logo
بعد وقف النار.. خسائر الهند وباكستان خلال حرب 2025

بعد وقف النار.. خسائر الهند وباكستان خلال حرب 2025

بوابة الفجر١٠-٠٥-٢٠٢٥

بعد يومين من التصعيد العسكري الخطير بين الهند وباكستان، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم السبت، توصل البلدين الجارين إلى اتفاق لوقف فوري وكامل لإطلاق النار، في خطوة وصفها مراقبون بأنها "فرصة نادرة لتفادي حرب شاملة في جنوب آسيا".
وقال ترامب، في منشور عبر منصة "تروث سوشيال": "بعد ليلة طويلة من المحادثات بوساطة أميركية، يسرني أن أعلن أن الهند وباكستان وافقتا على وقف إطلاق نار كامل وفوري. أهنئ الطرفين على إعمال المنطق والذكاء العالي. شكرًا لاهتمامكم!"
الخسائر بين الهند وباكستان
أولًا: الخسائر الباكستانية
الضحايا المدنيون:
26 قتيلًا (بينهم 7 أطفال) في كشمير الباكستانية وإقليم البنجاب (اليوم الأول).
11 قتيلًا (بينهم طفل) في كشمير الباكستانية (اليوم الثاني).
الإجمالي: 37 قتيلًا مدنيًا.
الإصابات المدنية:
46 مصابًا (اليوم الأول).
56 مصابًا (اليوم الثاني).
الإجمالي: 102 مصابًا مدنيًا.
الأضرار المادية:
تضرر 235 منزلًا، بينها 29 منزلًا دُمر بالكامل.
استهداف 3 قواعد جوية بصواريخ مباشرة.
الخسائر العسكرية:
تدمير 3 مواقع عسكرية هندية على الحدود.
إسقاط 5 طائرات هندية (Su-30، رافال، ميغ-29، طائرة استطلاع، وطائرة دون طيار).
إسقاط 29 طائرة مسيّرة هندية منذ بداية المواجهات.
قصف مواقع عسكرية هندية، بينها مقر قيادة اللواء، مستودع الإمدادات في أوري، بطارية براهموس في ناغروتا، مطارات أودامبور، باثانكوت، وسورات غاره.
الإجلاء:
إجلاء 1014 شخصًا من المناطق القريبة من خط السيطرة.
ثانيًا: الخسائر الهندية
الضحايا العسكريون:
39 قتيلًا من الجيش الهندي.
80 مصابًا (بينهم حالات حرجة).
خسائر الطائرات:
إسقاط 5 طائرات هندية (Su-30، رافال، ميغ-29).
تحطم 3 مروحيات هندية خلال العمليات.
الخسائر المادية:
تضرر منشأتين عسكريتين هنديتين بضربات باكستانية.
استهداف منشآت طبية وتعليمية وقاعدة جوية في ولاية البنجاب الهندية.
ضحايا مدنيون (الشطر الهندي من كشمير):
مقتل مفوض تنمية راج كومار ثابا في قصف استهدف مدينة راجوري.
ثالثًا: الإجراءات العسكرية والمدنية المشتركة
إغلاق جزئي أو كامل للمجال الجوي في البلدين.
إلغاء الرحلات الجوية الدولية والآسيوية من وإلى الهند وباكستان.
إغلاق المدارس في المناطق الحدودية.
إعلان الطوارئ في المستشفيات الواقعة بالمناطق المتضررة.
رابعًا: الردود والتحركات الدبلوماسية
أطلقت الهند عملية "سندور" استهدفت خلالها 9 مواقع داخل الأراضي الباكستانية.
ردّت باكستان بإطلاق عملية "البنيان المرصوص" مستهدفة مواقع عسكرية هندية رئيسية.
تحذيرات دولية متواصلة من تصاعد النزاع وتحوله إلى مواجهة نووية، وسط دعوات أممية لضبط النفس والعودة للحوار.
الاقتصاد في دائرة الخطر
حذّرت المحللة الاقتصادية باولا عطية من تداعيات اقتصادية خطيرة حال اندلاع مواجهة عسكرية مفتوحة بين الهند وباكستان، عقب التصعيد الأخير في كشمير.
وأوضحت عطية أن الهند ستتكبد خسائر مباشرة بنحو 1.14 مليار دولار جراء توقف استخدام الأراضي الباكستانية، إلى جانب 640 مليون دولار من تعطّل الشحنات المتجهة إلى أفغانستان، وخسارة صادرات بقيمة 1.18 مليار دولار إلى باكستان.
كما أشارت إلى أن قطاع السياحة الهندي مهدد بانهيار، حيث أُلغيت 80%-90% من الحجوزات، فيما سجّلت البورصات تراجعات حادة بفعل هروب المستثمرين.
وحذّرت عطية من أن اندلاع حرب شاملة قد يؤدي إلى أزمة اقتصادية عالمية تشمل انهيار الأسواق الآسيوية، ارتفاع أسعار الذهب والنفط، وانهيار الروبية الهندية والباكستانية، إضافة إلى تعطّل سلاسل الإمداد العالمية.
ورغم التصعيد، أكدت عطية أن احتمالات الحرب الشاملة لا تزال منخفضة بفعل الردع النووي، والطموحات الاقتصادية، وضغوط القوى الكبرى لمنع انزلاق المنطقة إلى حرب مفتوحة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مراقبون: هل تعيد بريطانيا تموضعها في السياسة الدولية بينما تقف إدارة ترامب في المساحة الرمادية؟
مراقبون: هل تعيد بريطانيا تموضعها في السياسة الدولية بينما تقف إدارة ترامب في المساحة الرمادية؟

