logo
#

أحدث الأخبار مع #الهرمون

أطعمة واستراتيجيات طبيعية تعزز هرمون الشبع وتساعد في إنقاص الوزن
أطعمة واستراتيجيات طبيعية تعزز هرمون الشبع وتساعد في إنقاص الوزن

أخبارنا

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

أطعمة واستراتيجيات طبيعية تعزز هرمون الشبع وتساعد في إنقاص الوزن

على الرغم من الشعبية الكبيرة التي حققتها أدوية "سيماغلوتيد" مثل "أوزيمبيك" و"ويغوفي" في مجال إنقاص الوزن، تشير الدراسات إلى أن العديد من الأشخاص يفضلون طرقًا طبيعية لتحقيق هذا الهدف. الأبحاث الحديثة كشفت أن بعض الأطعمة والاستراتيجيات الغذائية يمكن أن تحاكي بشكل طبيعي تأثيرات هذه الأدوية من خلال تعزيز مستويات هرمون GLP-1 المعروف بـ"هرمون التوقف عن الأكل". ويعمل هذا الهرمون على إبطاء عملية الهضم وتعزيز الشعور بالشبع لفترة طويلة، مما يقلل من استهلاك الطعام ويساهم في فقدان الوزن. عادةً ما تبقى فعالية هذا الهرمون لدقائق معدودة، لكن أدوية "سيماغلوتيد" تُطيل مفعوله لعدة أيام، في حين يمكن لبعض الأطعمة الطبيعية تحقيق نفس التأثير بشكل ملحوظ. وتُعد الألياف الغذائية من أهم العناصر التي تُحفز إنتاج هذا الهرمون، خاصة تلك الموجودة في الفاصوليا، الخضراوات، الحبوب الكاملة، المكسرات، والبذور. عند تخمير هذه الألياف بواسطة بكتيريا الأمعاء، تتولد أحماض دهنية قصيرة السلسلة تحفّز بدورها إنتاج هرمون GLP-1، مما يؤدي إلى شعور طويل الأمد بالشبع. ومن بين الأطعمة الأخرى التي تساهم في زيادة هذا الهرمون الدهون الأحادية غير المشبعة، الموجودة في زيت الزيتون وزيت الأفوكادو. أظهرت دراسات أن تناول الخبز مع زيت الزيتون يرفع مستويات GLP-1 بشكل أكبر مقارنة بتناوله مع الزبدة، مما يثبت فعالية الدهون الصحية في تعزيز الشبع. ولا تقتصر الاستراتيجيات على نوعية الطعام فحسب، بل تشمل أيضًا توقيت وسرعة الأكل. تناول وجبة في الصباح الباكر (8 صباحًا) يعزز إفراز الهرمون بشكل أكبر مقارنة بوجبة مسائية، كما أن المضغ الجيد للطعام يزيد من فعالية الهضم وإطلاق الهرمون بشكل أفضل. بهذه الطرق البسيطة، يمكن تحقيق نتائج إيجابية في التحكم بالشهية وإنقاص الوزن بشكل طبيعي ودون الحاجة إلى الأدوية، مما يفتح المجال أمام استراتيجيات أكثر صحة وفعالية.

للزوجة.. استشاري يوضح شروط اختيار وسيلة تنظيم النسل
للزوجة.. استشاري يوضح شروط اختيار وسيلة تنظيم النسل

