logo
ترامب: نقترب من اتفاق بشأن غزة

ترامب: نقترب من اتفاق بشأن غزة

النهارمنذ يوم واحد

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الجمعة إنه يعتقد أن التوصل لاتفاق على وقف إطلاق النار في غزة بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) أصبح قريبا وقد يتم الإعلان عنه قريبا.
وقال ترامب للصحافيين خلال مؤتمر صحافي في المكتب البيضوي: "هم قريبون جدا من اتفاق حول غزة"، مضيفا: "سنبلغكم (التطورات) خلال اليوم أو ربما غدا (السبت). لدينا فرصة للتوصل الى اتفاق".
وينتظر المسؤولون الأميركيون ردا رسميا من حماس بشأن ما قال مصدر إنه اتفاق مقترح لوقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يوما.
وقال ترامب أيضا للصحفيين في البيت الأبيض إنه يعتقد أن الولايات المتحدة قريبة من التوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

شهيد بغارتين على بيت ليف وأرنون.. أورتاغوس ستغادر منصبها!
شهيد بغارتين على بيت ليف وأرنون.. أورتاغوس ستغادر منصبها!

المدن

timeمنذ 29 دقائق

  • المدن

شهيد بغارتين على بيت ليف وأرنون.. أورتاغوس ستغادر منصبها!

شنّ الطيرانُ الإسرائيليّ المُسيَّر صباح اليوم الأحد غارةً جويّة استهدفت سيارةً مدنيّة في بلدة بيت ليف جنوب لبنان، ما أسفر عن إصابة شخصٍ واحد على الأقلّ. كما وشنّ غارةً أخرى استهدفت بلدى أرنون. من جهته، أعلن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع ل​وزارة الصحة​ العامة، في بيان، عن "إصابة مواطن بجروح في غارة للعدو الإسرائيليّ استهدفت سيارة في ​بيت ليف​ قضاء بنت جبيل". كما وأعلن عن "سقوط شهيد في الغارة التي شنها العدو الإسرائيلي واستهدفت دراجة نارية في بلدة ​أرنون​ ​قضاء النبطية​". وتأتي هذه الغارات في سياق الاعتداءات الإسرائيليّة اليوميّة على الأراضي اللبنانيّة، وسط استمرار احتلال إسرائيل لعددٍ من النقاط الحدوديّة، وخرقها المتواصل لوقف إطلاق النار الموقَّع في تشرين الثاني 2024. أورتاغوس ستغادر منصبها وفي سياقٍ متّصل، كشف الصحافيّ الإسرائيليّ تامر موراغ، في "القناة 14" العبريّة، أنّ نائبة المبعوث الأميركيّ لشؤون الشرق الأوسط والمسؤولة عن ملفّ لبنان في الإدارة الأميركيّة، مورغان أورتاغوس، ستُغادر منصبَها قريبًا. ورأى موراغ أنّ هذه الخطوة "لا تُبشِّر بالخير بالنسبة إلى إسرائيل"، إذ إنّ أورتاغوس كانت تُعَدّ "من أشدّ الداعمين لتلّ أبيب وعملت بحزمٍ على ملفّ نزع سلاح حزب الله". وأشار موراغ إلى أنّه "في الآونة الأخيرة أُقيلت كذلك ميراف سيرين، وهي أميركيّة إسرائيليّة كانت تتولّى ملفّ إيران، إضافةً إلى إريك تراغر، المسؤول عن شؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، من مجلس الأمن القومي الأميركي". وكان المسؤولان، وفق الكاتب، "من أبرز المُناصرين لإسرائيل"، وقد عيّنهما مستشار الأمن القوميّ السابق مايك والتز، قبل أن يُقيلهُما خليفته، وزير الخارجية الحاليّ ماركو روبيو، عقب تعيين والتز سفيرًا لدى الأمم المتحدة. وأوضح موراغ أنّ إقالة سيرين وتراغر "ليست مرتبطةً بآرائهما، بل تأتي ضمن مسعى أوسع للرئيس الأميركيّ دونالد ترامب لإضعاف مجلس الأمن القوميّ وتركيز صُنع القرار في السياسة الخارجيّة في يد دائرةٍ ضيّقة من المقرّبين منه". وبحسب الصحافي الإسرائيليّ، فإنّ غياب مستشارٍ فعليّ للأمن القومي في الوقت الراهن-إذ يتولّى وزيرُ الخارجية روبيو المنصبَ رسميًّا- يُسهم في "زيادة القلق داخل المؤسّسات الإسرائيليّة المعنيّة بمتابعة الملف اللبنانيّ". وختم موراغ بالقول إنّ "المحصّلة النهائيّة لموجة التغييرات والمغادرات الأخيرة من البيت الأبيض لا تصبّ في مصلحة إسرائيل"، في ظلّ غياب شخصيّاتٍ تُعرَف بدعمها الثابت لتلّ أبيب عن مواقع القرار الأميركيّ المؤثِّرة في سياسات الشرق الأوسط.

