logo
#

أحدث الأخبار مع #Su30

مواجهة بحرية مسلحة بين مسيّرة Magura V5 الأوكرانية وزورق BK-16 الروسي
مواجهة بحرية مسلحة بين مسيّرة Magura V5 الأوكرانية وزورق BK-16 الروسي

الشرق السعودية

timeمنذ 6 أيام

  • علوم
  • الشرق السعودية

مواجهة بحرية مسلحة بين مسيّرة Magura V5 الأوكرانية وزورق BK-16 الروسي

دخلت مسيّرة سطحية بحرية أوكرانية من طراز (Magura V5) ومزودة بصاروخ R-73 في مواجهة بحرية مع زورق هجومي روسي سريع من طراز BK-16 في البحر الأسود. وقد تم توثيق هذا الاشتباك في مقطع فيديو انتشر على نطاق واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي، مسلطاً الضوء على الطبيعة المتغيرة للحرب البحرية، حيث تشكل الأنظمة المسيَّرة تهديداً حقيقياً للأصول البحرية التقليدية، وفق موقع Army Recognition. ويُظهر المقطع بحَّارة روس يحاولون تحييد المسيّرة السطحية البحرية الأوكرانية باستخدام مدافع رشاشة، وقاذفة صواريخ، وبنادق كلاشينكوف، ما يبرز الحاجة المُلحّة لمواجهة المسيّرات البحرية الأوكرانية المتطورة. وتُعد هذه المواجهة جزءاً من سباق تكنولوجي متسارع في البحر الأسود، وتثير تساؤلات جوهرية بشأن مستقبل الحروب البحرية المسيّرة. Magura V5 وتُعد Magura V5 مسيّرة سطحية بحرية (USV)، أوكرانية الصنع، تم تطويرها تحت إشراف مديرية الاستخبارات الرئيسية الأوكرانية، والتي صُمّمت في الأصل للقيام بمهام الاستطلاع والضربات الدقيقة، لكن ذاع صيتها بعد تزويدها بصاروخ R-73 الموجّه بالأشعة تحت الحمراء والمعدل للإطلاق من سطح البحر، ما حوّلها إلى منصة دفاع جوي متنقلة فعّالة. وأُعيد تصميم صاروخ R-73، وهو صاروخ جو-جو قصير المدى من أصل سوفيتي، ليُطلَق من السطح، ما منح Magura V5 قدرة غير مسبوقة على إسقاط الأهداف الجوية. حرب المسيَّرات البحرية في 2 مايو الجاري، تم استعراض هذه القدرات بشكل عملي عندما أسقطت إحدى هذه المسيّرات السطحية البحرية، طائرة مقاتلة روسية من طراز Su-30 بالقرب من نوفوروسيسك، في ما اعتُبر أول عملية إسقاط جوية تنفذها مسيّرة بحرية في التاريخ، بحسب موقع Army Recognition. وجاء تطوير أوكرانيا لمنصة Magura V5 كرد فعل على التفوق البحري الروسي في البحر الأسود في أعقاب اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية عام 2022. وبفضل الاستفادة من أنظمة مستقلة، منخفضة التكلفة نسبياً، وقادرة على المراقبة والهجوم، تمكنت كييف من إرباك، وفي بعض الحالات تحييد، أصول روسية عالية القيمة، حسبما ذكر موقع Army Recognition. ويُعتبر دمج صاروخ R-73 في منصة Magura قفزة نوعية في الحرب البحرية غير المتكافئة، حيث أصبح بإمكان أوكرانيا تهديد الأهداف البحرية والجوية على حد سواء باستخدام نظام واحد ذاتي التشغيل. ورداً على التهديد المتزايد الذي تشكله السفن البحرية الأوكرانية المسيَّرة، زادت روسيا من نشر الزوارق الهجومية السريعة مثل BK-16. الزورق الروسي BK-16 طورت شركة كلاشينكوف BK-16، وهو زورق سريع متعدد الأغراض، قادر على الوصول إلى سرعات تزيد على 40 عقدة، مزود برشاشات عيار 12.7 ملم، وقاذفات قنابل. وخلال اشتباك موثق في 6 مايو الجاري، شوهد زورق BK-16 وهو يناور بسرعة عالية لتفادي وتدمير مسيّرة Magura V5 السطحية البحرية. واستخدم البحَّارة الروس رشاشات ثقيلة، وحتى قاذفة صواريخ محمولة على الكتف في محاولة لتحييد المسيّرة الأوكرانية. وبالرغم من تعطيل السفينة الأوكرانية المسيَّرة، وتدميرها في النهاية، إلا أن الحاجة إلى مثل هذه الإجراءات توضح مستوى التهديد المتزايد الذي تشكله الأنظمة المسلحة المسيَّرة. وفي حين أن أرقام الميزانية الدقيقة لا تزال غير معلنة، تشير التقديرات المستندة إلى مصادر مفتوحة إلى أن تكلفة صاروخ Magura V5، الذي يُقال إنه يقل عن 250 ألف دولار أميركي للوحدة، أقل بكثير من تكلفة الطائرات المأهولة، أو السفن الحربية.

