
"صقّار المستقبل" جناح تفاعلي بالمزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025 لتعريف الأجيال بعالم الشواهين
ويستهدف الجناح تعريف النشء بعالم الصقّارة من خلال عرض الأدوات المستخدمة في تدريب الصقور والعناية بها، وتقديم شروحات حول أساليب الصيد وطرق الرعاية، إلى جانب عروض مرئية لمشاركات "صقّاري المستقبل" في منافسات مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور في دوراته السابقة.
وأتاح النادي لهذه الفئة أشواطًا تنافسية خاصة ضمن المهرجان، دعمًا للهواة الصغار، وتمكينهم من خوض تجارب تحاكي بيئة الصقّارة الحقيقية مع تخصيص جوائز مالية وتكريم للفائزين بالمراكز الأولى. وأكد أحد المشاركين في "صقّار المستقبل" جابر الودايع، أن حضوره هذا العام برفقة أبناء عمومته يأتي بهدف شراء صقور مناسبة للمنافسة في أشواط "صقّار المستقبل" بمهرجان الملك عبدالعزيز للصقور المقبل، مشيرًا إلى أن البرنامج الذي أطلقه نادي الصقور السعودي في الأعوام الماضية أسهم في تعلّم فنون الصقّارة، وطرق الهدد الداخلي والخارجي، وأساليب العناية بالصقور وتغذيتها.
ويقدّم الجناح تحت إشراف مختصين, معلومات عملية تساعد الأطفال على فهم مراحل تدريب الصقور والتعامل معها، بما يسهم في بناء وعي مبكر لدى الجيل الجديد.
ويُعد المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور منصة عالمية تجمع نخبة المنتجين والهواة والمحترفين من مختلف الدول، لتبادل الخبرات، وإبرام الصفقات، وتوسيع الشراكات، في إطار جهود المملكة للحفاظ على إرث الصقارة ودعمه بوصفه جزءًا من الهوية الثقافية والتراثية، وترسيخ موقعها الريادي عالميًا في هذا المجال
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة هي
منذ 2 ساعات
- مجلة هي
رؤى سعودية خلف العدسة: ريّان نواوي يصوغ هوية بصرية تتحدث بلغة العالم
في فضاء الصورة المعاصرة، حيث تتقاطع الموضة مع الثقافة، والتقنية مع الهوية، يبرز المصور السعودي ريّان نواوي كأحد الأسماء التي تصوغ اتجاهاً بصريًا جديدًا للمشهد السعودي. بأسلوب يمزج بين التصميم والتحرير، وبين التقنية والفكر، يقود ريان من خلال استوديو Nawawi مسارًا بصريًا جريئًا يرفض الحلول السهلة والكليشيهات، ويؤمن بأن الهوية السعودية ليست ثابتة، بل حية وقابلة للتشكّل. هذا اللقاء يأتي امتدادًا للمقالة المنشورة في عدد يوليو وأغسطس حول المصورين الذين يعيدون تشكيل الوعي الجمالي في السعودية، نسلّط فيه الضوء على المصور ريّان نواوي، الذي يقدّم من خلال عدسته لغة بصرية طموحة تمزج بين المحلّي والعالمي، ويعيد تعريف الهوية السعودية بمعايير تصميمية رصينة. من أعمال استديو nawawi لليوم الوطني