بعد انتقاده ردها على اقتراح وقف النار: حماس عن ويتكوف: يُظهر تحيزاً كاملاً لإسرائيل
بعد انتقاده ردها على اقتراح وقف النار: حماس عن ويتكوف: يُظهر تحيزاً كاملاً لإسرائيل

النهار

timeمنذ 38 دقائق

  • النهار

بعد انتقاده ردها على اقتراح وقف النار: حماس عن ويتكوف: يُظهر تحيزاً كاملاً لإسرائيل

انتقد موفد الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط مساء اليوم السبت رد حركة حماس على الاقتراح الأميركي بشأن وقف إطلاق النار في غزة. وكتب ستيف ويتكوف على منصة إكس: "إنه غير مقبول على الإطلاق ويعيدنا إلى الوراء. على حماس أن تقبل بالاقتراح الذي قدمناه كأساس لإجراء مفاوضات يمكن أن نبدأها اعتبارا من الأسبوع المقبل". كما أصدر مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بياناً قال فيه: "في حين أن إسرائيل وافقت على الصيغة المُحدّثة لاقتراح ويتكوف بشأن الإفراج عن مختطفينا، تواصل حماس التمسك برفضه". وأضاف: "كما قال ويتكوف، فإن رد حماس غير مقبول ويعيد الأمور إلى الوراء"، مشددا على أن "إسرائيل ستواصل عملها من أجل استعادة مختطفيها وحسم المعركة ضد حماس". لاحقاً، قال باسم نعيم القيادي في حماس: "نحن لم نرفض اقتراح السيد ويتكوف، نحن توافقنا مع السيد ويتكوف على اقتراح وأعتبره مقبولا كاقتراح للتفاوض وجاءنا برد الطرف الآخر عليه، وكان لا يتفق مع أي بند مما توافقنا عليه". وتابع: "مع ذلك تعاملنا بإيجابية ومسؤولية عالية ورددنا عليه، بما يحقق تطلعات شعبنا. لماذا يعتبر الرد الإسرائيلي هو الرد الوحيد للتفاوض عليه، فهذا يخالف النزاهة والعدالة في الوساطة، ويشكل انحيازا كاملا للطرف الآخر". قبل ذلك، نقلت وكالة رويتز عن مسؤول في حماس أن الحركة ردت بشكل إيجابي على الاقتراح الذي قدمه ويتكوف، لكن المسؤول أشار إلى أن الحركة تسعى إلى إدخال بعض التعديلات. ولم يوضح المسؤول التعديلات التي تسعى الحركة إلى إدخالها. وكانت كانت حماس أعلنت اليوم أنّه "بعد إجراء جولة مشاورات وطنية، وانطلاقاً من مسؤوليتنا العالية تجاه شعبنا ومعاناته، سلّمنا الردّ على اقتراح ويتكوف الأخير إلى الإخوة الوسطاء، بما يحقّق وقفاً دائماً لإطلاق النار، وانسحاباً شاملاً من قطاع غزة، وضمان تدفّق المساعدات إلى شعبنا وأهلنا في القطاع". وأضافت، في بيان: "في إطار هذا الاتفاق، سيتمّ إطلاق سراح عشرة من أسرى الاحتلال الأحياء لدى المقاومة، إضافة إلى تسليم ثمانية عشر جثماناً، مقابل عدد يُتّفق عليه من الأسرى الفلسطينيين". ومن بين أبرز التطورات، ما كشفه مسؤول مطّلع على تفاصيل المفاوضات لصحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية مساء اليوم، حيث أكد أن "حركة حماس قدّمت ردا يتضمن مطالب بعيدة جدا عن الاقتراح الأميركي، وتشمل وقف إطلاق النار لمدة تصل إلى 7 سنوات، وانسحاب كامل للجيش الإسرائيلي من جميع المناطق التي سيطر عليها منذ شهر آذار/ مارس، وإلغاء النموذج الإنساني الجديد الذي يتم بموجبه توزيع المساعدات من خلال صندوق دعم غزة (GHF)، والعودة إلى نموذج التوزيع السابق". وأضاف المسؤول: "هذا ليس ردا – بل إغلاق للباب". كما ذكرت هيئة البث الإسرائيلية مساء اليوم أن "إسرائيل لم تتلق حتى الآن الرد الرسمي من حماس، لا من قطر، ولا من الولايات المتحدة، ولا من مصر"، مضيفة نقلاً عن مصدر إسرائيلي مطّلع على الاتصالات أن "الضغط من قبل الوسطاء مستمر – سواء لدفع حماس لتليين مواقفها، أو من جانب الولايات المتحدة على إسرائيل، لفحص ما إذا كان بالإمكان قبول بعض ملاحظات حماس". وأضافت: "بالتوازي، وبعد رد حماس، تنوي إسرائيل تصعيد الضغط العسكري في قطاع غزة – وبشكل خاص في شمال القطاع. وذلك بناءً على تقديرات تفيد بأن عز الدين حداد، قائد لواء غزة، هو الشخصية الأكثر تأثيرا داخل القطاع حاليا – ومن المرجح أنه من يحدد موقف حماس الداخلي". ووفق الهيئة، فإن "من بين الخطوات المخطط لها: عمليات عسكرية فعلية، وأيضًا تغيير إضافي فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية – إدخال شاحنات غذاء وافتتاح مركز توزيع غذاء إضافي"، ونقلت عن مصادر أمنية أن "تغيير طريقة توزيع الغذاء يؤثر بشكل ملحوظ على حماس، ويُفقدها السيطرة على الأرض. وتعتزم إسرائيل تنفيذ هذه الخطوة للتأثير على مواقف حماس في المفاوضات". وفي وقت سابق اليوم، كشفت القناة 13 الإسرائيلية عن تفاصيل رد حركة "حماس" على اقتراح ويتكوف، وذلك بعد تحذير إسرائيل من أن الحركة مجبرة على القبول بالاقتراح أو الإبادة. وطالبت "حماس" وفق القناة، بتعهّد واضح وصريح بوقف الحرب في قطاع غزة، إلى جانب انسحاب كامل لقوات الجيش الإسرائيلي من أراضي القطاع. وشدّدت على ضرورة السماح لسكّان غزة بالخروج عبر معبر رفح الحدودي. وفي ما يتعلّق بملف الأسرى، اقترحت "حماس" جدولاً زمنياً لتبادل الأسرى وتسليم جثامين المحتجزين، يتضمن 3 مراحل. وتنص المقترحات على تسليم جثامين الأسرى على 3 دفعات: في اليوم الأول، ثم في اليوم الثلاثين، وأخيراً في اليوم الخمسين من بدء تنفيذ الاتفاق. أما بالنسبة للأسرى الأحياء، فاقترحت "حماس" تسليم 4 أسرى في اليوم الأول، يليهم اثنان في اليوم الثلاثين، وأربعة آخرين في اليوم الستين، ليتم الأمر على 3 مراحل زمنية متتالية.

