logo
رئيس الوزراء البريطاني: أرسلنا مقاتلات إلى الشرق الأوسط للاستجابة الطارئة

رئيس الوزراء البريطاني: أرسلنا مقاتلات إلى الشرق الأوسط للاستجابة الطارئة

صدى البلدمنذ 11 ساعات

قال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر اليوم السبت إن المملكة البريطانية قد أرسلت أصولا عسكرية بريطانية إلى الشرق الأوسط للاستجابة الطارئة حالة تطور الصراع الإسرائيلي الإيراني.
ومن المرجح بإن بريطانيا أرسلت المقاتلات الجوية لتستخدمها إسرائيل حالة التعرض لخسائر في مقاتلاتها الجوية مع استمرار حالة الحرب الإيرانية عقب إعلان الجيش الإيراني عن تمكنه من إسقاط الطائرات الإسرائيلية من طراز إف35 والتي تمتلك إسرائيل منها 100 طائرة فقط.
وعقب نجاح الجيش الإيراني في اسقاط إف 35 يلجأ جيش الاحتلال الإسرائيلي من تغيير هجومه باستخدامه للصواريخ بدلا من التضحية بالمقاتلات الحديثة التي يبلغ تكلفة الواحدة منها 100 مليون دولار.
وتقوم إيران بالوقت الحالي بالتصدي للصواريخ الإسرائيلية التي استهدفت بندر عباس وأصفهان وطهران بنجاح فعال لأنظمة الدفاع الجوي الإيراني.
وتتحرك الدولة البريطانية بالاستراتيجية الأوروبية التي تدعو لها فرنسا بعدم المشاركة في حرب ضد إيران لكن تتوفر إمكانية إرسال مساعدات عسكرية تستخدمها إسرائيل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

استمرار الحرب بين إيران وإسرائيل يهدد الاقتصاد المصري
استمرار الحرب بين إيران وإسرائيل يهدد الاقتصاد المصري