السعودي الهوية السعودية ككيان بصري حي حين يُسأل عن كيفية التوازن بين الجذور والنظرة العالمية، يجيب ريّان قائلاً: "الأمر يتعلق بصياغة لمسة محلية بمعايير عالمية. هو أشبه بترجمة ثقافتنا إلى لغة بصرية يمكن لأي شخص، في أي مكان، أن يتواصل معها. لا أرى الهوية السعودية كشيء ثابت، بل ككيان حي—بصري، عاطفي، وقابل للتكيّف." هذه الفلسفة تنعكس في كل تفصيل من أعماله، حيث يتعامل مع الهوية بنفس الأدوات التي يصمم بها علامة تجارية: الوضوح، النية، والعمق. يريدها أن تكون متجذّرة دون أن تُقيَّد، وعالمية دون أن تُفرَّغ. التراث كمادة خام لإعادة البناء في أعماله يحول ريّان التراث إلى نقطة انطلاق نحو خيال بصري جديد. يوضح: "أنا لا أسعى لتكرار التراث، بل لبنائه من جديد. أبحث عن طرق لتطويره بصريًا باستخدام أدوات أو تقنيات حديثة. قد يعني ذلك إعادة التفكير في القصّات، أو دمج مرجعيات غير متوقعة، أو استخدام وسائل رقمية لتغيير النظرة إليه." بالنسبة له، التراث ليس النهاية، بل مادة خام لابتكار ما لم يكن. يقول نواوي:" لدينا شغف، ومواهب تبتكر، وأفكار جريئة، وحكايات لم تُروَ بعد" الإبداع كبيئة عمل لا كفكرة مجردة في قلب استوديو نوّافي، لا تدور الأمور حول إلهام فردي، بل حول فريق يعمل بروح جماعية تُغذّيها الأسئلة لا الأجوبة. يقول: "نركّز على خلق مساحة تتحرك فيها الأفكار بسرعة... نحفّز المخاطرة الإبداعية، لكن نوفّر أيضًا بيئة آمنة للتجريب بدون ضغوط. نبتكر نماذج أولية باستمرار، ونعمل عبر تخصصات مختلفة. الأمر ليس في رفع الصوت، بل في وضوح النية." هذا المناخ الإنتاجي مرن لكنه مركز، يستند إلى فضول دائم لا إلى استجابة لحظية. الذكاء الاصطناعي... أداة لا بديل ضمن مشاريع مثل Nawawi Imaging وLast Studio on Earth، يُدمج ريّان التقنية ضمن نسيج العمل الفني، دون أن يفقده روحه. يقول: "الذكاء الاصطناعي سيغيّر كيف نُنتج، لكنه لن يغيّر لماذا نُنتج. ما يمنح العمل قيمة لا يزال يأتي من الإنسان—من الذوق، والحدس، والإدراك الثقافي." مستقبل الصورة، كما يراه، سيكون هجينًا — آلة وإنسان، لكن الفكرة تبقى هي المحرك الأساسي لكل شيء. المشهد البصري السعودي: بدايات تحتاج تراكمًا عن تقييمه للمشهد الحالي لتصوير الأزياء في السعودية، يرى ريّان أن الإمكانيات موجودة، لكن الطريق يتطلب كثافة إنتاج وجرأة في الرؤية، يوضح قائلاً: "لدينا شغف، ومواهب تبتكر، وأفكار جريئة، وحكايات لم تُروَ بعد، لكن نحتاج للاستمرار في التجريب، والإنتاج بكثافة، والتركيز على توجّه إبداعي أقوى." وبنبرة واضحة يختم: "تصوير الأزياء السعودي لن يصبح مرجعًا عالميًا عبر محاكاة الآخرين، بل من خلال خلق لغة بصرية جديدة كليًا."


