أسبوع الكتب الأكثر مبيعًا على «نيويورك تايمز».. مطالعة سعيدة

أعلنت صحيفة نيويورك تايمز قائمة الكتب الأكثر مبيعًا هذا الأسبوع حيث ظهرت عناوين جديدة من الكتب العلمية، بجانب كتب علم النفس والسير الذاتية والمذكرات.
'الدستور' تستعرض في التقرير التالي جولة بين الكتب الأجنبية الأكثر مبيعًا هذا الأسبوع، وفقًا لقائمة نيويورك تايمز.
ماذا يقرأ الغرب؟ جولة بين الكتب الأكثر مبيعًا على نيويورك تايمز
كتاب "كل شيء هو مرض السل"
كتاب "كل شيء هو مرض السل"
من تأليف جون جرين ويروي مؤلف الكتاب قصة كفاح صديقه، ضد مرض السل المعدي القاتل، ويحكي الكاتب، حياة هنري مع مرض السل، وينسج حكايته بالتاريخ العلمي والاجتماعي لكيفية تشكيل مرض السل لعالمنا، وكيف ستشكل خياراتنا مستقبل مرض السل.
كتاب "الوفرة"
كتاب "الوفرة"
من تأليف عزرا كلاين وديريك تومسون، ويحتل المركز الثاني بقائمة على مدار أسبوعين، ويقوم الكاتب في صحيفة نيويورك تايمز، الذي يكتب مقالاته أيضًا في مجلة ذا أتلانتيك، بتقييم العقبات التي تعترض التقدم الأمريكي.
"الناس المهملون"
كتاب جديد يظهر بالقائمة للمرة الأولى، من تأليف سارة وين ويليامز، وفي الكتاب تقدم الكاتبة قصة تحذيرية عن السلطة والجشع والمثالية المفقودة كما تحلل تقريرًا سياسات منصات التواصل الاجتماعي، ودورها في حياتنا.
كتاب مُصمّم
من تأليف بنيامين هول، وظهر الكتاب منذ أسبوعين على القائمة، ويروي مؤلف كتاب "النجاة" رحلته للتعافي من الإصابات التي تعرض لها نتيجة الهجوم الصاروخي الروسي في أوكرانيا.
كتاب "الخبر: مذكرات"
من تأليف إيمي جريفين، ومن خلال مذكراتها، تحكي مؤسسة شركة G9 Ventures عن جهودها للتعافي من الصدمة التي تعرضت لها أثناء طفولتها.
كتاب: من هي الحكومة؟
الكتاب من تحرير مايكل لويس، ويجمع الكتاب مجموعة من المقالات التي كتبها كيسي سيب، وديف إيجرز، وجون لانشيستر، وجيرالدين بروكس، وسارة فاول، ودبليو كاماو بيل، ومايكل لويس، وتلك المقالات تسلط الضوء على عمل الموظفين الفيدراليين وأعمال الحكومة.
كتاب 'الجيل القلق'
من تأليف جوناثان هايدت، يتناول الكتاب التأثيرات التي تخلفها الحياة المعتمدة على الهاتف، على الصحة العقلية للأطفال.
كتاب 'محطم القلوب'
من تأليف مايك كامبل وآري سوردوفال، والكتاب عبارة مذكرات الموسيقي المعروف بعمله كعازف جيتار رئيسي لفرقة "توم بيتي" وفرقة "هارت بريكرز".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الدستور

منذ 5 ساعات

• الدستور

الهداف وأفضل صانع ألعاب.. ليلة أسطورية لـ محمد صلاح في ختام البريميرليج

عاش النجم المصري محمد صلاح، ليلة أسطورية جديدة مع ليفربول الإنجليزي بعدما اختتم موسمه الرائع بهدف أمام كريستال بالاس، ليحتفل رفقة أسرته عقب المباراة بتتويجاته وأرقامه القياسية. وحافظ محمد صلاح على صدارة هدافي الدوري الإنجليزي هذا الموسم برصيد 29 هدفًا، ليحصد الجائزة للمرة الرابعة في مشواره ببطولة الدوري. وعادل رقم الفرنسي هنري لاعب أرسنال السابق، وحصد جائزة أفضل صانع ألعاب هذا الموسم أيضًا بعد أن قدم 18 تمريرة حاسمة لزملائه بالفريق. وتساوى مع الثنائي ألان شيرار وأندي كول كأكثر لاعب يسجل مساهمات تهديفية ببطولة الدوري الإنجليزي برصيد 47 مساهمة تهديفية لـ صلاح وشيرار وكول. مو تساوى أيضًا مع هنري في عدد الأهداف بدون ركلات جزاء بتسجيله 152 هدفًا في البريميرليج دون ركلات جزاء. ووصل إلى 147 مساهمة تهديفية في 146 مباراة على ملعب "أنفيلد". وهو الوحيد الذي بدأ 50 مباراة مع ليفربول خلال هذا الموسم، وعلى مدار الموسم سجل 34 هدفًا وصنع 23 تمريرة حاسمة في جميع المسابقات.