المدن

timeمنذ 40 دقائق

  • المدن

استمرار الحرب بين إيران وإسرائيل يهدد الاقتصاد المصري

يرتفع مستوى المخاطر على الاقتصاد المصري مع تصاعد وتيرة الحرب بين إسرائيل وإيران، ويتخوف خبراء مصريون من أن يدفع استمرار الحرب مصر إلى نقطة انعطاف اقتصادية وسياسية. وقد كشف استطلاع حديث أجرته CNBC عربية عن قلق واسع في مصر إزاء تداعيات الصراع المتصاعد في الشرق الأوسط بين إيران وإسرائيل على الاقتصاد المصري. وتُظهر نتائج الاستطلاع الذي شارك فيه 20 من كبار ‏المستثمرين والمحللين وخبراء الاقتصاد في شركات وبنوك استثمار، أن هذه الحرب قد لا تكون مجرد أزمة عابرة، بل مرشحة لأن تُحدث تحولات أعمق في اقتصاد مصر. ورغم أن 45 في المئة من المشاركين وصفوا تأثير الصراع الدائر حالياً بأنه "متوسط"، فإن قرابة الثلث حذروا من احتمال تصاعد التأثير ليصبح أكثر حدة حال استمرت الحرب لأكثر من ثلاثة أشهر. التحول من الإصلاح إلى الدفاع ويبدو أن الحرب ستُعيد تشكيل أولويات القاهرة الاقتصادية على نحو لافت، حيث كشف الاستبيان عن تحول واضح في بوصلة السياسات الاقتصادية؛ فربما تكون إدارة الأزمة على حساب الإصلاحات الهيكلية طويلة الأجل، حيث أجمع غالبية المشاركين على أن الحكومة تركز حاليًا على "السيطرة على عجز الموازنة وتأمين الدولار". كما أن إدارة الأزمة قد تنعكس على ملف تحرير أسعار الوقود والطاقة، فرغم عزم الحكومة تحرير أسعار المواد البترولية بنهاية العام بشكل كامل، يرى 50 في المئة من المشاركين في الاستطلاع أن التحرير سيبقى جزئيًا، بينما يرى 25 في المئة أنه سيتم تأجيل أي خطوات كاملة في ظل الحرب ومراعاة للبعد الاجتماعي، فيما رأى 10 في المئة أن الحكومة ستتجه لتحرير أسعار الطاقة بنهاية 2025. وفيما يتعلق بإدارة أزمة العملة، يرى 55 في المئة من المشاركين أنها "ناجحة حتى الآن"، فيما يؤكد ثلث المشاركين أنها مؤقتة ولا تعالج السبب الجذري للأزمة. ملف الجنيه المصري ورغم أن الجنيه المصري شهد تحسنًا نسبيًا أمام الدولار في الأسابيع الأخيرة من أيار الماضي ليصل لمستويات دون 49.5 جنيهاً لكل دولار، إلا أن المكاسب بدأت تتقلص خلال الأسبوع الأخير، ما يعكس برأي بعض المشاركين هشاشة هذا التحسن أمام التوترات الإقليمية. وبشأن مصادر الضغط على الجنيه، فقد تباينت آراء المشاركين، وجاء تفاقم الصراع الإقليمي في مقدمة الإجابات، ولا يتوقع أغلب المشاركين أن يتحسن سعر الجنيه كثيرًا؛ بل رجّح 60 في المئة أن يتحرك الجنيه بين 52 و55 جنيهًا للدولار، في حين رأى 15 في المئة من المشاركين أن سعر الدولار سيبقى دون 50 جنيهاً. ورغم فعالية بعض الإجراءات لتأمين الدولار كالصفقات الخليجية أو عمليات بيع الأصول وتنويع مصادر الاقتراض، فإن 45 في المئة من المشاركين يطالبون بإعادة هيكلة المنظومة بالكامل بدلاً من الاعتماد على حلول قصيرة الأجل. الغاز والكهرباء وعن أسباب نقص إمدادات الغاز وتقليص أحمال الكهرباء، قال 45 في المئة من المشاركين إن الأزمة مزدوجة، تجمع بين تداعيات الحرب الإقليمية والتي تسببت في وقف إمدادات الغاز من إسرائيل وبين احتمالات صعوبة الاستيراد فضلا عن الحاجة للاستثمار في بدائل مستدامة. وكان الرأي الأغلب هو تنويع مصادر التوريد عبر الربط الإقليمي أو التوسع في الاستيراد، مقابل نسب أقل دعت إلى إبرام عقود طويلة الأجل بأسعار تفضيلية، وإعادة هيكلة دعم الطاقة وتوجيهه للقطاعات الإنتاجية بدلًا من الإبقاء عليه بشكل أفقي، في حين دعا آخرون إلى حلول طويلة الأجل مثل الاستثمار في الهيدروجين والطاقة الشمسية. وتمثل ارتفاعات أسعار النفط بسبب الحرب تحدياً آخر، حيث يرى 55 في المئة من المشاركين أن ذلك سيؤدي إلى ارتفاع فواتير الاستيراد ومضاعفة أعباء دعم الوقود المحلي، ما يضع ضغوطًا جديدة على الموازنة المصرية. الصناعة تحت الضغط وعن تأثير مجريات الأحداث على القطاع الصناعي وما نتج عن أزمة نقص إمدادات الغاز للمصانع، انقسمت الآراء بين من يرى أن التأثير على الصناعة المصرية سيكون مباشرًا، ومن يراه غير مباشر، ولكن ارتفاع أسعار مدخلات الإنتاج والطاقة وتكاليف النقل الناتج عن استمرار الحرب وتصاعد كلفة التأمين البحري والشحن سيُثقل كاهل القطاعات الصناعية، ويؤدي إلى زيادة تكلفة المنتج النهائي. كما يرى 35 في المئة من المشاركين أن التأثير سيكون سلبياً على الصادرات بسبب ارتفاع تكلفة الإنتاج، فيما يقول 30 في المئة من المشاركين إن التأثير سيكون محدودًا، بينما يتوقع آخرون أن تستفيد بعض القطاعات المصرية إيجاباً من تغيرات المشهد الإقليمي. الاستثمار غير المباشر وأفاد أكثر من ثلثي المشاركين بأن حركة الاستثمار الأجنبي غير المباشر سواء في أدوات الدين أو سوق الأسهم ستتسم بالتذبذب الشديد وفقاً لمجريات الأخبار، في حين رأى 25 في المئة منهم أنه سيتأثر بشدة وسيكون هناك خروج لرؤوس الأموال خلال الأيام المقبلة. وبشأن مستقبل تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر، عبر 45 في المئة من المشاركين عن قلق بالغ خصوصًا إذا استمرت التوترات الحالية لفترة أطول؛ أما أكثر من الثلث بقليل، فرأى أن استمرار بعض مظاهر الثبات في السياسات النقدية والاقتصادية الداخلية قد يسهم في الحفاظ على مناخ استثماري مقبول. ورغم الجهود الحكومية الأخيرة نحو تقليص الاستيراد، رأى 35 في المئة من المشاركين أن الفاتورة الاستيرادية سترتفع في حال تطور الصراع القائم، في حين يعتقد 40 في المئة أنها ستبقى عند مستوياتها أو ترتفع بشكل طفيف، فيما رأى 25 في المئة انخفاض الواردات وهي وجهة نظر ترتبط بتباطؤ الإنفاق الاستهلاكي العام. قطاع السياحة ورغم المخاطر الإقليمية، فالصورة ليست قاتمة بشأن قطاع السياحة، فأكثر من نصف المشاركين يتوقعون استمرار الحركة السياحية على حالها، مدفوعة بتحسن في بعض الأسواق مثل أوروبا الشرقية، وخاصة إذا لم تتوسع رقعة الحرب أو تقع أحداث مفاجئة في البحر الأحمر أو مناطق جذب سياحي. يعكس هذا الاستبيان تصورًا عامًا بأن الاقتصاد المصري لا يزال في وضع دفاعي، يعتمد على حلول مؤقتة لمواجهة ضغوط مركبة، من دون الدخول في إصلاحات هيكلية واسعة. ورغم أن الحرب لم تفرض بعد صدمة حادة، فإن استمرارها يحمل خطر تحولها إلى نقطة انعطاف اقتصادية وسياسية قد تغير شكل النمو والاستثمار والإنفاق خلال الفترة المقبلةة.