بعد وقف النار.. خسائر الهند وباكستان خلال حرب 2025
بعد وقف النار.. خسائر الهند وباكستان خلال حرب 2025

بوابة الفجر

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

بعد وقف النار.. خسائر الهند وباكستان خلال حرب 2025

بعد يومين من التصعيد العسكري الخطير بين الهند وباكستان، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم السبت، توصل البلدين الجارين إلى اتفاق لوقف فوري وكامل لإطلاق النار، في خطوة وصفها مراقبون بأنها "فرصة نادرة لتفادي حرب شاملة في جنوب آسيا". وقال ترامب، في منشور عبر منصة "تروث سوشيال": "بعد ليلة طويلة من المحادثات بوساطة أميركية، يسرني أن أعلن أن الهند وباكستان وافقتا على وقف إطلاق نار كامل وفوري. أهنئ الطرفين على إعمال المنطق والذكاء العالي. شكرًا لاهتمامكم!" الخسائر بين الهند وباكستان أولًا: الخسائر الباكستانية الضحايا المدنيون: 26 قتيلًا (بينهم 7 أطفال) في كشمير الباكستانية وإقليم البنجاب (اليوم الأول). 11 قتيلًا (بينهم طفل) في كشمير الباكستانية (اليوم الثاني). الإجمالي: 37 قتيلًا مدنيًا. الإصابات المدنية: 46 مصابًا (اليوم الأول). 56 مصابًا (اليوم الثاني). الإجمالي: 102 مصابًا مدنيًا. الأضرار المادية: تضرر 235 منزلًا، بينها 29 منزلًا دُمر بالكامل. استهداف 3 قواعد جوية بصواريخ مباشرة. الخسائر العسكرية: تدمير 3 مواقع عسكرية هندية على الحدود. إسقاط 5 طائرات هندية (Su-30، رافال، ميغ-29، طائرة استطلاع، وطائرة دون طيار). إسقاط 29 طائرة مسيّرة هندية منذ بداية المواجهات. قصف مواقع عسكرية هندية، بينها مقر قيادة اللواء، مستودع الإمدادات في أوري، بطارية براهموس في ناغروتا، مطارات أودامبور، باثانكوت، وسورات غاره. الإجلاء: إجلاء 1014 شخصًا من المناطق القريبة من خط السيطرة. ثانيًا: الخسائر الهندية الضحايا العسكريون: 39 قتيلًا من الجيش الهندي. 80 مصابًا (بينهم حالات حرجة). خسائر الطائرات: إسقاط 5 طائرات هندية (Su-30، رافال، ميغ-29). تحطم 3 مروحيات هندية خلال العمليات. الخسائر المادية: تضرر منشأتين عسكريتين هنديتين بضربات باكستانية. استهداف منشآت طبية وتعليمية وقاعدة جوية في ولاية البنجاب الهندية. ضحايا مدنيون (الشطر الهندي من كشمير): مقتل مفوض تنمية راج كومار ثابا في قصف استهدف مدينة راجوري. ثالثًا: الإجراءات العسكرية والمدنية المشتركة إغلاق جزئي أو كامل للمجال الجوي في البلدين. إلغاء الرحلات الجوية الدولية والآسيوية من وإلى الهند وباكستان. إغلاق المدارس في المناطق الحدودية. إعلان الطوارئ في المستشفيات الواقعة بالمناطق المتضررة. رابعًا: الردود والتحركات الدبلوماسية أطلقت الهند عملية "سندور" استهدفت خلالها 9 مواقع داخل الأراضي الباكستانية. ردّت باكستان بإطلاق عملية "البنيان المرصوص" مستهدفة مواقع عسكرية هندية رئيسية. تحذيرات دولية متواصلة من تصاعد النزاع وتحوله إلى مواجهة نووية، وسط دعوات أممية لضبط النفس والعودة للحوار. الاقتصاد في دائرة الخطر حذّرت المحللة الاقتصادية باولا عطية من تداعيات اقتصادية خطيرة حال اندلاع مواجهة عسكرية مفتوحة بين الهند وباكستان، عقب التصعيد الأخير في كشمير. وأوضحت عطية أن الهند ستتكبد خسائر مباشرة بنحو 1.14 مليار دولار جراء توقف استخدام الأراضي الباكستانية، إلى جانب 640 مليون دولار من تعطّل الشحنات المتجهة إلى أفغانستان، وخسارة صادرات بقيمة 1.18 مليار دولار إلى باكستان. كما أشارت إلى أن قطاع السياحة الهندي مهدد بانهيار، حيث أُلغيت 80%-90% من الحجوزات، فيما سجّلت البورصات تراجعات حادة بفعل هروب المستثمرين. وحذّرت عطية من أن اندلاع حرب شاملة قد يؤدي إلى أزمة اقتصادية عالمية تشمل انهيار الأسواق الآسيوية، ارتفاع أسعار الذهب والنفط، وانهيار الروبية الهندية والباكستانية، إضافة إلى تعطّل سلاسل الإمداد العالمية. ورغم التصعيد، أكدت عطية أن احتمالات الحرب الشاملة لا تزال منخفضة بفعل الردع النووي، والطموحات الاقتصادية، وضغوط القوى الكبرى لمنع انزلاق المنطقة إلى حرب مفتوحة.

