هرمون التستوستيرون عند النساء
، دوره الحيوي وتأثيره على الصحة:
1- دور هرمون التستوستيرون
- ينظم الدورة الشهرية.
- يسهم في الحفاظ على الرغبة الجنسية.
2- إنتاج الهرمون
- يُنتج بكميات أقل لدى النساء مقارنة بالرجال.
- يُنتج في الغدد الكظرية والمبايض.
3- عوامل تؤثر على مستوى الهرمون
- نمط الحياة.
- النظام الغذائي.
- النشاط البدني.
- الأدوية.
4- تغيرات مستوى الهرمون
- يتأثر بالإيقاع اليومي «ذروته في الصباح».
- يتغير وفقًا لمراحل الدورة الشهرية.
- يعتبر مستوى أعلى من 1.72 نانومول/لتر مرتفعًا.
5- مراحل الحياة
- قبل البلوغ: مستويات منخفضة.
- مرحلة البلوغ: تتراوح بين 0.52 و1.72 نانومول/لتر.
- خلال الحمل: يمكن أن ترتفع إلى 3-4 أضعاف.
- مع انقطاع الطمث: تنخفض بشكل ملحوظ.
6- أعراض فرط الأندروجين
- اضطرابات الدورة الشهرية.
- توقف الإباضة ومشاكل الخصوبة.
- نمو شعر زائد وفق النمط الذكوري.
- ظهور حب الشباب.
- زيادة إفراز الدهون.
- تساقط الشعر وفق نمط الصلع الذكوري.
7- أسباب فرط الأندروجين
- متلازمة تكيس المبايض.
- اضطرابات خلقية في قشرة الغدة الكظرية.
- أورام المبيض أو الغدة الكظرية.
8- نصائح
مراجعة طبيب الغدد الصماء لإجراء الفحوصات اللازمة مثل:
- قياس مستوى الهرمون في الدم.
- فحص الغلوبولين الرابط للهرمونات الجنسية (SHBG).
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
تكيسات المبيض ..أسبابه لا تزال تُحير الأطباء !!
يُسبب تأخير الحمل واضطرابات الدورة وزيادة الشعر ..
مشكلة العصر.. التي أرعبت النساء!!
تكيسات المبيض.. المرض اللغز..
د.رباب حيزة ( * )
الشعرانية
خصوبة الرجل تستمر من البلوغ إلى ما بعد المئة سنة والنساء لا تتعدى 12ساعة كل شهر!!
الدكتور "فادرمان" يكشف الاختلاف الهرموني والجيني بين الرجال والنساء.. ويؤكد:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ياسمينا
منذ 3 أيام
- ياسمينا
أفضل 3 منتجات بأسعار معقولة لبنات في بداية العشرينات
تقوم الفتيات والبنات في هذا العصر إلى العناية ببشرتهنّ، حالهم حال النساء البالغات، وبما أن أعمارهن صغيرة، فهن يحتجن إلى روتين سريع وغير مكلف على الإطلاق. وفي سياق الحديث عن البشرة، كنا قد اخبرناكِ عن روتين بسيط لبشرة نضرة… مناسب حتى لأكثر النساء انشغالًا! عمر العشرين يعد العمر المناسب للبداية بالتفكير في مصلحة بشرتك، أي تغذية البشرة بروتين جمالي يومي، الإبتعاد عن المشاكل والعادات السيئة التي قد تضر بالبشرة، فإليك نصائح لبشرة مشرقة في هذا العمر. 3 منتجات ضرورية للبشرة في عمر العشرين وأسعارها بسيطة منظف البشرة: يزيل غسول الوجه والمنظف بشكل أساسي المكياج والأوساخ والشوائب من الجلد، ويمكن استخدام هذا المنتج في الصباح والمساء، فقط تأكدى من اختيار شيء لطيف، لأنك لا تريدين تجريد الجلد من زيوته الطبيعية، واقرأى الملصق لمعرفة ما إذا كانت هناك أي مواد كيميائية قاسية (مثل الكحول) يمكن أن تجفف وتهيج الجلد. سيروم فيتامين سي: يعد فيتامين سي أحد أكثر المكونات شمولاً في العناية بالبشرة، والذي