"دبي لصناعات الطيران" تُعلن إتمام صفقة "بوينغ 737" مع "أيروميكسيكو"

أعلنت "دبي لصناعات الطيران" اليوم، عن تسليم الطائرة السادسة والأخيرة من طراز بوينغ 737 ماكس إلى شركة أيروميكسيكو، وذلك ضمن صفقة شملت ثلاث طائرات من طراز 737-8، وثلاث من طراز 737-9.
وتُعَدّ شركة أيروميكسيكو من عملاء دبي لصناعات الطيران منذ أكثر من عشر سنوات، وخلال هذه الفترة، سلّمت دبي لصناعات الطيران 20 طائرة بوينغ 737 إلى أيروميكسيكو.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

العين الإخبارية

١٥-٠٥-٢٠٢٥

• العين الإخبارية

«كوماك» الصينية.. منافس جديد يهدد هيمنة بوينغ وإيرباص

في عالمٍ يعجّ بالمنتجات الصينية الصنع، يبقى نادرًا انتشار الطائرات التجارية وطائرات الركاب التي تحمل شعار "صنع في الصين". ومن غير المرجح أن يتغير هذا الغياب لطائرات الركاب الصينية، التي تصنعها شركة كوماك المدعومة من الدولة، عن الأسواق العالمية في أي وقت قريب. وبحسب فايننشال تايمز، في الشهر الماضي، أُعيدت طائرتان بوينغ جديدتان كليًا مطليتان بألوان الخطوط الجوية الصينية إلى الولايات المتحدة، بعد أن جعلت الرسوم الجمركية التي فرضتها بكين على الصادرات الأمريكية تسليم الطائرات مكلفًا للغاية بالنسبة لشركات الطيران الصينية. وتم تخفيض الرسوم الجمركية منذ ذلك الحين، لكن الموقف نفسه كشف عن ثغرة أعمق ستواجهها الشركات الغربية في هذا القطاع، حيث أصبح اعتماد الصين على الطائرات الأجنبية عبئًا في بيئة جيوسياسية متقلبة. ولسنوات، تم تجاهل طموحات الصين في مجال الطائرات التجارية بسبب محدودية آفاق التصدير والاعتماد على التكنولوجيا الأجنبية. ولكن هذا المنظور يتجاهل تحولًا أعمق يحدث حاليا، ففي صناعة مركزة ومعتمدة على العرض مثل صناعة الطيران، لا تحتاج الصين إلى الهيمنة على الخارج لتعطيل النظام العالمي أو لتحقق لنفسها الزخم اللازم بهذا القطاع. ويتمحور هذا فيما اصبحت تتمتع به الطائرات صينية الصنع من ثقة، على مستوى السوق المحلية على الأقل، وتحديدا طائرة C919 - وهي طائرة كوماك التي تُعدّ بديلاً عن طائرتي بوينغ 737 وإيرباص A320 - وهي طائرة ضيقة البدن تُشكّل جوهر طموحات الصين في قطاع الطيران. وطلبت أكبر ثلاث شركات طيران مملوكة للدولة في الصين 100 طائرة C919، وتُسيّر بالفعل 17 منها منذ أول رحلة تجارية لها في عام 2023. وسجّلت كوماك أكثر من 1000 طلب، معظمها محلي، ولكن بعضها من البرازيل وإندونيسيا ولاوس، مما يُشير إلى اهتمام يتجاوز حدود الصين. وعلى الرغم من تواضع هذا العدد مقارنةً بتسليمات إيرباص لطائرات 766 العام الماضي، إلا أن هدف كوماك المتمثل في إنتاج أكثر من 200 طائرة سنويًا بحلول عام 2029 بدأ يبدو قابلاً للتحقيق. وعلى عكس بوينغ وإيرباص، تحظى كوماك بدعم حكومي كامل، وتسيطر بكين على أكبر ثلاث شركات طيران في البلاد، والتي تُمثّل مجتمعةً ما يقرب من 43% من الطاقة الاستيعابية المحلية للطائرات، مما يمنح كوماك قاعدة قوية من المشترين المحتملين. وتتعزز هذه الميزة بفضل الحجم الهائل لسوق السفر الجوي المحلي في الصين، والذي من المتوقع أن يتجاوز الولايات المتحدة كأكبر سوق في العالم بحلول عام 2043، وفقًا لتوقعات إيرباص. ومع ذلك، ورغم كل هذا الزخم، لا تزال شركة كوماك تواجه عقبات كبيرة، حيث تعتمد طائرة C919 بشكل كبير على المكونات المستوردة، حيث يُقدر أن ما لا يقل عن 40% من أنظمة الطائرة، بما في ذلك المحركات وإلكترونيات الطيران، تأتي من الخارج، والعديد منها من شركات أمريكية. هذا يُعرّض شركة كوماك (COMAC) لضوابط التصدير وتزايد المخاطر الجيوسياسية، وإذا ما استمر تدهور العلاقات الأمريكية الصينية، لا يُمكن استبعاد فرض المزيد من القيود على التقنيات الحيوية. كما تفتقر كوماك إلى شهادات دولية من سلطات الطيران الأمريكية والأوروبية. وحتى لو سعت كوماك إلى استبدال الموردين الأجانب ببدائل محلية، فإن ذلك سيؤدي إلى عملية إعادة اعتماد طويلة ومكلفة. وحصلت طائرة C919 على شهادتها للطيران في الصين عام 2022، بعد 15 عامًا من الموافقة على أول خطة تطوير لها، وأي إعادة تصميم كبيرة ستؤدي إلى تأخيرات، في ظل استمرار ارتفاع الطلب المحلي. aXA6IDgyLjI5LjIwOS4yMDEg جزيرة ام اند امز GB