هل استفادت الصين من الحرب بين الهند وباكستان؟
هل استفادت الصين من الحرب بين الهند وباكستان؟

الخبر

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الخبر

هل استفادت الصين من الحرب بين الهند وباكستان؟

تصاعد النزاع بين الهند وباكستان في الآونة الأخيرة قد يمنح العالم أول لمحة حقيقية عن أداء التكنولوجيا العسكرية الصينية ضد العتاد الغربي. وحسب ما نقلت قناة "سي إن إن" فقد ارتفعت أسهم شركة AVIC Chengdu Aircraft الصينية بنسبة تجاوزت 40٪ هذا الأسبوع، بعدما زعمت باكستان أنها استخدمت طائرات مقاتلة من طراز J-10C – التي تنتجها الشركة – لإسقاط طائرات حربية هندية، بما في ذلك طائرة "رافال" الفرنسية، خلال معركة جوية يوم الأربعاء. لم ترد الهند على هذه المزاعم الباكستانية أو تعترف بخسارة أي طائرة. وعندما سئل متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية يوم الخميس عن مشاركة الطائرات الصينية، قال إنه غير مطلع على الوضع. ومع ذلك، باعتبار الصين المورد الرئيسي للأسلحة لباكستان، فمن المرجح أنها تراقب عن كثب أداء أنظمتها العسكرية في القتال الحقيقي. ولم تخض الصين حرباً كبيرة منذ أكثر من أربعة عقود، لكنها في ظل قيادة شي جين بينغ، أسرعت في تحديث قواتها المسلحة، مستثمرةً موارد كبيرة في تطوير الأسلحة المتقدمة والتكنولوجيا الحديثة. كما امتد هذا التحديث إلى باكستان، التي وصفتها بكين مراراً بأنها "الأخ الحديدي الصلب". وخلال السنوات الخمس الماضية، قدمت الصين 81٪ من واردات باكستان من الأسلحة، وفقاً لبيانات من معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (SIPRI). تشمل هذه الصادرات مقاتلات متقدمة، وصواريخ، ورادارات، وأنظمة دفاع جوي، والتي يقول الخبراء إنها ستلعب دوراً محورياً في أي صراع عسكري بين باكستان والهند. وقد تم تطوير بعض الأسلحة الباكستانية بالاشتراك مع شركات صينية أو بنيت باستخدام التكنولوجيا والخبرة الصينية. كما شاركت القوات المسلحة الصينية والباكستانية في تدريبات مشتركة متطورة بشكل متزايد، تشمل محاكاة قتالية وتبادل الطواقم. ومنذ الاستقلال عن بريطانيا عام 1947، خاضت الهند وباكستان ثلاث حروب بسبب كشمير. خلال الحرب الباردة، دعم الاتحاد السوفيتي الهند، بينما دعمت الولايات المتحدة والصين باكستان. الآن، يلوح في الأفق عصر جديد من التنافس بين القوى العظمى على خلفية هذا الصراع الطويل بين الجارتين النوويتين. رغم سياسة الهند التقليدية في عدم الانحياز، فقد اقتربت تدريجياً من الولايات المتحدة، التي تسعى لتعزيزها كقوة مضادة للصين