
GOLDEN GOOSE تطلق أحدث حملاتها لحذاء True-Starمع بطلة التنس ياسمين باوليني
أزاحت علامة غولدن غوسGolden Goose الستار عن حملتها الجديدة لحذاء True-Star، بمشاركة نجمة التنس العالمية ياسمين باوليني.
ويأتي هذا الطرح الجديد ليُجسّد مفهوماً جريئاً يعيد رسم حدود الأصالة والتفرّد. فتصميم حذاءTrue-Star الجديد يروي حكاية كل خطوة، وكلّ خدش، وكلّ تجعيد، بوصفها علامات تدلّ على مسار حياة حافل بالنجاحات والخيبات واللحظات العابرة بينهما.
الحذاء يعكس هذه الرحلة بكل ما فيها، ليلقي الضوء على كل ما يبدو مستهلكاً أو غير مثالي فيصبح دليلاً على التعبير عن الذات. استوحي من جمالية أحذية الركض في أواخر ستينيات القرن الماضي، يعيد التصميم صياغة العناصر الكلاسيكية بأسلوب معاصر عالي الحِرفية.
فبعد التخلّي عن قالب Super-Star الشهير، يُقدَّم الشكل الجديد عبر تفاصيل واضحة: مقدّمة مربّعة، وكعب مرن، وخياطة متقنة تستحضر خطوط مضامير الجري الكلاسيكية. ويمتد خيط تطريز متعرّج على كعب الحذاء، في إشارة رمزية إلى تعرّجات الحياة وتقلّباتها. بينما الأربطة غير المتطابقة ذات الأطراف الطويلة، المستوحاة من أحذية التسلّق، تضفي لمسة جريئة على التصميم. أما البطانة الجلدية الناعمة والنعل الداعم، فيضمنان راحة تدوم طويلاً. وعلاوة على ذلك، يأتي النعل الخارجي بمظهر معتّق يوحي بالاستهلاك، إذ يبدو نظيفاً عند المقدّمة بينما تتكشّف طبقاته عن نسيج غنيّ بالتفاصيل. وعلى الرغم من هذه العناصر المتغيّرة، تبقى نجمة غولدن غوس Golden Goose ثابتة، رمزاً لأصالة لا تتبدّل.
ويُطرح الحذاء بإصدار للجنسين من جلد النابا الأبيض مع مقدّمة بيضاء ونجمة من الجلد المذهّب، إلى جانب إصدار من الشاموا بلون التبغ مع نجمة بيضاء. كما يتوفر إصدار حصري للسيدات بالشاموا الوردي الفاتح مع نجمة فضية وكعب من الجلد الرمادي الداكن.
ويتضمّن كلّ إصدار زوجين إضافيين من الأربطة، لمنح كلّ من يقتنيه لمسته الشخصية الخاصة.
حذاءTrue-Star ليس مجرد حذاء رياضي، بل تجسيد لشخصية لا تخشى الظهور على حقيقتها. إنه دعوة للاستعداد بالمسيرة بكلّ ما فيها، وتكريم لكلّ من يحافظ على أصالته وتفرّده على امتداد الطريق.
في فيديو الحملة الإعلانية لحذاء True-Star، تتناول لاعبة التنس ياسمين باوليني مفهوم الأصالة وما يمثّله بالنسبة لها، حيث تقول:
"بالنسبة لي، أن أكون صادقة مع نفسي يعني أن أتمسّك بالقيم التي أؤمن بها، واتّبعها دائماً. فالصدق أمر غاية في الأهمية بالنسبة لي، وكذلك اختيار ما يصحّ فعله. أحرص دائماً على التصرّف بنزاهة تجاه من حولي." وتُضيف باوليني في تعليقها ضمن الحملة:
"كلّ خطوة في هذه المسيرة صنعت جزءاً مني، وأنا متحمّسة لما ينتظرني لاحقاً. كامرأة رياضية إيطالية، أشعر بخصوصية الانتماء إلى عائلة غولدن غوس Golden Goose، ويسعدني أن أشارك هذه القيم مع علامة تبقى وفيّة لهويته، مثلي تماماً."

