
إطلاق ناجح لصاروخ فيغا سي في مهمة جديدة من غويانا الفرنسية
والصاروخ محمّل بأربعة أقمار «سي أو 3 دي» CO3D الاصطناعية، سيطلقها الصاروخ لصالح شركة «إيرباص» للدفاع والفضاء والمركز الوطني الفرنسي لدراسات الفضاء (CNES).
صُمّمت هذه المجموعة لتوفير خريطة ثلاثية الأبعاد وعالية الدقة للكرة الأرضية. وتصل صلاحيتها إلى نحو ثماني سنوات.
أما القمر الاصطناعي الذي يُطلق لصالح المركز الوطني الفرنسي لدراسات الفضاء، فيحمل اسم «مايكروكارب»، وهو مصمم لرسم خرائط لمصادر ثاني أكسيد الكربون ومصارفه في مختلف أنحاء الكوكب.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «أريان سبايس» ديفيد كافايوليس، خلال العرض التقديمي الذي سبق عملية الإطلاق، إن هذه الأداة مهمة «لفهم ظاهرة الاحترار المناخي». ومن المتوقع أن يعمل «مايكروكارب» لخمس سنوات.
وسيوضع القمران الاصطناعيان في مدارين مختلفين. (الشرق الأوسط)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النهار
منذ 2 أيام
- النهار
شركة في دبي تبتكر تقنية تحدّ من استهلاك الوقود تلائم البيئة
يواجه العالم اليوم حاجة ملحّة إلى ابتكارات وحلول تقلّل من استخدام الوقود، وتحدّ من الانبعاثات الكربونية المسبّبة لأخطر الأمراض الناتجة عن التلوث البيئي. وفي إمارة دبي، برزت شركة تسعى لتقديم حلول قد تُساهم في جعل الوقود الأحفوري أكثر ملاءمة للبيئة. تُعدّ شركة m4Fuelre من الشركات الرائدة في مجال حلول الطاقة المستدامة، وقد طوّرت برنامجًا تكنولوجيًا مبتكرًا لإصلاح الوقود الأحفوري، من شأنه أن يُحدث نقلة نوعية في معالجة المخاطر البيئية المرتبطة به. يقوم هذا الابتكار على مبدأ بسيط: "إذا كان لا بدّ من حرق الوقود الأحفوري للحصول على الطاقة، فليكن بأقلّ كميّة ممكنة لتحقيق نفس الكفاءة"، مما يؤدي إلى تقليل استهلاك الوقود، والحدّ من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة. يشرح روبرت مورتيمر، المؤسس والرئيس التنفيذي للشركة، في حديثه مع "النهار":"ستُضاف مادة خاصة بالشركة إلى أيّ نوع من الوقود الأحفوري السائل، حيث تعمل على تفكيك الشوائب والهيدروكربونات المعقّدة، التي غالبًا ما تُحرق داخل المحركات التقليدية، فتزيد من كفاءة الاحتراق، وتُطلق مزيدًا من الطاقة مع خفض واضح في الانبعاثات الضارّة". تعتمد هذه التقنية الرائدة على تكنولوجيا حيوية نانوية عضوية بنسبة 100%، تهدف إلى جعل استهلاك الوقود الأحفوري أكثر كفاءة، وأقلّ كلفة. يُضيف مورتيمر:"أنهينا بنجاح مرحلة إثبات المفهوم في مجموعة من التطبيقات، بدءًا من الناقلات العملاقة التي تجوب البحار، وصولًا إلى المحاجر والمناجم ومحطات الحاويات. رسالتنا واضحة: تقليل استهلاك الوقود وزيادة كفاءته مع تقليص الأثر البيئي". تعمل التقنية النانوية الحيوية المتقدمة، عند إضافتها إلى الوقود الأحفوري السائل، على إعادة هيكلة الجزيئات من خلال تقليل حجم قطرات الوقود، مما يسمح باحتراق أكثر اكتمالًا، ويُسهم في إطلاق طاقة أكبر مع انبعاثات أقل. ويُشير مورتيمر إلى أبرز مزايا التقنية بقوله:"يمكن للمستخدمين توقّع انخفاض في استهلاك الوقود يتراوح ما بين 15 و20%، إذ يعمل mx4Re الخاص بشركتنا على تعزيز الطاقة المتحررة من أي وقود أحفوري سائل. كذلك، تسهم التقنية في تقليص كبير لانبعاثات أكاسيد النيتروجين وأول أكسيد الكربون وثاني أكسيد الكربون، بنسبة تصل إلى 40–80%، بما يتماشى مع الجهود العالمية لمكافحة تلوّث الهواء". وتستخدم الشركة، بحسب مديرها، مزيجًا معتمدًا على الزيوت النباتية، يعمل على المستوى الجزيئي عند إضافته إلى الوقود الأحفوري السائل، مما يعيد هيكلة جزيئاته ويُحسّن أداءه البيئي.