وكالة شهاب

timeمنذ 36 دقائق

  • وكالة شهاب

مراقبون: هل تعيد بريطانيا تموضعها في السياسة الدولية بينما تقف إدارة ترامب في المساحة الرمادية؟

خاص / شهاب لم تعد الاوضاع الميدانية في غزة مجرد ملف "صراع" أو "ردع" كما تسميه إسرائيل، بل أزمة إنسانية عالمية تدفع العالم لإعادة النظر في مواقفه. اذ تتعاظم التحذيرات من كارثة إنسانية مكتملة الأركان، وسط تصاعد حالات المجاعة وانهيار تام في الخدمات الأساسية. وبينما تصرخ الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية مطالبة بإدخال المساعدات، تواجه إسرائيل موجة غضب غير مسبوقة من العواصم الغربية، تقودها لندن وشركاؤها الأوروبيون، في مشهد يهدد بمزيد من العزلة الدولية، ويضع الحكومة الإسرائيلية في مواجهة مفتوحة مع شركاءها التقليديين مناعة إسرائيل تتآكل ويرى مراقبون انه مع دخول بريطانيا وفرنسا وكندا وحتى دول أوروبية أخرى على خط الضغط السياسي، بدأت مناعة إسرائيل الدبلوماسية تتآكل، لتجد نفسها في مواجهة مفتوحة مع المجتمع الدولي، قد تدفعها قريبًا نحو وضع شبيه بالدول المارقة. وبحسب المنظمات الإنسانية الدولية فأن الوضع الإنساني في غزة وصل إلى مرحلة الكارثة. وبحسب آخر تحديث لوزارة الصحة الفلسطينية ، ارتفع العدد الإجمالي للشهداء منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 إلى 53 ألفا و475 شهيدا، فيما بلغ عدد الجرحى 121 ألفا و398 جريحا. وبالامس اندفعت تصريحات شديدة اللهجة، من وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، أمام البرلمان أن "منع دخول الطعام لا يضر حماس، بل يقتل سكان غزة"، واصفًا القرار الإسرائيلي بأنه غير قانوني ويجب إدانته. وأشار إلى أن ما يحدث لا يمكن القبول به تحت أي مبرر أمني، معلنًا بدء إجراءات بريطانية جديدة لمواجهة سياسات الاحتلال. تطور غير مسبوق ويري المراقبون ان هناك في تطور غير مسبوق، حيث أوقفت بريطانيا رسميًا مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة مع إسرائيل، واستدعت سفيرتها في لندن، وفرضت عقوبات على مستوطنين في الضفة الغربية ، وان هذه الإجراءات جاءت نتيجة "الانتهاكات الجسيمة" بحق المدنيين الفلسطينيين، بحسب بيان الحكومي البريطاني. وأكد وزير الخارجية البريطاني أن بلاده تدرس الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين، وأنها تناقش مع الاتحاد الأوروبي تعليق الاتفاقات التجارية مع إسرائيل، بناءً على انتهاك الأخيرة لبنود حقوق الإنسان في اتفاق الشراكة الأوروبية الإسرائيلية. وبحسب المصادر الاعلامية فأن دول أوروبية أخرى انضمت إلى هذا التوجه. في بيان مشترك، حذرت فيه فرنسا، بريطانيا، وكندا من أنها "لن تقف مكتوفة الأيدي أمام الأفعال المشينة" لحكومة نتنياهو، مشيرة إلى أنها تدرس اتخاذ إجراءات ملموسة ما لم تتوقف إسرائيل عن عدوانها وتسمح بدخول المساعدات. وفي خطوة داعمة لهذا التوجه، صرّحت وزيرة الخارجية السويدية بأن بلادها ستدفع داخل الاتحاد الأوروبي باتجاه فرض عقوبات على وزراء إسرائيليين بعينهم، في ضوء الجرائم المرتكبة في غزة. كما أعلنت هولندا عن مبادرة رسمية لإعادة تقييم العلاقات التجارية مع إسرائيل استنادًا إلى التزامات حقوق الإنسان. ويقول المحللون ان ترامب لا يزال في المساحة الرمادية، لا يزال الموقف الأميركي، وتحديدًا إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، أكثر تحفظًا، رغم إبداء بعض المواقف الإنسانية مؤخرًا. فقد صرح ترامب بأنه يجب "مساعدة الفلسطينيين الجوعى"، لكنه لم يذهب إلى مستوى الإجراءات العقابية أو السياسية. ورغم تزايد الانتقادات داخل الحزب الديمقراطي، خصوصًا من الجناح التقدمي، فإن واشنطن لم تتخذ بعد أي خطوة لربط مساعداتها السنوية لإسرائيل (3.8 مليار دولار) بسلوكها العسكري، مما يجعل الموقف الأميركي غير متناغم مع التحرك الأوروبي التصعيدي. سريع وهجومي الرد الاسرائيلى جاء سريعا وهجوميا ففي بيان رسمي لوزارة خارجيتها، اتهمت بريطانيا بأنها "مهووسة بعداء إسرائيل"، معتبرة أن إجراءات لندن تعكس "أجندة سياسية داخلية بريطانية أكثر من كونها موقفًا إنسانيًا". ووصفت تعليق اتفاقية التجارة الحرة بأنه "خطوة غير منطقية تضرب مصالح بريطانيا نفسها"، فيما اعتبرت العقوبات على المستوطنين "خطوة غير مبررة في وقت تحارب فيه إسرائيل الإرهاب"، وفق تعبيرها."، في لهجة تحدٍّ تشير إلى رفض أي مراجعة للسياسات الحالية. وبحسب التقديرات الدولية فإن التحركات البريطانية والأوروبية اليوم تُعدّ نقطة تحوّل في الموقف الغربي من إسرائيل. فبعد عقود من الدعم السياسي والاقتصادي، بدأت هذه الدول تشعر بعبء التواطؤ الأخلاقي مع حرب لا سقف لها، وسط دعوات شعبية متصاعدة لمحاسبة إسرائيل ووقف التعاون معها. وفي ظل هذه المتغيرات، يواجه بنيامين نتنياهو وحكومته اليمينية أكبر عزلة دبلوماسية منذ عقود، في وقت تترنح فيه إسرائيل داخليًا تحت وطأة أزمات اقتصادية، وتململ شعبي، واتهامات بارتكاب جرائم إبادة ممنهجة. ويتوقع المراقبوان أن الأسابيع المقبلة قد تحمل تحولات دراماتيكية، خاصة إذا ما أقدمت أوروبا على تعليق كامل للعلاقات التجارية، أو تم التلويح بعقوبات موسعة. وحتى ذلك الحين، يبقى سكان غزة هم الضحايا الأوائل والأخيرون لحرب طويلة، لا يبدو أن نهايتها تلوح في الأفق.