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 33 دقائق
- الشرق الأوسط
«آرسنال» حوّل ديمبلي قوة ضاربة في هجوم باريس سان جيرمان
لم يشهد عالم كرة القدم كثيراً من التحولات الهائلة كالتي مر بها الفرنسي عثمان ديمبلي، الذي يستعد لبسط جناحيه في نهائي «دوري أبطال أوروبا»، بعدما بدا أنه فقد القدرة على التحليق. وبعدما كان يُنظر إليه على أنه لاعب أهدر إمكاناته، خرج اللاعب البالغ 27 عاماً من الشرنقة بطلاً على غير المتوقع، ليقود باريس سان جيرمان إلى نهائي «دوري الأبطال» أمام إنتر ميلان في ميونيخ يوم السبت المقبل. وبفضل تألقه التهديفي، بدأ ديمبلي فصلاً جديداً في مسيرته بعدما طوى صفحة مليئة بتذبذب المستوى وتخللتها لمحات من العبقرية. وقال لويس إنريكي، مدرب باريس سان جيرمان، في فبراير (شباط) الماضي حين بدا أنه أب حازم يتحدث عن طفله الذي نجح في ترويضه: «أفضل شيء فعلته هو عدم إشراكه خلال المباراة أمام آرسنال في لندن». وأطلق استبعاده المؤقت من التشكيلة شرارة تحول ديمبلي من جناح متذبذب المستوى إلى قوة هجومية ضاربة. وتعكس الإحصاءات هذا التحول المذهل؛ إذ سجل 21 هدفاً في الدوري الفرنسي ضمن 32 هدفاً أحرزها في 40 مباراة بجميع المسابقات، متفوقاً على إجمالي أهدافه في مواسمه الخمسة السابقة. وارتفعت كذلك دقة تسديداته؛ إذ هز الشباك في 26.7 في المائة من المحاولات، مقابل 13.5 في المائة فقط في الماضي. وأوضح ديمبلي بأسلوبه المعهود: «اللعب رأس حربة يقربني كثيراً من المرمى. بمجرد تجاوزي المنافس أكون أمام المرمى مباشرة، ويكون تركيزي منصباً على إنهاء الهجمة». هذه النسخة المطورة من ديمبلي وليدة تكتيكات مبتكرة. وبفضل تعدد مهاراته (8 أهداف بالقدم اليمنى، و10 بالقدم اليسرى، وهدفان بالرأس) أصبح أحد أخطر المهاجمين في اللعبة. وأدى التعديل التكتيكي الذي أجراه لويس إنريكي، بالاعتماد على ديمبلي في المنتصف ضمن إطار يعتمد على الضغط العالي والاستحواذ، إلى تحويل الفريق إلى وحدة واحدة. وأثبت هذا النهج فاعليته بشكل خاص في «دوري الأبطال»، فقد وجد المنافسون أنفسهم تحت ضغط خانق من سان جيرمان قبل أن يوجه ديمبلي الضربات القاضية. وفي حين يستعد سان جيرمان لمواجهة إنتر ميلان في نهائي «دوري الأبطال» يوم السبت المقبل، يقف ديمبلي عند مفترق طرق بين الخلاص الشخصي والنجومية المحتملة. ويقود ديمبلي خط هجوم النادي الذي يسعى بشدة إلى تحقيق المجد القاري بمحاولته الثانية في النهائي. وإذا تحققت أحلام سان جيرمان في «دوري الأبطال»، فإن اسمه سيطرح بقوة ضمن المرشحين للفوز بـ«الكرة الذهبية». وأثار أداء ديمبلي في نهائي «كأس فرنسا» بعض الشكوك؛ إذ أخفق في استغلال 4 فرص سانحة عندما فاز فريقه 3 - صفر على استاد «رانس»، لكنه يحظى بفرصة لتصحيح مساره يوم السبت، وقد يكون العامل الحاسم في اللقاء.


