
برنامج ثقافي وفني حافل في مهرجان جرش للثقافة والفنون الـ39
تنطلق فعاليات الدورة (39) لمهرجان جرش للثقافة والفنون 23 يوليو المقبل، وتستمر حتى 2 أغسطس المقبل، وتحتفي بالإبداع ببرنامج ثقافي وأكثر من 235 فعالية، تشمل حفلات لكبار النجوم الأردنيين والعرب، وعروضاً مسرحية، وأمسيات شعرية بمشاركة 140 شاعراً، ومعارض للفنون التشكيلية والحرف اليدوية، إضافة إلى عروض فلكلورية من الأردن، ودول عربية وأجنبية، وفقرات مخصصة للعائلة وللأطفال. وتقام هذه الفعاليات في جرش، على المسرح الجنوبي، والمسرح الشمالي، والساحة الرئيسة، ومسرح الصوت والضوء، ومسرح الشباب والإبداع (ارتيمس)، وشارع الأعمدة، وفي عمان بالمركز الثقافي الملكي، والمدرج الروماني، ومركز الحسين الثقافي، ومركز زها الثقافي، إضافة إلى فعاليات أخرى في عدد من المحافظات.
وأكد وزير الثقافة، رئيس اللجنة العليا للمهرجان، مصطفى الرواشدة، أهمية الدور الكبير الذي يقوم به مهرجان جرش للثقافة والفنون، في حمل خطاب الأردن وموروثه الحضاري، والتعريف بالثقافة الوطنية، وتعزيز السياحة الثقافية، وإغناء السردية الوطنية، ومواصلة العمل من أجل المستقبل، وإعلاء قيم الريادة والإبداع. وقال في بيان صحافي، بمناسبة الإعلان عن فعاليات الدورة الـ (39) لمهرجان جرش للثقافة والفنون، إن تواصل المهرجان على مدى أربعة عقود، يعبّر عن الأساس المتين الذي قامت عليه مفردات المهرجان، بالالتزام بالثقافة الوطنية والفن الجاد، النابع من التراث الأصيل، والمنفتح على الإنسانية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
ملتقى للسرد العربي ومهرجان للمونودراما في «جرش»
أطلقت إدارة مهرجان جرش للثقافة والفنون في الأردن، اسم الروائي الراحل جمال ناجي، على ملتقى السرد العربي ضمن الدورة الـ39 التي تقام بين 23 يوليو/ تموز و2 أغسطس/ آب المقبلين وتشهد مشاركة 140 شاعراً عربياً في الأمسيات المختلفة. وأوضحت الإدارة أن ملتقى السرد العربي الذي يقام سنوياً ويحتفي بأسماء أدبية كل مرة يحمل هذا العام اسم الروائي الرائد جمال ناجي ويسلط الضوء على منحزه الثقافي والفكري. ويُعقد الملتقى بعنوان «تحولات السرد العربي في العصر الرقمي» بالتعاون مع رابطة الكتاب الأردنيين ويُناقش أيضاً قضايا السرد العربي في ظل التطورات التقنية بما في ذلك «الذكاء الاصطناعي راوياً» وتداخل الأجناس السردية والعلاقة بينها والدراما بمشاركة كتاب وروائيين من الأردن والوطن العربي. ويُقام ضمن الفعاليات الثقافية مهرجان المونودراما المسرحي مستضيفاً مجموعة عروض من الكويت والجزائر وسلطنة عُمان والبحرين وسوريا ومصر وفلسطين والأردن وليبيا والعراق وتونس إلى جانب عمل أردني بعنوان «المحطة الأخيرة». ويُعلن خلال دورة مهرجان جرش المقبلة الفائز بـ«جائزة غالب هلسا للرواية» التي يتنافس من خلالها سنوياً مجموعة مرشحين ويفرد المهرجان مساحة لندوات حول جماليات المكان في الأدب الأردني وأخرى حول الذاكرة الثقافية للمخيمات الفلسطينية في المملكة كما يُعقد المؤتمر الفلسفي الثالث عشر بمشاركة أكاديميين وباحثين من تونس ومصر والعراق وسوريا ولبنان والمغرب والسودان وليبيا إضافة إلى الأردن. ويُنظم المهرجان جلسات فكرية حول العمق التاريخي لعروبة فلسطين والدور الأردني المساند والداعم وأخرى تتعلق بالملكية الفكرية وحقوق المؤلف وإشكالات التزوير والتلفيق في المعلومات.


