logo
إسبانيا تلغي شراء صواريخ مضادّة للدبابات من شركة إسرائيلية

إسبانيا تلغي شراء صواريخ مضادّة للدبابات من شركة إسرائيلية

المدىمنذ 2 أيام

ألغت إسبانيا صفقة شراء 168 قاذفة و1680 صاروخاً مضادة للدبابات من شركة «رافائيل» الإسرائيلية، بعد إلغاء عقد للذخائر مع شركة إسرائيلية أخرى، بحسب ما أفادت وسائل إعلام إسبانية، اليوم.
ونقلت صحيفة «إل باييس» اليومية عن مصادر حكومية قولها: إن قيمة العقد المذكور الأربعاء بلغت 287,5 مليون يورو، وكان من المقرر تصنيع المعدات في إسبانيا، بموجب ترخيص من الشركة الإسرائيلية.
وقالت مصادر في وزارة الدفاع الإسبانية: «بدأت عملية إلغاء التراخيص الإسرائيلية»، مؤكدة أن الوزارة تعمل على «إعادة توجيه البرامج نحو تحقيق هدف الاستقلالية التكنولوجية».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3.3 تريليون دولار الاستثمار العالمي في الطاقة... 2025
3.3 تريليون دولار الاستثمار العالمي في الطاقة... 2025

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

3.3 تريليون دولار الاستثمار العالمي في الطاقة... 2025

توقعت الوكالة الدولية للطاقة أن تؤدي زيادة الإنفاق على الطاقة النظيفة إلى دفع الاستثمارات العالمية في الطاقة إلى مستوى قياسي، يبلغ 3.3 تريليون دولار (2.89 تريليون يورو) في 2025، رغم حالة الضبابية الاقتصادية والتوتر الجيوسياسي. وأفادت الوكالة في تقريرها السنوي عن الاستثمار العالمي في الطاقة، أن تقنيات الطاقة النظيفة، بما في ذلك الطاقة المتجددة والطاقة النووية وتخزين الطاقة، من المقرر أن تجتذب استثمارات بقيمة 2.2 تريليون دولار، وهو مثلي المبلغ المتوقع للوقود الأحفوري. وقال المدير التنفيذي للوكالة فاتح بيرول، إن «المشهد الاقتصادي والتجاري سريع التطور يعني أن بعض المستثمرين يتبنون نهج الانتظار والترقب فيما يتعلق بالموافقة على مشاريع الطاقة الجديدة، لكن في معظم المناطق لم نر بعد تأثيرات كبيرة على المشاريع القائمة». ويرجح التقرير أن تكون الطاقة الشمسية المستفيد الأكبر، إذ يتوقع أن يصل الاستثمار فيها إلى 450 مليار دولار في 2025، وأن يرتفع الإنفاق على تخزين البطاريات إلى حوالي 66 ملياراً. وعلى النقيض من ذلك، تشير التوقعات إلى انخفاض الاستثمار في النفط والغاز مع تراجع الاستثمار في عمليات الحفر والتنقيب عن النفط بمقدار ستة في المئة في 2025 بسبب انخفاض أسعار النفط وتوقعات الطلب. وظلت أنماط الإنفاق غير متساوية إلى حد كبير جداً على مستوى العالم، إذ تكافح العديد من الاقتصادات النامية لجمع رأس المال للبنية الأساسية للطاقة، بينما تهيمن الصين على الاستثمار العالمي في الطاقة النظيفة بنحو ثلث الإجمالي. (رويترز)

