
مجلس النواب يوافق على اتفاق تمويلي بين مصر والاتحاد الأوروبي بـ 7 ملايين يورو
وافق
مجلس النواب
برئاسة المستشار الدكتور حنفي جبالي، علي قرار رئيس الجمهورية رقم 95 لسنة 2025 بشأن الموافقة على الاتفاق التمويلي الخاص ببرنامج المرفق الأخضر بين الاتحاد الأوروبي وجمهورية مصر العربية من خلال منحة بقيمة 7 ملايين يورو.
اتفاق تمويلي بين مصر والاتحاد الأوروبي بـ 7 ملايين يورو
واستعرض النائب طلعت السويدي، رئيس لجنة الطاقة والبيئة بمجلس النواب، تفاصيل الاتفاق والذي يهدف القرار إلى تقديم الدعم اللازم لمساندة الدولة المصرية في التحول إلى الأخضر بقطاعي الطاقة والمياه، مع دعم العمل على مواجهة التغيرات المناخية والبيئية.
وقال "السويدي" إن اللجنة ترى أن الموافقة على هذا الاتفاق سوف تسهم في تحول مصر إلى الاقتصاد الأخضر بما في ذلك الإجراءات المتعلقة بتغير المناخ والاستدامة البيئية، وأيضًا مساعدة مصر في التحول الأخضر والمرن والعادل في قطاعي الطاقة والمياه، بالإضافة إلى أن هذا التمويل الذي يتمثل في صورة منحة مموله في إطار آلية الجوار والتنمية والتعاون الدولي.
مجلس النواب يحيل مشروع قانون الثروة المعدنية إلى اللجان المختصة
مجلس النواب يعلن خلو مقعد النائبة الراحلة رقية الهلالي ويقف دقيقة حداد
وأشار السويدي إلي المزايا التي تنعكس علي مصر لاقرار الاتفاق والتي تتمثل أهمها دعم سيولة النقد الأجنبي لاستكمال تنفيذ برنامج الإصلاح، فتح باب التدفقات النقدية الدولية الجديدة لتمكين الحكومة من الحفاظ على استقرار اقتصادها الكلي، تعزيز جهود التنمية في القطاعين العام والخاص.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ ساعة واحدة
- بوابة الفجر
فيفا يعلن رفع اسم الزمالك من قائمة الأندية الممنوعة عن قيد الصفقات
رسميا|فيفا يعلن رفع اسم الزمالك من قائمة الأندية الممنوعة عن قيد الصفقات. الزمالك، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا عن رُفع اسم الزمالك من قائمة الأندية الممنوعة من قيد الصفقات من على موقع فيفا. وجاء رفع القيد عن الزمالك بعد دفع المستحقات المتأخرة لـلبرتغالي جايمي باتشيكو المدير الفني السابق للفريق. رفع إيقاف القيد وسبق أن صرّح عمرو أدهم عضو مجلس الزمالك "ننتظر خطابا من فيفا في الأيام المقبلة بنهاية قضية باتشيكو ورفع إيقاف القيد بسببها، بعدما تلقينا خطابا من محامي المدرب البرتغالي بحصوله على مستحقاته". وكان المدرب البرتغالي قد حصل على حكم بأحقيته في الحصول على 819 ألف يورو من الزمالك. إيقاف القيد عن أندية الدوري المصري وتتواجد أسماء فرق كلًا من فاركو وإيسترن كومباني وأسوان والإسماعيلي وبيراميدز ووادي دجلة وإنبي من الكرة المصرية على موقع فيفا الخاص بإيقاف القيد حتى الوقت الحالي لحين حل أزماتها. وجاءت المستحقات التي سددها الزمالك للأندية والمدربين واللاعبين السابقين على النحو التالي: مليون و517 ألف و800 دولار لنادي سبورتنج لشبونة البرتغالي. 512 ألف و390 دولار لنادي كاراكاس الفنزويلي، والخاصة بصفقة البنيني سامسون أكينيولا. 24 ألف و364 دولار لنادي ليون 36 النيجيري عبارة عن حق الرعاية في البنيني سامسون أكينيولا. 83 ألف و455 دولار مستحقات مساعدي البرتغالي جوسفالدو فيريرا. 340 ألف و130 دولار عبارة عن مستحقات الغاني بنجامين أتشيمبونج. 2 مليون و819 ألف دولار عبارة عن مستحقات المغربي خالد بوطيب. 46 ألف و398 دولار للمغربي أحمد بلحاج. 68 ألف دولار للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا". مليون و141 ألف و280 دولار عبارة عن مستحقات للبرتغالي جايمي باتشيكو المدير الفني السابق لفريق الكرة. ووصل إجمالي ما سدده مجلس الإدارة من غرامات للأندية واللاعبين والمدربين السابقين منذ تولي المهمة نحو 6 ملايين و522ألف و913 دولار.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
وزير التعليم العالي يبحث مع سفيرة الاتحاد الأوروبي تعزيز الشراكة المصرية الأوروبية