مجلة هي
منذ 2 ساعات
- مجلة هي
مستقبل ثقافي يعكس أصالة التراث وروح الابتكار.. مذكرة تفاهم بين فنون التراث وجمعية الأزياء
تحت شعار: "معاً، نبني مستقبلًا ثقافيًا يعكس أصالة التراث وروح الابتكار".. وفي خطوة جديدة نحو تعزيز الثقافة المحلية وتمكين الإبداع، وقّعت فنون التراث مذكرة تفاهم استراتيجية مع جمعية الأزياء، لتفتح آفاقاً جديدة للتعاون عبر مشاريع مشتركة تسهم في تحقيق تنمية ثقافية مستدامة، وتمهّد لمرحلة جديدة في رسم ملامح مستقبل الأزياء السعودية. توقيع مذكرة تفاهم بين فنون التراث وجمعية الأزياء توقيع مذكرة التفاهم بين الأميرة نورة الفيصل والأستاذة لولوه الشقحاء وقّعت فنون التراث مذكرة تفاهم مع جمعية الأزياء، وذلك بهدف تطوير وتنفيذ مبادرات ثقافية واجتماعية تُسهم في إبراز هوية المملكة ودعم الفنون المحلية، من خلال برامج ومشاريع مشتركة ذات أثر إيجابي ومستدام. وجاء توقيع مذكرة التفاهم ضمن سلسلة "حوارات اظلال"، التي يحتضنها مقر الجمعية بمدينة الرياض، وهي المذكرة التي جمعت بين الأميرة "نورة الفيصل" المؤسسة والمديرة التنفيذية لمركز "فنون التراث" Art of Heritage ومؤسسة منصة "أظلال"، والأستاذة "لولوه الشقحاء" الرئيس التنفيذي لجمعية الأزياء السعودية. نقطة التقاء الرؤى والأهداف بين فنون التراث وجمعية الأزياء خطوة جديدة نحو تعزيز الثقافة المحلية وتمكين الإبداع وتمثل مذكرة التفاهم هذه نقطة التقاء للرؤى والأهداف بين جهتين رائدتين، تشتركان في الإيمان بأهمية الثقافة كقوة ناعمة لتعزيز الهوية الوطنية، وتمكين المبدعين السعوديين، وفتح آفاق عالمية للفنون المحلية، حيث تلتقي رؤية جمعية الأزياء الرامية إلى قيادة قطاع الأزياء نحو الإبداع والتميز والاستدامة، وتعزيز دوره التنموي في الاقتصاد السعودي، وإبراز الهوية الثقافية على الصعيدين المحلي والعالمي، مع سعي "فنون التراث" لـ " تراث تنتمي إليه" نحو الإلهام والتمكين لإبراز جمال التراث بتفاصيله الحِرفية وأزياءه الراقية. ومثلت هذه المذكرة والتي تأتي ضمن مبادرة "حاضنة الثقافة" التي أطلقتها وزارة الثقافة مؤخرا للإسهام في تمكين المنظمات الثقافية غير الربحية والمبادرات الثقافية الإستراتيجية، إحدى أبرز مخرجات سلسلة "حوارات أظلال" التي احتضنتها جمعية الأزياء، والتي تهدف إلى تبادل الرؤى والأفكار حول مستقبل صناعة الأزياء والحِرف السعودية، وتعزيز الروابط بين الخبراء والمبدعين المهنيين، والتي تعد خطوة استراتيجية مهمة.. فهي لا تمثل حوارات فحسب، بل تمثل رسم ملامح قاعدة معرفية للمستقبل. خطوة جديدة نحو تعزيز الثقافة المحلية وتمكين الإبداع يعد توقيع فنون التراث لمذكرة التفاهم مع جمعية الأزياء، خطوة جديدة نحو تعزيز الثقافة المحلية وتمكين الإبداع، حيث تهدف هذه الشراكة إلى تعزيز الثقافة المحلية والمساهمة في تنمية المجتمع، وتطوير وتنفيذ مبادرات ثقافية واجتماعية تُسهم في إبراز هوية المملكة ودعم الفنون المحلية، من خلال برامج ومشاريع مشتركة ذات أثر إيجابي ومستدام، تحت شعار "معاً، نبني مستقبلاً ثقافياً يعكس أصالة التراث وروح الابتكار". وتشمل الاتفاقية البنود التالية: مذكرة تفاهم بين فنون التراث وجمعية الأزياء - تطوير وتنفيذ برامج ومبادرات ثقافية واجتماعية. - تعزيز الهوية الثقافية للمملكة. - العمل على مشاريع مشتركة تعكس الشراكة الاستراتيجية بين الطرفين. فيما تتضمن مجالات التعاون، المجالات التالية: - إطلاق مشاريع ثقافية واجتماعية تخدم المجتمع وتعكس هوية المملكة. - تطوير برامج تدعم الفنون والثقافة المحلية من خلال مبادرات إبداعية. - تنفيذ مبادرات مشتركة تسهم في تحقيق تنمية ثقافية مستدامة. الصور من حساب جمعية الأزياء.