السعودية تجدد رفضها التهجير القسري أو فرض حلول لا تحقق تطلعات شعب فلسطين
السعودية تجدد رفضها التهجير القسري أو فرض حلول لا تحقق تطلعات شعب فلسطين

بوابة ماسبيرو

timeمنذ 38 دقائق

  • بوابة ماسبيرو

السعودية تجدد رفضها التهجير القسري أو فرض حلول لا تحقق تطلعات شعب فلسطين

قام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود برئاسة، الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء السعودي، اليوم الثلاثاء، في جدة. وفي مستهل الجلسة، أعرب خادم الحرمين الشريفين عن شكره للرئيس الأمريكي دونالد ترمب على تلبية الدعوة بزيارة المملكة العربية السعودية، كما أشاد بما توصلت إليه مباحثاته مع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي؛ من نتائج ستسهم في الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى تاريخي غير مسبوق في العديد من القطاعات الحيوية المهمة، وبما يعزز التكامل الاقتصادي للبلدين الصديقين. ونوّه مجلس الوزراء السعودي في هذا السياق، بما اشتملت عليه القمة السعودية الأمريكية التي عقدت في إطار أول زيارة خارجية له خلال رئاسته الحالية؛ من التوقيع على وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية بين حكومتي البلدين، وإعلان وتبادل اتفاقيات ومذكرات تعاون وتفاهم في مختلف المجالات، مجدداً التأكيد على عزم المملكة توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة الأمريكية في السنوات الأربع القادمة بتخصيص ما يزيد على مبلغ 600 مليار دولار، منها صفقات واستثمارات متبادلة بأكثر من 300 مليار دولار أُعلن عنها في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي. وأوضح وزير الدولة عضو مجلس الوزراء لشؤون مجلس الشورى وزير الإعلام السعودي بالنيابة الدكتور عصام بن سعد بن سعيد، في بيانه عقب الجلسة، أن مجلس الوزراء أشاد بما اشتملت عليه كلمة ولي العهد السعودي خلال القمة الخليجية الأمريكية؛ من مضامين ورؤى شاملة جسدت نهج المملكة القائم على تكثيف التنسيق المشترك، والدفع بالعمل متعدد الأطراف مع الدول الشقيقة والصديقة نحو المزيد من الازدهار والتقدم، والتأكيد على دعم كل ما من شأنه إنهاء الأزمات الإقليمية والدولية ووقف النزاعات بالطرق السلمية. وثمّن مجلس الوزراء السعودي، استجابة الرئيس الأمريكي للمساعي الحميدة التي بذلها ولي العهد السعودي لرفع العقوبات المفروضة على الجمهورية العربية السورية، متطلعًا إلى أن يسهم ذلك في دعم التنمية وإعادة إعمار هذا البلد الشقيق. وجدّد المجلس، ما أعربت عنه المملكة العربية السعودية خلال الدورة العادية الرابعة والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة؛ بشأن رفضها القاطع أي محاولات للتهجير القسري أو فرض حلول لا تحقق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق، إلى جانب التأكيد على ضرورة استدامة وقف إطلاق النار في غزة. وعبر المجلس، عن الإشادة بإنجازات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والعاملين فيه بمناسبة مرور عشر سنوات على تأسيسه؛ مسهمًا بفضل الله عز وجل في تقديم المساعدات للملايين من الفئات المحتاجة في أكثر من (100) دولة.

