logo
عمره 91 سنة.. مصمم الأزياء جورجيو أرماني يعود للعمل في سبتمبر

عمره 91 سنة.. مصمم الأزياء جورجيو أرماني يعود للعمل في سبتمبر

أرسل مؤسس دار الأزياء الإيطالية الشهيرة جورجيو أرماني، رسالة بمناسبة عيد ميلاده الـ 91، الجمعة، أعلن فيها عزمه العودة للعمل، في سبتمبر، بعد أن أجبرته مشكلة صحية على التخلف عن عروض الأزياء التي أقيمت في ميلانو وباريس، خلال الأسابيع القليلة الماضية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يغيب فيها أرماني عن أحد عروضه، وأعلنت شركته، الشهر الماضي، أنه يتعافى في منزله، دون الإفصاح عن تفاصيل حالته الصحية، بينما أفادت وكالات أنباء إيطالية بأنه دخل إلى المستشفى لبضعة أيام.
وقال أرماني في رسالة مفتوحة نشرتها عدة صحف إيطالية: "في الأسابيع القليلة الماضية شعرت بقوة بمحبة أولئك الذين كانوا يفكرون بي"، لافتاً إلى العائلة، والزملاء، والموظفين، ووسائل إعلام، ومستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي.
وأضاف: "اليوم، في عيد ميلادي الـ 91، أود أن أشكركم جميعاً على قربكم الذي أظهرتموه لي.. لم يكن من السهل عليّ ألا أسمع تصفيقكم وأنا مشارك في الحدث.. شكرا لكم من أعماق قلبي، وسأراكم مجدداً في سبتمبر".
ومن المقرر أن يقام أسبوع الموضة المقبل في ميلانو في الفترة من 23 إلى 29 سبتمبر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أكسسوارات زينت تسريحات الشعر في أسبوع الموضة في باريس.. كل قطعة تروي قصة
أكسسوارات زينت تسريحات الشعر في أسبوع الموضة في باريس.. كل قطعة تروي قصة

