
منال بنت محمد: المساواة في الأجر للأعمال ذات القيمة المتساوية من مقومات دعم فرص التقدم والنماء
عقدت الورشة في أعقاب حوار خليجي مهم شهدته ورشة «تبادل المعرفة لدول مجلس التعاون الخليجي» التي استضافتها دولة الإمارات يومي 17 و18 يونيو الجاري بمبادرة من مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين والبنك الدولي، بمشاركة لفيف من صناع السياسات والخبراء والمسؤولين المعنيين بملف التوازن بين الجنسين في كل من دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية ومملكة البحرين، بالإضافة إلى خبراء من البنك الدولي، وناقشت سبل تعزيز التمكين الاقتصادي للمرأة على مستوى المنطقة.
وشكلت الورشة التي عقدت 19 يونيو الجاري فرصة نموذجية لبحث مختلف الجوانب المتعلقة بهذا المبدأ، كما استعرض المشاركون فيها، من خلال سلسلة من الجلسات التفاعلية، الأطر القانونية والمؤسسية، ومنهجيات تقييم الوظائف، والآليات الفعالة لرصد ومعالجة فجوات الأجور بين الجنسين.
وأضافت: «ينصب تركيزنا على دعم أماكن العمل التي يحظى فيها كل من المرأة والرجل بالتقدير بشكل عادل ومتساو.
فعندما نحفّز الابتكار ونشجع كل فكر يسهم في تعزيز المساواة، فإننا نسهم في بناء مستقبل واعد يحمل فرص النجاح للجميع».
الحوار المثمر الذي شهدته الورشة هو خطوة جديدة مهمة في جهودنا نحو تحويل القيم الأساسية للتوازن بين الجنسين إلى نتائج ملموسة وإنجازات حقيقية»، مشيرة إلى أن إنجازات الإمارات في المساواة في الأجور بين الجنسين تعزز تنافسيتها العالمية.
من جهتها، قالت موزة محمد الغويص السويدي، الأمين العام لمجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين: «إن التوازن بين الجنسين ليس مجرد مبدأ نتمسك به، بل هو ركيزة أساسية في رؤيتنا الوطنية، ونثمن ما قدمته قيادات القطاع الخاص من رؤى قيّمة خلال الورشة التشاورية تجاه التطبيق الأمثل للمساواة في الأجور بين الرجل والمرأة لنفس العمل أو للأعمال ذات القيمة المتساوية، انطلاقاً من كون القطاع الخاص مكوناً رئيسياً للاقتصاد الوطني ومشاركته الرؤية الحكومية في تعزيز تنافسية الإمارات على المستوى العالمي».
وأضافت: «ملتزمون بتوفير الأدوات والإرشادات اللازمة لضمان تحقيق المساواة في الأجور في جميع القطاعات، بالشراكة مع مجلس الإمارات للتوازن بين الجنسين، وفي إطار مركز الإمارات للتوازن بين الجنسين للتميز والتبادل المعرفي».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ 28 دقائق
- زاوية
"دبليو دبليو بلس بي" توسع حضورها في السعودية ضمن خطط توسع عالمية
تستعد "دبليو دبليو بلس بي" (WW+P) ، الشركة المعمارية التي تتخذ من لندن مقراً لها وتضم أكثر من 200 مهندس معماري ومخطط موزعين على تسعة استوديوهات حول العالم، لتعزيز حضورها الإقليمي مع تركيز على أسواق دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية. وتتمتع الشركة بخبرة تمتد لأربعين عاماً في مجال البنى التحتية العالمية، ما يمنحها مكانة فريدة تُمكّنها من دعم أهداف التنمية الوطنية من خلال محفظة مشاريع عالمية قوية ومبادرات مستقبلية مصممة للتحول الحضري. وتركز الشركة بشكل رئيسي على مشاريع النقل والبنية التحتية، والتطوير الموجه نحو النقل العام، والتخطيط الشامل، والتجديد الحضري، بما يتماشى مع الأهداف الاستراتيجية للتنمية المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية. وتشمل مشاريعها العالمية الرئيسية "محطة بادينغتون إليزابيث لاين"، الحائزة على عدَّة جوائز، والتي تحدث