ملف تبرعات يشعل الخلاف بين ماسك وترامب
عرضت قناة القاهرة الأخبارية تقريرا تحت عنوان ملف تبرعات يشعل الخلاف بين ماسك و ترامب.
وحسب القاهرة الإخبارية أنه خلال حضور إيلون ماسك حفل توديعه في البيت الابيض سلمه احد مساعدي الرئيس الامريكي دون ترامب ملف يضم وثائق تكشف عن تبرعات انتخابية قدمها جرايد اسحاقمان مرشح ترامب لرئاسة وكاله ناسا.
وأشار التقرير إلى أن ايلون ماسك شرح لترامب أن اسحاقمان رجل جيد ويحب إنجاز الامور وأن التبرعات لا تلغي كفاءه المرشحين ولكن ترامب لم يقتنع.
وأوضح التقرير إيلون ماسك فؤجئ أنه بعد حفل توديعه بقليل قام دونالد ترامب باستبعاد اسحاقمان من الترشح لوكالة ناسا.
وأكد التقرير أن مافعله دونالد ترامب بإستبعاد اسحاقمان أشعل الصراع بينه وبين إيلون ماسك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
دوي سلسلة انفجارات يهز مدينة خاركيف الأوكرانية
أفاد مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، بوقوع سلسلة من الانفجارات في مدينة خاركيف، الواقعة شمال شرقي أوكرانيا. روسيا: أوكرانيا تخسر 1465 جنديًا في منطقة العملية العسكرية الخاصة خلال 24 ساعةقالت وزارة الدفاع الروسية، أمس السبت، إن الجيش الأوكراني خسر ما يصل إلى 1465 جنديا في منطقة العملية العسكرية الخاصة خلال 24 ساعة، كما فقد الجيش الأوكراني مركبة قتالية مدرعة، وست مركبات آلية، وخمسة أنظمة مدفعية ميدانية.ونقلت وكالة أنباء تاس الروسية عن مجموعة قتال "الشمال": خسر الجيش الأوكراني أكثر من 230 جنديا في منطقة مسؤولية هذه المجموعة، كما فقد الجيش الأوكراني مركبة قتالية مدرعة، وست مركبات آلية، وخمسة أنظمة مدفعية ميداني، وتم تدمير نظامي حرب إلكترونية ومخزنين للذخيرة.وزارة الدفاع الروسية تعلن عن خسائر فادحة للقوات الأوكرانيةوعند منطقة مسؤولية قتال "الغرب": تكبدت القوات الأوكرانية خسائر تجاوزت 225 جنديًا، وفقد الجيش الأوكراني مركبة مدرعة أمريكية الصنع من طراز HMMWV، و21 مركبة آلية، ونظام مدفعية، وتم تدمير خمسة أنظمة حرب إلكترونية، ورادار مضاد للبطاريات أمريكي الصنع من طراز AN/TPQ-50، وستة مخازن للذخيرة.وفي منطقة مسؤولية مجموعة قتال "الجنوب": فقدت القوات الأوكرانية ما يصل إلى 190 جنديًا، وفقدت القوات الأوكرانية أربع مركبات آلية ونظام مدفعية ميدانية، وتم القضاء على نظام حرب إلكترونية من طراز "نوتا" وثلاثة مخازن للذخيرة.وفي منطقة مسؤولية مجموعة القتال "المركزية": بلغت خسائر القوات الأوكرانية أكثر من 515 جنديًا، وفقدت القوات الأوكرانية أربع مركبات قتالية مدرعة من طراز كوزاك، وثماني شاحنات بيك آب، وخمسة أنظمة مدفعية، ورادار مضاد للبطاريات أمريكي الصنع من طراز AN/TPQ-50.وفي منطقة مسؤولية مجموعة قتال "الشرق": وصلت خسائر القوات الأوكرانية إلى ما يصل إلى 205 جنود، وفقد الجيش الأوكراني أربع مركبات قتالية مدرعة، وعشر مركبات آلية، وخمسة أنظمة مدفعية ميدانية، بما في ذلك مدفع هاوتزر أمريكي الصنع من طراز M198 عيار 155 ملم، وتم القضاء على نظامي حرب إلكترونية ومخزن إمدادات.وفي منطقة مسؤولية مجموعة قتال "دنيبر": خسر الجيش الأوكراني ما يصل إلى 100 جندي، وفقدت القوات الأوكرانية ثماني مركبات آلية، ونظام مدفعية، وستة أنظمة حرب إلكترونية، ومحطة مراقبة إلكترونية من طراز "بلاستون"، ومخزنين للذخيرة.