وكالة نيوز

منذ 10 ساعات

• وكالة نيوز

مقتطفات الكتاب: 'الطيار ورشمان' لوري جوين شابيرو

قد نتلقى لجنة تابعة من أي شيء تشتريه من هذه المقالة. يعلم الجميع الرحلة النهائية لأميليا إيرهارت الغامضة. ولكن ماذا عن السنوات التي سبقت اختفاءها؟ في 'الطيار ورجل العرض' (سيتم نشرها في 15 يوليو من قبل Viking) ، تعتمد المخرج الوثائقي والصحفي لوري جوين شابيرو على مصادر محققة حديثًا لاستكشاف حياة الطيار الشهير وزواجها من الناشر الأثري جورج بوتنام. كانت علاقةهم هي علاقة رفعت الحب والدعاية وخاصة المخاطرة على المرتفعات الأسطورية. اقرأ مقتطفات أدناه. مسموع لديه تجربة مجانية لمدة 30 يومًا متاحة في الوقت الحالي. كانت أميليا إيرهارت تجلس على الجانب الآخر من جورج بالمر بوتنام. لقد كان على الهاتف ، ولم يعترف بها ، ويأخذ وقته الجميل. لقد كان ناشرًا ملتهبًا وصنع الوظيفي الذي كان يحب أن يكون في الأخبار. تم تصوير بوتنام دائمًا مع أشخاص مشهورين: يقف بجوار تشارلز ليندبيرغ ، أول رجل يطير منفردا عبر المحيط الأطلسي ؛ متظاهرًا مع القائد بيرد ، الرجل الذي غزا القطب الجنوبي ؛ يبتسم مع هوارد كارتر ، الرجل الذي اكتشف الملك توت. كانت أميليا واحدة وثلاثين عامًا ، وهي أخصائية اجتماعية في بوسطن. لم تكن شخصًا مشهورًا. لكن غير معروفة لها أن ربيع عام 1928 ، قرر بوتنام أنه يريد إنشاء بطل جديد – أول امرأة تعبر المحيط الأطلسي في طائرة! – النظير إلى الرجل الأكثر شهرة في العالم ، تشارلز ليندبيرغ. أرسل بوتنام مشاعرهم للعثور على مرشحين لمثل هذه البطلة ، الذين كان عليهم مجرد أن تكون أول راكبة في المحيط الأطلسي تشتهر. كانت الفكرة مألوفة: رعاية المغامرة المحفوفة بالمخاطر إلى حد كبير ، والعثور على شخص جذاب جسديًا ومستعدًا لضرب حياته الخاصة ، وتوقيعهم على صفقة حصرية للجميع ، ونشر الشيء إلى الحد الأقصى ، ويحقق ثروة في مبيعات الكتب. سرعان ما جاءت كلمة من بوسطن: وجد صديق جورج بوتنام القديم ، وهو رجل علاقات عامة يدعى العقيد هيلتون هاول رايلي ، مرشحًا مثاليًا: كانت الآنسة إيرهارت طيبة من ذوي الخبرة ، وقد تحدثت جيدًا ، وكان لها مظهر ممتع. كان رد جورج سريعًا وحاسمًا: 'يجب أن تكون في مكتبي بحلول بداية صباح اليوم التالي!' عندما أراد جورج بالمر بوتنام القيام بالأشياء ، لم يكن هناك مجال للحجة. أخبر رايلي أميليا أن شخصًا ما في مدينة نيويورك أراد رؤيتها حول مشروع طيران محتمل. لقد كانت أخصائية اجتماعية متفرغًا وطيارًا بدوام جزئي فقط ، لكن قلب أميليا ينبض بشكل أسرع على احتمال الطيران الدعائي ، وهو أمر نادر لأي امرأة ، وحتى الطيار الأكثر إنجازًا. وافقت على الذهاب إلى نيويورك. رافقها رايلي من بوسطن بالقطار. في شارع 2 غرب فورون الخامس ، قبالة فيفث أفينيو ، ترفرف لافتة بوتنام الضخمة من السطح. وصلت مبنى بوتنام إلى ستة عشر طابقًا في منطقة النشر