مجلة هي
منذ 2 ساعات
- مجلة هي
الرياض تعزف على كل الأوتار: نهاية أسبوع استثنائية بين الإيقاعات المحلية والعالمية
في مشهد يفيض بالحيوية ويجمع بين التنوع الثقافي والتجارب الفنية، تتحول الرياض خلال نهاية الأسبوع إلى مسرح نابض بالحياة، حيث تتعانق الإيقاعات المحلية مع الأنغام العالمية، من الفعاليات الثقافية والعروض الفنية الحية التي ترضي جميع الأذواق إلى الحفلات الموسيقية التي تلهب حماس الجمهور، تثبت العاصمة السعودية مجددًا أنها وجهة الترفيه الأولى في المنطقة، ببرنامج استثنائي ينثر البهجة في كل زاوية من زواياها.. فلنتعرف على أبرز هذه العروض والحفلات التي تحتضنها الرياض خلال نهاية الأسبوع. ختام عروض مهرجان الرياض لموسيقى الأفلام ختام عروض مهرجان الرياض لموسيقى الأفلام تختتم الهيئة الملكية لمدينة الرياض خلال عطلة نهاية الأسبوع عروض النسخة الثانية من مهرجان الرياض لموسيقى الأفلام، بعرض فريد للفيلم العالمي Pirates of the Caribbean: The Curse of the Black Pearl، حيث تُعرض نسخة الفيلم الشهيرة على الشاشة، بينما تعزف الأوركسترا الحيّة مقطوعة He's a Pirate الأسطورية، لتمثل تجربة متميزة حيث تتناغم الصورة مع الموسيقى الحيّة، بهدف تعميق تقدير الجمهور للأبعاد الموسيقية في الأفلام، عبر تجربة فنيّة تتمثل في عروض أفلام عالمية تؤدّى خلالها الموسيقى الحيّة بشكل مباشر، وكذلك عرض مقطوعات أوركسترالية حيّة لمؤلفين عالميين، ويُعدّ المهرجان الذي تحتضنه القاعة الحمراء بجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، والذي شهد حضورا واسعا من صنّاع الموسيقى والمخرجين والسينمائيين والمهتمين من داخل المملكة وخارجها، جزءًا من مبادرات الهيئة الملكية لمدينة الرياض التي تسعى لإثراء خيارات الترفيه والثقافة لسكان العاصمة وزوّارها، وترسيخ مكانة الرياض محطة عالمية للفنون والثقافة. "ترحال" أضخم عرض أدائي مسرحي في المملكة ترحال أضخم عرض أدائي مسرحي في المملكة في سياق الجهود التي تبذلها وزارة الثقافة لتوفير خيارات فنية وإبداعية مرموقة للجمهور المحلي، تُعزز مكانة المملكة كونها وجهة ثقافية فريدة، تأتي عروض النسخة الثانية من العرض الأدائي "ترحال"، الذي تنظّمه الوزارة في موقع "ميادين" بمحافظة الدرعية، ويستمر حتى 25 من الشهر الجاري، والذي يعد أضخم عرض أدائي مسرحي في المملكة، والذي يجمع عناصر الطبيعة والتقنيات المسرحية الحديثة، ليقدم عرضًا استعراضيًا مبتكرًا يستلهم مكونات التراث الوطني، ويغوص في عمق الهوية السعودية عبر قصة مشوّقة، ويستوحي العرض مشاهده من المناظر الطبيعية الخلّابة في المملكة، وبدمجها بتقنيات ضوئية وبصرية معاصرة، إلى جانب لوحات فنية مستلهمة من التراث الموسيقي، والفنون الأدائية، والحرف اليدوية، والأزياء التقليدية، وفنون الطهي الأصيلة، كما يتضمن العرض محتوى فنيًا بصريًا تفاعليًا، وإسقاطات ضوئية تعكس الثقافة السعودية، وتأثيرات حسية وصوتية، وعروضًا بهلوانية مشوّقة تقام