في آسيا. وقد زادت الهند من مشترياتها العسكرية من أمريكا وحلفائها، بما في ذلك فرنسا والكيان الصهيوني، وقللت من اعتمادها على الأسلحة الروسية. من جانبها، عمّقت باكستان علاقاتها مع الصين، فأصبحت "شريكاً استراتيجياً"، وعضواً رئيسياً في مبادرة الحزام والطريق الصينية. ووفقاً لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، قدمت الولايات المتحدة والصين كلاً منهما نحو ثلث واردات باكستان من الأسلحة في أواخر العقد الأول من الألفية، لكن باكستان توقفت عن شراء الأسلحة الأمريكية مؤخراً، واعتمدت بشكل متزايد على الأسلحة الصينية. وعبرت الصين عن أسفها للهجمات العسكرية الهندية ضد باكستان، ودعت إلى الهدوء وضبط النفس. وقبل التصعيد الأخير، أعرب وزير الخارجية الصيني وانغ يي عن دعم بلاده لباكستان. وبعد أسابيع من التوترات المتصاعدة إثر هجوم قُتل فيها 26 سائحاً هندياً في كشمير، شنت الهند هجمات صاروخية في وقت مبكر من صباح الأربعاء، استهدفت بها بنى تحتية وصفتها بـ"الإرهابية" في باكستان وجزء كشمير الذي تديره باكستان. ويعتقد محللون أن هذه الضربات نفذت باستخدام طائرات "رافال" الفرنسية وطائرات Su-30 الروسية. في المقابل، تحدثت باكستان عن نصر جوي كبير، زاعمة أن مقاتلاتها من طراز J-10C أسقطت خمس طائرات هندية، منها ثلاثة من نوع "رافال"، خلال معركة جوية دامت ساعة وشاركت فيها 125 طائرة على مدى أكثر من 160 كيلومتراً. رغم أن الهند لم تعترف بخسارة أي طائرة، ولم تقدم باكستان دليلاً مباشراً، إلا أن مصدر في وزارة الدفاع الفرنسية أكد لـ "سي إن إن" فقدان طائرة "رافال" واحدة على الأقل. واحتفل القوميون والعسكريون الصينيون على وسائل التواصل الاجتماعي بما اعتبروه نصراً للأنظمة الصينية. وتصنف J-10C كطائرة متعددة المهام – مثل الرافال – لكنها أقل تطوراً من الجيل الخامس مثل J-20 الصينية أو F-35 الأمريكية. وقد سلّمت الصين أول دفعة من النسخة التصديرية J-10CE إلى باكستان عام 2022. كما تشغّل القوات الجوية الباكستانية أسطولاً كبيراً من طائرات F-16 الأمريكية، لكن نسخها تعود إلى أوائل العقد الأول من القرن الحالي، مقارنة بإصدارات مطورة حالياً لا تستطيع باكستان الوصول إليها. وتتميز الطائرات الصينية J-10CE وJF-17 Block III بوجود رادارات حديثة من نوع AESA، ما يمنحها تفوقاً نسبياً. وحسب محلليين فإن تأكيد إسقاط طائرات هندية سيمثل دفعة كبيرة لصناعة السلاح الصينية، خاصة في دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا التي لا يمكنها الوصول لأحدث التكنولوجيا الغربية.