معاقبة بن غفير وسموتريتش محقة... ولكن!
معاقبة بن غفير وسموتريتش محقة... ولكن!

النهار

timeمنذ ساعة واحدة

  • النهار

معاقبة بن غفير وسموتريتش محقة... ولكن!

عندما فرضت لندن عقوبات على الوزيرين الإسرائيليين المتطرفين بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، علّق الأخير باستخفاف قائلاً: "لقد نجونا من فرعون، وسننجو من ستارمر"! هكذا تهجّم السياسي الموتور على زعيم أعطى لإسرائيل الحق في حرمان غزة من الماء والكهرباء بُعيد هجمات "طوفان الأقصى". لم ينتبه وزير الأمن الإسرائيلي إلى أن تصريحاته "الوحشية" هو وزميله وزير المالية، على حد تعبير وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، استعدَت حتى صديقاً مقرباً مثل كير ستارمر صار يعتبر إسرائيل عبئاً. ولعل الغرور يشغله عن ملاحظة التحوّل في الرأي العام البريطاني وفي وسائل الإعلام، باستثناء صحف متطرفة في دعمها لإسرائيل. والهزء من دولة تنكر كل ما يمكن للعين المجردة أن تراه في وضح النهار، صار مألوفاً. وقيل إن 7 من أصل كل 10 بريطانيين يشجبون حالياً سلوك إسرائيل. والأرجح أن هذ ا هو ما حمل ستارمر على إعطاء الضوء الأخضر للعقوبات التي تشترك فيها بريطانيا مع أستراليا ونيوزيلندا والنرويج وكندا. وهي لا تطال وزارتيهما، بل تقتصر عليهما كفردين باتا ممنوعين من دخول هذه البلدان التي ستجمّد أيضاً أي أرصدة أو ممتلكات لهما فيها. هذه خطوة في الاتجاه الصحيح طال انتظارها. وهي في الأصل من بُنات أفكار ديفيد كاميرون. فلطالما لوّح وزير الخارجية السابق العام الماضي بمعاقبة الرجلين لكنه لم يفعل! وثمة ما يدعو إلى التساؤل عن صدق نيته المفترضة، إن كان حقاً قد بذل في الفترة ذاتها تقريباً، جهوداً حثيثة لحماية بنيامين نتنياهو ويوآف غالانت من مذكرتي الاعتقال اللتين أصدرتهما المحكمة الجنائية الدولية. ولعله أراد أن يعطي منتقدي إسرائيل "جائزة ترضية" لا تغْني ولا تسمن من جوع ولا تضرّ أصدقاءه الخلّص في تل أبيب وواشنطن، فخرج بفكرة معاقبة وزيرين تفوح رائحة العنصرية البغيضة منهما. وربما وجد ستارمر ولامي "جائزة الترضية" هذه مفيدة. لكن هل من المعقول أن تكفي لطمأنه البريطانيين الذين يطالبون حكومتهم بالكف عن دعم إسرائيل، غالبة أو مغلوبة، معنوياً ومادياً؟ ولقد بدأ بعضهم يصفها بمجرد "فتات بعد فوات الأوان". وعدا عن تظاهرات مواطنين عاديين، بينهم يهود ناجون من المحرقة النازية، وعرائض الكتاب والفنانين، في بريطانيا، تنديداً بممارسات تل أبيب، وصل التذمر إلى قلب المؤسسة الحاكمة هناك. فقد كُشف عن توجيه أكثر من 300 ديبلوماسي، 4 رسائل إلى وزارتهم للمطالبة بدور أكثر فعالية، لنصرة غزة، أقله دفاعاً عن القانون الدولي الذي تنتهكه إسرائيل، وعن سمعة بلادهم. وجاء الرد على أحدثها (16 أيار/مايو) "استقيلوا إن لم تكونوا راضين عن سياسة الحكومة"! وقبل "انتفاضة" الديبلوماسيين غير المسبوقة، كان قطار الإدانة قد توقف في مجلس العموم حيث طرح زعيم حزب العمال السابق جيرمي كوربين مذكرة أيدها نحو خمسين نائباً، لفتح تحقيق مستقل بتواطؤ لندن مع إسرائيل الذي لن ينتهي قبل التوقف التام عن توريد الأسلحة لها، بما فيها قطع طائرة إف 35. كما دعا إلى الكشف عن نشاطات طائرات سلاح الجو الملكي التي تنطلق من قاعدة أكروتيري في قبرص لنقل شحنات مجهولة إلى إسرائيل بتكليف من أميركا، فيما تحلّق مقاتلاته بانتظام فوق غزة منذ تشرين الأول /اكتوبر 2023، في طلعات مراقبة واستطلاع، كما يعتقد. وإلى أن يستمع ستارمر إلى مطالب النواب والديبلوماسيين والمواطنين المحقة، لاسيما الكفّ عن إمداد آلة الحرب الإسرائيلية بالسلاح، فإن العقوبات الأخيرة ستبقى "حبات سكاكر" لن تُنسي أحداً طعم تواطئه مع صنّاع مأساة غزة.

