
الرئيس الأمريكي يصف وزارة التعليم في بلاده بـ "عملية احتيال كبيرة"
أ ش أ
وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزارة التعليم في بلاده بـ عملية احتيال كبيرة، مجددا التأكيد على ضرورة إغلاقها في أسرع وقت.
موضوعات مقترحة
وأوضح ترامب - في تصريحات بالبيت الأبيض، وفقا لقناة (الحرة) الأمريكية، اليوم الخميس - أن النظام التعليمي في الولايات المتحدة يحتل المرتبة الأربعين عالميًا، رغم تصدره قائمة الدول من حيث تكلفة التعليم لكل طالب، مضيفًا أنه يعتزم إعادة المسؤوليات التعليمية إلى الولايات.
وتشير التقارير الإخبارية الأمريكية، إلى تفكير ترامب في إصدار أمر تنفيذي ينقل العديد من وظائف وزارة التعليم إلى وكالات أخرى، مع الاحتفاظ فقط بالمهام التي ينص عليها القانون بشكل واضح، بالإضافة إلي تكليفه إيلون ماسك، رئيس إدارة كفاءة الحكومة، بالتحقيق في وزارة التعليم للبحث عن طرق لتقليص التكاليف، كما فعل سابقا مع وكالة الولايات المتحدة للتنمية الدولية.
وكان ترامب قد تعهد - خلال حملته الانتخابية - بإنهاء وزارة التعليم وإعادة المسئوليات التعليمية إلى الولايات، ورشح ليندا مكمان لقيادة هذا الجهد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدولة الاخبارية
منذ 33 دقائق
- الدولة الاخبارية
ترامب يطلب من نتنياهو تأجيل أي إجراء عسكري ضد إيران في ظل جهود تأمين 'اتفاق نووي'
الخميس، 29 مايو 2025 12:48 صـ بتوقيت القاهرة قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم /الأربعاء/، إنه طلب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن يؤجل أي إجراء عسكري ضد إيران، مشيراً إلى الجهود المستمرة التي تبذلها الولايات المتحدة لتأمين اتفاق نووي جديد مع طهران. وأوضح ترامب - خلال مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض - "أخبرته (نتنياهو) أنه سيكون من غير المناسب القيام بذلك الآن لأننا قريبون جدًا من التوصل لحل"، حسبما أوردت مجلة (نيوزويك) الأمريكية جاءت تصريحات ترامب تزامنًا مع تصريحات المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل ماريانو جروسي، حيث قال الأخير إنه رغم أن المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة لم تحسم بعد، إلا أن استمرارها يشكل علامة إيجابية


وكالة نيوز
منذ 33 دقائق
- وكالة نيوز
سئل ترامب عن تجارة 'تاكو' ووصفها بأنها 'سؤال سيء'. هذا ما يعنيه.
يظهر اختصار جديد في وول ستريت لشرح رد فعل المستثمرين على التعريفة التي يدور حولها الرئيس ترامب ، على نحو غير متكافئ: تاكو. صاغه صحفي فاينانشال تايمز روبرت أرمسترونغ في 2 مايو عمود ، مصطلح اللسان في الخد يرمز إلى 'ترامب دائمًا يخرج'. تهدف هذه العبارة إلى وصف نمط من الأسهم التي تغمرها عندما تعلن إدارة ترامب عن تعريفات جديدة قاسية ، ثم ترتفع عندما يخفف السيد ترامب بعد أيام أو أسابيع. منذ عمود أرمسترونغ ، تراجع السيد ترامب عن واجبات الاستيراد على شريكين رئيسيين آخرين في الولايات المتحدة. في 12 مايو ، وضع أ 90 يوم تجميد على 145 ٪ تعريفة على البضائع الصينية ، بينما في 26 مايو هو تأخرت 50 ٪ التعريفات على البضائع الأوروبية حتى يوليو. في كلتا الحالتين ، قفزت الأسواق بعد عرض السيد ترامب لتخفيف التعريفات. وكتب أرمسترونج في 2 مايو: '(ر) يكون لدى التجمع الأخير الكثير من الأسواق التي تدرك أن الإدارة الأمريكية لا تملك تسامحًا كبيرًا للغاية في السوق والضغط الاقتصادي ، وسيكون سريعًا في التراجع عندما تسبب التعريفة الألم. هذه هي نظرية تاكو: ترامب دائمًا يخرج'. في الحالة الأخيرة ، انخفض السوق بحدة يوم الجمعة بعد أن قال السيد ترامب إنه يعتزم رفع التعريفات على الواردات الأوروبية إلى 50 ٪. لكن في يوم الذكرى ، قال السيد ترامب إنه سيخفف من تلك الخطط حتى يوليو لمنح الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة المزيد من الوقت للتفاوض. يوم الثلاثاء ، اليوم أعيد فتح أسواق الولايات المتحدة بعد العطلة ، احتشد S&P 500 2.1 ٪. عندما سئل عن مصطلح مراسل في البيت الأبيض يوم الأربعاء ، أجاب السيد ترامب أنه كان 'سؤالًا سيئًا'. وقال السيد ترامب 'يطلق عليه التفاوض'. 