بالأرقام.. خسائر الهند وباكستان في "أول أيام الحرب"
بالأرقام.. خسائر الهند وباكستان في "أول أيام الحرب"

الدستور

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

بالأرقام.. خسائر الهند وباكستان في "أول أيام الحرب"

في تصعيد مفاجئ ومقلق، اندلعت اشتباكات عسكرية عنيفة بين الهند وباكستان مع الساعات الأولى من صباح اليوم الأربعاء، إثر إطلاق نيودلهي عملية عسكرية أطلقت عليها اسم "عملية سندور"، استهدفت من خلالها تسعة مواقع داخل الأراضي الباكستانية، بدعوى أنها بنى تحتية لجماعات مسلحة مسؤولة عن هجوم سابق في كشمير الهندية. وبينما تتصاعد المخاوف الدولية من اتساع رقعة الصراع بين البلدين النوويين في جنوب أسيا، بدأت تتضح ملامح حصيلة اليوم الأول من الحرب، حيث توالت الانباء عن خسائر بشرية ومادية من الجانبين. خسائر باكستان في «أول أيام الحرب» وفقا للسلطات الباكستانية، قتل 26 مدنيا بينهم 7 أطفال، نتيجة القصف الجوي والصاروخي الهندي على مناطق في كشمير الباكستانية وإقليم البنجاب. كما أصيب 46 مدنيًا آخرون، نُقل معظمهم إلى مستشفيات مظفر آباد وراولاكوت، نتيجة انهيار مبانٍ سكنية ومبانٍ حكومية، حسب صحيفة Dawn الباكستانية. وإلى جانب الخسائر البشرية، تم تدمير 3 مواقع عسكرية حدودية بفعل الغارات الهندية، بحسب بيان رسمي من الجيش الباكستاني نقلته رويترز. كما تم إسقاط 5 طائرات هندية، منها مقاتلتان من طراز Su-30 وطائرة استطلاع بدون طيار، حسب بيان صادر عن العلاقات العامة العسكرية الباكستانية، نقلته شبكة سي إن إن. خسائر الهند في «أول أيام الحرب» بحسب تقارير إعلامية هندية، قتل 39 جنديًا هنديًا خلال اشتباكات مباشرة وقصف صاروخي من باكستان استهدف مواقع عسكرية في جامو وكشمير. و أصيب 80 جنديًا، بعضهم بحالات حرجة، بسبب قصف مدفعي على نقاط تمركز عسكرية هندية، وفقا لصحيفة تايمز أوف إندنيا. كما تحطم 3 مروحيات هندية أثناء تنفيذ عمليات عسكرية في منطقة بارامولا القريبة من خط التماس، إلى جانب تضرر منشأتين عسكريتين في كشمير الهندية جراء قصف صاروخي دقيق من الجانب الباكستاني. ردود الفعل الدولية إزاء الاشتباكات العسكرية بين الهند وباكستان مع تصاعد القصف، دعت الأمم المتحدة وواشنطن وبكين إلى وقف فوري لإطلاق النار، بينما طالبت موسكو بفتح قنوات تواصل دبلوماسي عاجل بين الطرفين. وحذرت مراكز الأبحاث العسكرية من أن أي تصعيد إضافي قد ينقل المعركة إلى مستويات نووية يصعب التحكم بعواقبها. مع تصاعد القصف، وجّهت الأمم المتحدة والولايات المتحدة والصين دعوات عاجلة للطرفين لوقف التصعيد، حيث دعت واشنطن إلى "أقصى درجات ضبط النفس"، بينما عبّرت بكين عن "قلق بالغ من تطورات الوضع بين الدولتين النوويتين". وطالبت موسكو بفتح قنوات تواصل دبلوماسي عاجل بين الطرفين. وفي أول تعليق رسمي، قال متحدث باسم الجيش الهندي إن "الهجمات جاءت ردًا على استفزازات غير مبررة من الجانب الباكستاني"، فيما أكدت وزارة الدفاع الباكستانية أنها "تدافع عن سيادتها في وجه العدوان الهندي المستمر".