مجلة سيدتي

timeمنذ ساعة واحدة

  • مجلة سيدتي

أكسسوارات زينت تسريحات الشعر في أسبوع الموضة في باريس.. كل قطعة تروي قصة

خلال الأيام الأربعة لأسبوع الموضة في باريس لخريف وشتاء 2025 – 2025 ، لم تقتصر الصيحات الجمالية التي تم إطلاقها على الأزياء الراقية والمكياج وتسريحات الشعر، وإنما كانت لأكسسوارات الشعر حصة كبيرة ضمن عروض الأزياء، حيث أولتها الدور العالمية أهمية كبيرة تؤكد أن موضة أكسسوارات تعود بقوة خلال الموسم المقبل لتزين تسريحات الشعر، المرفوعة منها والمنسدلة، بطرق مختلفة، عصرية ومتفردة، وقد أتت في مجملها مميزة ومتفردة، بدءاً بقبعات الشعر بأشكالها المحتلفة، مروراً بأكسسوارات الدانتيل الشفافة، وصولاً إلى الأكسسوارات المرصعة والمعدنية الفاخرة. في التالي، نأخذك في جولة إلى أبرز أكسسوارات الشعر التي أُطلقت خلال عروض أسبوع الهوت كوتور في باريس لموسم خريف وشتاء 2025-2026. قبعة البيريه بأسلوب أرماني بريفيه في عرض أرماني بريفيه Armani Privé، حضرت قبعة البيريه الفرنسية الأيقونية بقوة، مصنوعة من خامات فاخرة ومثبتة بدقة فوق تسريحات شعر مشدودة بعناية. هذا التنسيق منح العارضات طابعاً راقياً يمزج بين الكلاسيكية الباريسية والحداثة الجمالية، خصوصاً مع الشعر المصقول والمثبت عند الرأس. تعرفي أيضاً الى صيحات شعر مبتكرة في اليوم الثالث من عروض الهوت كوتور 2025-2026 دانتيل شفاف يغمر الشعر من توقيع جورج شقرا جورج شقرا Georges Chakra قدَّم واحدة من أكثر الإطلالات الشفافة أنوثةً، عبر أكسسوار دانتيل ناعم يغمر الوجه بدايةً ليغمر جوانب الشعر المرفوع إلى الخلف بأسلوب ناعم ومتدرج؛ ما أضفى لمسة من الغموض والنعومة في آنٍ. بدا الأكسسوار وكأنه امتداد طبيعي لفستان الهوت كوتور ؛ ليعكس تماهي الأزياء مع التفاصيل الجمالية. وشاحات الشعر الفاخرة من دار فان كمب في عرض من فان دير كمب Van der Kemp، غطَّت وشاحات حريرية أنيقة كامل الشعر، بأسلوب مستوحى من الأناقة الإيطالية القديمة. جاءت هذه الأوشحة بوصفها أكسسواراً لافتاً يُبرز الملامح ويمنح الإطلالة بعداً فنياً خاصاً، ولا سيما حين اقترنت بشعر مفرود ومسحوب إلى الخلف؛ ما خلق توازناً بين الانسيابية والرقي. البندانا المعدنية الذهبية الثلاثية من فان دير كمب أيضاً من فان دير كمب Van der Kemp، برزت البندانا المعدنية بتصميمها الذهبي الثلاثي، وقد ثُبتت بأسلوب ناعم فوق الشعر المنسدل. أكسسوار الشعر هذا قدَّم قراءة معاصرة للبريق، بعيداً عن البهرجة؛ ليرتقي بالإطلالة إلى مستوى من الفخامة الهادئة، ويعكس روح الموسم الشتوي بدفء لونه وتألقه. سلاسل الكريستال المتدلِّية من ستيفان رولان في عرض ستيفان رولان Stéphane Rolland، غمرت سلاسل كريستالية ناعمة الشعر من الأمام إلى الخلف، بأسلوب درامي مميَّز، فوق تسريحة الشينيون المشدودة والضخمة. بدت هذه السلاسل كأنها تيَّارات ضوء تزيِّن الرأس، ومنحت العارضات هالة ملوكية آسرة تأسر العيون منذ اللحظة الأولى. الشرائط الناعمة من عرض يانينا أما يانيناYanina فقدَّمت أكسسوارات شعر قماشية بأسلوب فيونكات سوداء صغيرة، زيَّنت تسريحات الكعكة المنخفضة المصقولة. هذه التفاصيل البسيطة أعادت إلى الواجهة جمال الأنوثة الكلاسيكية، وأبرزت توازن الأناقة بين الهدوء والرومانسية. ما رأيك أيضاً أن تواكبي مجموعة تسريحات شعر من أسبوع الهوت كوتور في باريس.. لمسات ترسم صيحات خريف شتاء 2025- 2026 أكسسوارات خرزية مستوحاة من الجمال الهندي جولي دي لبيران Julie de Libran اختارت تقديم أكسسوارات خرزية مرهفة مستوحاة من الأسلوب الهندي، تم تثبيتها في منتصف الغرة. وقد رافقت هذه الأكسسوارات تسريحات شعر ناعمة بأسلوب ذيل الحصان المنخفض مع الغرة الفوضوية المنسدلة على جانبي الوجه، لتولِّد إحساساً بالفخامة الشرقية والروح الحرة في آنٍ. كيف تعتمدين صيحات أكسسوارات الشعر من المنصات إلى إطلالاتك الجمالية؟ على الرغم من فخامتها في عروض الهوت كوتور؛ تبقى أكسسوارات الشعر صيحة قابلة للتكيُّف مع الإطلالات اليومية وخلال المناسبات بأسلوب عصري وسهل، فمثلاً، يمكنك اعتماد قبعة البيريه مع تسريحة ناعمة وشعر منسدل لإطلالة صباحية أنيقة بلمسة فرنسية. أما الشرائط القماشية؛ فيمكن تنسيقها مع تسريحة ذيل الحصان أو الكعكة المنخفضة للعمل أو اللقاءات الاجتماعية، بينما تمنحك السلاسل الناعمة أو الدانتيل الشفاف لمسة مسائية راقية في السهرات والمناسبات. يكفي أن تختاري الأكسسوار المناسب لشخصيتك ونمطك اليومي، وتنسقيه مع تسريحة بسيطة؛ لتمنحي إطلالتك بُعداً فنياً يعكس ذوقك ويُشعرك بالتميُّز في كل لحظة. أكسسوارات الشعر.. توقيع الأنوثة المتجدِّدة قد تكون أكسسوارات الشعر هذا الموسم مجرد تفصيل، لكن في أسبوع الموضة في باريس، تحوَّلت إلى توقيعات جمالية تعبِّر عن هوية كل دار وكل امرأة في آنٍ. من القبعات الفاخرة إلى السلاسل اللامعة والدانتيل الشفاف، كل قطعة روت قِصَّة، وأضافت بُعداً جمالياً لا يمكن تجاهله. ولا شك أن هذه الصيحة ستكون حاضرة بقوة في إطلالات الموسم المقبل، لكل من تبحث عن لمسة أنثوية تعبِّر عنها من دون كلام.