بولتيكو: مساعي بالكونجرس لعرقلة حصول ترامب على الطائرة القطرية
بولتيكو: مساعي بالكونجرس لعرقلة حصول ترامب على الطائرة القطرية

الزمان

timeمنذ ساعة واحدة

  • الزمان

بولتيكو: مساعي بالكونجرس لعرقلة حصول ترامب على الطائرة القطرية

قالت مجلة بولتيكو، إن رغبة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب فى قبول طائرة فاخرة من قطر قد آثار اضطرابات سياسية فى واشنطن، ما أدى إلى تضارب فى خطوط المواجهة المعتادة فى الكونجرس، حيث يدرس المشرعون اتخاذ إجراء. وأشارت المجلة إلى أن الخطوة التى يريدها ترامب لا تحظى بشعبية كبيرة، فهى بمثابة هدية للديمقراطيين وحساب للجمهوريين، ويشير معارضوها، بمن فيهم من داخل حزب الرئيس ومن أنصار حملة "جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، إلى وجود مخاطر أمنية فى قبول الطائرة، إلى جانب تكاليف على دافعى الضرائب ومخاوف أخلاقية. وذهبت المجلة إلى القول بأن الديمقراطيين يدرسون أدوات لعرقلة الصفقة، مثل إدخال تعديلات على تشريعات الدفاع لعرقلتها. وحتى لو لم يتمكنوا من حشد عدد كاف من الجمهوريين المحبطين للتصويت ضد الرئيس، فإن هذا الجهد قد يحصر الإدارة، ويضغط على قطر، ويدفع الحزب الجمهورى إلى منطقة سياسية صعبة. وتقول بولتيكو إنه سيتعين على البيت الأبيض الآن تحديد ما إذا كانت الطائرة تستحق المخاطرة بسلسلة من عمليات التصويت المتعلقة بها، والتى قد تشعل انقسامات الحزب الجمهوري، وتمنح الديمقراطيين فرصة هجومية قوية قبل انتخابات منتصف المدة المتقلبة. وفيما يتعلق بالسبل التى يمكن للكونجرس أن يعيق بها قدرة ترامب على قبول الطائرة القطرية، قالت الصحيفة إن من بينها إدخال تعديل على قانون تفويض الدفاع الوطنى السنوى بما يمكن أن يعرقل الصفقة أو يحد منها. ويمكن لأعضاء لجان القوات المسلحة طرح هذه الأحكام عندما تقيم اللجان نسخها من مشروع القانون. قد تشكل هذه الصياغة مسار المفاوضات بين مجلسى النواب والشيوخ عند العمل على التوفيق بين مشاريع قوانينهما. وقد تجبر عمليات التصويت فى جميع أنحاء المجلس الجمهوريين على الاختيار بين ولائهم لترامب ومبادئ الأمن القومى الراسخة. وكشف زعيم الأقلية الديمقراطية فى مجلس الشيوخ، تشاك شومر، يوم الاثنين عن مشروع قانون يمنع استخدام طائرة أجنبية لطائرة الرئاسة الأمريكية، واصفًا خطة ترامب بأنها خطر تاريخى على الأمن القومي، يشوبها فساد خفي. ويمنع مشروع القانون البنتاجون من استخدام أى أموال فيدرالية لشراء أو تعديل أو صيانة مثل هذه الطائرة لاستخدام الرئيس.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store