لأول مرة في العالم طائرة بدون طيار أوكرانية تطلق صاروخ لإسقاط مقاتلة سو-30
لأول مرة في العالم طائرة بدون طيار أوكرانية تطلق صاروخ لإسقاط مقاتلة سو-30

الدفاع العربي

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الدفاع العربي

لأول مرة في العالم طائرة بدون طيار أوكرانية تطلق صاروخ لإسقاط مقاتلة سو-30

لأول مرة في العالم طائرة بدون طيارأوكرانية تطلق صاروخ لإسقاط مقاتلة سو-30 الروسية أعادت قوات الدفاع الأوكرانية تعريف مفهوم الحرب البحرية الحديثة بإنجازٍ قتاليٍّ هو الأول من نوعه في العالم. ففي 3 مايو 2025. أفاد الموقع الرسمي للاستخبارات الدفاعية الأوكرانية (HUR) أن مقاتلة روسية متعددة المهام من طراز Su-30 Flanker ُمرت فوق البحر الأسود. بصاروخ جو-جو أُطلق من سفينة سطحية مسيّرة (USV). وهي أول حالة مؤكدة لإسقاط طائرة مأهولة بواسطة طائرة مسيّرة بحرية. ووفقًا لتحليل إضافي من موقع 'ذا وور زون' ، تم الاشتباك مع طائرتي Su-30 وإسقاطهما باستخدام صواريخ AIM-9 Sidewinder الأمريكية الموجهة بالأشعة تحت الحمراء. والتي أُطلقت من زوارق Magura-7 الأوكرانية المسيّرة، مما يمثل تطورًا هامًا في الحرب المُسيّرة. أفادت التقارير أن وحدة العمليات الخاصة الأوكرانية نفذت العملية، بالتنسيق الوثيق مع جهاز الأمن الأوكراني (SBU) وقوات الدفاع الأوكرانية. ووقع الاشتباك باستخدام طائرات بدون طيار في المياه الدولية لغرب البحر الأسود، على الأرجح على بعد 100 كيلومتر من ساحل شبه جزيرة القرم . التي تسيطر عليها روسيا. دمج صاروخ محمول جواً على منصة سفينة سطحية أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد تم تعديل قارب أو أكثر من سفن ماغورا-7 السطحية – أحدث تطور لمنصة ماغورا V5 الأوكرانية المجربة – لحمل صواريخ جو-جو قصيرة المدى. في هذه المهمة، أطلق القارب المسير صاروخ AIM-9 Sidewinder الأمريكي. وهو صاروخ موجه بالأشعة تحت الحمراء يستخدمه عادةً المقاتلون، ضد الطائرة الروسية. ويمثل دمج صاروخ محمول جواً على منصة سفينة سطحية نقلة نوعية في حرب الطائرات بدون طيار. حيث يدمج قدرات الاعتراض الجوي مع المنصات البحرية غير المأهولة. تأتي هذه العملية في أعقاب إنجاز عالمي آخر هو الأول من نوعه في 31 ديسمبر 2024، عندما استخدمت القوات الخاصة. التابعة لوحدة الاستخبارات الدفاعية طائرة بحرية بدون طيار من طراز Magura V5 لتدمير طائرتي هليكوبتر . من طراز Mi-8 محمولتين جواً. وبحسب ما ورد، تم تنفيذ هذه الضربة باستخدام صاروخ R-73 سوفيتي الصنع موجه بالأشعة تحت الحمراء، والمعروف. أيضًا باسم AA-11 