استقبل الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، السفيرة أنجلينا أيخهورست، سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى مصر، بحضور الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الإستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل والقائم بأعمال رئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات، والدكتورة سلمى يسري، مستشار الوزير للتعاون الدولي، وذلك بمبنى التعليم الخاص بالقاهرة الجديدة. واستعرض الجانبان سُبل تعزيز التعاون المشترك وتوسيع آفاقه بما يخدم المصالح المشتركة والتنمية المستدامة في مصر.وأكد الوزير خلال اللقاء الأهمية الإستراتيجية للعلاقات المتنامية بين جمهورية مصر العربية والاتحاد الأوروبي، خاصة في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.وأشاد الدكتور أيمن عاشور بالنتائج الملموسة التي تحققت من خلال المبادرات والبرامج والمنح المشتركة، مؤكدًا حرص مصر الراسخ على تعميق هذا التعاون في إطار الشراكة الاستراتيجية الشاملة التي تجمع الطرفين، وشدد على الأولوية التي توليها مصر لتنمية العنصر البشري، باعتباره الركيزة الأساسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.وأوضح الوزير التوسع الذي قامت به مصر في علاقاتها مع مختلف الدول الأوروبية، مشيرًا إلى أن الشراكة المصرية الأوروبية تقوم على قيم الإنصاف والاحترام المتبادل والثقة المشتركة.وفي هذا السياق، لفت الدكتور أيمن عاشور إلى الزيارة الناجحة التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مؤخرًا إلى مصر، والتي شهدت توقيع العديد من الاتفاقيات الهامة في مجالات التعليم والبحث العلمي، بين مؤسسات التعليم العالي من البلدين والتي بلغ عددها 42 مذكرة تفاهم، كإمتداد للعلاقات الإيجابية الطويلة التي تربط بين مصر وفرنسا في الشراكة الأكاديمية والبحثية. مشيرًا إلى فتح أفرع للعديد من الجامعات الأوروبية في مصر وذلك في سياق توطيد العلاقات التعليمية والبحثية، وحرص مصر على دعم تبادل الخبرات في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي مع مختلف الدول الأوروبية، مؤكدًا استمرار التعاون المثمر مع أوروبا، بما يسهم في تطوير منظومة التعليم العالي المصرية ويعكس جاذبية مصر كمركز إقليمي للتعليم العالي.وثمن الدكتور أيمن عاشور التقدم الهام الذي تم إحرازه في ملف انضمام مصر إلى برنامج "هورايزون أوروبا" كدولة شريكة، حيث تقدمت مصر بطلب رسمي للانضمام إلى هذا البرنامج الطموح في مارس 2024، وتلا ذلك بدء المفاوضات الرسمية في أكتوبر من العام نفسه، وقد أسفرت هذه المفاوضات عن توقيع المفاوضين الرئيسيين بالأحرف الأولى على نص الاتفاقية، تمهيدًا لاستكمال الإجراءات الرسمية لإقرارها من الجانبين.ولفت الوزير إلى أن برنامج "هورايزون أوروبا" وهو مبادرة رائدة من الاتحاد الأوروبي؛ بهدف دعم البحث العلمي والابتكار، ومن شأن انضمام مصر إليه أن يفتح آفاقًا واسعة للتعاون المشترك في قطاعات حيوية مثل الطاقة المتجددة، والأمن الغذائي، والتحول الرقمي، والصحة، والتعليم، بما يعزز التنمية المستدامة ويخدم المصالح المشتركة للشعبين المصري والأوروبي، مثمنًا كذلك العديد من برامج التبادل العلمي ومنها برنامج إيراسموس.وشدد الدكتور أيمن عاشور على اهتمام مصر بتعزيز التعاون في برامج التخصصات البينية والعابرة للتخصصات، ولا سيما تلك التي تتوافق مع الأولويات الوطنية لخطة التنمية المستدامة في مصر ورؤية الدولة الطموحة.وتناول اللقاء أهمية دعم وتيسير التبادل الطلابي وزيادة المنح الدراسية للطلاب والباحثين والخريجين، لما له من دور حيوي في إثراء التبادل العلمي والثقافي، وبناء جيل من الكوادر المؤهلة القادرة على تلبية متطلبات سوق العمل المتغيرة.ومن جانبها، أعربت السفيرة أنجلينا أيخهورست عن تطلع الاتحاد الأوروبي إلى تعميق وتوسيع الشراكة الاستراتيجية مع مصر، والتركيز على المجالات التي يحتاجها الطلاب بالإضافة إلى الخريجين، بما يخدم المشروعات التنموية الكبرى في مصر والمساهمة في بناء قدرات الشباب المصري، مشيرة إلى حرص الاتحاد الأوروبي على دعم توفير أكبر فرص ممكنة لشباب الباحثين وللطلاب، وتوسيع دائرة المستفيدين.وأشادت السفيرة بالتطور الكبير الذي تشهده منظومة التعليم العالي في مصر ودورها الريادي المتزايد على المستوى الإقليمي، مؤكدة على ترحيب الاتحاد الأوروبي الكامل بتعزيز التعاون والاستثمار في العنصر البشري المصري، خاصة في قطاعات التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.