اليمن الآن

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

للزوجة.. استشاري يوضح شروط اختيار وسيلة تنظيم النسل

النسخه الكاملة آ الرئيسية صحة وطب للزوجة.. استشاري يوضح شروط اختيار وسيلة تنظيم النسل وسائل منع الحمل وسائل منع الحمل كتبت فاطمة ياسر الأحد، 04 مايو 2025 01:00 م يوضح الدكتور عمرو حسن، أستاذ النساء والتوليد في كلية طب قصر العيني، أن اختيار وسيلة تنظيم النسل لا يتم بشكل عشوائي، بل وفق شروط طبية وشخصية دقيقة لضمان الأمان والفعالية، ومنها: آ 1. الحالة الصحية العامة للزوجة وجود أمراض مزمنة مثل: الضغط، السكر، أمراض القلب، أو الكبد قد تمنع استخدام بعض الوسائل الهرمونية. آ آ آ آ آ آ آ وجود تاريخ للجلطات أو أورام الثدي يؤثر في الاختيار. آ 2. العمر وعدد مرات الإنجاب السيدات الصغيرات (أقل من 35 سنة) قد يناسبهن وسائل مختلفة عن من تجاوزن هذا العمر. آ من أنجبت أكثر من مرة يمكن أن تستخدم وسيلة طويلة المدى بأمان مثل اللولب. آ 3. الرغبة في الإنجاب مستقبلًا إذا كانت الزوجة تخطط للحمل في فترة قريبة، يفضل اختيار وسيلة قصيرة المفعول، أما إذا كانت لا ترغب في الحمل لسنوات، فيُرجّح استخدام اللولب أو الكبسولة تحت الجلد. آ 4. الرضاعة الطبيعية أثناء الرضاعة، لا يُفضل استخدام وسائل تحتوي على الإستروجين، لذلك يُنصح باستخدام وسائل آمنة مثل: اللولب النحاسي أو حبوب منع الحمل أحادية الهرمون (مينوبيت أو سيرازيت). آ 5. انتظام الدورة الشهرية في حالة اضطراب الدورة الشهرية، قد تكون الوسائل الهرمونية أكثر تنظيمًا لها، ولكن يُراعى الأعراض الجانبية المحتملة. آ 6. طبيعة الحياة اليومية لو كانت الزوجة تنسى بسهولة أو حياتها مزدحمة، يُنصح بوسائل لا تعتمد على التذكير اليومي مثل: اللولب، الحقن، أو الكبسولة. آ 7. الآثار الجانبية السابقة أو الحالية وجود حساسية أو تجارب سلبية سابقة مع وسائل معينة يستدعي تغيير النوع. آ أنواع وسائل منع الحمل أكد الدكتور عمرو، أنه في ظل سعي الكثير من النساء لتنظيم الأسرة وتحقيق التوازن بين الأمومة والحياة المهنية، تأتي وسائل منع الحمل كأداة فعّالة تمنح المرأة حرية التخطيط لحياتها. ومع تنوع الوسائل المتاحة، يصبح من الضروري معرفة كل وسيلة وتأثيرها وشروط استخدامها، لضمان اختيار الأنسب من الناحية الصحية والنفسية. آ حبوب منع الحمل تُعتبر من أكثر الوسائل شيوعًا، وتعمل من خلال هرمونات تمنع التبويض. تتطلب التزامًا يوميًا ولا تناسب السيدات المصابات بارتفاع ضغط الدم أو اللواتي لديهن تاريخ من الجلطات. كما يُفضّل تجنبها أثناء الرضاعة إلا إذا كانت من النوع الأحادي الهرمون. آ اللولب (نحاسي أو هرموني) وسيلة داخل الرحم طويلة الأمد، قد تصل فعاليتها إلى 10 سنوات. اللولب النحاسي يعمل دون هرمونات، بينما الهرموني يفرز البروجستيرون. مناسب للسيدات بعد الولادة، لكنه قد يسبب في البداية بعض التقلصات أو تغيرات في الدورة. آ الكبسولة تحت الجلد (الزرع) وسيلة تزرع في الذراع وتطلق الهرمون تدريجيًا، وتعمل من 3 إلى 5 سنوات. لا تحتاج لتدخل يومي، لكنها قد تُحدث تغييرات في الدورة أو زيادة بسيطة في الوزن. آ الحقن تُؤخذ كل 3 شهور وتُعد خيارًا جيدًا لمن لا يفضلن التذكير اليومي. لكنها قد تؤثر على المزاج أو تؤدي لانقطاع الدورة مؤقتًا، كما قد تُضعف العظام على المدى الطويل. آ الواقي الذكري بسيط، فعال، ويحمي من الأمراض المنقولة جنسيًا. مناسب لجميع الأزواج ولا يتطلب وصفة طبية، لكنه يعتمد على الاستخدام الصحيح. آ التعقيم (الربط أو القطع) وسيلة دائمة لمن لا يرغبن بالحمل نهائيًا. تتطلب قرارًا نهائيًا ولا يمكن التراجع عنها بسهولة، لذلك يُشترط التأكد التام من الرغبة في عدم الإنجاب مستقبلًا. آ الوسائل الطبيعية تشمل متابعة أيام الإباضة والامتناع خلالها عن العلاقة الزوجية، أو الاعتماد على الرضاعة كوسيلة مؤقتة. لكنها تتطلب دقة عالية في المتابعة، وتقل فعاليتها إذا كانت الدورة غير منتظمة. آ كيف تختارين الوسيلة الأنسب؟ القرار لا يجب أن يُبنى فقط على الراحة أو السهولة، بل يعتمد على عوامل عديدة مثل العمر، وجود أطفال سابقين، التاريخ المرضي، نمط الحياة، وحتى الحالة النفسية. استشارة الطبيب ضرورية لتحديد الخيار الأمثل، خاصة إذا كان هناك مرض مزمن أو تحسس من الهرمونات. آ واخيرا اكد استاذ النساء والتوليد، ان وسائل منع الحمل كثيرة ومتنوعة، وكل وسيلة تحمل مزايا وتحديات. المفتاح هو المعرفة، والمتابعة الطبية، والتخطيط الجيد. فاختيار الوسيلة المناسبة لا يحمي من الحمل فقط، بل يضمن للمرأة راحة واستقرارًا نفسيًا وجسديًا