في منطقة الجاز في نيويورك ، وصلت إلى ستة عشر قصة. قامت مكتبة بيع بالتجزئة أنيقة في ردهة به ، وغالبًا ما يتم وصف موقعها الرئيسي في الصحف بأنها 'على بعد 100 قدم فقط من المركز الخامس'. كانت تايمز سكوير ، التي أصبحت الآن معزبة مع نيون ، مجرد كتلتين غربًا ، وقد تحطمت مؤخراً في ميدان هيرالد باعتبارها قلب مانهاتن النشط. في يوم وصول أميليا ، قامت ثلاثين ناطحة سحابًا بالفعل بإعادة تشكيل أفق وسط المدينة ، حيث حولت المنطقة إلى متلهف محور مزدحم بأضواء النيون. تضم المقاطعة جبابرة مثل صحيفة نيويورك تايمز ، أكثر الصحف احتراما في المدينة ، و نيويوركر ، نجم صاعد حاد في المشهد الإعلامي ، حتى في عام 1928 ، كان له تأثير كبير بين النخبة الثقافية. أحضرت رايلي أميليا إلى غرفة الاستقبال الأنيقة لأبناء GP Putnam وقدمها إلى سكرتير جورج الأنيق والمحترف ، الآنسة جوزفين 'جو' بيرغر. ارتدت الملابس المعتادة للنساء العاملات في مجال النشر-جوارب متوقفة والكعب المنخفض من T-stred-theels-في فستانها اليوم البني المحترم ، مع أنف مجفف وملمس من روج وأميليا ، تمتزج بشكل غير معقول في أدفان أوربان في المكتب. دون علمها في تلك اللحظة ، كانت أميليا إيرهارت تستعد لتصبح انتصاره العظيم التالي. كان جورج ، الطاووس في المكتب الوسيم ، لا يزال يجري مكالمته الهاتفية القوية ، وصوته العميق يملأ المكتب. كان يرتدي بدلة صدر مزدوجة لا تشوبها شائبة ، وكان على دراية جيدة في قيادة الغرفة-وامتصاص النظرات المعجبة التي غالبا ما تتبع. لقتل المزيد من الدقائق ، ربما تكون عيون أميليا قد قامت بمسح ما أقيمت عليه خزانة الكتب: كان هناك كتاب أبناء GP Putnam الشهير في Lindbergh ، 'نحن' (هذه الاقتباسات الغريبة حول جميع القبعات) ، ربما وقعت من قبل الأسطوانة ليندبيرغ نفسه. هل يجب أن تعترف بوجود صورة صحيفة مقطوعة عن ليندبيرغ في غرفة نوم أخصائيها الاجتماعي؟ هل سيُنظر إلى ذلك على أنه إعجاب حقيقي أو كبادرة أكثر من اللازم للنساء للمرأة في عمرها؟ أخيرًا ، أنهى الناشر دعوته ، مما سمح بصمت كبير قبل الاستفسار ، 'وماذا عنك؟ هل تعتبر نفسك مخاطر؟' أجاب أميليا ، 'هذا يعتمد. أنا هنا لمعرفة المزيد.' يزن مقدار الكشف عن الكشف ، وبعد تأمين وعدها بالسرية ، شارك في لمحة عن المشروع السري: لقد كان يستكشف أن تكون راكبة أن تكون الأولى في جميع أنحاء المحيط الأطلسي. بعد سنوات ، عندما رن اسم أميليا بصوت أعلى من جورج ، اعترف رايلي بصراحة – على السجل – أنه كان في تلك الغرفة بالذات اليوم الذي التقى فيه جورج بالمر بوتنام بأميليا إيرهارت. بالتفكير في هذا الاجتماع الهام ، كان رايلي قد تحققت طوال تلك السنوات بعد ذلك: بالنسبة لجورج ، كان 'الحب من النظرة الأولى' بلا شك. من 'The A. حقوق الطبع والنشر © 2025 بقلم لوري جوين شابيرو. احصل على الكتاب هنا: شراء محليا من لمزيد من المعلومات:

النهار المصرية

منذ يوم واحد

• النهار المصرية

صلاح: أعيش أفضل مواسمي مع ليفربول

واصل النجم المصري محمد صلاح كتابة التاريخ مع نادي ليفربول، بعد تتويجه بجائزة لاعب العام المقدّمة من رابطة كتّاب كرة القدم الإنجليزية (FWA) للمرة الثالثة في مسيرته، ليعادل بذلك الرقم القياسي المسجّل باسم الأسطورة الفرنسية تييري هنري. وشكّل صلاح أحد أبرز نجوم الموسم في فريق المدرب أرني سلوت، الذي قاده لتحقيق لقب الدوري الإنجليزي الممتاز لموسم 2024-2025. وقبل إسدال الستار على الموسم، قدّم «الملك المصري» أرقامًا لافتة بتسجيله 33 هدفًا وصناعة 23 تمريرة حاسمة في 51 مباراة، ليحصد نسبة 90% من الأصوات من بين 918 عضوًا، وهي الأعلى في تاريخ الجائزة هذا القرن. وقال صلاح في مقابلة أجراها مع الموقع الرسمي لليفربول، تعليقًا على الجائزة:" يعني لي الكثير الفوز بها، خاصةً مع تتويجنا بلقب كبير،هذه أول مرة أحقق الجائزة بالتزامن مع بطولة كبرى، ولهذا السبب أشعر بأنها مختلفة ومميزة جدًا". وبفوزه الأخير، بات صلاح والفرنسي هنري اللاعبين الوحيدين اللذين تُوّجا بالجائزة ثلاث مرات، وعلق صلاح، قائلًا:" كنت أعلم أن هنري فاز بها ثلاث مرات، وقلت لنفسي: سأحققها للمرة الثالثة! ما زال لدي عامان هنا، وآمل أن أفوز بها مرة أخرى". وعن طموحه في الفوز بالكرة الذهبية، أوضح صلاح:" بالتأكيد ستكون إنجازا كبيرا لي وللشعب المصري، قدمت موسما رائعا، وإذا تحققت الجائزة فسيكون أمرا رائعا، وإن لم تتحقق فذلك خارج إرادتي، فوزنا بالدوري مع هذه الأرقام الفردية قد يساعد، وسنرى". وفيما يخص تفضيله بين التسجيل وصناعة الأهداف، أكد صلاح أن القيمة تكمن في التأثير الجماعي:" سبق وسجلت أهدافًا أكثر، لكن عدد التمريرات الحاسمة هذا الموسم كان أكبر، ما يجعل هذا الموسم فريدا هو أننا فزنا بالدوري، وأنا كنت جزءا مؤثرا في ذلك". واصل صلاح:" استمتعت بكل لحظة هنا، عشت سنوات رائعة مع يورجن كلوب، والآن أبدأ مرحلة جديدة، لا أستطيع اختصار رحلتي هنا في جملة واحدة، لكنها ببساطة.. لا تُصدّق". وأشار صلاح إلى أن هذا الموسم ربما كان الأهم في مسيرته، قائلاً:" في المواسم السابقة، حتى عندما فزنا ببطولات، لم أكن بهذا التأثير، هذا الموسم أرقامي كانت الأعلى، وهذا ما جعله مختلفًا". كما كشف صلاح عن محادثة جمعته بالمدرب أرني سلوت مع بداية الموسم:" قلت له بوضوح إنني أريد الفوز بالدوري، لكن علي أن أشعر بالراحة مع طريقة اللعب، وكان صريحًا جدًا وقال لي: سأضعك في أفضل وضع ممكن، لكن أحتاج منك الأرقام. وقد فعلت ذلك". أكد هداف الدوري الإنجليزي:" لم أتوقع في البداية أن يكون موسمًا بهذه الروعة، لكن مع مرور المباريات بدأت أستوعب فكر المدرب واهتمامه بالتفاصيل، رغم غياب بعض اللاعبين في البداية، إلا أنني كنت متحمسًا وأدركت لاحقا أن شيئا مميزًا قد يتحقق". أكمل صلاح:" الجماهير تعرف كم أحب النادي والمدينة، منذ أول يوم وأنا أبذل كل ما أملك، وهم يقدّرون ذلك". وختم صلاح حديثه بتأكيد سعيه نحو مزيد من الألقاب:" هدفي الآن هو الفوز بالدوري الإنجليزي مجددًا، ودوري أبطال أوروبا أيضًا، وعندما ينجح الفريق، تصبح الجوائز الفردية أقرب، إن شاء الله، القادم أفضل".