وأشارت السفيرة إلى حرص سفراء دول الاتحاد الأوروبي في مصر بشدة على دعم وتعزيز علاقات بلادهم مع مصر في مختلف المجالات، وفي هذا الإطار، هنأت الوزير لنجاح الزيارة الأخيرة للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مشيرة كذلك إلى أنها هنأت السفير الفرنسي على التعاون المثمر الذي تم خلال الزيارة.وأشارت السفيرة أيخهورست إلى أن مصر تُعد الشريك الإستراتيجي الأكبر للاتحاد الأوروبي في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، وثاني أكبر شريك له على مستوى العالم، مما يؤكد عمق العلاقات وأهميتها للطرفين، ونوهت إلى أهمية تعزيز التعاون بين الجانبين في مجال دبلوماسية العلوم، بما يخدم المصالح المشتركة ويدعم تبادل المعرفة والخبرات.كما أكد الطرفان ضرورة التعاون في نقل المعرفة والتكنولوجيا، ودعم الابتكار وريادة الأعمال، وتطوير آليات الربط الفعال بين المجتمع الأكاديمي والصناعة، في إطار تنفيذ أهداف الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، وتحقيق التكامل بينهما، وتوجيه البحث العلمي لخدمة احتياجات القطاعات الإنتاجية المختلفة، وتحويل المعرفة إلى حلول عملية تساهم في تحقيق النمو الاقتصادي المستدام وتوفير فرص عمل للخريجين.وناقش الطرفان تجديد اتفاقية بريما (PRIMA) بين مصر والاتحاد الأوروبي، التي تهدف إلى التعاون العلمي والتكنولوجي، وتعزيز البحث والابتكار في منطقة البحر الأبيض المتوسط، خاصة في المجالات ذات الاهتمام المشترك مثل قضايا المياه والطاقة والزراعة المستدامة.كما تطرق النقاش إلى أهمية تعزيز التعاون في المشروعات البحثية المشتركة، وتبادل الخبرات وأفضل الممارسات في مختلف المجالات العلمية ذات الأولوية للتنمية.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
التعليم العالى تنظم ورشة عمل متخصصة حول فرص التمويل والشراكات البحثية
على هامش فعاليات إطلاق برنامج عمل "أفق أوروبا Horizon Europe" لعام 2025، الذي شهده الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وأنجلينا أيخهورست، سفيرة الاتحاد الأوروبي في مصر، ونُظم بالتعاون بين الوزارة والاتحاد الأوروبي، وبمشاركة أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، وحضور ممثلي المفوضية الأوروبية والبعثة في مصر، وعدد من رؤساء الجامعات والمراكز البحثية والباحثين وقيادات الوزارة، تم تنظيم ورشة عمل متخصصة لاستعراض ما يتيحه الانضمام للبرنامج من فرص تمويل وشراكات بحثية وصناعية جديدة. وتأتي الورشة في إطار جهود وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، لتعظيم استفادة المجتمع العلمي والصناعي من مكانة مصر ك "دولة مشاركة" في البرنامج الذي يُعد أكبر برنامج تمويل للبحث والابتكار في العالم.ضمت الورشة عدة جلسات ألقت الضوء على محاور البرنامج الثلاثة: إمكانية تنسيق المشروعات، والوصول المباشر إلى منح المجلس الأوروبي للبحوث (ERC)، وآليات دعم وأدوات مجلس الابتكار الأوروبي (EIC)، بما يعزز تنافسية الباحثين والشركات المصرية.كما استعرض الخبراء خطوات إعداد مقترح تنافسي وفق معايير "أفق أوروبا"، وإدارة المشروعات الدولية بكفاءة بدءًا من تشكيل فريق العمل البحثي وحتى متابعة الأثر، وتم تقديم شرح تفصيلي حول إمكانيات البرنامج، ومَن يمكن الاستفادة منه، وخطوات التقديم، والشروط والمؤهلات المطلوبة، والمجالات والتخصصات، وفرص التمويل المتاحة للباحثين ورواد الأعمال.كما شهدت الورشة إجراء نقاش مفتوح لإتاحة الفرصة للباحثين ورواد الأعمال لطرح أسئلتهم واستفساراتهم حول برنامج "أفق أوروبا"، وقد قام الخبراء بتقديم إجابات وشروحات وافية، لمساعدة المشاركين على فهم آليات التمويل والشراكات المتاحة، وكيفية الاستفادة القصوى من الفرص التي يقدمها البرنامج لدعم أبحاثهم ومشاريعهم الابتكارية.تجدر الإشارة إلى أن إعلان برنامج "أفق أوروبا 2025" يمثل خطوة محورية لتعزيز الشراكة البحثية والعلمية بين مصر والاتحاد الأوروبي؛ ويهدف إلى دعم جهود الابتكار والبحث العلمي في مجالات الطاقة والمياه والزراعة والصحة والتعليم والتحول الرقمي، بما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، وتمكين الباحثين والمبتكرين المصريين من المشاركة في مشروعات دولية تعزز من تنافسية مصر على الساحة العلمية العالمية.قدم الورشة الدكتور عمرو رضوان، من أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا.