
إسبانيا: لا نسمح للسفن التى تحمل سلاحا لإسرائيل بالوقوف فى موانئنا
وقال ألباريس: "يجب أن نضع حدًا للحرب على غزة ونحتاج لوقف فورى لإطلاق النار»، مشددًا على أنه لا يمكن الاستمرار فى صرف النظر عن انتهاكات حقوق الإنسان".
وأضاف: "لا نسمح للسفن التى تحمل السلاح لإسرائيل بالوقوف فى موانئنا وندعم تشريعات الاتحاد الأوروبى بشأن المنتجات القادمة من المستوطنات غير الشرعية"، مشيرا إلى أن "الاتحاد الأوروبى يؤمن بحل الدولتين"، مقترحًا تعليق أى عملية بيع للأسلحة لإسرائيل، مؤكدًا أن مدريد تلتزم بأحكام محكمة العدل بـ لاهاى والجنائية الدولية وسنحترم القوانين الدولية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

bnok24
منذ 5 ساعات
- bnok24
اليورو عند أعلى مستوى منذ نحو أربع سنوات مقابل الدولار
اليورو عند أعلى مستوى منذ نحو أربع سنوات مقابل الدولار اتجه اليورو نحو أعلى مستوى له منذ ما يقرب من أربع سنوات اليوم الخميس بينما حافظ الين على مكاسبه في أعقاب تقدم في اتفاقات التجارة بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين الرئيسيين لتتحسن معنويات السوق. وتجاهلت العملات في الغالب أنباء تفيد بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيزور مجلس الاحتياطي الاتحادي اليوم الخميس. وانتقد ترامب رئيس المجلس جيروم باول كثيرا بشأن عدم خفض أسعار الفائدة. ولم يتضح بعد ما إذا كان ترامب سيجتمع مع باول أم لا. وتراقب الأسواق عن كثب مفاوضات الرسوم الجمركية المختلفة. وقال دبلوماسيان أوروبيان أمس الأربعاء إن الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة بصدد إبرام اتفاق تجاري قد يشمل تعريفات أمريكية أساسية بنسبة 15% على سلع الاتحاد الأوروبي وإعفاءات محتملة. جاء ذلك في أعقاب الاتفاق التجاري الذي أبرمته واشنطن مع طوكيو ويشمل خفض الرسوم الجمركية على السيارات اليابانية وإعفاء من رسوم جديدة على سلع أخرى مقابل حزمة استثمارات وقروض بقيمة 550 مليار دولار. وتفاعلت الأسواق العالمية مع أحدث التطورات بشكل إيجابي وارتفعت الأصول التي تنطوي على مخاطر وأقبل المستثمرون على بيع الدولار. وارتفع الدولار الأسترالي إلى أعلى مستوى له في ثمانية أشهر عند 0.66135 دولار أمريكي اليوم الخميس. واستقر اليورو عند 1.1776 دولار ليحوم بالقرب من أعلى مستوى له عند 1.1830 دولار الذي سجله في وقت سابق من هذا الشهر، ويعد أقوى مستوى له منذ أكثر من ثلاث سنوات. وقالت محللون إن 'هذه الأطر التجارية المتفق عليها بين الولايات المتحدة والاقتصادات الكبرى إيجابية بالتأكيد بالنسبة لمعنويات المخاطرة'. وأضافت 'توقعنا في الواقع خطر دخول الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في مواجهة… لكن يبدو أن هذا الخطر تبدد'. ومقابل الين، انخفض الدولار 0.3% إلى 146.01 مواصلا هبوطه أمام العملة اليابانية للجلسة الرابعة على التوالي. وفي حين عززت أخبار الاتفاق التجاري الأسهم المحلية، فإن استمرار حالة الضبابية السياسية في اليابان حدت من مكاسب الين. واستقر الجنيه الإسترليني عند 1.3581 دولار بعد أن ارتفع 0.36% في الجلسة الماضية. وتراجع مؤشر الدولار تراجعا طفيفا إلى 97.15، في حين ارتفع الدولار النيوزيلندي 0.11% إلى 0.6053 دولار. وفضلا عن المفاوضات التجارية، ستركز الأسواق أيضا على قرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة في وقت لاحق من اليوم.


اليوم السابع
منذ 6 ساعات
- اليوم السابع
ماعت لحقوق الإنسان: ما تشهده غزة اليوم ليس مجرد أزمة إنسانية بل جريمة مستمرة
أصدرت مؤسسة ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان تقريرًا خاصًا بعنوان "التجويع كسلاح.. مسؤولية إسرائيل عن الإبادة الجماعية فى قطاع غزة"، يوثق الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والقانون الدولى الإنسانى التى ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلى بحق المدنيين الفلسطينيين، من خلال شهادات مباشرة لضحايا العدوان فى مختلف مناطق القطاع. ويركز التقرير على الأبعاد الحقوقية والإنسانية للحصار المتواصل والهجمات الإسرائيلية، لا سيما ما يتعلق بحرمان السكان من الغذاء، والماء، والرعاية الصحية، والتشريد القسرى، مع رصد معاناة الفئات الأضعف، كالنساء والأطفال والمسنين. كما يتضمن التقرير قسمًا خاصًا بعنوان "أصوات من تحت الحصار"، يُبرز الشهادات المؤلمة التى رواها سكان غزة، فى محاولة لكسر الصمت ولفت أنظار المجتمع الدولى إلى الواقع المأساوى الذى يرزح تحته أكثر من مليونى فلسطيني. وفى هذا السياق صرح أيمن عقيل، الخبير الحقوقى ورئيس مؤسسة ماعت، قائلًا: "أن ما تشهده غزة اليوم ليس مجرد أزمة إنسانية، بل جريمة مستمرة بحق الإنسانية. الحصار الشامل والتجويع المتعمد والهجمات العشوائية على المناطق المدنية تمثل انتهاكًا صارخًا لاتفاقيات جنيف، وتستدعى تحركًا دوليًا فوريًا لتوفير الحماية للمدنيين الفلسطينيين ومحاسبة الجناة". وأكد عقيل، على أن "ما يجرى فى قطاع غزة يمثل انتهاكًا صارخًا لمبادئ القانون الدولى الإنسانى، وخاصة مبدأ التناسب والتمييز فى استخدام القوة، ومبدأ حماية السكان المدنيين. وعلى المجتمع الدولى أن يدرك أن صمته إزاء هذا الحصار الممتد والمجاعات المصطنعة يغذى ثقافة الإفلات من العقاب، ويُعيد إنتاج دوائر العنف فى المنطقة". أما الدكتور شريف عبد الحميد، نائب رئيس مؤسسة ماعت، فأكد أن التقرير يشكّل جزءًا من الجهود التوثيقية التى تبذلها المؤسسة لرصد وتوثيق جرائم الحرب والانتهاكات الجسيمة، وأضاف: "نهدف من خلال هذا التقرير إلى تعزيز المساءلة الدولية، والضغط من أجل فتح تحقيقات جدية أمام آليات الأمم المتحدة والمحاكم الدولية المختصة، والعمل على توفير الإغاثة العاجلة لضحايا النزاع". وأضاف عبد الحميد، إلى أن "الاستهداف الإسرائيلى الممنهج للمزارع، والمنشآت الطبية، وطرق الإمداد، يرقى إلى مستوى جرائم الحرب وفقًا لنظام روما الأساسى، ويعكس نية متعمدة لتجويع المدنيين كوسيلة من وسائل الحرب، وهو أمر تحظره اتفاقيات جنيف بشكل قاطع. وإن الوقت قد حان لتفعيل الآليات الدولية، بما فى ذلك المحكمة الجنائية الدولية، لضمان مساءلة مرتكبى هذه الانتهاكات الجسيمة". وقد اختتم التقرير بتوصيات حقوقية واضحة، موجّهة إلى مجلس حقوق الإنسان، وآليات الأمم المتحدة، والدول الأطراف فى اتفاقيات جنيف، والمجتمع الدولى عمومًا، تدعو إلى الوقف الفورى لإطلاق النار، ورفع الحصار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون قيود، وتفعيل أدوات المحاسبة الدولية. تأتى هذه الخطوة ضمن حملة حقوقية تقوم بها مؤسسة ماعت، فى إطار التزامها بمناصرة الضحايا، وتعزيز العدالة والكرامة الإنسانية فى مناطق النزاع.


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- اليوم السابع
"بوليتيكو": الاتحاد الأوروبي يسعى لاتفاق تجاري مع واشنطن بفرض تعريفة 15%
كشفت مجلة "بوليتيكو" في نسختها الأوروبية، اليوم الأربعاء عن أن الاتحاد الأوروبي يعتزم التوصل إلى اتفاق تجاري مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على غرار الصفقة المبرمة مع اليابان، تتضمن فرض تعريفة أساسية بنسبة 15% على السلع الأمريكية. ومع ذلك، أفادت المجلة، في سياق تقرير لها، أن الاتحاد يؤكد استعداده لاتخاذ "إجراءات انتقامية واسعة" إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق بحلول الأول من أغسطس المقبل، وفقًا لدبلوماسيين أوروبيين مطلعين على المفاوضات. وذكر ثلاثة دبلوماسيين تحدثوا إلى "بوليتيكو"، بشرط عدم الكشف عن هويتهم، أن الاتحاد الأوروبي يجهّز خطتين للرد حال انهيار المحادثات، الأولى تفضي بفرض تعريفات جمركية على واردات أمريكية بقيمة 93 مليار يورو، ومن المتوقع أن يصوّت ممثلو الدول السبع والعشرين الأعضاء في الاتحاد على هذا الإجراء غدا /الخميس/، مع توقعات بالحصول على دعم واسع. أما الخطة الثانية فتتمحور حول تفعيل أداة مكافحة الإكراه (Anti-Coercion Instrument)، وهي آلية تسمح للاتحاد الأوروبي بفرض إجراءات عقابية إضافية، قد تشمل استهداف الخدمات الرقمية والمالية الأمريكية، إذا اعتُبر أن الولايات المتحدة تمارس ضغوطًا اقتصادية غير مبررة. وبحسب أربعة دبلوماسيين، من بينهم الثلاثة الذين تحدثوا مسبقا، يسعى الطرفان إلى التوصل إلى اتفاق شبيه بالذي وقعته واشنطن مع طوكيو، بحيث يتم خفض التعريفة على السيارات وقطع الغيار من 25% إلى 15%، فيما لا تزال قطاعات الصلب والألومنيوم قيد التفاوض. كما طُلب من سفراء الاتحاد الأوروبي الاستعداد للعمل خلال عطلة أغسطس إذا استدعت الظروف لمتابعة أي تطورات طارئة بشأن الصفقة. وكان ترامب قد أعلن في وقت سابق من اليوم فرض تعريفة 15% على اليابان، بما في ذلك السيارات، في مقابل استثمارات يابانية بقيمة 550 مليار دولار داخل الولايات المتحدة، قبل أن ينشر عبر منصة 'تروث سوشال' رسالة يؤكد فيها أن الدول التي لا تفتح أسواقها بالشكل الكافي ستواجه رسومًا جمركية أعلى، وليس أقل. وأشار وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسينت إلى أن التسهيلات المالية والاستثمارات اليابانية لعبت دورًا محوريًا في إبرام الصفقة مع واشنطن، مشيرًا إلى أن الاتحاد الأوروبي "لن يتمكن من تكرار نفس النموذج بسهولة".