المصالح البيطرية بوزارة الفلاحة تقدم جملة من التوصيات لضمان سلامة الأضحية

أوصت الإدارة العامة للمصالح البيطرية بوزارة الفلاحة والموارد المائية والصيد البحري المواطنين بتطبيق قواعد حفظ الصحة والخزن للحوم، نظرا لتزامن عيد الأضحى المبارك مع فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة ولتفادي ظاهرة اخضرار اللحوم.
وتتمثل أبرز التوصيات، وفق بلاغ الإدارة العامة للمصالح البيطرية بوزارة الفلاحة في ما يلي:
- ذبح الحيوانات بمكان مظلل ونظيف مع استعمال معدات وأواني تم تنظيفها وتطهيرها قبل الاستعمال،
- القيام بجميع مراحل الذبح بصفة مسترسلة دون انقطاع مع الحرص على عدم اتساخ اللحوم،
- عدم غسل اللحوم بالماء بعد الانتهاء من عملية تحضير الذبيحة،
- خزن الأعضاء (كبد، قلب، رئة) مباشرة بعد الذبح في الثلاجة في 4 درجات حرارية،
- غسل وتنظيف الأحشاء والأمعاء (الدوارة) وخزنها مباشرة في الثلاجة في 4 درجات حرارية،
- الاقتصار على ساعتين كأقصى تقدير في مكان بعيد عن أشعة الشمس ومهوي قبل الشروع في عملية التقطيع والخزن،
- خزن اللحوم التي سيتم استهلاكها خلال 3 أيام الأولى في الثلاجة في 4 درجات حرارية،
- خزن اللحوم في درجة (18-) بالنسبة للحوم التي سيتم استهلاكها بعد 3 أيام من الذبح.
كما أعلنت، أنه تم وضع قائمة إسمية في عدد 360 أطباء بياطرة متطوعين من القطاع العام والخاص للاستفسار في حالة ملاحظة عوارض غير عادية على الذبيحة خلال أيام العيد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

تورس

منذ 2 ساعات

• تورس

''قطّوسك'' اختفى والا لا؟ علاش القطط تغيب في نهار العيد؟

الروائح والحركة غير المعتادة صبيحة عيد الأضحى، تمتلئ الشوارع بروائح الدم واللحوم الناتجة عن ذبح الأضاحي، وهو أمر تنفر منه بعض القطط رغم حبها للحوم. هذه الروائح الكثيفة والمفاجئة تجعلها تشعر بالخوف أو التهديد، فتختبئ في أماكن آمنة. الضجيج وكثرة البشر تشهد المناطق السكنية حركة غير معتادة صباح العيد، من تجمع الناس، وأصوات الذبح، والمواشي. هذا الجو الصاخب يسبب توترًا للقطط التي تميل بطبعها إلى الهدوء، فتلجأ للاختباء. غريزة البقاء بعض الخبراء يربطون اختفاء القطط بغريزة البقاء. القطط تشعر بالخطر في أجواء غير طبيعية، خاصة تلك التي يصاحبها دم وروائح حيوانية قوية، فتغيب مؤقتًا إلى حين عودة الهدوء. هل القطط تخاف أن تُذبح؟ من الشائعات الشعبية أن القطط "تعرف" أن هناك عمليات ذبح وقد تخاف أن تكون هي التالية، لكن علميًا لا توجد أدلة تؤكد وعيها بهذا الشكل. إنما كل ما في الأمر أن الظروف تكون مزعجة لها. متى تعود القطط للظهور؟ عادة ما تبدأ القطط في العودة تدريجيًا بعد ساعات من انتهاء الذبح، أو في اليوم الثاني من العيد، عندما تهدأ الأجواء ويخف النشاط البشري.

تورس

منذ 2 ساعات

• تورس

دراسة تحذّر من استعمال الشاشات قبل النوم

وشملت الدراسة بيانات أكثر من 4300 مشارك تتراوح أعمارهم بين 18 و59 عامًا، وتبين أن من يشاهدون الفيديوهات القصيرة لأقل من ساعة يوميًا معرضون لخطر أعلى ب3.4 مرات مقارنة بغيرهم. أما من يقضون أكثر من 4 ساعات في ذلك، فترتفع نسبة الخطر لديهم إلى أكثر من 40 ضعفًا. وأوضح الدكتور فنغدي لي، المشرف على الدراسة، أن مشاهدة الفيديوهات قبل النوم تنشّط الجهاز العصبي السمبثاوي وتؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم، خصوصًا مع الجلوس لفترات طويلة. ودعت الدراسة إلى تبني عادات نوم صحية للوقاية من ضغط الدم المرتفع، خاصة في صفوف الشباب المستخدمين بكثرة لمواقع التواصل الاجتماعي.

تونسكوب

منذ 2 ساعات

• تونسكوب

دولة واحدة فقط في العالم قادرة على إطعام سكانها دون الحاجة إلى الاستيراد.. فما هي؟

اكتشف العلماء في دراسة حديثة أن دولة واحدة فقط في العالم قادرة على إطعام سكانها دون الحاجة إلى الاستيراد. قام الباحثون من جامعتي "غوتنغن" و"إدنبرة" بتحليل بيانات إنتاج الغذاء في 186 دولة من اللحوم، الألبان، النشويات، الأسماك، البقوليات، والمكسرات، والبذور، والخضار، والفواكه. وخلصت الدراسة المنشورة في مجلة "نيتشر فود" إلى أن غيانا (في أمريكا الجنوبية) هي الدولة الوحيدة التي تحقق الاكتفاء الذاتي الكامل في جميع المجموعات الغذائية السبع الأساسية. وحلّت الصين وفيتنام في المرتبتين الثانية والثالثة، حيث تنتجان ما يكفي لتلبية احتياجات سكانهما في ست من الفئات السبع. وتحقق دولة واحدة فقط من كل سبع دول حول العالم الاكتفاء في خمس مجموعات غذائية أو أكثر. وروسيا من بين هذه الدول، لكنها تعاني من نقص في إنتاج الخضار والفواكه. وتوفر أكثر من ثلث الدول الاكتفاء الذاتي في مجموعتين غذائيتين أو أقل، نقلا عن "روسيا اليوم". و6 دول، وهي أفغانستان، والإمارات العربية المتحدة، والعراق، وماكاو، وقطر، واليمن فإنها لم تحقق الاكتفاء الذاتي في أي مجموعة غذائية. وتعتمد الغالبية العظمى من الدول على التجارة الدولية. بينما يعتمد العديد منها على شريك تجاري واحد لأكثر من نصف وارداتها الغذائية، مما يجعلها عرضة للخطر بشكل خاص. سحبت السلطات الأمريكية منتجا غذائيا شهيرا للأطفال من الأسواق، بعد اكتشاف تلوثه بمعدن الرصاص، ما أثار مخاوف من آثاره السامة على صحة الأطفال واحتمال ارتباطه بخطر اضطراب طيف التوحد.