
محكمة أمريكية تقضي بإمكانية إعدام سجين دون تعطيل جهاز تنظيم ضربات القلب المزروع في جسده
ورأت المحكمة العليا في ولاية تينيسي أن اشتراط تعطيل الجهاز سيمثل تدخلا فعليا في تنفيذ حكم الإعدام، وهو أمر لا تملك المحكمة الأدنى سلطة القيام به.
وكانت المسألة محلُّ الخلاف تتعلق بكيفية تفاعل الجهاز المنظم لضربات قلب بلاك عند محاولة الولاية إعدامه بحقنة قاتلة من مادة البنتوباربيتال المخدرة.
وكان القاضي راسل بيركنز من محكمة تشانسري في مقاطعة ديفيدسون قد خلص في وقت سابق إلى أن جهاز تنظيم ضربات القلب المزروع في جسد بلاك من المرجح أن يستمر في صعق قلبه كهربائيا، مما قد يتسبب في ألم غير ضروري ويُطيل عملية الإعدام.
وأمر القاضي الولاية بإبطال عمل الجهاز قبيل تنفيذ حكم الإعدام بفترة قصيرة.
وراعى أمر القاضي احتمال حصول بلاك على وقف لتنفيذ الحكم في اللحظات الأخيرة، وكان من المحتمل أن يؤدي تعطيل الجهاز قبل الموعد بوقت طويل إلى وفاته قبيل صدور حكم كان من شأنه إنقاذه.
المصدر: "أ ب"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 12 ساعات
- روسيا اليوم
"بلومبرغ": مكتب التحقيقات الفيدرالي أخفى اسم ترامب في وثائق قضية إبستين
ونقلت الوكالة عن مصادر مطلعة أنه تم تحرير الوثائق أثناء إعداد مكتب التحقيقات الفيدرالي لها لنشرها محتملا. وبما أن ترامب وآخرين مذكورين في الوثائق كانوا أشخاصا عاديين عند بدء التحقيق الفيدرالي بشأن إبستين عام 2006، تقرر إخفاء أسمائهم. لاحقا، رأى كل من مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل أن نشر هذه الأوراق لن يكون "مناسبا أو مبررا". وأكدت الوكالة أن ذكر الأسماء في الوثائق لا يعتبر دليلا على ضلوع أصحابها في الأنشطة الإجرامية للممول. وفي 6 يوليو الماضي، ذكر موقع أكسيوس" بأن وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي لم يعثرا على أدلة تثبت احتمال ابتزاز إبستين لشخصيات نافذة، أو وجود قائمة عملاء له أو أي تأكيدات حول نظرية اغتياله. من جانبها، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن "قائمة العملاء" التي أشير إليها سابقا من قبل وزيرة العدل — المدعية العامة الأمريكية بام بوندي — غير موجودة. ثم قدمت الوزيرة توضيحات إضافية أفادت بشكل أساسي بأنها عبرت عن كلامها بشكل غير دقيق، وأنها كانت تقصد جميع وثائق قضية إبستين دون تأكيد وجود قائمة عملاء. وفي المقابل، وعد ترامب وأعضاء فريقه خلال حملتهم الانتخابية لعام 2024 بإزالة السرية عن وثائق التحقيق في قضية إبستين وضمان أقصى درجات الشفافية في هذه القضية. المصدر: تاس نفى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في تصريح صحفي مساء الخميس، علمه بما كان يفعله جيفري إبستين مع الفتيات اللواتي أخذهن من منتجعه في مارالاغو بولاية فلوريدا. إذا كان الناس قلقين حقاً بشأن الاتجار الجنسي بالأطفال، فينبغي لهم عدم التعامل معه كأداة سياسية. ماري غرو ليري – Newsweek عثر مكتب التحقيقات الفيدرالي الأمريكي (FBI) على الدقيقة المفقودة من تسجيل الفيديو المتعلق برجل الأعمال الراحل جيفري إبستين. قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إنه أنهى صداقته مع المتحرش بالأطفال جيفري إبستين لأنه "سرق" الضحية القاصر فرجينيا جيفري من منتجعه في مار لاغو بولاية فلوريدا. تم استجواب غيسلين ماكسويل، شريكة الممول الأمريكي جيفري إبستين المدانة في قضايا الاتجار بالقاصرين، وذلك خلال جلسة تحقيق، وفق ما أفادت به صحيفة "ديلي ميل".


