
موقع 'ذا أتلانتك': لا مؤشرات على توقف صنعاء عن إسناد فلسطين والانسحاب الأمريكي لم ينهِ الحرب
أفاد تقرير لموقع 'ذا أتلانتك' الأمريكي بأن الانسحاب الأمريكي من الحرب في المنطقة لم يُؤدِّ إلى إنهائها.
وأشار الموقع إلى عدم وجود أي دلائل تُشير إلى نية الحكومة اليمنية في 'صنعاء' وقف حربهم ضد كيان العدو الإسرائيلي.
وأوضح التقرير أن التطورات الأخيرة تعكس استمرار التوترات رغم التغييرات في المواقف الدولية، مع تركيز صنعاء على مواصلة عملياتهم العسكرية المُعلنة 'دفاعاً عن فلسطين'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة الصحافة اليمنية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة الصحافة اليمنية
موقع 'ذا أتلانتك': لا مؤشرات على توقف صنعاء عن إسناد فلسطين والانسحاب الأمريكي لم ينهي الحرب
أفاد تقرير لموقع 'ذا أتلانتك' الأمريكي بأن الانسحاب الأمريكي من الحرب في المنطقة لم يُؤدِّ إلى إنهائها. وأشار الموقع إلى عدم وجود أي دلائل تُشير إلى نية الحكومة اليمنية في 'صنعاء' وقف حربهم ضد كيان العدو الإسرائيلي. وأوضح التقرير أن التطورات الأخيرة تعكس استمرار التوترات رغم التغييرات في المواقف الدولية، مع تركيز صنعاء على مواصلة عملياتهم العسكرية المُعلنة 'دفاعاً عن فلسطين'.


يمني برس
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- يمني برس
موقع 'ذا أتلانتك': لا مؤشرات على توقف صنعاء عن إسناد فلسطين والانسحاب الأمريكي لم ينهِ الحرب
أفاد تقرير لموقع 'ذا أتلانتك' الأمريكي بأن الانسحاب الأمريكي من الحرب في المنطقة لم يُؤدِّ إلى إنهائها. وأشار الموقع إلى عدم وجود أي دلائل تُشير إلى نية الحكومة اليمنية في 'صنعاء' وقف حربهم ضد كيان العدو الإسرائيلي. وأوضح التقرير أن التطورات الأخيرة تعكس استمرار التوترات رغم التغييرات في المواقف الدولية، مع تركيز صنعاء على مواصلة عملياتهم العسكرية المُعلنة 'دفاعاً عن فلسطين'.


الاقباط اليوم
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- الاقباط اليوم
ترامب في احتفالية الـ100 يوم: «أنا أدير البلد والعالم»
تباهى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإنجازاته، لا سيما في ملف الهجرة، خلال تجمع انتخابي حاشد في ولاية ميشيجان، الثلاثاء، احتفالا بمرور 100 يوم على ولايته الرئاسية الثانية، في أكبر فعالية سياسية له منذ عودته إلى البيت الأبيض، وذلك في ولاية تأثرت بشدة برسومه الجمركية المرتفعة على الواردات وبموقفه حيال كندا. وقبل مغادرته واشنطن، أعلن البيت الأبيض اعتزامه تخفيف الرسوم الجمركية المفروضة على السيارات، وهي خطوة من المرجح أن تلقى صدى إيجابيا في ولاية تضم عدة شركات تصنيع سيارات كبرى. وزار ترامب في فترة الظهيرة قاعدة سيلفريدج للحرس الوطني الجوي، ليعلن عن مهمة جديدة للطائرات المقاتلة، إلى جانب حاكمة ولاية ميشيجان الديمقراطية جريتشن ويتمر، حيث عانقها عند وصوله. وبعد ذلك، ألقى خطابا أمام آلاف المؤيدين في كلية ماكومب المجتمعية شمال مدينة ديترويت، مكنه من الاحتفال بقيادته لمرحلة من التغيير السريع في نهج الحكومة والسياسات الاجتماعية والسياسية والخارجية. وظهرت خلف المنصة شاشات إلكترونية ضخمة تحمل عبارة «100 يوم من العظمة»، بينما علّقت لافتات أصغر فوق أقسام مختلفة من الجمهور بشعارات مثل «اشترِ ما هو أمريكي. وظّف أمريكيا» و«وظائف! وظائف! وظائف!». وأدت سياسات إدارته الجمهورية الصارمة بشأن الهجرة إلى انخفاض حاد في عدد حالات العبور غير القانوني على الحدود بين الولايات المتحدة والمكسيك، بينما أحدثت جهود تقليص دور الحكومة، بقيادة الملياردير إيلون ماسك، زلزالا في واشنطن. كما أن الضرائب الحمائية التي فرضتها إدارته على شركاء أمريكا التجاريين تهدف إلى إعادة تشكيل النظام الاقتصادي العالمي الذي أسسته الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية. ودافع ترامب أيضا عن توجهات توسعية واسعة النطاق، إذ رفض استبعاد التدخل العسكري في جرينلاند وبنما، واقترح أن يسهم مطوّرون أمريكيون في تحويل قطاع غزة الذي مزقته الحروب إلى منتجع شبيه بسواحل الريفييرا، بل وذهب إلى حد اقتراح ضم كندا. وقال ترامب في مقابلة مع مجلة ذا أتلانتك: «أنا أدير البلد والعالم»، بحسب ما أوردته وكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية. كما صرّح لمجلة تايم بشأن أول 100 يوم من ولايته الثانية: «أعتقد أن ما أفعله هو بالضبط ما وعدت به في حملتي الانتخابية». ومع ذلك، فإن نحو 4 من كل 10 أمريكيين فقط يوافقون على طريقة إدارته للرئاسة، بينما جاءت معدلات الرضا عن أدائه في الملفات الاقتصادية والتجارية أقل من ذلك. كما أبدى 46% من البالغين في الولايات المتحدة تأييدهم لسياسات ترامب المتعلقة بالهجرة، في حين يرى حوالي نصف الأمريكيين أنه «ذهب بعيدا جدا» في مسألة ترحيل المهاجرين غير الشرعيين المقيمين داخل البلاد. وفي المقابل، ينظر 33% فقط من الأمريكيين بشكل إيجابي إلى ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تسلا وأغنى رجل في العالم، بينما يعتقد نحو نصفهم أن إدارة ترامب بالغت في جهودها لتقليص حجم القوى العاملة الحكومية.