الفن مقصداً عالمياً.. قراءة في ظاهرة التجمهر الثقافي
الفن مقصداً عالمياً.. قراءة في ظاهرة التجمهر الثقافي

الرياض

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرياض

الفن مقصداً عالمياً.. قراءة في ظاهرة التجمهر الثقافي

في الرابعة عصرًا، وأنا أتجول بين أروقة متحف اللوفر، وجدتني لا أنظر إلى القطع الفنية الخالدة فقط، بل أتأمل في مشهد آخر لا يقل دهشة: الحشود. كم عدد الزوّار؟ لا أعلم تحديدًا. لكنني أكاد أجزم أن اللوفر يستقبل مئات الآلاف يوميًا؛ زحام لا يُطاق في بعض اللحظات، لكنه زحام ذو مغزى.. إنه زحام الجمال. اصطفاف في حضرة الموناليزا. التجمهر الثقافي ظاهرة إنسانية عميقة الجذور، فما الذي يدفع بشرًا من جنسيات وثقافات وأعمار مختلفة، إلى الوقوف لساعات لالتقاط صورة سريعة مع لوحة عاشت لقرون؟ لماذا تصبح "رؤية الموناليزا" هدفًا سياحيًا عابرًا لحدود الفن؟ هل نأتي إلى المتاحف لنرى، أم لِنُرى؟ هل نحن شهود على الجمال، أم شركاء في تصنيعه من خلال توثيق لحظة لقائنا به؟ أمام لوحة واحدة صغيرة الحجم، رسمها ليوناردو دافنشي قبل أكثر من 500 عام، يصطف العالم، تلك الابتسامة الغامضة ليست وحدها ما يجذب الناس، بل الرمزية الجمعية للفن الخالد. الموناليزا ليست أجمل لوحة في اللوفر– بل قد لا تكون ضمن أفضل عشر لوحات فنيًا لكنها الأكثر "جاذبية للتمجهر"، لأنها تحولت إلى رمز ثقافي عالمي. ما الذي يعنيه هذا؟ يعني أننا، كبشر، ما زلنا نبحث عن المعنى، عن الرموز، عن تلك اللحظة التي نشعر فيها أننا لمسنا شيئًا من الخلود. وفي عصر السرعة، يصبح المتحف وقفة صمت. لحظة بصرية بطيئة تحاول أن تنتزعنا من زحام الشاشات إلى زحام الأرواح. ماذا لو أصبحت المتاحف هي المنازل الجديدة للروح؟ أماكن التأمل الحديثة للذائقة، حيث تأتي الحشود لا لتؤدي طقوسًا، بل لتستعيد ذاكرتها البصرية والروحية من بين أجنحة الفن، فالفن، وإن لم يكن ضرورة معيشية، إلا أنه ضرورة وجودية. في ختام الرحلة داخل اللوفر، نغادر بأكثر من صورة أو لحظة مرئية. نغادر ومعنا فكرة: أن الفن، حتى لو كان بصريًا صامتًا، هو لغة جماعية نسافر إليها كمحفل ثقافي. إن الكم الهائل من الزائرين أمام اللوحة هو أكثر من مجرد ارقام، إنها ببساطة شعبية الجمال، شعبية الرمز، وشعبية اللقاء الجماعي مع التاريخ. كم تجلب هذه الابتسامة للمتحف؟ لو حسبنا عدد الزوار السنوي الذين يأتون خصيصًا لرؤيتها (~7 ملايين)، وسعر تذكرة الدخول العادي (التي وصلت مؤخرًا إلى نحو 22 يورو)، فإن ابتسامة الموناليزا تُستثمر في قيم مالية تُقدّر بما يقارب 150 مليون يورو سنويًا- من إقبال الزوار لرؤيتها فقط. تخيّل أن هذه الابتسامة الصغيرة تولّد مثل هذا التدفق البشري والاقتصادي إنها أكثر من لوحة، هي قصة وصول إلى القلوب والبطاقات البنكية معًا. أخيراً؛ خلف الأرقام، هناك شيء لا يُحسب، تلك النظرة التي وصفها جورج برنارد شو بأنها "نظرة من كانت تراقبك منذ ألف عام"، هي ما يجعل الوقوف أمام اللوحة تجربة لا تُقاس بثمن، الموناليزا ليست مجرد لوحة، إنها لحظة شعورية عالمية، تتكرّر كل يوم مع كل زائر، ثم تترك أثرًا لا يُمحى.

