
فيلم "كان يا مكان في غزة" يفوز بجائزة أفضل إخراج ضمن فعالية "نظرة ما"
تتسارع وتيرة توزيع الجوائز مع اقتراب ختام الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي. وقد تم الإعلان عن الفائزين في ثلاث فعاليات موازية للمسابقة الرسمية.
اضافة اعلان
عرض مؤثر للفيلم الفلسطيني "كان يا ما كان في غزة" خلال مهرجان كان
ففي فعالية "نظرة ما"، ذهبت جائزة أفضل إخراج أمس إلى الفيلم الفلسطيني "كان يا مكان في غزة" للأخوين عرب وطرزان ناصر.
أما في فعالية "أسبوع السينمائيين"، فقد فاز فيلم "مملكة القصب" للمخرج العراقي حسن هادي بجائزة الجمهور، في حين توج الفيلم الوثائقي "الميناء أو المنجم" للمخرجة المغربية رندا معروفي بجائزة الاكتشاف ضمن فعاليات "أسبوع النقاد".
وتوزع جوائز المسابقة الرسمية هذا المساء وسط ترقب كبير لفيلم "نسور الجمهورية" للمخرج المصري طارق صالح، الذي يعتبره البعض منافسا قويا على السعفة الذهبية. وكالات
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ 16 ساعات
- الغد
فيلم "كان يا مكان في غزة" يفوز بجائزة أفضل إخراج ضمن فعالية "نظرة ما"
تتسارع وتيرة توزيع الجوائز مع اقتراب ختام الدورة الثامنة والسبعين من مهرجان كان السينمائي. وقد تم الإعلان عن الفائزين في ثلاث فعاليات موازية للمسابقة الرسمية. اضافة اعلان عرض مؤثر للفيلم الفلسطيني "كان يا ما كان في غزة" خلال مهرجان كان ففي فعالية "نظرة ما"، ذهبت جائزة أفضل إخراج أمس إلى الفيلم الفلسطيني "كان يا مكان في غزة" للأخوين عرب وطرزان ناصر. أما في فعالية "أسبوع السينمائيين"، فقد فاز فيلم "مملكة القصب" للمخرج العراقي حسن هادي بجائزة الجمهور، في حين توج الفيلم الوثائقي "الميناء أو المنجم" للمخرجة المغربية رندا معروفي بجائزة الاكتشاف ضمن فعاليات "أسبوع النقاد". وتوزع جوائز المسابقة الرسمية هذا المساء وسط ترقب كبير لفيلم "نسور الجمهورية" للمخرج المصري طارق صالح، الذي يعتبره البعض منافسا قويا على السعفة الذهبية. وكالات


الغد
منذ 16 ساعات
- الغد
مخرج إيراني "قلق" من العودة لوطنه بعد عرض فيلمه في "كان"
قال المخرج الإيراني سعيد روستايي أمس الجمعة إنه كان حريصاً في طريقة تصوير فيلمه المشارك في مهرجان "كان" السينمائي "امرأة وطفل"، والذي لم تظهر فيه النساء من دون الحجاب الإلزامي، لكنه لا يزال غير متأكد من الطريقة التي سيتم استقباله بها عند عودته لبلاده. اضافة اعلان بوستر الفيلم الإيراني "امرأة وطفل" وأضاف روستايي (35 سنة) متحدثاً عن مشاركته السابقة في المهرجان بفيلم "إخوة ليلى" في 2022 الذي كان في المسابقة الرسمية، "في المرة السابقة، أخذوا جواز سفري"، ومضى يقول "هذه المرة أتمنى ألا يفعلوا ذلك. أريد فقط العودة للمنزل". حكم بحبس مخرج إيراني لعرض فيلمه في مهرجان كان السينمائي وحُكم على روستايي بالسجن لمدة ستة أشهر مع وقف التنفيذ بسبب عرضه فيلمه السابق في المهرجان من دون تصريح من الحكومة الإيرانية. طاقم الفيلم وقال المخرج إن مواجهة حكم يضع عبئاً ثقيلاً، ليس فقط على الشخص، بل على جميع أصدقائه وعائلته. وأضاف للصحافيين "ربما يمكنك تحمل الأمر بنفسك، ولكن عندما ترى أن والديك الطاعنين في السن لا يستطيعان ذلك، فهذا يزيد من ألمك". ويدور فيلمه الجديد "امرأة وطفل" الذي تلعب بطولته باريناز إيزدايار حول قصة الأم العزباء مهناز التي يشعل قرارها بالزواج من صديقها حميد فتيل سلسلة من الأحداث التي تنتهي بمأساة. وحصل روستايي على تصريح للفيلم الجديد، وقال إنه من دون هذا التصريح لم تكن هناك أية طريقة تمكنه من تصويره، مضيفاً "لا أعرف إلى أي مدى أخضع نفسي للرقابة الذاتية، لكنني في النهاية أعيش في إيران، أنا أصنع الأفلام في إيران، وأريد بشدة أن يشاهد الناس أفلامي على الشاشة الكبيرة، لذا ربما ألتزم حدوداً معينة حتى تُعرض أفلامي". وفيلم "امرأة وطفل" الذي عُرض لأول مرة أول أمس الخميس هو أحد فيلمين إيرانيين ينافسان على جائزة السعفة الذهبية لهذا العام، والآخر هو "مجرد حادث" للمخرج جعفر بناهي. ويعتزم بناهي الذي لم يتقدم بطلب للحصول على موافقة الحكومة العودة إلى إيران لبدء العمل على فيلمه الجديد على رغم أنه لم يُسمح له بالسفر إلا في الآونة الأخيرة بعد منعه لمدة 15 عاماً. ويتنافس إجمالاً 22 فيلماً على الجائزة هذا العام. وكالات


الغد
منذ 17 ساعات
- الغد
"اكتئاب ما بعد الولادة".. جنيفر لورانس تبهر جمهور "كان"
لاقى فيلم عن "اكتئاب ما بعد الولادة"، الذي جسدت فيه جينيفر لورانس دور الأم، استحسانا كبيرا من النقاد الذين شاهدوا الفيلم في مهرجان كان السينمائي، كما حظي الفيلم بتصفيق حار لمدة 9 دقائق في عرضه الأول. اضافة اعلان وناقش الممثلان روبرت باتينسون وجينيفر لورانس، بطلا فيلم "داي ماي لاف/Die My Love"، المعروض ضمن مهرجان كان السينمائي ، صعوبات فترة ما بعد الولادة. طاقم عمل الفيلم وفي أحداث الفيلم، هو أحدث أفلام المخرجة الاسكتلندية لين رامزي، استلهما الممثلان تجاربهما الشخصية من أجل صنع الفيلم المقتبس من رواية للكاتبة "أريانا هارويتز"، الصادرة عام 2017. وقالت "لورانس، التي أنجبت في الآونة الأخيرة طفلها الثاني، في لقائها مع مجموعة من الصحافيين، في منتجع الريفيرا الفرنسية: "لا شيء يضاهي فترة ما بعد الولادة. إنها فترة عزلة شديدة". الممثلان روبرت باتينسون وجينيفر لورانس وفي إشارة إلى شخصيتها في الفيلم، قالت لورانس، الحائزة على جائزة أوسكار عام 2013: "كأم، كان من الصعب علي حقا الفصل بين ما كنت سأفعله وما كانت ستفعله". وتدور أحداث الفيلم في منطقة ريفية نائية وتكاد تكون منسية في فرنسا، حيثُ يكون كل من باتينسون ولورانس، جاكسون وجريس، زوجان سعيدّان ينتقلان إلى بلدة صغيرة في ولاية مونتانا وينجبان طفلا، ما يزيد من الضغط على علاقتهما. وبينما تكافح جريس، التي تعمل كاتبة، للتعامل مع هويتها الجديدة كأم وعليها تربية طفلها وممارسة حياتها الطبيعية، تصاب باكتئاب ما بعد الولادة، فتكافح للحفاظ على سلامتها العقلية وسط معاناتها من مرض الذهان وتحارب المرأة شياطينها، لأنها تعشق الحرية. إلا أنها تشعر بأنها مقيدة، وتتوق إلى الحياة الأسرية، لكن في الوقت نفسه تريد حرق المنزل بأكمله، ومع منح أسرتها حرية التصرف بشكل مفاجئ لسلوكها غير المنتظم على نحو متزايد، إلا أنها مع ذلك تشعر بالاختناق والقمع بشكل مبالغ به، وتقع في الخطأ بالعودة الى علاقة سابقة. ويحاول زوجها تفهم حالة الاكتئاب ويحتويها، لكن أحداث دراماتيكية متزايدة تجعل مهمة الزوج مستحيلة , كانت مشاهد المزرعة وعزلة العائلة والشوارع الفارغة من المارة توحي بذلك وهو ما زاد من حالة الاكتئاب. وقال باتينسون: "عند التعامل مع شريكة تمر بمرحلة ما بعد الولادة أو أي نوع من الأمراض النفسية أو الصعوبات، فإن محاولة التعامل مع عزلتها وتحديد دورك أمر صعب، خاصة إذا لم يكن لديكما اللغة المشتركة". وأوضح باتينسون، الذي رُزق بطفلة العام الماضي، أن تلك التجرية أعادت إليه نشاطه وحيويته. وتابع: "بطرق غير متوقعة، يمنحك إنجاب طفل أكبر قدر من الطاقة والإلهام". وكالات