بـ45 مليون دولار.. عرض عسكري في واشنطن يحيي ذكرى الجيش الأميركي
بـ45 مليون دولار.. عرض عسكري في واشنطن يحيي ذكرى الجيش الأميركي

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجمهورية

بـ45 مليون دولار.. عرض عسكري في واشنطن يحيي ذكرى الجيش الأميركي

حضر الرئيس الأميركي دونالد ترامب، السبت، في واشنطن، عرضاً عسكرياً طالما سعى لتنظيمه وتزامنت إقامته مع عيد ميلاده الـ79، في حين خرج عشرات الآلاف من المتظاهرين الرافضين للعرض في جميع أنحاء البلاد. وأدى ترامب التحية العسكرية مع صعوده والسيدة الأولى ميلانيا إلى منصة ضخمة أمام البيت الأبيض، حيث تعالت هتافات "أميركا أميركا" قبل أن تمر الدبابات وتحلق الطائرات فوق رؤوس الحاضرين، ويسير نحو 7000 جندي في شوارع واشنطن. وأقيم العرض احتفالاً بالذكرى الـ250 لتأسيس الجيش الأميركي والذي صادف أيضاً أنه يوم عيد ميلاد ترامب. والعروض العسكرية ليست شائعة في واشنطن، لكن ترامب طالما أعرب عن رغبته لإقامة عرض عسكري منذ حضوره العرض بمناسبة العيد الوطني الفرنسي في باريس بدعوة من الرئيس إيمانويل ماكرون عام 2017. وتحقق حلمه، السبت، في واشنطن مع عرض كبير بلغت تكلفته 45 مليون دولار. وبدأ العرض بإطلاق 21 طلقة مدفعية تحية لترامب، تلاها تقديم علم وطني له من قبل فريق مظليين تابع للجيش هبط من السماء. وتمركزت دبابتان ضخمتان من طراز أبرامز أمام المنصة التي كان يجلس عليها ترامب. ومر بعد ذلك جنود بأزياء وأسلحة تمثل عصوراً مختلفة من تاريخ الولايات المتحدة، وكان المذيع يروي الانتصارات على القوات اليابانية والألمانية والصينية والفيتنامية في الحروب الماضية. وكان ترامب قد اعتبر على شبكته الاجتماعية "تروث سوشيال" بأن هذا يوم "عظيم لأميركا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store