خبرٌ سيء لإسرائيل .
خبرٌ سيء لإسرائيل .

التحري

timeمنذ 43 دقائق

  • التحري

خبرٌ سيء لإسرائيل .

أفادت 'القناة 14' الإسرائيلية بأنّ مورغان أورتاغوس، نائبة المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف والمسؤولة عن 'حقيبة لبنان' في إدارة الرئيس دونالد ترامب، ستُغادر منصبها قريباً. ووصفت القناة هذه الخطوة بأنها 'ليست خبراً جيداً لإسرائيل'، نظراً إلى الدور الذي أدّته أورتاغوس في دعم جهود نزع سلاح حزب الله. في موازاة مغادرة أورتاغوس، كشفت القناة الإسرائيلية عن طرد ميرف سارين، وهي أميركية من أصل إسرائيلي كانت تتولى مسؤولية 'ملف إيران'، إلى جانب إريك تراجر الذي أشرف على ملفات 'الشرق الأوسط وشمال أفريقيا' داخل مجلس الأمن القومي الأميركي. وكان الاثنان يُعدّان من أبرز الداعمين لـ'إسرائيل' في الإدارة الحالية وأوضحت القناة أن تعيين سارين وتراجر تم في عهد مستشار الأمن القومي السابق مايك والتز، قبل أن يُقيله ماركو روبيو، الذي يشغل حاليًا منصب وزير الخارجية، ويتولى مؤقتًا مسؤولية الأمن القومي بعد مغادرة والتز لتولّي منصب السفير الأميركي لدى الأمم المتحدة. وأشارت إلى أن هذه الإقالات ليست مرتبطة بمواقف الشخصين، بل تأتي في سياق نهج ترامب القائم على إعادة هيكلة مجلس الأمن القومي، وتحديدًا تقليص نفوذه لمصلحة إدارة السياسة الخارجية من قبل مجموعة ضيقة من المقربين. ولهذا السبب، لا يشغل المنصب حالياً مستشار رسمي للأمن القومي، بل يديره روبيو بصفة موقتة. واختتمت القناة تقريرها بالقول أنّ 'النتيجة النهائية لموجة التغييرات والمغادرة في البيت الأبيض ليست جيدة لإسرائيل'، في ظل غياب شخصيات كانت تشكل دعائم أساسية للسياسات الإسرائيلية في ملفات حساسة، لا سيما لبنان وإيران. وفي السياق نفسه، نقلت الصحافية الاستقصائية لورا لومر أن أورتاغوس ستغادر منصبها كنائبة للمبعوث ويتكوف، وأنه سيُعلن عن خليفتها هذا الأسبوع، وفق مصادر من البيت الأبيض. وأشارت لومر إلى أن أورتاغوس كانت تطمح لتولي منصب المبعوثة الخاصة إلى سوريا، إلا أن المنصب أُسند إلى توم باراك، في حين يُرجّح أن يُعاد تعيين أورتاغوس في موقع آخر داخل الإدارة الأميركية، وفقًا للمداولات الداخلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store