الشرق الأوسط
منذ 33 دقائق
- الشرق الأوسط
إنتر بقيادة إنزاغي يدخل الفرصة الأخيرة في نهائي دوري الأبطال
يتوقف موسم إنتر ميلان، الذي كان واعداً للغاية، الآن على فوز فريق المدرب سيموني إنزاغي، كثير الخبرات، على باريس سان جيرمان في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم بعد غد السبت، مما يجعل المباراة الحاسمة في ميونيخ فرصة أخيرة للنادي الإيطالي. ويسعى إنتر، الجريح بعد إخفاقه في الدفاع عن لقب دوري الدرجة الأولى الإيطالي، إلى تعويض خسارته في النهائي قبل عامين أمام مانشستر سيتي في إسطنبول، وبالنسبة للكثير من لاعبي الفريق المخضرمين فإن هذه ستكون فرصتهم الأخيرة. ويواجه إنزاغي الآن مهمة صعبة تتمثل في إعادة فريقه إلى مستواه بعد إحباط اللاعبين يوم الجمعة الماضي عندما انتزع نابولي لقب الدوري في الجولة الأخيرة من الموسم. وقال إنزاغي للصحافيين يوم الاثنين الماضي: «انتهت البطولة للتو، وتركت لنا شيئاً لنتذكره. هناك الكثير من الألم داخلي، ولدى اللاعبين، وإنكار ذلك لن يكون مجدياً». ومنذ وقت ليس ببعيد كان هناك الكثير من الحديث عن تحقيق إنتر للثلاثية، مع تألق الفريق في أوروبا، والتقدم الرائع في الدوري الإيطالي، وبلوغ قبل نهائي كأس إيطاليا، لكن كل شيء بدأ في الانهيار خلال ثلاث مباريات فقط في أبريل (نيسان) الماضي. وانتهت محاولة الفريق لتكرار إنجاز الفوز بالثلاثية التي حققها بقيادة المدرب جوزيه مورينيو في عام 2010 بعد الخسارة 3 - صفر أمام منافسه المحلي ميلان في إياب قبل نهائي الكأس، وخسر مباراة قبلها، وأخرى بعدها في الدوري ليستعيد نابولي السيطرة على سباق اللقب. ورغم الإخفاقات المحلية فإن إنتر يظل متفائلاً بعد الأداء الرائع في أوروبا، بعد أن أنهى الفريق مرحلة الدوري في دوري أبطال أوروبا في المركز الرابع بعد أن استقبل هدفاً واحداً فقط في ثماني مباريات. وبفضل الدفاع القوي في الموسم الماضي والذي استقبل 22 هدفاً في 38 مباراة نجح إنتر في تأمين لقب الدوري الإيطالي بسهولة، وهي الروح التي اعتمد عليها الفريق في أوروبا هذا الموسم، على الأقل حتى مرحلة خروج المغلوب. وتلقى إنتر الكثير من الأهداف في آخر أربع مباريات في دوري أبطال أوروبا، والتي كانت مثيرة للغاية، وبلغت ذروتها في مواجهة قبل النهائي مع برشلونة. وفاز إنتر 7 - 6 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب، بعد أن أحرز المدافع فرنشيسكو أتشيربي هدف التعادل في الوقت بدل الضائع في مباراة الإياب قبل أن يحرز البديل ديفيدي فراتيسي هدف الفوز في الوقت الإضافي. وكان أتشيربي واحداً من بين العديد من لاعبي إنتر الذين ما زالوا يعانون من خسارة نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2023، واختار المدافع الإيطالي (37 عاماً) اللحظة المثالية لإحراز هدفه الأول في المسابقات الأوروبية، ليحافظ على آمال فريقه في المنافسة. وعلى العكس من تشكيلة باريس سان جيرمان الشابة، فإن إنتر يمتلك العديد من اللاعبين أصحاب الخبرة، مثل حارس المرمى يان زومر، وماتيو دارميان، وهنريخ مخيتاريان، وستيفان دي فري، وهاكان شالهان أوغلو، وبيوتر جيلينسكي، وماركو أرناوتوفيتش، ومهدي طارمي، وجميعهم تجاوز عمرهم 30 عاماً. ويأمل إنزاغي في أن تكون هذه الخبرة، إلى جانب الرغبة في التخلص من ذكرى إسطنبول وموسم الدوري الذي انتهى للتو، عوامل تدفع إنتر نحو تحقيق لقب دوري أبطال أوروبا، وتجاوز إخفاقاته الأخيرة.


