logo
إيران تحتجز ناقلة نفط أجنبية بسبب تهريب الوقود

إيران تحتجز ناقلة نفط أجنبية بسبب تهريب الوقود

مباشر منذ 5 أيام
مباشر- نقلت وكالة مهر الإيرانية شبه الرسمية للأنباء عنمجتبى قهرماني رئيس سلطة القضاء في إقليم هرمزجان القول اليوم الأربعاء إن إيران احتجزت ناقلة نفط أجنبية في خليج عمان بسبب تهريب مليوني لتر من الوقود.
وبحسب تقرير الوكالة، قال قهرماني "خلال عملية الرصد والمتابعة المستمرة لتحركات تهريب الوقود المشبوهة في خليج عُمان، قامت السلطات بتفتيش ناقلة نفط أجنبية لعدم وجود وثائق قانونية تتعلق بحمولتها واحتجزتها بتهم نقل مليوني لتر من الوقود المهرب".
وأشار المسؤول القضائي إلى اعتقال 17 من أفراد طاقم الناقلة، وذكر أن السلطات فتحت قضية في مكتب المدعي العام بمنطقة جاسك.
ولم ترد أي معلومات إضافية عن اسم الناقلة أو العلم الذي ترفعه.
وأسعار الوقود بإيران من بين الأدنى عالميا بسبب الدعم الحكومي الكبير وانخفاض قيمة عملتها الوطنية. وتتصدى السلطات لعمليات تهريب الوقود المتفشية برا إلى الدول المجاورة وبحرا إلى دول الخليج العربية.
وقال قهرماني "ما يقوم به مهربو الوقود الذين يحاولون بالتنسيق مع أجانب نهب الثروة الوطنية لن يظل بعيدا عن طائلة القضاء، وسيُعاقب الجناة إذا ثبتت جرائمهم من دون هوادة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإكوادور تسلّم أميركا زعيم أخطر عصابة لتهريب المخدرات
الإكوادور تسلّم أميركا زعيم أخطر عصابة لتهريب المخدرات

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

الإكوادور تسلّم أميركا زعيم أخطر عصابة لتهريب المخدرات

سلّمت الحكومة الإكوادورية الولايات المتحدة أمس الأحد أدولفو ماسياس المعروف بـ«فيتو» وزعيم عصابة تهريب المخدرات «لوس تشونيروس»، الذي ألقي القبض عليه في نهاية يونيو(حزيران) بعد عام على هروبه من السجن، وفق ما أعلنت السلطات. و«فيتو» مطلوب لدى الولايات المتحدة بموجب مذكرة توقيف صادرة عن مكتب المدّعي العام في نيويورك بتهمة الاتجار بالأسلحة والكوكايين. ووصفه المدعي العام جون دارام حينها بأنه «زعيم بلا رحمة» وتاجر مخدرات يعمل «لحساب منظمة إجرامية عابرة للقارات»، وفقاً لما ذكرته «وكالة الصحافة الفرنسية». تاجر المخدرات أدولفو ماسياس المعروف باسم «فيتو» يحرسه وزير الداخلية الإكوادوري جون رايمبرغ (يمين) وأفراد من الجيش لدى وصوله إلى القاعدة الجوية في غواياكيل - الإكوادور في 25 يونيو الماضي (أ.ف.ب) وجاء في بيان أصدرته مصلحة السجون لصحافيين أن زعيم عصابة تهريب المخدرات «غادر سجن لا روكا» تحت حراسة الشرطة والجيش، «في إطار عملية تسليم». وكان زعيم أخطر عصابة لتهريب المخدرات فرّ من سجن غواياكيل (جنوب غرب) في يناير (كانون الثاني) 2024، ممّا أثار موجة عنف غير مسبوقة في البلاد أسفرت عن مقتل العشرات. يقف أحد أعضاء مجموعة مكافحة المخدرات المتنقلة الخاصة (GEMA) خارج المحكمة الوطنية للعدل في كيتو (رويترز) وقبل فراره من السجن كان زعيم العصابة يقضي منذ 2011 عقوبة بالحبس لمدة 34 عاماً بتهمة الجريمة المنظمة والاتجار بالمخدرات والقتل. في الأسبوع الماضي، وافق «فيتو» على تسليمه إلى الولايات المتحدة. وأعلنت وزارة العدل الأميركية الأحد في رسالة أن ماسياس من المقرر أن يمثل أمام محكمة فيدرالية الاثنين لـ«توجيه لائحة اتهام إليه». أعضاء من مجموعة مكافحة المخدرات المتنقلة الخاصة (GEMA) يقفون داخل المحكمة الوطنية للعدل خلال جلسة استماع لتسليم زعيم العصابة الإكوادورية خوسيه أدولفو ماسياس (رويترز) وبذلك يصبح أول مواطن إكوادوري تسلمه بلاده إلى دولة أخرى منذ إقرار قانون العام الماضي يسمح بذلك، بعد استفتاء أجراه الرئيس دانيال نوبوا وسعى من خلاله للحصول على موافقة لتعزيز حربه ضد العصابات الإجرامية. وارتبط اسم «فيتو» باغتيال فرناندو فيلافيسينسيو، أحد أبرز المرشحين للانتخابات الرئاسية في الإكوادور، في أغسطس (آب) 2023.