روسيا اليوم
منذ 13 ساعات
- روسيا اليوم
المدعي الخاص السابق الذي تولى قضايا متعلقة بترامب يخضع للتحقيق
أطلق مكتب المستشار القانوني الخاص، وهو جهة اتحادية مستقلة في الولايات المتحدة، تحقيقا في حق المدعي الخاص السابق سميث، الذي تولى الملفات القضائية ضد الرئيس ترامب، حسب ما ذكرته صحيفة "نيويورك بوست". وأشارت معلومات الصحيفة، إلى أن سميث يشتبه في أنه انتهك قانون هاتش الذي يحظر على الموظفين العموميين استخدام صلاحياتهم الوظيفية للتأثير على نتائج الانتخابات باستثناء الرئيس ونائب الرئيس وموظفي الإدارة الرفيعي المستوى بما في ذلك التعبير عن دعم مرشحين. وكان سميث، قبل أن يستقيل في يناير 2025، يتولى القضايا المتعلقة بالاتهامات الموجهة لترامب بسوء حفظ الوثائق السرية، وكذلك محاولة نسبت إليه بمحاولة الحفاظ على السلطة في يناير 2021، على الرغم من خسارته في الانتخابات الرئاسية. وفي النهاية، تم إغلاق كلتا القضيتين المفتوحتين ضد ترامب. وكان المبادر في التحقيق هو السيناتور توم كوتون، الجمهوري من ولاية أركنساس، الذي اعتبر نشاط سميث تدخلا في انتخابات 2024، ووجه طلبا إلى مكتب المستشار القانوني الخاص لبدء التحقيق. وقال كوتون: "لقد كانت الأنشطة القانونية لجاك سميث أداة في حملتي الرئيس السابق جو بايدن ونائب الرئيس السابق ومنافسة ترامب في السباق الرئاسي كامالا هاريس. العديد من أفعال سميث لم يكن لها أي مبرر سوى محاولة التأثير على انتخابات 2024، وهذا يخالف القانون الفيدرالي". المصدر: صحيفة "نيويورك بوست" خلص المدعي الخاص الأمريكي جاك سميث، في تحقيق في جهود الرئيس المنتخب دونالد ترامب لعرقلة انتخابات 2020، إلى أن الأدلة التي تم جمعها ضده "كافية للحصول على إدانة" في المحاكمة. قال جي دي فانس نائب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إنه من الواضح أنه لا ينبغي أن يحصل المسؤولون عن العنف خلال أعمال الشغب في الكابيتول على عفو. أعلنت وزارة العدل الأمريكية أن المدعي الخاص الأمريكي جاك سميث الذي كان يحقق مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، قدم استقالته من منصبه بعد أن استكمل عمله في تحقيقين جنائيين. طلبت العدل الأمريكية من محكمة استئناف اتحادية التحرك بسرعة وإبطال أمر القاضي بمنع الكشف عن أي جزء من التقرير الذي أعده المحقق الخاص جاك سميث بشأن الرئيس المنتخب دونالد ترامب.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
ترامب: تقارير الاستخبارات الأمريكية حول تدخل روسيا في الانتخابات أكبر فضيحة بتاريخ البلاد
وكتب ترامب على منصة التواصل الاجتماعي "تروث سوشيال": "الخداع في موضوع تدخل روسيا، روسيا، روسيا، انكشف تماما بشكل مطلق. الحقائق مكتوبة ومُقدمة بوضوح تام. إنها أكبر فضيحة في تاريخ أمريكا". وأضاف ترامب أن المسؤولين عن كل ذلك يجب أن يعاقبوا بشكل جدي وبشدة. في يوليو، نشرت مديرة الاستخبارات الوطنية الأمريكية تولسي غابارد أدلة دامغة على أن إدارة باراك أوباما فبركت مزاعم التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكية عام 2016. وأضافت غابارد أن سلطات الولايات المتحدة ستقدم قريبا المزيد من الأدلة على وجود مؤامرة لتضخيم مسألة التدخل الروسي المزعوم في انتخابات عام 2016. وفي 20 يوليو وجه ترامب الاتهام إلى أوباما بالتزوير في الانتخابات الرئاسية لعام 2016. وأفادت قناة فوكس نيوز بأنه تم العثور على وثائق من الملف المفبرك عن "التدخل الروسي" في غرفة سرية بمكتب التحقيقات الفيدرالي. وذكرت القناة أن الوثائق تحمل الطابع السري، وكان من المقرر إتلافها لاحقا. المصدر: نوفوستي أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن فبركة المعلومات حول التدخل الروسي المزعوم في الانتخابات الأمريكية بمثابة "خيانة" وكان يمكن أن تؤدي إلى مشاكل. تدفع الوثائق التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية حول مراجعة إدارة أوباما لانتخابات 2016، الرئيس دونالد ترامب للمطالبة بمحاكمة عدد من المسؤولين السابقين بمن فيهم سلفه في المنصب.