
زلزال بقوة 5.6 درجات يضرب جزر فيجي
وأفادت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، بأن الزلزال وقع جنوب جزر فيجي، وعلى عمق 535.4 كيلومترًا.
ولم ترد إلى الآن تقارير عن وقوع أضرار مادية أو بشرية جراء الزلزال.
يذكر أن جزر فيجي تقع في منطقة تسمى بـ"حزام النار" بالمحيط الهادئ، وتتعرض من وقت لآخر للعديد من الهزات والزلازل الارتدادية التي تكون قوية في بعض الأحيان.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 13 دقائق
- الشرق الأوسط
السعودية تجمع قادة الجيولوجيا في العالم نحو خريطة موحدة لعلوم الأرض
نظّمت هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، الأربعاء، اجتماعاً افتراضياً موسعاً، جمع قيادات الهيئات ذات الصلة من مختلف دول العالم، لإطلاق مرحلة جديدة من الشراكات الاستراتيجية، التي تهدف لتطوير القدرات، وتسهيل الوصول للبيانات، وتعزيز التميز العلمي. يأتي هذا الاجتماع خطوة تنفيذية مكملة لما تم الاتفاق عليه خلال الجلسة التي عُقدت لقادة القطاع الدولي على هامش أعمال مؤتمر التعدين 2025، الذي شهد حينها حضوراً رفيعاً ومناقشات موسعة حول آفاق العمل الجيولوجي المشترك، وتحديات المرحلة المقبلة، وسبل ابتكار حلول عملية لتقاطع الجيولوجيا مع التنمية المستدامة والطاقة والبيئة. جانب من الاجتماع الافتراضي الذي جمع قيادات هيئات المسح الجيولوجي من مختلف دول العالم (الشرق الأوسط) وشهد الاجتماع إطلاق 3 مجموعات تنسيق دولية متخصصة، تعمل على تقديم المشورة الفنية وقيادة المبادرات الاستراتيجية تتمثل في «مجموعة تطوير القدرات» بقيادة هيئة علوم الأرض بجنوب أفريقيا، وبمشاركة من الهيئة السعودية، و«مجموعة الوصول إلى البيانات»، التي تقودها هيئة المسح الجيولوجي الهندية، بمشاركة من الهيئة السعودية، فيما تمثل «مجموعة إنشاء مركز التميز في الجيولوجيا» بقيادة هيئة المسح الجيولوجي الفرنسية ومشاركة الهيئة السعودية. وتهدف هذه المجموعات إلى رسم خريطة طريق موحدة لمستقبل علوم الأرض من خلال قيادة كل مبادرة استراتيجية وتحقيق أهدافها، وتطوير أطر العمل وتنفيذها بكفاءة، مع إشراك أصحاب المصلحة عالمياً، وتعزيز التعاون الدولي، مع صياغة المقترحات والمخرجات الداعمة للتنمية المستدامة. جانب من الاجتماع الافتراضي لقيادات هيئات المسح الجيولوجي (الشرق الأوسط) ويعكس الاجتماع حجم التحول النوعي في الدور الذي تقوم به السعودية، حيث لم تعد طرفاً مشاركاً في مبادرات الجيولوجيا الدولية فحسب، بل أصبحت اليوم دولة مبادرة، جامعة لقادة القطاع، وموجهة لخطط المستقبل الجيولوجي العالمي، ما يرسخ الدور السعودي في تطوير علوم الأرض وفتح آفاق جديدة للاستثمار والمعرفة عالمياً. يأتي ذلك انسجاماً مع مستهدفات «رؤية السعودية 2030»، التي جعلت من القطاعات الجيولوجية والتعدينية ركيزة اقتصادية، ومحوراً رئيساً لجذب الاستثمارات، وتحقيق تنمية شاملة، تُبنى على العلم والمعرفة والتقنيات الحديثة.


صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
- صحيفة سبق
المملكة تقود تعاونًا عالميًّا في الجيولوجيا عبر اجتماع افتراضي لقادة المسح الجيولوجي من مختلف الدول
نظمت المملكة العربية السعودية، ممثلة في هيئة المساحة الجيولوجية، اجتماعًا افتراضيًّا لقادة هيئات المسح الجيولوجي من مختلف دول العالم، في خطوة تهدف إلى إطلاق مرحلة جديدة من الشراكات الإستراتيجية لتطوير القدرات الجيولوجية، وتسهيل الوصول إلى البيانات، وتعزيز التميّز العلمي. ويأتي هذا الاجتماع امتدادًا لما تم الاتفاق عليه خلال الجلسة الدولية التي عقدت على هامش مؤتمر التعدين 2025، ضمن جهود المملكة الرامية إلى ترسيخ التعاون الدولي في قطاع الجيولوجيا والتعدين. وشهد الاجتماع تدشين ثلاث مجموعات تنسيق دولية متخصصة، تعمل على تقديم المشورة الفنية وقيادة المبادرات الإستراتيجية. تشمل هذه المجموعات: مجموعة تطوير القدرات الجيولوجية بقيادة هيئة علوم الأرض بجنوب أفريقيا وبمشاركة هيئة المساحة الجيولوجية السعودية، ومجموعة الوصول إلى البيانات الجيولوجية بقيادة هيئة المسح الجيولوجي الهندية وبمشاركة الهيئة السعودية، بالإضافة إلى مجموعة إنشاء مركز التميز في الجيولوجيا بقيادة هيئة المسح الجيولوجي الفرنسية وبمشاركة الهيئة كذلك. وتهدف هذه المجموعات إلى رسم خارطة طريق موحدة لمستقبل علوم الأرض، عبر قيادة المبادرات الإستراتيجية وتحقيق أهدافها، وتطوير أطر العمل وتنفيذها بكفاءة، وإشراك أصحاب المصلحة عالميًّا، وتعزيز التعاون الدولي، وصياغة مخرجات داعمة للتنمية المستدامة. ويؤكد تنظيم المملكة لهذا الاجتماع مكانتها الريادية في جمع قادة الجيولوجيا عالميًّا، ودورها المحوري في تطوير علوم الأرض وفتح آفاق جديدة للاستثمار والمعرفة على المستوى الدولي.


صحيفة سبق
منذ 5 ساعات
- صحيفة سبق
"ابن لعبون" يحذر من العشوائية في إعلان المكتشفات الطبيعية: ثروات لا تُقدّر بثمن ويجب حمايتها
أثار اكتشاف جذوع أشجار متحجرة في منطقة حزم الرويس بمحافظة الأفلاج، اهتمامًا واسعًا في وسائل الإعلام ووسائط التواصل الاجتماعي، وهو ما استدعى تحركًا علميًا وتحذيريًا من المختصين، يتقدمهم الأستاذ الدكتور عبدالعزيز بن لعبون، الجيولوجي المعروف ومؤسس ورئيس مجلس إدارة تعاونية "الجيولوجيون السعوديون". وأكد الدكتور بن لعبون أن المملكة تزخر بثروات طبيعية وجيولوجية وتاريخية لا تُقدّر بثمن، سواء في الأفلاج أو غيرها من المناطق، مما يفرض ضرورة التعامل معها بوعي ومسؤولية. وأوضح أن الإعلان عن مثل هذه المكتشفات دون اتباع ضوابط واضحة قد يؤدي إلى تعرّضها للعبث أو السرقة أو حتى التدمير من قبل غير المختصين، ما يُفقدها قيمتها العلمية والبيئية. وأضاف أن الجيولوجيين على دراية بمواقع عديدة تحتوي على أشجار متحجرة، بعضها يعود إلى نحو 280 مليون سنة، مثل متكون الشجراء الذي يعود إلى العصر البرمي المتأخر، وقد قام هو شخصياً باكتشافه وتسميته وتعريفه علمياً. وأشار إلى أن صخور حزم الرويس تُعد أحدث من ذلك زمنيًا، ولا تعود إلى العصر البرمي. كما لفت إلى أن الدكتور صالح أبا الخيل يُعد من أبرز المتخصصين في دراسة النباتات المتحجرة، خصوصاً تلك التي تعود للعصر الترياسي والموجودة في أحجار رمل متكون المنجور وسط المملكة. وشدد بن لعبون على ضرورة اتباع خطوات علمية دقيقة عند اكتشاف أي معلم طبيعي أو أثري، تبدأ بالتثبت من صحة المعلومة، مرورًا بإبلاغ الجهات المختصة، وانتهاءً بالسعي لتحويل الموقع إلى متنزه علمي وسياحي يساهم في التوعية المجتمعية وتعزيز السياحة البيئية والجيولوجية. وحدد الجهات المعنية بالتعامل مع مثل هذه الاكتشافات، وتشمل: هيئة المساحة الجيولوجية، المركز الوطني للغطاء النباتي ومكافحة التصحر، هيئة التراث، الجهات الأكاديمية، وتعاونية "الجيولوجيون السعوديون".