على خشبة المسرح وفي الهواء، على أنغام صهيل الخيل، ومجسّمات تراثية تجسّد الطبيعة السعودية. عروض موسيقية في فعاليات صيف الزلال بالدرعية عروض موسيقية في فعاليات صيف الزلال بالدرعية تتواصل في حي البجيري بمحافظة الدرعية فعاليات "صيف الزلال"، التي تنظم أسبوعيًا يومي الخميس والجمعة، وتستمر حتى 30 أغسطس المقبل، ضمن إطار جهود تعزيز الأنشطة الترفيهية والثقافية، وتقديم تجارب نوعية تلائم مختلف الفئات العمرية، ويهدف برنامج الفعاليات إلى توفير تجربة صيفية متكاملة تتناغم مع الطابع الثقافي للدرعية، إذ يشمل أنشطة متنوعة تقام في المساحات الداخلية والخارجية لموقع الفعالية، من بينها عروض موسيقية، وتجارب حية في فنون الخط العربي، ورسومات الحناء التقليدية والعصرية، إضافة إلى أنشطة تفاعلية للأطفال، مع تجديد مضمون الفعاليات أسبوعيًا لتعزيز عنصر التنوع وتحفيز الزوار على تكرار الزيارة، ويعد المشروع أحد أبرز المشاريع الحديثة في حي البجيري التاريخي، ويقع في موقع حيوي بجوار حي الطريف المدرج ضمن قائمة التراث العالمي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، وعلى مقربة من وادي حنيفة ومطل البجيري، ما يمنحه بعدًا ثقافيًا وطبيعيًا يُسهم في رفع جاذبيته، فيما يستهدف المشروع الزوار من داخل المملكة وخارجها، عبر بيئة ترفيهية وثقافية متكاملة تجسد هوية الدرعية وتعكس ملامحها التاريخية والحضارية. ختام حفلات آفتر من مدل بيست حفلات آفتر من مدل بيست ضمن سلسلة حفلات آفتر المصاحبة لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، تُقام واحدة من أبرز السهرات الموسيقية خلال نهاية الأسبوع في الرياض، مع وصول مهرجان AFT_r للأسبوع الرابع والأخير، واستعداد مدل بيست لاحتفالية أخيرة تتوج بها نهاية موسم حافل بالموسيقى واللحظات الاستثنائية التي استضافت مزيج مميز من المواهب العالمية والإقليمية والمحلية، حيث تقام الحفلة الأخيرة يوم الخميس 7 أغسطس الجاري، من خلال لاين أب يحييه نخبة من النجوم العالميين وهم: فرقة بلاك آيد بيز، والثلاثي الالكتروني ميدوزا، والموهبة السعودية الصاعدة "شنكوتي"، لتقديم تجارب غامرة ونابضة بالحيوية في احتفالية تُتوَّج بها نهاية موسم موسيقي لا يُنسى. إيقاعات متنوعة بحفل سبيس موشن ونخبة من المواهب المحلية بي كي آر من المواهب المحلية المشاركة في حفل سبيس موشن ضمن الأمسيات الموسيقية الممتعة في نهاية الأسبوع في الرياض، تأتي ليلة استثنائية من إيقاعات أفرو هاوس إلى موسيقى التكنو هاوس، كلها مغلفة بسحر الدي جي العالمي سبيس موشن، وبمشاركة نخبة من الفرق والمواهب السعودية المتميزة، وهم: بي كي آر BKR، إنجيتر IGNITER، كريس KRIIS، وسيلفيو سعادة SILVIO SAADE، وذلك من خلال ليلة مثيرة مليئة بالعروض الحية والألحان والايقاعات الموسيقية الممتعة، التي تقدمها إيفوريا وتحتضنها المدينة الإعلامية السعودية "شماس" يوم الجمعة 8 أغسطس الجاري. الصور من حسابات الجهات المنظمة والفنانين المشاركين.