النهار
منذ 5 أيام
- النهار
إطلاق الصاروخ "فيغا سي" الأوروبي حاملًا 4 أقمار اصطناعية
انطلق الصاروخ الأوروبي "فيغا سي" بنجاح، الليلة الماضية، من مركز كورو الفضائي في غويانا الفرنسية، حاملاً أربعة أقمار "سي أو 3 دي" الاصطناعية، لصالح شركة إيرباص للدفاع والفضاء والمركز الوطني الفرنسي لدراسات الفضاء (CNES). ويهدف تصميم هذه المجموعة من الأقمار لتوفير خريطة ثلاثية الأبعاد وعالية الدقة للكرة الأرضية، وتصل صلاحيتها إلى نحو ثماني سنوات. وسيُطلق القمر الاصطناعي مايكروكارب لصالح المركز الوطني الفرنسي لدراسات الفضاء، وهو مصمّم لرسم خرائط لمصادر ثاني أكسيد الكربون ومصارفه في مختلف أنحاء الكوكب. وسيوضع القمران الاصطناعيان في مدارين مختلفين. وهذه العملية هي ثالث عملية إطلاق هذا العام من مركز غويانا الفضائي، وعملية الإطلاق الثانية لصاروخ "فيغا سي".


بيروت نيوز
منذ 6 أيام
- بيروت نيوز
إطلاق ناجح لصاروخ فيغا سي في مهمة جديدة من غويانا الفرنسية
أُطلق الصاروخ الأوروبي الصغير «فيغا سي»، مساء الجمعة، في الموعد المحدد عند الساعة 23:03 بالتوقيت المحلي (02:03 بتوقيت غرينتش)، من مركز كورو الفضائي في غويانا الفرنسية. والصاروخ محمّل بأربعة أقمار «سي أو 3 دي» CO3D الاصطناعية، سيطلقها الصاروخ لصالح شركة «إيرباص» للدفاع والفضاء والمركز الوطني الفرنسي لدراسات الفضاء (CNES). صُمّمت هذه المجموعة لتوفير خريطة ثلاثية الأبعاد وعالية الدقة للكرة الأرضية. وتصل صلاحيتها إلى نحو ثماني سنوات. أما القمر الاصطناعي الذي يُطلق لصالح المركز الوطني الفرنسي لدراسات الفضاء، فيحمل اسم «مايكروكارب»، وهو مصمم لرسم خرائط لمصادر ثاني أكسيد الكربون ومصارفه في مختلف أنحاء الكوكب. وقال الرئيس التنفيذي لشركة «أريان سبايس» ديفيد كافايوليس، خلال العرض التقديمي الذي سبق عملية الإطلاق، إن هذه الأداة مهمة «لفهم ظاهرة الاحترار المناخي». ومن المتوقع أن يعمل «مايكروكارب» لخمس سنوات. وسيوضع القمران الاصطناعيان في مدارين مختلفين. (الشرق الأوسط)