تحيا مصر
منذ 3 ساعات
- تحيا مصر
نائب الرئيس الأميركي يرد على ماسك: عزلك لترامب فكرة مجنونة ولا مكان للهجوم داخل الفريق
في تصعيد جديد للأزمة بين الرئيس الأميركي دونالد هجوم ماسك ورد فانس: في مقابلة مع بودكاست "ثيو فون"، قال فانس: "السياسة ليست ساحة مثالية، بل مكان مليء بالطعنات من الخلف ولا يمكن تحقيق أي شيء إن لم يكن الفريق ملتزماً"، في إشارة واضحة إلى خروج إيلون ماسك عن الخط السياسي الذي كان يسير فيه مع ترامب سابقاً. وأضاف فانس أن فكرة عزل الرئيس ترامب غير منطقية، رغم أن من حق الجميع التعبير عن آرائهم بموجب الدستور. إنجازات إيلون ماسك في الحكومة ثم الخروج عن الصف: أشاد فانس بجهود إيلون ماسك خلال فترة توليه وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، قائلاً إنه حقق نجاحات واضحة في مكافحة الهدر والاحتيال، لكنه أشار إلى أن الملياردير الأميركي ذهب بعيداً جداً في انتقاد ترامب، إلى درجة لا تسمح بعودته إلى دائرة القرار في الوقت الراهن. التحقيقات وأعمال التخريب: كشف فانس أن شركات إيلون ماسك، خاصة تسلا، تتعرض لهجمات متكررة، قائلاً: "بعض سياراته أُحرقت عمداً". وأكد أن وزارة العدل تنظر إلى هذه الحوادث على أنها أعمال إرهابية، مرجحاً أن انخراط إيلون ماسك في السياسة هو السبب في استهدافه بهذه الطريقة. فهم الغضب ورفض الانقسام: رغم دفاعه عن الرئيس، قال فانس إنه يتفهم إحباط إيلون ماسك، خصوصاً بسبب قانون خفض الضرائب الذي رفضه ماسك، معتبراً أنه لا يفي بتطلعات رجال الأعمال، لكنه شدد على أن العملية التشريعية بطبيعتها بطيئة ومعقدة، ولا يمكن أن ترضي الجميع. فانس: ترامب لا يريد ممسحة بل رأياً صادقاً وقرارات تُنفّذ أوضح نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس رؤيته لدوره في إدارة الرئيس دونالد ترامب، مؤكداً أن الاختلاف مع الرئيس لا يعني التمرد، بل يعني تقديم النصح الصادق والالتزام بالتنفيذ بعد صدور القرار. تصريحات فانس جاءت في ظل تصاعد الجدل حول النزاع بين ترامب والملياردير إيلون ماسك. الرأي الصريح واجب لا ترف: قال فانس في حديثه: "إذا اختلفت مع الرئيس، فإن من واجبي أن أقدم له رأياً صادقاً"، مضيفاً أن ترامب لا يحتاج من يوافقه على الدوام، بل من يشاركه الرأي الحقيقي، حتى في المسائل الحساسة. وتابع فانس: "هو لا يريدني ممسحة، بل شريكاً يقدم له وجهة نظره بأمانة". القرار النهائي بيد القائد: أكد نائب الرئيس أن احترام القرار الرئاسي بعد النقاش هو جزء من الالتزام القيادي، قائلاً: "عندما يتخذ الرئيس القرار، فهو القائد وعلى الجميع تنفيذه". وأوضح فانس أن دوره يتمثل في أن يكون حليفاً مخلصاً، وصديقاً نزيهاً، وناصحاً صادقاً. أسلوب قيادة استثنائي: في إشادة بأسلوب ترامب في الإدارة، قال فانس إن الرئيس لديه قدرة فريدة على الاستماع إلى مختلف الآراء. وأضاف: "ترامب لا يتحدث فقط مع السياسيين أو رجال الأعمال، بل يسعى لسماع أصوات الجميع". تشاور من قلب المجتمع: وكشف فانس جانباً مثيراً من شخصية ترامب، قائلاً: "رأيته يسأل البستاني في مار لاجو عن رأيه في قرارات سياسية، كما رأيته يتحدث مع العاملين في مطبخ البيت الأبيض". وأكد أن هذا التوجه يعكس رغبة الرئيس في اتخاذ قرارات واقعية تستند إلى نبض الناس الحقيقي. رسالة الختام: ولائي للرئيس في نهاية حديثه، وجه فانس رسالة صريحة لماسك: "الاستمرار في هذا النوع من العداء لن يكون مفيداً، لا للبلاد ولا له شخصياً". وأكد فانس موقفه الثابت: "أنا نائب الرئيس دونالد ترامب، وسأظل وفياً له دائماً" الصراع بين ترامب وإيلون ماسك لم يعد مجرد تباين في المواقف، بل دخل مرحلة الكسر العلني للتحالف. ورغم محاولات التهدئة من بعض المقربين، يبدو أن الشرخ السياسي قد يكون عميقاً، خصوصاً مع تزايد ضغوط الانتخابات المقبلة.