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
برنامج ثقافي وفني حافل في مهرجان جرش للثقافة والفنون الـ39
تنطلق فعاليات الدورة (39) لمهرجان جرش للثقافة والفنون 23 يوليو المقبل، وتستمر حتى 2 أغسطس المقبل، وتحتفي بالإبداع ببرنامج ثقافي وأكثر من 235 فعالية، تشمل حفلات لكبار النجوم الأردنيين والعرب، وعروضاً مسرحية، وأمسيات شعرية بمشاركة 140 شاعراً، ومعارض للفنون التشكيلية والحرف اليدوية، إضافة إلى عروض فلكلورية من الأردن، ودول عربية وأجنبية، وفقرات مخصصة للعائلة وللأطفال. وتقام هذه الفعاليات في جرش، على المسرح الجنوبي، والمسرح الشمالي، والساحة الرئيسة، ومسرح الصوت والضوء، ومسرح الشباب والإبداع (ارتيمس)، وشارع الأعمدة، وفي عمان بالمركز الثقافي الملكي، والمدرج الروماني، ومركز الحسين الثقافي، ومركز زها الثقافي، إضافة إلى فعاليات أخرى في عدد من المحافظات. وأكد وزير الثقافة، رئيس اللجنة العليا للمهرجان، مصطفى الرواشدة، أهمية الدور الكبير الذي يقوم به مهرجان جرش للثقافة والفنون، في حمل خطاب الأردن وموروثه الحضاري، والتعريف بالثقافة الوطنية، وتعزيز السياحة الثقافية، وإغناء السردية الوطنية، ومواصلة العمل من أجل المستقبل، وإعلاء قيم الريادة والإبداع. وقال في بيان صحافي، بمناسبة الإعلان عن فعاليات الدورة الـ (39) لمهرجان جرش للثقافة والفنون، إن تواصل المهرجان على مدى أربعة عقود، يعبّر عن الأساس المتين الذي قامت عليه مفردات المهرجان، بالالتزام بالثقافة الوطنية والفن الجاد، النابع من التراث الأصيل، والمنفتح على الإنسانية.


الإمارات اليوم
منذ 17 ساعات
- الإمارات اليوم
«دبي للثقافة» تفوز بجائزتين في «غوف ميديا» بسنغافورة
فازت هيئة الثقافة والفنون في دبي (دبي للثقافة) بجائزتين في مؤتمر «غوف ميديا»، الذي أقيم بمركز مارينا باي ساندز للمعارض والمؤتمرات في سنغافورة، وحصدت جائزة «مبادرة القطاع الحكومي للعام في الإمارات - فئة الثقافة والفنون: قمة المدن الثقافية العالمية 2024»، وجائزة «الشراكة بين القطاعين العام والخاص للعام في الإمارات - فئة الثقافة والفنون:«دبي للثقافة» و«Google»، رقمنة التراث وتمكين المبدعين»، ما يعكس حجم تأثير مشاريع الهيئة وإسهاماتها في إثراء المشهد الإبداعي المحلي، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للثقافة، حاضنة للإبداع، وملتقى للمواهب. ونجحت «دبي للثقافة» في تنظيم «قمة المدن الثقافية العالمية 2024»، التي استضافتها دبي للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، تحت شعار «ثقافة الغد.. كيف تستشرف الأجيال القادمة مستقبلنا؟»، حيث شهدت القمة حضور أكثر من 141 عضواً من 36 مدينة من حول العالم، لتبادل الرؤى وتسليط الضوء على جهود المدن التي تدعم الاقتصاد الإبداعي، وتستثمر في الصناعات الثقافية والإبداعية، وتسعى لاحتضان ودعم أصحاب المواهب والكفاءات، وإتاحة الفرص أمامهم للإسهام في إعادة تشكيل مستقبل المدن الإبداعية، لتصبح هذه النسخة الأكبر من حيث عدد المشاركين في تاريخ القمة منذ إطلاقها. وتضمنت القمة التي عقدت في أكتوبر 2024 إطلاق تقرير «مستقبل التعليم في الاقتصاد الإبداعي»، بهدف استكشاف مشهد التعليم في الصناعات الثقافية والإبداعية، وإبراز أهمية الاستثمار في التعليم ودوره في دفع عجلة نمو الاقتصاد الإبداعي، وبناء اقتصاد قائم على المعرفة والابتكار. وشهد الحدث العالمي إطلاق مسرِّع جديد، بالتعاون بين «دبي للثقافة» و«شبكة منتدى المدن الثقافية العالمي» و«فايب لاب»، يضع معايير جديدة لدعم السياسات الثقافية التي تستهدف الأنشطة الثقافية التي تقام ليلاً، ويعزز إسهامها في النمو الاقتصادي للمدن. وخلال القمة عقدت الهيئة، للمرة الأولى، جلسة مفتوحة للجمهور حملت عنوان «مواهب الغد: ماذا يحتاج المبدعون من المدن؟»