
كريستال بالاس بطل كأس الاتحاد الإنجليزي
فجر فريق كريستال بالاس مفاجأة مدوية بالتتويج بأول لقب كبير في تاريخه بالفوز على مانشستر سيتي 1 - صفر في المباراة النهائية لكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، أمس، سجل إيبريتشي إيزي الهدف الوحيد لكريستال بالاس في الدقيقة 16 من المباراة التي أقيمت على ملعب ويمبلي بالعاصمة لندن، وسط حضور جماهيري غفير 85 ألف متفرج يتقدمهم الأمير ويليام.
وحقق كريستال بالاس بذلك أول لقب ليعوض خسارته مرتين في المباراة النهائية لكأس الاتحاد أمام مانشستر يونايتد في عامي 1990 و2016.
وضمن الفريق اللندني أيضاً مقعداً أوروبياً في الموسم المقبل بتأهله لمسابقة الدوري الأوروبي بعدما تراجع ترتيبه للمركز 12 في جدول الدوري الإنجليزي الممتاز قبل جولتين من انتهاء المسابقة.
أما مانشستر سيتي فقد خسر اللقب في المباراة النهائية للمرة السابعة في تاريخه والثانية على التوالي بعد خسارة نهائي العام الماضي أمام جاره مانشستر يونايتد مكتفياً بـ 7 ألقاب فقط آخرها في عام 2023.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 42 دقائق
- صحيفة الخليج
رغم ارتفاع ثروته إلى نصف مليار استرليني ..بيكهام ينقصه شيء في حياته
بعد يوم من لقاء الأسطورة الإنجليزي ديفيد بيكهام بالملك تشارلز على هامش معرض تشيلسي للزهور، وكشفه عن تلقيه هدية عيد ميلاد من الملك وارتفاع ثروة العائلة إلى نصف مليار استرليني، قال أيقونة مانشستر يونايتد وريال مدريد وميلان وسان جيرمان ومالك نادي إنتر ميامي الأمريكي بالشراكة: «شيء ما ينقصني في حياتي». وجاء تصريح بيكهام في مقابلة الثلاثاء مع مجلة Time وأضاف: «أفتقد الذهاب للتمرينات كل يوم وأفتقد اللعب في أيام الأحد. في كل يوم أستيقظ فيه صباحاً أشعر أن شيئاً ما ناقص في حياتي. صحيح أنني في الـ50 من عمري، لكن في داخلي شعور بأني قادر على اللعب». وتحدث بيكهام عن تمريناته اليومية في الجيم مع زوجته فكتوريا وعند سؤاله عمن يبذل جهداً أكبر في التمرينات أجاب: «أدع فكتوريا تتصور أنها تبذل جهداً أكبر لكنني أنا من أبذل جهداً أكبر، لا تخبروها بهذا»، وردت فكتوريا على تصريح زوجها بالقول: «ديفيد يبقى ساعة في الجيم وأنا ساعة و45 دقيقة لذا أترك لكم الحكم فيمن يبذل جهداً أكبر». ويحاول بيكهام تجاوز محنة فراق ابنه الأكبر بروكلين الذي زار لندن يوم الاثنين مع زوجته نيكولا بيلتز لجلسة تصوير أزياء ماركة إيطالية دون المرور على منزل العائلة في هولاند بارك الذي يبعد أقل من ميلين عن مكان الجلسة. ولم يعلم بيكهام بوجود ابنه في لندن إلا من خلال منشور نيكولا على حسابها في إنستغرام وحلق بروكلين وزوجته الثلاثاء للمنزل في لوس أنجلوس بعد مبيت في فندق في بارك لاين.

سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
دي بروين يعلّق على إضاعة فرصة مرموش "الذهبية"
وكُرّم قبل المباراة مع بورنموث وبعدها، والتي انتهت بفوز فريقه 3-1 في المرحلة 37، ما قرّب مانشستر سيتي من ضمان التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الموسم المقبل. وحقق لاعب الوسط الدولي خلال مسيرته مع سيتي ستة ألقاب دوري، وخمسة ألقاب كأس الرابطة، ولقبين في مسابقة كأس إنجلترا، بالإضافة إلى لقب دوري الأبطال عام 2023 في فترة حافلة بالإنجازات. وسجل دي بروين 108 أهداف وقدم 177 تمريرة حاسمة في أكثر من 400 مباراة، تاركا بصمة خالدة كأحد أعظم لاعبي الدوري الإنكليزي عبر التاريخ. وقال دي بروين لشبكة "سكاي سبورتس": "كانت رحلة لا تصدق، متعة مطلقة". وأضاف: "أريد أن أسعد الناس، أن ألعب كرة قدم هجومية، أن أكون مبدعا، لهذا أنا على أرض الملعب وأريد أن أستمتع. أعتقد أننا استمتعنا كثيرا في السنوات العشر الماضية". وتابع ابن الـ33 عاما: "تفوز أحيانا وتخسر أحيانا. كان من دواعي سروري أن نعمل بجد ونبني شيئا لهذا النادي، جعله في مكان أفضل بكثير مما كان عليه. أنا فخور جدا". ولم تكن ليلة وداع دي بروين مثالية، إذ أضاع فرصة محققة للتسجيل بعدما قدّم له المصري عمر مرموش تمريرة على طبق من ذهب ووضعه أمام المرمى، لكن البلجيكي سدد في العارضة. وألقى دي بروين باللوم على نفسه قائلا إنه لا يوجد عذر حتى لو ارتدت الكرة قليلا قبل التسديد، مضيفا "كان أمرا فظيعا. لا أعذار. ابني (الذي كان حاضرا في المدرجات) سيكون قاسيا جدا معي اليوم".


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
اربطوا أحزمة الأمان.. الكأس في يد أمينة
في ليلة لا تنسى من ليالي المجد الكروي، كتب نادي الشارقة لكرة القدم صفحة جديدة في سجل الإنجازات الرياضية، بعد تتويجه المستحق ببطولة دوري أبطال آسيا 2، بفوزه الثمين على فريق ليون سيتي سايلورس السنغافوري بنتيجة 2-1. هذا الإنجاز التاريخي لم يكن وليد الصدفة، بل ثمرة دعم ورؤية قيادية حكيمة، واهتمام متواصل بالرياضة من أعلى المستويات. جاء هذا التتويج تتويجاً فعلياً للدعم اللامحدود من صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، الذي يُولي للرياضة مكانة خاصة ضمن أولوياته التنموية، فبفضل توجيهاته الحكيمة ورؤيته السديدة، أصبحت الرياضة في الشارقة ليست مجرد هواية، بل مشروع حضاري وثقافي يعكس تطور الإمارة وحرصها على بناء الإنسان المتكامل. ولا يُمكن أن نغفل الدور المحوري الذي يقوم به مجلس الشارقة الرياضي، إذ يتابع من كثب كل خطوة، ويعمل على توفير البيئة المثالية للإنجاز. كما يبرز الدور القيادي الملهم لرئيس مجلس إدارة نادي الشارقة الرياضي، ورئيس شركة الشارقة لكرة القدم، خالد عيسى المدفع، الذي يقود منظومة العمل بكفاءة وشفافية تُترجم إلى نتائج ملموسة على أرض الواقع. هذه الكفاءات تعمل بصدق وأمانة، وهي ليست شعارات جوفاء، بل أقوال وأفعال تؤكد أن النادي يسير في الاتجاه الصحيح. انتصار الشارقة لم يكن فقط لقلعة «الملك»، بل إنجاز لدولة الإمارات بأكملها، فعندما يرفع فريق إماراتي الكأس الآسيوية، فهو يرفع معها اسم الإمارات عالياً، ويعكس للعالم أجمع مدى تطور المنظومة الرياضية في الدولة، وهذا اللقب يُثبت أن الإمارات قادرة على المنافسة، وعلى صعود المِنصّات بكل فخرٍ. اليوم، نقولها بثقة: «اربطوا أحزمة الأمان.. الكأس في يد أمينة».. واليد الأمينة هي تلك التي تعمل بصمت، وتزرع لتجني، وتحصد المجد بعرق وجهد وإخلاص. هذا الإنجاز لم يأتِ من فراغ، بل كان نتيجة سنوات من التخطيط والبناء والعمل الدؤوب، بداية من الفئات السنية، ومروراً بالاهتمام بالبنية التحتية، ووصولاً إلى التعاقدات المدروسة، والكوادر الفنية والإدارية المتميزة، حتى أصبح نادي الشارقة نموذجاً يُحتذى به في كيفية صناعة النجاح والاستدامة، وجماهيره اليوم تحتفل ليس فقط بالكأس، بل بمستقبل مشرق ينتظر النادي والإمارة والدولة. مبروك للشارقة.. مبروك للإمارات.