فـرنسـا: الإفـراج عـن اللبنانـي جورج عبدالله بعد 40 عاماً في السجن
فـرنسـا: الإفـراج عـن اللبنانـي جورج عبدالله بعد 40 عاماً في السجن

الرياض

timeمنذ 14 ساعات

  • الرياض

فـرنسـا: الإفـراج عـن اللبنانـي جورج عبدالله بعد 40 عاماً في السجن

أمر القضاء الفرنسي الخميس بالإفراج عن الناشط اللبناني المؤيد للفلسطينيين جورج إبراهيم عبدالله الذي حكم عليه العام 1987 في قضية اغتيال دبلوماسي إسرائيلي وآخر أميركي في باريس، ويعتبر من أقدم السجناء في فرنسا. وسيفرج عن عبدالله في 25 يوليو/تموز/ الحالي بعد أربعين عاماً أمضاها خلف القضبان. وأصدرت محكمة الاستئناف قرارها في جلسة غير علنية في قصر العدل في باريس في غياب جورج إبراهيم عبدالله البالغ 74 عاماً والمسجون في لانميزان في مقاطعة أوت-بيرينه بجنوب فرنسا. وصرح محاميه جان لوي شالانسيه لدى خروجه من الجلسة "إنه انتصار قضائي وفضيحة سياسية في آن ألا يكون خرج في وقت سابق، بسبب سلوك الولايات المتحدة وجميع الرؤساء الفرنسيين". في لبنان، أعرب شقيقه روبير عبدالله عن "سعادته" بالقرار "بعدما جرت عرقلة إطلاق سراحه أكثر من مرة"، مؤكدا أنه لم يتوقع أن "يأتي يوم يصبح فيه حرا". وقال لوكالة فرانس برس "لمرة واحدة حررت السلطات الفرنسية نفسها من الضغوط الأميركية والاسرائيلية". حُكم على جورج إبراهيم عبد الله البالغ حالياً 74 عاماً، سنة 1987 بالسجن مدى الحياة بتهمة الضلوع في اغتيال دبلوماسي أميركي وآخر إسرائيلي عام 1982. وبات مؤهلاً للإفراج المشروط منذ 25 عاما، لكن 12 طلبا لإطلاق سراحه رُفضت كلها. ولم تعرف تفاصيل الإفراج عنه في 25 من الشهر، لكن إطلاق سراحه مشروط بأن يغادر الأراضي الفرنسية ولا يعود إليها. ومن المتوقع بحسب عدة مصادر قبل الجلسة أن تقتاد قوات حفظ النظام عبدالله إلى مطار تارب (جنوب) قبل نقله إلى مطار رواسي بضاحية باريس، من حيث سيستقل رحلة إلى بيروت. وكان لبنان الذي يطالب السلطات الفرنسية منذ سنوات بإطلاق سراحه، أكد لمحكمة الاستئناف في وثيقة خطية أنه سيتكفل بتنظيم عودته إلى البلد. ومن الممكن للنيابة العامة الطعن في قرار محكمة الاستئناف أمام محكمة التمييز، لكن هذا لن يعلق تنفيذ الحكم ولن يمنع بالتالي جورج عبد الله من العودة إلى لبنان. واعتبرت مجموعة الدعم للمعتقل إعلان الإفراج عنه "انتصاراً"، مبدية أملها في ألا تتم "عرقلة" هذا القرار. وقال توم مارتن العضو في مجموعة "فلسطين ستنتصر" لوكالة فرانس برس "إنه أولا انتصار لجورج عبدالله نفسه الذي بقي على الدوام رغم اعتقاله أربعين عاما وفيا لمبادئه السياسية ولهويته ". وباستثناء عدد ضئيل من المؤيدين الذين واصلوا التظاهر كل سنة أمام سجن عبدالله وبضعة برلمانيين يساريين، بات المعتقل منسيا على مر السنين بعدما كان في الثمانينات العدو الأول لفرنسا وأحد أشهر سجنائها. ولم يكن سبب هذا الاهتمام قضية اغتيال الدبلوماسيين، بل لأنه اعتبر لفترة طويلة مسؤولا عن موجة اعتداءات شهدتها باريس في 1985-1986 وأوقعت 13 قتيلا ناشرة الخوف في العاصمة الفرنسية. وبعد شهرين من الحكم على عبدالله بالسجن مدى الحياة، تم التعرف على المسؤولين الحقيقيين عن هذه الاعتداءات وهم على ارتباط بإيران. لم يُقرّ جورج عبدالله بضلوعه في عمليتي الاغتيال اللتين صنفهما في خانة أعمال "المقاومة" ضد "القمع الإسرائيلي والأميركي" في سياق الحرب الأهلية اللبنانية (1975-1990) والغزو الإسرائيلي لجنوب لبنان عام 1978. وجاء في الحكم أن عبدالله بات "رمزاً من الماضي للنضال الفلسطيني"، مشيراً إلى أن المجموعة الصغيرة التي كان يتزعمها عبدالله وتضم مسيحيين لبنانيين علمانيين وماركسيين وناشطين مؤيدين للفلسطينيين تحت اسم "الفصائل المسلحة الثورية اللبنانية"، باتت منحلة "ولم ترتكب أي أعمال عنف منذ 1984".