، حضرها أكثر من 250 مشاركاً، وأتاحت الفرصة لأصحاب المواهب لتبادل الأفكار مع نخبة من الخبراء وقادة المدن الثقافية، كما حرصت «دبي للثقافة» على تطبيق ممارسات الاستدامة في كل جوانب القمة العالمية، حيث التزمت تقليل البصمة الكربونية، من خلال إعداد خطة تأثير بيئي متكاملة تعتمد على النقل الصديق للبيئة، وتوفير محطات إعادة التدوير في جميع مواقع الفعاليات، وتبني مجموعة من الحلول الرقمية، وغيرها. واحتفلت «دبي للثقافة» خلال العام الماضي بمرور خمس سنوات على شراكتها الاستراتيجية مع «Google»، عبر إطلاق المرحلة الثانية من مشروع «ثقافة دبي وتراثها» على منصة «Google للفنون والثقافة»، الهادفة إلى تعزيز قوة المشهد الثقافي المحلي، والارتقاء بالصناعات الثقافية والإبداعية في دبي. وتعاونت الهيئة خلال هذا المشروع مع مجموعة من المبدعين وأصحاب المواهب لإنتاج أكثر من 130 قصة، و1200 صورة، و40 مقطعاً مصوراً باللغتين العربية والإنجليزية، تسرد تاريخ دبي العريق، وتوثق العديد من العناصر التراثية والثقافية الأصيلة، والعادات والتقاليد والأزياء، والحرف اليدوية المحلية، والفن في الأماكن العامة، ونمط الحياة السائد في الإمارة، وغيرها الكثير. كما ينظم الطرفان برنامج «مخيم المبدعين في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا» الهادف إلى تزويد أعضاء المجتمع الإبداعي بأدوات جديدة ومبتكرة تعزز توجهاتهم نحو تحقيق الاستدامة، وتمكنهم من استخدام التكنولوجيا المتقدمة لتطوير مشاريعهم وتوسيع حضورهم على الساحة المحلية. وأشارت المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، شيماء راشد السويدي، التي تولت قيادة المشروعين الفائزين، إلى أن تتويج الهيئة بجوائز «غوف ميديا» يعكس مدى حرصها على تعزيز ثقافة الابتكار والتميز في القطاع الإبداعي، وتبرز أهمية مشاريعها الهادفة إلى دعم المنظومة الثقافية والفنية، وترسيخ مكانة دبي مركزاً عالمياً للاقتصاد الإبداعي. وقالت: «تسعى دبي للثقافة عبر مبادراتها وبرامجها المتنوعة إلى تجسيد جوهر رسالتها الثقافية، وإثراء الحراك الثقافي الذي تشهده دبي، وإبراز قدرة الإمارة على استقطاب أصحاب الكفاءات المتميزة، ما يسهم في رفع جاذبيتها وترسيخ مكانتها وجهة مفضّلة للمستثمرين ورواد الأعمال وأصحاب المشاريع المبتكرة». ولفتت السويدي إلى أن «قمة المدن الثقافية العالمية 2024» مثلت فرصة عالمية فريدة للتعريف بهوية دبي وتاريخها وتراثها العريق وتنوعها الثقافي، بينما تسهم شراكة الهيئة مع «Google» في توسيع آفاق التعاون العالمي المشترك، وتعزيز الأثر الاقتصادي والاجتماعي لقطاعي الثقافة والفنون. شيماء راشد السويدي: • «دبي للثقافة» تسعى، عبر مبادراتها وبرامجها المتنوعة، إلى إثراء الحراك الثقافي الذي تشهده دبي، وإبراز قدرة الإمارة على استقطاب أصحاب الكفاءات المتميزة.