يوصف بأنه أحد مضادات الأكسدة القوية التي تحارب الجذور الحرة (المسئولة عن تكسير كولاجين بشرتنا الذي يسبب التجاعيد والبقع الداكنة والبشرة الباهتة). يمكن لفيتامين سى أن يرطب ويفتح ويقلل الاحمرار ويساعد على تعزيز إنتاج الكولاجين، حتى النظام الغذائي الغني بفيتامين سي لا يمكنه دائمًا أن ينتج هذه الفوائد ، حيث لا توجد طريقة لضمان وصوله إلى بشرتك. أضيفي هذه الخطوة إلى روتينك بالترتيب التالي: نظفي، ثم استخدمى التونر، وضعي سيروم فيتامين سي ، ثم رطبيه. واقي الشمس: نصائح فعالة في عمر العشرين تشمل تطبيق واقي شمس بشكل يومي قبل الخروج من المنزل. فتطبيق واقي شمس يحافظ على شبابك ويخفف من ظهور التجاعيد. كذلك في عمر العشرين تكثر الصبايا الخروجات من المنزل، لذلك فمن الأفضل تطبيق واقي شمس لحماية بشرتك من التصبغات وحدوث بقع داكنة. فجربي واقي شمس من ديور بحيث يمكنك الحصول على لون بشرة جذابة إذا تعرضت للشمس ولكن بدون أن تؤذي البشرة.نذكرك دائماً بضرورة تجربة هذه الوصفات على جزء من جلد يدك الداخلي عند المعصم قبل إستخدامها على كافة وجهك مباشرة، تجنباً لتحسس البشرة عند البعض على المكونات المذكورة. وفي السياق ذاته، إليكِ روتين جمالي سريع قبل الخروج… 5 دقائق كافية! 3 منتجات بأسعار معقولة لبنات في بداية العشرينات أهمية العناية بالبشرة في سن العشرين تعتبر العناية بالبشرة في سن المراهقة خطوة أساسية، ليس فقط للحفاظ على صحة البشرة في الوقت الحالي، بل أيضاً للمساهمة في تحسين مظهرها في المستقبل. إليكِ بعض الأسباب التي تجعل العناية بالبشرة في سن المراهقة أمراً بالغ الأهمية: التحكم في التغيرات الهرمونية: خلال فترة المراهقة، يتعرض الجسم لزيادة في مستويات الهرمونات؛ مثل الأندروجين، والتي تؤثر على إفراز الزيوت في البشرة. هذه الزيادة قد تؤدي إلى انسداد المسام وظهور حي الشباب. العناية بالبشرة من خلال التنظيف المنتظم واستخدام المنتجات المناسبة يساعد في تقليل هذه المشاكل وتنظيم إفراز الزيوت. الوقاية من حب الشباب والبثور: من أكثر المشاكل الشائعة في عمر العشرين هي حب الشباب والبثور. قد يؤدي عدم العناية بالبشرة إلى تفاقم هذه المشكلات. من خلال استخدام غسولات ومرطبات خالية من الزيوت، يمكن تقليل فرص ظهور الحبوب والبثور، مما يجعل البشرة أكثر نقاء وصحة. الحفاظ على توازن البشرة: قد تعاني المراهقات من بشرة دهنية أو جافة أو مختلطة؛ بسبب التغيرات الهرمونية. العناية الجيدة بالبشرة تساعد في تحقيق توازن مثالي، من خلال استخدام المنتجات المناسبة لكل نوع بشرة. الحفاظ على هذا التوازن يمنع المشاكل المرتبطة بالجفاف أو اللمعان الزائد. الحماية من أشعة الشمس الضارة: تعرض البشرة لأشعة الشمس لفترات طويلة قد يؤدي إلى تلف الجلد وتسبب تصبغات أو شيخوخة مبكرة. استخدام واقي الشمس يومياً في سن المراهقة يمكن أن يحمي البشرة من هذه التأثيرات الضارة، ويقلل من فرص الإصابة بسرطان الجلد في المستقبل. أفضل 3 منتجات بأسعار معقولة لبنات تعزيز الثقة بالنفس: البشرة النقية والصحية تعزز من الثقة