يانيك سينر يتوّج بويمبلدون.. وساعة Rolex تخطف الأنظار
يانيك سينر يتوّج بويمبلدون.. وساعة Rolex تخطف الأنظار

الرجل

timeمنذ 4 ساعات

  • الرجل

يانيك سينر يتوّج بويمبلدون.. وساعة Rolex تخطف الأنظار

من خيبة باريس إلى مجد لندن، عاد الإيطالي يانيك سينر ليفرض نفسه بطلًا بلا منازع في ويمبلدون 2025، بعدما أطاح بالإسباني كارلوس ألكاراز في نهائي تاريخي. لكن التتويج هذه المرة لم يكن رياضيًا فقط، بل حمل معه لمسة من البذخ الساعاتي النخبوي. فبينما رفع سينر كأس البطولة بيده اليمنى، كانت ساعة "رولكس دايتونا أويسترفلكس بالذهب الوردي Rolex Daytona Oysterflex in Everose gold" تزين معصمه، في إصدار يحمل الميناء صن داست والإطار الخزفي الأسود، برقم مرجعي 126515LN وسعر يبلغ 39 ألف دولار. أما خصمه العنيد، ألكاراز، الذي اكتفى هذه المرة بالوصافة، فقد ظهر على معصمه ساعة "رولكس دايتونا أويسترفلكس بالذهب الأصفر مع ميناء بلون التركواز Rolex Daytona Oysterflex in yellow gold with turquoise"، مرجع 126518LN، وهي الأخرى بسعر مماثل يبلغ 39 ألف دولار، لتكون المواجهة على الملعب امتدادًا لأناقة تنافسية نادرة. ولم تكن المنصة وحدها ساحة للتألق، إذ تحوّلت المنصة الملكية ومدرجات ويمبلدون إلى عرض ساحر للساعات الراقية، وسط حضور شخصيات من الصف الأول حملت معاصمها توقيع أعرق الدور العالمية: - باتريك ديمبسي تألق بـTAG Heuer Carrera Chronosprint x Porsche بالذهب الوردي – 24,200 دولار - نيكول كيدمان بساعات Omega Constellation 29mm بالفولاذ المرصع – 14,500 دولار - كريس هيمسوورث مع قطعة نادرة من Audemars Piguet Royal Oak Openworked بالذهب الأبيض – 300,000 دولار - ليام هيمسوورث بـRoyal Oak Perpetual Calendar بالذهب الوردي – 100,000 دولار - ستورمزي بساعة Rolex Day-Date بالذهب الوردي وميناء الزيتون الأخضر الشهير – 48,500 دولار - أورلاندو بلوم بـPorsche Design Chronograph 1 إصدار أسود بالكامل – 9,500 دولار - كيت ميدلتون اختارت الكلاسيكية مع Cartier Ballon Bleu بالفولاذ – 6,500 دولار - الأمير ويليام حافظ على توقيعه الشخصي مع Omega Seamaster Quartz – 2,000 دولار - بول ميسكال أطلّ بإصدار ذهبي أنيق من Cartier Baignoire – 9,500 دولار لم تكن ويمبلدون 2025 مجرد بطولة تتويج، بل عرضًا حيًّا للأناقة والدقة والهيبة، حيث التقى كبار اللعبة وكبار الساعات على أرض واحدة، وسينر، بيده الذهبية ومعصمه اللامع، أعاد رسم حدود المجد، رياضيًا وزمنيًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store