صحيفة الخليج

٢٩-٠٤-٢٠٢٥

• صحيفة الخليج

«فلاي دبي» أفضل ناقلة لرحلات الربط في المنطقة

حصدت «فلاي دبي» جائزة «أفضل شركة طيران لرحلات الربط في الشرق الأوسط»، للمرة الثانية على التوالي، خلال حفل توزيع جوائز «بيزنس ترافلر» الشرق الأوسط 2025. وتسلم الجائزة محمد حارب المهيري، رئيس تقنية المعلومات وسلسلة التوريد في «فلاي دبي» ومحمد حسن، نائب الرئيس الأول لخدمات المطارات والشحن في «فلاي دبي»، نيابة عن الناقلة، خلال الحفل الذي أقيم في دبي، بحضور كبار الشخصيات وصناع القرار في قطاعي الطيران والسفر. وتعكس هذه الجوائز، التي يتم التصويت من قبل الجمهور وقراء المجلة، مكانة دبي الراسخة في قطاع الطيران. كما تبرز نموذج أعمال الناقلة المرن، والتزامها المستمر بتوسيع شبكة وجهاتها، وتعزيز فرص التجارة والسياحة، وتوفير تجربة سفر سلسة ومتكاملة للمسافرين. وقال غيث الغيث، الرئيس التنفيذي لـ«فلاي دبي»: «نعتز بالحصول على هذا التكريم، الذي يعكس استراتيجية أعمالنا ونموذجنا التشغيلي. إن هذا الإنجاز يعزز تطورنا والتزامنا في توسيع شبكتنا، وترسيخ مكانة دبي كمركز عالمي رائد، والعمل على فتح أسواق جديدة، وتوفير خيارات سفر أكثر لمسافرينا في المنطقة وخارجها». وتستثمر الناقلة بكثافة في تعزيز تجربة العملاء؛ حيث كشفت مؤخراً عن مكاتبها الجديدة الخاصة بإنجاز إجراءات السفر وصالة درجة الأعمال الجديدة في المبنى رقم 2 بمطار دبي الدولي. كما أنها تنفذ برنامجاً لتجديد المقصورات الدخلية لطائراتها وتعزيز تجربة العملاء في مختلف مراحل الرحلة، سواء على الأرض أو في الأجواء. ويأتي هذا التكريم، ليؤكد التزام «فلاي دبي» بنمو وجهاتها، التي تغطي 132 وجهة في 55 دولة حول العالم، وتعزيز الربط الجوي للأسواق غير المخدومة، وتقديم تجربة سفر موثوقة وفاعلة. وتشغل الناقلة اليوم أسطول حديث وفاعل، يتألف من 89 طائرة من طراز بوينغ 737.