الشرق الأوسط
منذ 34 دقائق
- الشرق الأوسط
سان جيرمان بحلته الجديدة يقترب من المجد في دوري أبطال أوروبا
لم يهدر لويس إنريكي مدرب باريس سان جيرمان أي وقت بعد نهاية حقبة كيليان مبابي ليغير هوية النادي المنافس في دوري الدرجة الأولى الفرنسي لكرة القدم التي بنيت لفترة طويلة على النجوم الأفراد، وسرعان ما أتت طريقة المدرب الإسباني ثمارها. ويستعد باريس سان جيرمان لخوض نهائي دوري أبطال أوروبا ضد إنتر ميلان الإيطالي السبت، بعدما عاش كثيراً من اللحظات المحرجة في البطولة خلال السنوات الماضية. وكان مبابي الذي رحل عن سان جيرمان في نهاية الموسم الماضي لينضم إلى ريال مدريد، النجم الرئيس في النادي الفرنسي منذ رحيل نيمار وليونيل ميسي بعد الفترة القصيرة التي قضاها النجم الأرجنتيني في باريس. لكن لويس إنريكي أجرى تغييرات مهمة على بطل فرنسا، ليحوله من فريق يعتمد على نجم واحد لفريق يعتمد نهجاً أكثر انضباطاً وجماعية. وكانت نيات المدرب الإسباني المعروف بشخصيته القاسية التي لا تقبل التنازل واضحة منذ أن تولى المسؤولية في النادي. وقال لويس إنريكي الموسم الماضي في فيلم وثائقي يدور حول مسيرته في سان جيرمان عندما أعلن مبابي عن قراره بالرحيل مع نهاية عقده: «أسلوب لعبنا لا يتمحور حول جعل مبابي يقوم بما يحلو له». وأضاف: «كانت هذه الفلسفة القديمة (في النادي) والتي لم نحقق بها أبداً أي ألقاب (قارية)». ولم يكن هناك أي لبس في هذه الرسالة، إذ تغيرت الثقافة المحيطة بالنادي تماماً. وقال عثمان ديمبلي الذي تحول من جناح متذبذب المستوى، ويهدر كثيراً من الفرص إلى مهاجم هائل، الأسبوع الماضي «كان هناك تغيير في العقلية هذا الموسم. تعامل المدرب مع كل شيء». وشهدت فترة لويس إنريكي عودة الحصص التدريبية المكثفة والمتطلبات الفنية الصارمة والإصرار على المسؤولية الجماعية، إذ لم يتم إعفاء أي لاعب من الواجبات الدفاعية. ويتناقض نهجه الهجومي والجاد بشكل صارخ مع البيئة التي سيطر عليها اللاعبون في السنوات الأخيرة التي يقول المطلعون إنها غالباً ما كانت تمنح الأولوية لإرضاء الأسماء الكبيرة على حساب الأسلوب الجماعي في كرة القدم. وجاءت النتائج فورية. وحسم باريس سان جيرمان لقب الدوري الفرنسي مرة أخرى، ووصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا بفضل هيكل متماسك وأسلوب لعب واضح نادراً ما شوهد في المواسم السابقة، كما حقق الفريق لقب كأس فرنسا للمرة 16 ليعزز رقمه القياسي في المسابقة. وعندما أوضح مبابي أنه سيغادر في الموسم الماضي، حاول النادي منع المهاجم الفرنسي من الرحيل، لكن لويس إنريكي ابتسم حيال الأمر. وقال المدرب: «هل أعتقد أنني سأقدم أداء أفضل في الموسم المقبل؟ لا شك في ذلك. لأن حقيقة أن لاعباً واحداً يمكنه فعل ما يشاء على أرض الملعب يعني وجود مواقف لا يمكن أن أتحكم فيها». وأضاف: «في الموسم المقبل سأسيطر عليهم جميعاً، دون استثناءات». ووجهت انتقادات كثيرة إلى لويس إنريكي بسبب موقفه المتغطرس المزعوم في الموسم الماضي، عندما افتقر سان جيرمان إلى التنسيق، كان المدرب دائماً يقول: «لا يمكنكم أن تفهموا». لكنه أثبت منذ ذلك الحين خطأ منتقديه، بغض النظر عن نتيجة مباراة يوم السبت.