'لن يكونوا هنا اليوم يتفاوضون إذا لم أضع تعريفة بنسبة 50 ٪' في أوروبا. وأضاف: '(ر) سيقول ، أوه ، لقد كان دجاجًا. كان دجاجًا. هذا أمر لا يصدق. عادةً ما أواجه مشكلة معاكسة. يقولون ،' أنت صعبة للغاية يا سيدي الرئيس. ' مهما كانت الاستراتيجية في البيت الأبيض ، فقد أصبح المستثمرون أكثر راحة مع نمط إدارة ترامب في وضع معدلات تعريفة عالية في البداية يقلل لاحقًا ، كما أشار آدم كريسايفوللي. '(ر) ينمو السرد بشكل متزايد حيث أصبح المستثمرون أكثر راحة مع شدة تهديد التعريفة (تاكو' يتم تبنيه من قبل المزيد من الأشخاص) بينما تُظهر الشركات القدرة على امتصاص ارتفاع ضريبة الاستيراد بشكل جيد (النية إلى (الأرباح للسهم الواحد) لم تكن مخيفة). ومع ذلك ، قد يكون هناك الكثير من الرضا عن النفس في السوق حول تهديد تعريفة السيد ترامب ، والتي حذرتها الشركات الكبرى مثل وول مارت سوف يتسبب لهم في رفع الأسعار وأضاف Crisafulli. في وقت سابق من هذا الشهر ، موديز خفضت تصنيف الائتمان الأمريكي ، تسليط الضوء على مخاوف المستثمر بشأن ديون الحكومة المتزايدة. 'ومع ذلك ، يمكن أن تظل سرد التعريفة الجمركية في حالة من التفاؤل الحميد خلال الأسابيع القليلة المقبلة (الموعد النهائي الكبير هو مبكر/في منتصف يوليو ، عندما تنتهي التعريفة المعروفة لمدة 90 يومًا/50 ٪ من التعريفة التعريفية في الاتحاد الأوروبي) في حين أن التضخم الذي يحركه التعريفة الجمركية قد لا يظهر في البيانات حتى يوليو (عندما يتم الإبلاغ عن أرقام يونيو) ،' لم يتم التحليل.

مصرس
منذ 41 دقائق
- مصرس
أول خلاف.. إيلون ماسك ينتقد قانون ترامب الجديد: توسع في الإنفاق وعجز بلا حدود
أبدى الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، اعتراضه على مشروع قانون السياسة الداخلية الذي أقره الجمهوريون في مجلس النواب، والذي يحظى بدعم واسع من الرئيس السابق دونالد ترامب. واعتبر ماسك أن القانون لا يحقق الانضباط المالي المنشود، قائلًا: "أشعر بخيبة أمل من هذا الإنفاق الضخم، لأنه لا يسهم في تقليص العجز بل يزيده".إيلون ماسك ينتقد قانون ترامب الجديدإيلون ماسك ينتقد قانون ترامب الجديد: توسع في الإنفاق وعجز بلا حدودوفي حديثه لشبكة "سي بي إس"، استخدم ماسك نبرة ساخرة لانتقاد المشروع الذي وصفه ترامب بأنه "القانون الكبير والجميل"، قائلًا: "القانون يمكن أن يكون كبيرًا أو جميلًا، لكن لا أظن أنه يمكن أن يكون الاثنين معًا في آنٍ واحد، هذا رأيي الشخصي".ترامب يحذر نتنياهو من ضرب إيران: نحن قريبون من اتفاقإيلون ماسك يتعهد بالعمل المتواصل بعد عطل عالمي مفاجئ لمنصة "X": القصة الكاملةتعارض مباشر مع رؤية ترامب الاقتصاديةيأتي موقف ماسك بمثابة مواجهة غير مباشرة مع ترامب، خاصة أن الأخير اعتبر تمرير القانون إنجازًا تشريعيًا بارزًا. ويتضمن القانون تمديدًا لتخفيضات ضريبية تم إقرارها عام 2017، وزيادة الإنفاق على أمن الحدود، إلى جانب فرض شروط عمل جديدة على المستفيدين من برنامج "ميديكيد"، وتقليص الحوافز الممنوحة لمشروعات الطاقة النظيفة.عواقب مالية ثقيلة على الميزانية الأمريكيةحسب تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس، يُتوقع أن يؤدي تطبيق القانون الجديد إلى زيادة العجز الفيدرالي بنحو 3.8 تريليون دولار بحلول عام 2034، وهو ما يتناقض مع دعوات ماسك المتكررة للانضباط المالي وتقليص الإنفاق الحكومي غير الضروري.ماسك: من دور حكومي إلى انسحاب تدريجيويُذكر أن ماسك لعب دورًا مهمًا في إدارة ترامب خلال الأسابيع الأولى، حيث ترأس "وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)"، والتي عملت على تنفيذ تخفيضات واسعة في عدد من المؤسسات الفيدرالية، ما أثار جدلًا سياسيًا وقانونيًا آنذاك.لكن يبدو أن الملياردير الأمريكي يعتزم الآن تقليص مشاركته المباشرة في السياسة، مؤكدًا أن توجه الإدارة الحالي نحو التوسع في الإنفاق يتعارض مع رؤيته القائمة على ضبط النفقات وتحقيق كفاءة حكومية حقيقية.