زاوية

٢٢-٠٤-٢٠٢٥

• زاوية

غرف دبي تبرم مذكرة تفاهم مع فلاي دبي لدعم توسع مجتمع الأعمال المحلي عالمياً

الجروان: يساهم التعاون مع فلاي دبي بترسيخ مكانة دبي كمركز رائد عالمياً للتجارة والخدمات اللوجستية محمد حسن: تعكس شراكة فلاي دبي مع غرف دبي التزامنا بتعزيز مكانة دبي كمركز عالمي للتجارة والخدمات اللوجستية، مع تمكين الشركات المحلية من توسيع حضورها الدولي من خلال حلول شحن جوي أكثر كفاءة. توفر فلاي دبي بموجب مذكرة التفاهم أسعاراً تفضيلية على خدمات الشحن الجوي للشركات الأعضاء في غرفة تجارة دبي دبي_ أبرمت غرف دبي مذكرة تفاهم مع شركة فلاي دبي بهدف تمكين الشركات العاملة في الإمارة من توسيع أعمالها عالمياً من خلال الاستفادة من خدمات الشحن الجوي المتكاملة التي تقدمها الناقلة. وبموجب مذكرة التفاهم التي تم توقيعها، توفر "فلاي دبي" للشركات الأعضاء في غرفة تجارة دبي، إحدى الغرف الثلاث العاملة تحت مظلة غرف دبي، أسعاراً تفضيلية على خدمات الشحن الجوي، مما يدعم قدرة هذه الشركات على توسيع نطاق انتشار منتجاتها محلياً وعالمياً في عمليات الاستيراد والتصدير، كما سيعمل الطرفان على تعزيز التعاون لتطوير مبادرات وبرامج وأنشطة توفر قيمة مضافة لمجتمع الأعمال في دبي. وقال خالد الجروان، نائب رئيس الخدمات التجارية والمؤسسية في غرف دبي :"يشكل التعاون مع شركة فلاي دبي خطوة استراتيجية تعزز جهودنا في تمكين الشركات المسجلة في عضوية غرف تجارة دبي من دخول أسواق جديدة عالمياً وتنمية أعمالها، حيث تأتي الأسعار التفضيلية للشحن الجوي التي تقدمها الناقلة للشركات الأعضاء كأداة فعالة لخفض تكاليف التصدير والاستيراد وتحسين الكفاءة التشغيلية، مما يفتح المجال أمام مجتمع الأعمال المحلي للوصول إلى أسواق جديدة وواعدة على الساحة الدولية، كما يساهم هذا التعاون بترسيخ مكانة دبي كمركز رائد عالمياً للتجارة والخدمات اللوجستية." من جانبه قال محمد حسن، نائب الرئيس الأول لخدمات المطارات والشحن في فلاي دبي: " تعد هذه الشراكة مع غرف دبي رؤية استراتيجية مشتركة وتعكس التزامنا المستمر في فلاي دبي بتوسيع شبكة شراكتنا وتعزيز قدراتنا في مجال الشحن والخدمات اللوجستية. نؤمن بأن هذه الشراكة ستسهم في تطوير حلول مبتكرة ومستدامة تدعم سلسة التوريد وتواكب النمو المتسارع في قطاع التجارة والسياحة. وتعكس هذه الشراكة رؤيتنا المشتركة لترسيخ مكانة دبي كمركز رائد للتجارة العالمية، وتؤكد على الدور الحيوي الذي يلعبه قطاع الطيران في دفع عجلة النمو الاقتصادي المستدام." وتلتزم غرف دبي بتحقيق أولوياتها الاستراتيجية المتمثلة في تحسين البيئة المحفزة للأعمال في دبي، وجذب الشركات والاستثمارات العالمية إلى دبي، بالإضافة إلى قيادة توسع أعضاء الغرفة في الأسواق الخارجية، إلى جانب تنمية الاقتصاد الرقمي لدبي وتعزيز كفاءة المنظومة التشريعية والتنظيمية. وتلتزم فلاي دبي بدعم مجتمع الأعمال في دبي إنطلاقاً من استراتيجيتها لتسهيل تدفق حركة التجارة والسياحة، ونمت شبكة فلاي دبي إلى أكثر من 130 وجهة في 55 دولة، ويخدمها أسطول حديث وفاعل يتألف من 88 طائرة من طراز بوينغ 737. تدعم غرف دبي رؤية الإمارة في تعزيز مكانتها كمركز اقتصادي عالمي، وحماية مصالح مجتمع الأعمال في الإمارة والاستمرار في تطوير بيئة الأعمال عبر حلول الأعمال المبتكرة. وفي مارس 2021، أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي "رعاه الله" إعادة هيكلة الغرفة، وتأسيس 3 غرف للإمارة وهي: غرفة تجارة دبي، وغرفة دبي العالمية وغرفة دبي للاقتصاد الرقمي، تمارس مهامها تحت مظلة غرف دبي. إنطلاقا من مقرها في دبي، أنشأت فلاي دبي شبكة تضم أكثر من 130 وجهة يخدمها أسطول من 88 طائرة. و منذ بدء عملياتها في يونيو 2009، إلتزمت فلاي دبي بإزالة الحواجز أمام السفر، و تسهيل تدفق حركة التجارة و السياحة و تعزيز التواصل بين مختلف الثقافات عبر شبكتها المتنامية بإستمرار. وصبغت فلاي دبي رحلة إنطلاقتها بعدد من الإنجازات: شبكة موسعة: شبكة وجهات تضم أكثر من 130 وجهة في 55 دولة عبر إفريقيا وآسيا الوسطى و القوقاز و وسط و جنوب شرق أوروبا و دول مجلس التعاون الخليجي و الشرق الأوسط و جنوب آسيا و جنوب شرق آسيا. فتح الأسواق غير المخدومة: إفتتاح أكثر من 97 وجهة جديدة لم يكن لها سابقًا رحلات جوية مباشرة مع دبي أو لم تكن مخدومة من قبل شركة طيران وطنية إماراتية من دبي. كفاءة الاسطول: تشغل أسطولًا موحدا من 88 طائرة بوينغ 737 ويتضمن: 29 طائرة بوينغ 800-737 من الجيل الجديد و 56 بوينغ 737 ماكس 8 و 03 بوينغ 737 ماكس 9. تعزيز التواصل: نقلت أكثر من 120 مليون مسافر منذ انطلاقتها في العام 2009. -انتهى-