاوضاته النووية مع إيران: 'لا أعتقد ذلك، بل ربما العكس. ربما الآن سيتفاوضون بجدية'.
وأضاف: 'أمهلت إيران 60 يوما. اليوم هو اليوم الـ61. كان عليهم أن يبرموا الاتفاق. الآن، بعد الضربات الإسرائيلية الساحقة، لديهم حافز أكبر لعقد الصفقة'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 40 دقائق
- اليمن الآن
تقرير: هل تستخدم واشنطن قنبلة "جي بي يو-57" الخارقة للتحصينات ضد إيران
يُرجّح أن تستخدم الولايات المتحدة، في حال قرر رئيسها دونالد ترامب المشاركة إلى جانب إسرائيل في الحرب ضد إيران، القنبلة الاستراتيجية الخارقة للتحصينات لأنها الوحيدة القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية تحت الأرض. فإسرائيل لا تملك القنبلة "جي بي يو-57" GBU-57 التي تَزن 13 طنا وتستطيع اختراق عشرات الأمتار قبل أن تنفجر، لتحقيق هدفها المعلن من الحرب وهو منع طهران من حيازة السلاح النووي. •لماذا هذه القنبلة؟ ولاحظ الخبير في هذا المركز المحسوب على المحافظين الجدد أن "كل الأنظار تتجه نحو منشأة فوردو". أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنها لم ترصد "اية أضرار" في منشأة تخصيب اليورانيوم هذه الواقعة جنوب طهران. فعلى عكس موقعَي نطنز وأصفهان في وسط إيران، تقع هذه المنشأة على عمق كبير يصل إلى نحو مئة متر تحت الأرض، ما يجعلها في مأمن من القنابل الإسرائيلية. وأكّد الجنرال الأميركي مارك شوارتز الذي خدم في الشرق الأوسط ويعمل راهنا خبيرا في مركز "راند كوربوريشن" للأبحاث لوكالة فرانس برس أن "الولايات المتحدة وحدها تمتلك القدرة العسكرية التقليدية" على تدمير موقع كهذا. ويقصد شوارتز بهذه "القدرة التقليدية"، أي غير النووية، قنبلة "جي بي يو-57". •ما هي قدراتها؟ تتميز هذه القنبلة الأميركية بقدرتها على اختراق الصخور والخرسانة بعمق كبير. ويوضح الجيش الأميركي أن قنبلة "جي بي يو-57" "صُممت لاختراق ما يصل إلى 200 قدم (61 مترا) تحت الأرض قبل أن تنفجر". وعلى عكس الصواريخ أو القنابل التي تنفجر شحنتها عند الاصطدام، تتمثل أهمية هذه الرؤوس الحربية الخارقة للتحصينات بأنها تخترق الأرض أولا ولا تنفجر إلا لدى وصولها إلى المنشأة القائمة تحت الأرض. وشرح خبير الأسلحة في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن في حديث لوكالة فرانس برس أن هذه القنابل "تغلفها طبقة سميكة من الفولاذ المقوّى تمكّنها من اختراق طبقات الصخور". وهذه المكوّنات هي ما يفسّر وزنها الذي يتجاوز 13 طنا، فيما يبلغ طولها 6,6 أمتار. وتكمن فاعليتها أيضا في صاعقها الذي لا يُفعّل عند الارتطامـ بل "يكتشف (...)التجاويف" و"ينفجر عند دخول القنبلة إلى المخبأ"، بحسب دالغرين. بدأ تصميم هذه القنبلة في مطلع العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وطُلِب من شركة "بوينغ" عام 2009 إنتاج 20 منها. •ما العواقب؟ وتوقّع بهنام بن طالبلو أن "تترتب عن تدخل أميركي كهذا تكلفة سياسية باهظة على الولايات المتحدة". ورأى أن ضرب منشآت البرنامج النووي الإيراني "لا يشكّل وحده حلا دائما"، ما لم يحصل حل دبلوماسي أيضا. وفي حال لم تُستخدَم هذه القنبلة الأميركية الخارقة للتحصينات في نهاية المطاف، يُمكن للإسرائيليين، بحسب الخبير نفسه، مهاجمة المجمعات الواقعة تحت الأرض على غرار فوردو، من خلال "محاولة ضرب مداخلها، وتدمير ما يُمكن تدميره، وقطع الكهرباء"، وهو حصل على ما يبدو في نطنز.