مصرس
منذ 3 ساعات
- مصرس
«ماسك» يتحدى «ترامب» ب«حزب جديد» ينافس «الديمقراطيين» و«الجمهوريين»
يتجه الملياردير الأمريكى، إيلون ماسك، لتأسيس حزب سياسى جديد فى الولايات المتحدة، يضم المنتمين لتيار يتوسط الحزبين الديمقراطى والجمهورى، وينافس الحزب المنتمى له الرئيس الأمريكى، دونالد ترامب. وألمح «ماسك» عبر منصة «إكس»، أمس، اعتزامه تأسيس حزب يضم من يطلق عليهم «الأغلبية الصامتة»، فى تحدٍّ جديد ل«ترامب» على خلفية التوتر المشتعل بين الرئيس والملياردير الأمريكيين، والذى حدا بالأخير للمطالبة بعزل الرئيس.ويأتى تلميح «ماسك» بشأن الحزب الجديد، الذى اختار له اسم «حزب أمريكا»، بعد يوم واحد من سؤال أطلقه عبر استطلاع رأى لمتابعيه على منصة «إكس»، حيث سألهم ما إذا كانت هناك حاجة لحزب يمثل «80٪ ممن لا ينتمون لأى من الحزبين الرئيسيين الديمقراطى والجمهورى».وأظهر استطلاع الرأى تأييدًا كبيرًا لفكرة الحزب، وكتب «ماسك» على حسابه بعد انتهاء التصويت: «قال الناس كلمتهم»، وأضاف: «بالفعل 80٪ من المستخدمين أبدوا موافقتهم على تأسيس الحزب، وتلك هى المصادفة أو ربما القدر».ورغم أن «ماسك» لم يعلن رسميًا عن تأسيس الحزب الجديد، لكن نتيجة الاستطلاع دفعته للتلميح إلى اعتزامه إطلاقه، فيما ذكرت بعض التقارير أن الفكرة تأتى كرد فعل على انزعاجه من الحزبين الجمهورى والديمقراطى، وتشير التسمية المقترحة إلى رؤية معتدلة تركز على القيم الوطنية والابتكار.وبعد منشوره، أعاد «ماسك» مشاركة تغريدة كتبها رجل الأعمال والإعلامى المعروف، ماريو نوفل، قال فيها: «عندما يقول لك 5.6 مليون شخص إنهم بلا مأوى سياسيًا، إذن ربما حان الوقت لتغيير المشهد بأكمله، فالفكرة المقترحة من جانب (ماسك) لتأسيس (حزب أمريكا) لقيت صدى لدى 80.4٪ من المشاركين الذين سئموا من الاحتكار الثنائى لمؤسسة الحكم»، مضيفًا: «أظهر استطلاع جالوب أن 43٪ من الأمريكيين يعتبرون أنفسهم مستقلين. ومن بين هؤلاء المستقلين ينظر 56٪ إلى (إيلون) بإيجابية».فى غضون ذلك، أكد البيت الأبيض أن الرئيس الأمريكى يريد طى صفحة رجل الأعمال، ويريد التخلص من سيارة «تسلا» لديه كان اشتراها لإظهار دعمه ل«ماسك».