Archer في مصطلحات الناتو. وتم إطلاق الصاروخ من سفينة حربية أمريكية من طراز Magura في مناورة أذهلت المحللين في جميع أنحاء العالم. وتم تداول مقطع فيديو لتلك المواجهة عالميًا وكان بمثابة أول تدمير مؤكد لطائرة ذات أجنحة دوارة بواسطة قارب مسير. في حين ادعت أوكرانيا أنها ضربت بنجاح طائرة هليكوبتر من طراز Mi-8 Hip في تلك الحالة، فإن أحدث عملية إسقاط لطائرة. Su-30 تثبت أن عائلة طائرات Magura بدون طيار يمكنها أيضًا استهداف وتحييد الطائرات المقاتلة عالية السرعة ذات الأجنحة الثابتة. صاروخ AIM-9 أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد تعد القفزة التكنولوجية التي تحققت بنشر صاروخ AIM-9 سايدويندر ذات أهمية خاصة. صاروخ AIM-9، الذي طُرح لأول مرة . في خمسينيات القرن الماضي وخضع للتطوير المستمر منذ ذلك الحين، هو صاروخ جو-جو قصير المدى، حراري التوجيه. يطلق عادةً من طائرات مقاتلة مأهولة مثل F-16 وF/A-18 وEurofighter Typhoon. ويلتقط الصاروخ الأشعة تحت الحمراء لمحرك طائرة العدو، مما يجعله فعالاً للغاية ضد الأهداف الرشيقة. وتتميز النسخ الحديثة منه بقدرة اشتباك شاملة، واستهداف عالي الدقة خارج خط التصويب، وأنظمة توجيه رقمية. يعدّ تكييف هذا السلاح لإطلاقه من طائرة بحرية صغيرة مُسيّرة إنجازًا بحد ذاته. فقد واجه المهندسون تحدياتٍ عديدة، منها: تثبيت الصاروخ. على منصة بحرية معرّضة لحركة الأمواج، ودمج نظام استهداف سلبي بالأشعة تحت الحمراء لكشف الأهداف الجوية وتثبيتها من السطح. وضمان توجيه إطلاق الصاروخ بشكل صحيح وبروتوكولات السلامة. ويظهر نجاح نشر صاروخ ماغورا-7 لصاروخ AIM-9 مستوىً عاليًا من المرونة والابتكار. في هندسة الدفاع الأوكرانية، ويرجّح أن ذلك يعود إلى الدعم الفني الغربي. العقيدة العسكرية العالمية أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد إن تداعيات هذا الانخراط على العقيدة العسكرية العالمية هائلة. إن دمج ذخائر جو-جو مع الأنظمة البحرية غير المأهولة يزعزع التوقعات التقليدية حول كيفية اعتراض الطائرات، ومكانه، ومن يقوم بذلك. وتثبت هذه المهمة أن المنصات البحرية ذاتية التشغيل يمكنها الآن المساهمة في منع اختراق المجال الجوي. مما يضيف أبعادًا جديدة لكلٍّ من الهجوم والدفاع. ونتيجةً لذلك، قد تحتاج القوات الجوية التقليدية إلى تطوير مفاهيم عملياتية وتدابير . مضادة جديدة لمواجهة هذه التهديدات الناشئة. أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook أو,و,ثم,لأن,كما,حيث,لعل,قد

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store