بالنفس، خاصة في مرحلة المراهقة التي تشهد العديد من التغيرات الجسدية. عندما تكون البشرة خالية من الحبوب والبثور، يصبح الشخص أكثر راحة في التعامل مع الآخرين، ويشعر بمزيد من الثقة. الاستعداد لبشرة صحية في المستقبل: الاعتناء بالبشرة في سن المراهقة يُسهم في الوقاية من مشاكل البشرة المستقبلية، مثل التجاعيد المبكرة أو علامات التقدم في العمر. فكلما بدأتِ في العناية ببشرتك في وقت مبكر؛ ساعدتِ في الحفاظ على بشرة صحية ومتألقة في المراحل العمرية المقبلة. الحد من التوتر والضغط النفسي: يمكن أن يؤدي التوتر النفسي إلى مشاكل جلدية، مثل حب الشباب أو ظهور البثور. الاعتناء بالبشرة يمكن أن يكون وسيلة للحد من هذا التوتر، حيث يتيح لك تخصيص وقت لنفسك وتطبيق روتين يهدئ من أعصابك ويُسهم في تعزيز شعورك بالراحة النفسية. في الختام، وفي سياق الحديث عن البشرة، سبق وان اخبرناكِ عن الإهتمام جزء أساسي من روتين الجمال.. إليكِ أفضل منتجات العناية بالبشرة والجسم!


الوطن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- الوطن
تراجع التستوستيرون مع العمر؟ هذه 8 طرق تعيد التوازن
مع التقدم في العمر، تبدأ مستويات هرمون الذكورة 'التستوستيرون' لدى الرجال في الانخفاض تدريجياً، ويُلاحظ هذا الانخفاض بشكل أكبر بعد سن الخمسين. هذا التغير الهرموني قد يؤدي إلى ظهور بعض الأعراض المزعجة مثل ضعف الكتلة العضلية، التثدي، تقلبات المزاج، تساقط الشعر، ضعف الرغبة الجنسية، والهبات الساخنة. ولحسن الحظ، يمكن تعزيز مستويات التستوستيرون بشكل طبيعي باتباع عدد من النصائح المرتبطة بأسلوب الحياة والتغذية، والتي من شأنها أن تحسّن من جودة الحياة والصحة العامة في هذه المرحلة العمرية: 1. المكملات الغذائية بعض المكملات مثل الزنك، الماغنيسيوم، وفيتامين د تُعدّ مفيدة في دعم إنتاج التستوستيرون، خاصة إذا كان هناك نقص في هذه العناصر. ad 2. ممارسة تمارين القوة رفع الأثقال أو تمارين المقاومة من أكثر الطرق فعالية في تعزيز التستوستيرون، حيث تساعد على تقوية العضلات وتحفيز إفراز الهرمون بشكل طبيعي. 3. تجنب تمارين التحمل المفرطة ad رغم فوائدها القلبية، إلا أن الإفراط في تمارين التحمل مثل الجري الطويل أو ركوب الدراجة لمسافات كبيرة قد يرتبط بانخفاض التستوستيرون، لذلك يُنصح بالتوازن والاعتدال. 4. تقليل الوزن الزائد زيادة محيط الخصر ترتبط ارتباطًا مباشرًا بانخفاض هرمون الذكورة، لذا فإن إنقاص الوزن يلعب دورًا محوريًا في استعادة توازن الهرمونات. 5. اتباع نظام غذائي غني بالمغذيات الاهتمام بنوعية الطعام يُعد خطوة أساسية، ومن بين الأطعمة المفيدة: المحار، الشوفان، الفاصوليا، والمكسرات. السبانخ، البذور، الأسماك الدهنية، اللحم البقري قليل الدسم. الخضراوات الورقية والتوت. 6. الابتعاد عن الكحوليات الكحول يؤثر سلبًا على إنتاج التستوستيرون، لذا يُفضّل التوقف عن تناوله أو تقليله قدر الإمكان. 7. الحصول على نوم كافٍ النوم الجيد، ما لا يقل عن 7 إلى 8 ساعات يوميًا، يعزز من قدرة الجسم على إنتاج الهرمونات بشكل صحي ومنتظم. 