الإكوادور تسلّم الولايات المتحدة زعيم أخطر عصابة لتهريب المخدرات
الإكوادور تسلّم الولايات المتحدة زعيم أخطر عصابة لتهريب المخدرات

الرياض

timeمنذ 15 ساعات

  • الرياض

الإكوادور تسلّم الولايات المتحدة زعيم أخطر عصابة لتهريب المخدرات

سلّمت الحكومة الإكوادورية الولايات المتحدة الأحد أدولفو ماسياس المعروف بـ"فيتو" وزعيم عصابة تهريب المخدرات "لوس تشونيروس" الذي القي القبض عليه في نهاية حزيران/يونيو بعد عام ونيّف على هروبه من السجن، وفق ما أعلنت السلطات. وفيتو مطلوب لدى الولايات المتحدة بموجب مذكرة توقيف صادرة عن مكتب المدّعي العام في نيويورك بتهمة الاتجار بالأسلحة والكوكايين. ووصفه المدعي العام جون دارام حينها بأنه "زعيم بلا رحمة" وتاجر مخدرات يعمل "لحساب منظمة إجرامية عابرة للقارات". وجاء في بيان أصدرته مصلحة السجون لصحافيين أن زعيم عصابة تهريب المخدرات "غادر سجن لا روكا" تحت حراسة الشرطة والجيش، "في إطار عملية تسليم". وكان زعيم أخطر عصابة لتهريب المخدرات فرّ من سجن غواياكيل (جنوب غرب) في كانون الثاني/يناير 2024، ممّا أثار موجة عنف غير مسبوقة في البلاد أسفرت عن مقتل العشرات. وقبل فراره من السجن كان زعيم العصابة يقضي منذ 2011 عقوبة بالحبس لمدة 34 عاما بتهمة الجريمة المنظمة والاتجار بالمخدرات والقتل. في الأسبوع الماضي، وافق "فيتو" على تسليمه إلى الولايات المتحدة. وبذلك يصبح أول مواطن إكوادوري تسلمه بلاده إلى دولة أخرى منذ إقرار قانون العام الماضي يسمح بذلك، بعد استفتاء أجراه الرئيس دانيال نوبوا وسعى من خلاله للحصول على موافقة لتعزيز حربه ضد العصابات الإجرامية. وارتبط اسم "فيتو" باغتيال فرناندو فيلافيسينسيو، أحد أبرز المرشحين للانتخابات الرئاسية في الإكوادور، في آب/أغسطس 2023.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store