سوريا تتجه لإعادة إحياء قطار الحجاز
سوريا تتجه لإعادة إحياء قطار الحجاز

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

سوريا تتجه لإعادة إحياء قطار الحجاز

كشفت دمشق وأنقرة عن تعاون تقني لإعادة تأهيل شبكة السكك الحديدية في سوريا، وعن إحياء الخط الحديدي الحجازي، ضمن تحرك يهدف إلى تعزيز دور الخطوط الحديدية في اقتصادات دول الإقليم. وترجح مصادر تركية أن تبدأ المرحلة الأولى للمشروع، الذي تتراوح كلفته بين 50 إلى 60 مليون يورو، بتأهيل خط سكة الحديد التي تصل محطة ميدان أكبس الحدودية بمدينة حلب جنوبا (أُنشئت 1908 ضمن مشروع قطار الشرق السريع برلين - بغداد)، إذ دمرت الحرب نحو 50 كيلومتراً منه، بينما لاتزال بقية الأجزاء موجودة حتى دمشق. ويقول خبراء إن إعادة تأهيل الشبكة، إلى جانب إحياء مشروع الخط الحديدي الحجازي، من شأنه، بعد تحديث شبكات النقل القديمة، أن يعيد دمج سوريا في المنظومة الإقليمية، وأن يشكل نواة لربط سككي إقليمي جديد، يتوقع الخبراء أن تنضم إليه دول عربية مجاورة. وتعرضت شبكة الخطوط الحديدية السورية التي يبلغ طولها نحو 2552 كيلومتراً لأضرار كبيرة خلال الحرب التي استمرت قرابة 14 عاماً. وأكد مدير عام الخطوط الحديدية أسامة حداد أن المديرية تعمل على وضع خطة لإعادة السكك الحديدية للعمل، من خلال الربط السككي مع شبكة الخطوط الحديدية التركية، عبر مرحلتين، تشمل الأولى (محور حلب – المسلمية – الراعي) والثانية (محور المسلمية – ميدان أكبس) الحدودية. وشهدت الأشهر الأولى من مرحلة ما بعد الأسد 3 اجتماعات بين مسؤولي السكك الحديدية في تركيا وسوريا كان آخرها في مايو الماضي، جرى خلالها تقييم وضع الخطوط وأوضاع الجسور السككية والمحطات التي تعرضت للضرر، واحتياجات إعادة تأهيلها. ويرى حداد أن إعادة الربط السككي من شأنه ما يلي: - فتح آفاق واسعة لفرص العمل المحلية. - ربط المناطق الشرقية، حيث تتركز الموارد والثروات بالشبكة الوطنية. - ربط مناطق الإنتاج الكثيف المتنوع شمال سوريا بالشبكة الدولية. - رحلة دمشق إلى المدينة المنورة. وشهدت سوريا إنشاء شبكة مواصلات حديدية لنقل الركاب والبضائع في تاريخ مبكر من القرن الـ20، واحتلت مركزاً متقدماً، ويعود وجود أول قطار إلى عام 1894، حين ربط خطه الحديدي العاصمة دمشق بمحطة مزيريب جنوب البلاد، وبعد عام واحد تم افتتاح خط آخر يربط دمشق بالعاصمة اللبنانية بيروت. وفي 1903، افتتح خط رياق – حماة، تلاه عام 1906 خط حماة – حلب، كما افتتح خط حمص – طرابلس عام 1911. لكن الحدث الأهم من وجهة نظر الخبير الاقتصادي أحمد سلامة، هو افتتاح الخط الحديدي الحجازي في عام 1908، الذي شهد أول رحلة نقل ركاب له من دمشق إلى المدينة المنورة في أغسطس من العام نفسه، إذ شكل نقلة نوعية في الربط السككي بين بلاد الشام والجزيرة العربية. ولفت إلى أن جهوداً كبيرة بذلت منذ منتصف القرن الماضي لإعادة تشغيله، وكان من أبرزها مؤتمر الرياض الذي ضم سوريا والأردن والسعودية عام 1955، كما جرى لاحقاً تشكيل هيئة عليا لإدارة الخط، تتألف من وزراء المواصلات في الدول الثلاث، أعلنت عام 1978 اتفاق حكوماتها على إنشاء خط حديدي عريض، نظراً لضيق الخط القديم، وقيام كل دولة بتنفيذ القسم الواقع داخل أراضيها، كما أعيدت دراسة جدوى إحياء الخط عام 2008، لكن اللجان المشتركة من الدول الثلاث لم تتوصل إلى قرار حاسم في هذا الشأن. وتتصل الشبكة الحديدية السورية شمالاً بالسكك الأوروبية عبر تركيا، وغربا بالموانئ السورية اللبنانية، وشرقاً بالعراق في نقطة واحدة تقع في الشمال الشرقي، والعمل جارٍ على تحقيق ربط آخر بالعراق في منطقة القائم – البوكمال.

حزمة مساعدات أوروبية لسوريا بـ 175 مليون يورو
حزمة مساعدات أوروبية لسوريا بـ 175 مليون يورو

الرأي

timeمنذ يوم واحد

  • الرأي

حزمة مساعدات أوروبية لسوريا بـ 175 مليون يورو

دمشق - أ ف ب - أعلنت مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون البحر الأبيض المتوسط دوبرافكا شويتزا، تخصيص مساعدات بقيمة 175 مليون يورو لسوريا في «رسالة واضحة» لدعم تعافيها بعد أكثر من 14 عاماً من نزاع دام. وأوضحت شويتزا في مقابلة مع «فرانس برس»، أنها عرضت حزمة المساعدات، الأربعاء، على المسؤولين السوريين خلال اجتماعاتها معهم، مشيرة الى أنها ستركّز على قطاعات تشمل الطاقة والتعليم والصحة والزراعة، للمساعدة في إعادة بناء الاقتصاد ودعم مؤسساته وتعزيز حقوق الإنسان. وقالت «جئتُ إلى هنا... حاملة رسالة واضحة مفادها بأننا هنا لمساعدة سوريا على التعافي». وأضافت من مقرّ الاتحاد الأوروبي في دمشق، «نريد أن تكون عملية إعادة الإعمار والتعافي ملكاً لسوريا وبقيادة سورية»، في أول زيارة لمفوضٍ أوروبي منذ إعلان السلطات السورية حكومة انتقالية جديدة في أواخر مارس. وتابعت «نريد أن نرى سوريا في المستقبل دولة... طبيعية وديمقراطية». وعلى منصة «إكس»، كتبت شويتزا «هذه لحظة مفصلية، فصل جديد من العلاقات بين الاتحاد الأوروبي وسوريا»، واصفة اجتماعها مع الرئيس الانتقالي أحمد الشرع بأنه «بناء». وأكدت شويتزا من جانب آخر، أن عودة اللاجئين يجب أن تكون «آمنة وطوعية وكريمة». وأضافت أن الاتحاد الأوروبي لم يصنّف سوريا بعد كدولة آمنة للعودة، «لأننا لا نريد حث الناس على المجيء إلى هنا، ثم لا يجدون مأوى لهم». وأكدت شويتزا «لا يمكنك القول إن بعض أجزاء في سوريا آمنة وأجزاء أخرى غير آمنة»، مشيرة إلى أن تصنيف سوريا كدولة آمنة يتطلب «إجماعاً بين 27 دولة أوروبية عضواً» في الاتحاد الأوروبي. وذكرت أن وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني سيحضر اجتماعاً وزارياً يضم نحو 12 دولة متوسطية في 23 يونيو في بروكسل. وأفاد بيان للاتحاد الأربعاء بأن المفوضية «تسعى بنشاط لدمج سوريا في العديد من المبادرات الرئيسية مع الدول المتوسطية الشريكة». وقالت شويتزا «نريد أن نرى سوريا موحدة... هذه عملية. ستتم خطوة بخطوة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store