8. السيطرة على التوتر الضغط النفسي المزمن يؤدي إلى ارتفاع الكورتيزول، وهو هرمون يعارض تأثير التستوستيرون. لذلك من الضروري ممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التأمل أو المشي في الطبيعة لتقليل التوتر. اتباع هذه النصائح لا يساعد فقط على رفع مستويات التستوستيرون، بل يساهم أيضاً في تحسين اللياقة البدنية، الصحة الجنسية، والحالة النفسية لدى الرجال بعد الخمسين. هل ترغب في تحويل هذه النصائح إلى تصميم إنفوغرافيك بسيط؟


الرجل
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الرجل
دراسة تكشف: الرجال يقعون في الحب أسرع من النساء
كشفت دراسة بحثية حديثة، أن الرجال يقعون في الحب قبل النساء بفترة زمنية تُقدر بشهر تقريبًا، وفق بيانات جُمعت من أكثر من 800 شاب وشابة، تراوحت أعمارهم بين 18 و25 عامًا، وجميعهم وصفوا أنفسهم بأنهم "واقعون في الحب" حاليًا. أُجريت الدراسة عبر باحثين من أستراليا ونيوزيلندا، تحت إشراف عالم الأنثروبولوجيا البيولوجية آدم بود، من الجامعة الوطنية الأسترالية (ANU)، وشملت مشاركين من 33 دولة، تغطي أوروبا وأمريكا الشمالية وجنوب إفريقيا، في محاولة لفهم تأثير الجنس البيولوجي على طبيعة الشعور بالحب ومراحله المختلفة. الرجال أسرع في الوقوع والنساء أكثر التزامًا وفق النتائج التي عُرضت بعد تحليل إحصائي دقيق، فإن الرجال يميلون إلى الوقوع في الحب أسرع من النساء، وغالبًا ما يبدأ هذا الشعور لديهم قبل أن تصبح العلاقة رسمية. وأفاد 30% من الرجال المشاركين أنهم وقعوا في الحب قبل الاعتراف الرسمي بالعلاقة، مقارنة بأقل من 20% من النساء. ورغم أن الرجال يقعون في الحب أسرع من النساء، إلا أن درجة التزامهم في العلاقة تكون أقل نسبيًا، وفي المقابل، ظهرت النساء على أنهن أكثر انشغالًا بالشريك، وأكثر كثافة عاطفية من الناحية الرومانسية. فروقات مدفوعة بالبيولوجيا والثقافة يُرجّح الباحثون أن يكون هذا الفارق في سرعة الوقوع في الحب مرتبطًا بعوامل تطورية وسلوكية، إذ يُفترض على الرجال أن يظهروا اهتمامًا أكبر لجذب الطرف الآخر، ما قد يدفعهم للشعور بالحب في وقت أبكر. لكن الدراسة لم تهمل أثر العوامل الاجتماعية، إذ لاحظ الباحثون أن الدول ذات المعدلات الأعلى من المساواة بين الجنسين، أظهرت فيها العلاقات العاطفية سمات مختلفة، مثل انخفاض في معدل الوقوع في الحب، والالتزام، والانشغال العاطفي بالشريك، مما يشير إلى تأثير البيئة الثقافية والاجتماعية على هذه المشاعر. اقرأ أيضًا: دراسة جديدة تكشف تأثير التستوستيرون على الرجال ويؤكد الباحث آدم بود أن هذه الدراسة تُعد الأولى من نوعها في تحليل الاختلافات بين الجنسين في تجربة الحب الرومانسي، عبر عينة واسعة متعددة الثقافات، موضحًا أن نتائجها تمثل خطوة أولى لفهم أعمق لهذا الشعور الإنساني المؤثر. وقال بود: "الحب الرومانسي لا يزال من المواضيع التي لم تحظَ بما يكفي من الدراسة، رغم أهميته في تكوين العلاقات والأسر، وتأثيره الواسع على الثقافة، نحن نسعى لتقديم فهم أوضح لهذا الشعور المعقد".