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
خلافات كبيرة تعصف بحزب ترامب الجمهوري
خلافات كبيرة تعصف بحزب ترامب الجمهوري وكالة المخا الإخبارية أفادت شبكة "سي إن إن" بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اعترف بشكل واضح بوجود قوى متنافسة داخل حزبه وغير راضية بشأن التدخل العسكري الأمريكي في إيران. وأضافت "سي إن إن": "أقر الرئيس دونالد ترامب بوجود فئات من داخل حزبه لا تؤيد التدخل العسكري الأمريكي في إيران". وقال ترامب: "قد يكون البعض في حزبي غير راضين الآن، لكن لدي أيضا سعداء للغاية بموقفي من التدخل في إيران، كما يوجد أشخاص لا يصدقون ذلك". وعندما سئل عن مخاوف مؤيديه بشأن احتمال تورط الولايات المتحدة في حرب طويلة، أضاف ترامب: "لا يمكن لإيران امتلاك سلاح نووي، وأنا لا أتطلع إلى المدى الطويل، بل إلى المدى القصير، وقد كنت أقول ذلك منذ 20 عاما". وتعمقت الانقسامات داخل الحزب الجمهوري حول ما إذا كان ينبغي أن "تتورط الولايات المتحدة في صراع خارجي جديد"، كما يخشى العديد من أعضاء الحزب الجمهوري والديمقراطي أن تجر إسرائيل الولايات المتحدة إلى حرب جديدة. وفي وقت سابق، قال النائب الجمهوري تيم بورشيت إنه يريد أن يرى "تدخلا أمريكيا لكن يجب أن يكون محدودا جدا" في الصراع. كما قال: "لسنا بحاجة إلى حرب أخرى لا نهاية لها في الشرق الأوسط". وقدم النائبان توماس ماسي، جمهوري من كنتاكي، ورو خانا، ديمقراطي من كاليفورنيا، أمس الثلاثاء "قرار صلاحيات الحرب"، والذي من شأنه أن "يحظر على القوات الأمريكية القيام بأعمال عدائية غير مصرح بها في إيران". وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مساء اليوم بأن "أمرا مهما وحاسما" سيحدث الأسبوع المقبل في إطار التصعيد في الشرق الأوسط. وبعد دقائق من إعلان ترامب أن "الأسبوع المقبل سيكون حاسما في ما يتعلق بإيران وربما يحدث ذلك قبل نهاية الأسبوع"، وفي إطار الجهود الدبلوماسية المتجددة لتخفيف التوترات المتصاعدة، ذكرت وكالة "رويترز" نقلا عن مصادر، أن وفدا تفاوضيا إيرانيا وصل إلى سلطنة عمان. المصدر: RT + "سي إن إن"


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
واشنطن: الرئيس الأميركي يعلن عن تواصل إيران من اجل التفاوض
أحجم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، عن الإدلاء بإجابة حاسمة في ما يتعلق بانضمام الولايات المتحدة إلى الضربات التي توجهها إسرائيل إلى إيران، معلناً أن طهران تواصلت مع واشنطن من أجل التفاوض. وقال الرئيس الأميركي للصحافيين في الحديقة الجنوبية للبيت الأبيض "قد أفعل ذلك وقد لا أفعل، لا أحد يعلم ما سأقوم به". وأضاف ترامب: "إيران تواجه مشكلات كثيرة، وتريد أن تتفاوض"، موضحاً أن طهران اقترحت إجراء محادثات في البيت الأبيض، ووصف هذا الأمر بالشجاع. لكنه رأى أن "وقت الحديث قد فات"، وقال للصحافيين: "هناك فارق كبير بين الوضع حالياً وقبل أسبوع. لا أحد يعلم ما سأفعله". في سياق متصل، وصف الرئيس الأميركي إيران بأنها "بلا دفاع جوي على الإطلاق". كما أعلن ترامب أن صبره "نفد" مع إيران، حيث قال: "لقد نفد صبرنا. لهذا السبب نقوم بما نقوم به". من جهته قال وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، اليوم، إن الجيش "مستعد لتنفيذ" أي قرار قد يتخذه ترامب بشأن مسائل الحرب والسلم، لكنه رفضه تأكيد الاستعداد لخيارات توجيه ضربات لإيران. وأضاف هيغسيث أمام لجنة القوات المسلحة في مجلس الشيوخ "إذا تم اتخاذ تلك القرارات، فإن وزارة (الدفاع) مستعدة لتنفيذها".