علماء يكتشوفون طريقة مبتكرة لزيادة إنتاجية القمح
علماء يكتشوفون طريقة مبتكرة لزيادة إنتاجية القمح

بديل

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • بديل

علماء يكتشوفون طريقة مبتكرة لزيادة إنتاجية القمح

اكتشف فريق من العلماء طريقة مبتكرة لزيادة إنتاجية القمح بنحو 12 بالمائة عند معالجة المحصول بالهرمون النباتي (T6P) الذي ينظم دورة السكريات في النباتات. وأوضح البروفيسور بن ديفيس من جامعة أكسفورد أن هذه 'التجربة مثال واضح على أن وظائف كائن حي يمكن تغييرها بشكل جذري بدون إدخال تعديلات في الحمض النووي عن طريق التلاعب المباشر بالهياكل الجزيئية الرئيسية'. ويدرس العلماء منذ عقدين تأثير الهرمونات النباتية على التمثيل الغذائي والإنتاجية النباتية، حيث اكتشفوا في عام 2006 أن أحد هذه المركبات (T6P) يؤثر إلى حد بعيد على دورة الكربوهيدرات في الحبوب، وتكوين النشأ في حبوبها النامية. ودفع هذا الاكتشاف العلماء لدراسة تأثير زيادة تركيز (T6P) في مراحل مختلفة لتطور بادرات القمح على نموها في الظروف المختبرية والميدانية. وشكل العلماء أثناء تلك التجارب نسخة معدلة من الهرمون النباتي يمكنها اختراق أوراق النبات تحت ضوء الشمس بعد رشه على المحاصيل. وخلال سلسلة من التجارب استمرت لسنوات، قام العلماء بمعالجة ثلاثة أصناف من القمح بواسطة شكل معدل من الهرمون (T6P) في مراحل نمو مختلفة. وأظهرت النتائج أن معالجة القمح بكميات ضئيلة جدا من الهرمون بعد 10 أيام من الإزهار أدت إلى زيادة بنسبة 12 بالمائة في المحصول بالنسبة لجميع الأصناف.

اكتشاف طريقة مبتكرة لزيادة القمح بنحو 12 بالمائة
اكتشاف طريقة مبتكرة لزيادة القمح بنحو 12 بالمائة

الألباب

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الألباب

اكتشاف طريقة مبتكرة لزيادة القمح بنحو 12 بالمائة

الألباب المغربية/ مصطفى طه اكتشف فريق من العلماء طريقة مبتكرة لزيادة إنتاجية القمح بنحو 12 بالمائة عند معالجة المحصول بالهرمون النباتي (T6P) الذي ينظم دورة السكريات في النباتات. وأوضح البروفيسور بن ديفيس من جامعة أكسفورد، أن هذه 'التجربة مثال واضح على أن وظائف كائن حي يمكن تغييرها بشكل جذري بدون إدخال تعديلات في الحمض النووي عن طريق التلاعب المباشر بالهياكل الجزيئية الرئيسية'. ويدرس العلماء منذ عقدين تأثير الهرمونات النباتية على التمثيل الغذائي والإنتاجية النباتية، حيث اكتشفوا في عام 2006 أن أحد هذه المركبات (T6P) يؤثر إلى حد بعيد على دورة الكربوهيدرات في الحبوب، وتكوين النشأ في حبوبها النامية. ودفع هذا الاكتشاف العلماء لدراسة تأثير زيادة تركيز (T6P) في مراحل مختلفة لتطور بذور القمح على نموها في الظروف المختبرية والميدانية. وشكل العلماء أثناء تلك التجارب نسخة معدلة من الهرمون النباتي يمكنها اختراق أوراق النبات تحت ضوء الشمس بعد رشه على المحاصيل. وخلال سلسلة من التجارب استمرت لسنوات، قام العلماء بمعالجة ثلاثة أصناف من القمح بواسطة شكل معدل من الهرمون (T6P) في مراحل نمو مختلفة. وأظهرت النتائج أن معالجة القمح بكميات ضئيلة جدا من الهرمون بعد 10 أيام من الإزهار أدت إلى زيادة بنسبة 12 بالمائة في المحصول بالنسبة لجميع الأصناف.

ابتكار جديد يعزز إنتاجية القمح ويعد بثورة في الزراعة
ابتكار جديد يعزز إنتاجية القمح ويعد بثورة في الزراعة

الأيام

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الأيام

ابتكار جديد يعزز إنتاجية القمح ويعد بثورة في الزراعة

اكتشف فريق من العلماء طريقة مبتكرة لزيادة إنتاجية القمح بنحو 12 بالمائة عند معالجة المحصول بالهرمون النباتي (T6P) الذي ينظم دورة السكريات في النباتات. وأوضح البروفيسور بن ديفيس من جامعة أكسفورد أن هذه 'التجربة مثال واضح على أن وظائف كائن حي يمكن تغييرها بشكل جذري بدون إدخال تعديلات في الحمض النووي عن طريق التلاعب المباشر بالهياكل الجزيئية الرئيسية'. ويدرس العلماء منذ عقدين تأثير الهرمونات النباتية على التمثيل الغذائي والإنتاجية النباتية، حيث اكتشفوا في عام 2006 أن أحد هذه المركبات (T6P) يؤثر إلى حد بعيد على دورة الكربوهيدرات في الحبوب، وتكوين النشأ في حبوبها النامية. ودفع هذا الاكتشاف العلماء لدراسة تأثير زيادة تركيز (T6P) في مراحل مختلفة لتطور بادرات القمح على نموها في الظروف المختبرية والميدانية. وشكل العلماء أثناء تلك التجارب نسخة معدلة من الهرمون النباتي يمكنها اختراق أوراق النبات تحت ضوء الشمس بعد رشه على المحاصيل. وخلال سلسلة من التجارب استمرت لسنوات، قام العلماء بمعالجة ثلاثة أصناف من القمح بواسطة شكل معدل من الهرمون (T6P) في مراحل نمو مختلفة. وأظهرت النتائج أن معالجة القمح بكميات ضئيلة جدا من الهرمون بعد 10 أيام من الإزهار أدت إلى زيادة بنسبة 12 بالمائة في المحصول بالنسبة لجميع الأصناف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store