نقلة نوعية في تجربة الركاب في بادينغتون بلندن، المملكة المتحدة؛ ومشروع نفق المترو في ملبورن، أستراليا، وهو مشروع تطوير لشبكة السكك الحديدية في ملبورن من خلال إنشاء نفقين بطول 9 كيلومترات تحت منطقة الأعمال المركزية في ملبورن، وخمس محطات جديدة (بتعاون عالمي المستوى مع هاسل "Hassell" وآر إس إتش بي "RSHP"، والمقرر افتتاحه أواخر عام 2025. وقال نيل بيكر، المدير الإداري لمنطقة الشرق الأوسط في شركة "دبليو دبليو بلس بي": "مع توسعنا في الشرق الأوسط، نجد أنفسنا مدفوعين بأهداف المنطقة الطموحة في مجال البنية التحتية الحضرية والاستدامة. وفي 'دبليو دبليو بلس بي'، نبني أعمالنا على مبادئ الابتكار والتعاون، ونتطلع لتوظيف خبراتنا العالمية لدعم المشاريع التحوّلية في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، حيث نعمل على مجموعةٍ من أكثر المشاريع طموحاً في العالم. ويكتسب هذا القرار أهميةً خاصة مع احتفالنا هذا العام بالذكرى الأربعين لتأسيسنا، ممهدين الطريق نحو التميز في هذه الأسواق الحيوية." وتمثل "دبليو دبليو بلس بي" جزءاً من مجموعة "10إن" (10N)، وهي مجموعة رائدة تضم خبراء عالميين في التخطيط الحضري والهندسة المعمارية والتصميم، تجمعها مجموعة إيجيس (Egis Group)، والتي تضم "دبليو دبليو بلس بي"، و "10 ديزاين" (10 Design) و "إس في إن" (SvN)، و "فينويك إريبارين للمهندسين المعماريين" (Fenwick Iribarren Architects)، و "يو بلس أيه" (U+A)، و "عمرانية" (Omrania). وقد تلقت جميع شركات مجموعة "10إن" تقديراً كبيراً لمشاريعها البارزة والحائزة على جوائز، بدءاً من السياسات الحضرية، والنقل، والاستخدامات المتعددة، وصولاً إلى المشاريع التجارية، والضيافة، والملاعب، والإسكان. وتشارك "دبليو دبليو بلس بي"، المعروفة سابقاً باسم "ويستون ويليامسون وشركاه"، بنشاط في زيارات مخططة بدقة للقطاع وفعاليات إعلامية في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، بالإضافة إلى استكشاف شراكات استراتيجية إقليمية مُحتملة. وتحتفل الشركة بالذكرى الأربعين لتأسيسها هذا العام بفعاليات وإعلانات دولية، مُسلّطةً الضوء على تاريخها العريق في الارتقاء بمجال التطوير الحضري. وضمن المنطقة، تقدم "دبليو دبليو بلس بي" خدمات التصميم لمراكز النقل، حيث تتولى تصميم المشروع بدءاً من الفكرة الأولى وصولاً إلى المخططات التفصيلية، بما يشمل إعداد وثائق المناقصة وإصدار مستندات البناء. وتعمل الشركة أيضاً على إعداد مقترحات تصميمية لمشاريع القطارات عالية السرعة، من خلال تطوير تصاميم لمحطاتٍ تحت سطحية رائدة، تعكس الطابع المحلي وتقدّم حلولاً لدمج مرن في النسيج الحضري وفقاً للمخططات الرئيسية الناشئة. وبفضل مشاريعها القادمة في المنطقة، تسعى "دبليو دبليو بلس بي" إلى مواصلة رحلتها نحو إرساء مفهومٍ جديد للتنمية الحضرية بخبراتها العالمية وفرق عملها. ومن خلال توسيع حضورها في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية، تهدف الشركة إلى تعزيز أهدافها التنموية الأوسع، ودعم الأهداف الاستراتيجية للبنية التحتية في كلا البلدين. نبذة عن شركة "دبليو دبليو بلس بي" تعد "دبليو دبليو بلس بي" شركةً رائدة حائزة على العديد من الجوائز في مجال العمارة والتصميم الحضري، تضم فريقاً من نخبة المعماريين ومصممي المدن والمخططين الحضريين، يعملون في تسعة استوديوهات حول العالم. وتقدم الشركة مشاريع عالمية في البنية التحتية والتخطيط الشامل وتشكيل المدن بهدف بناء مستقبل أكثر استدامة. تتبنى "دبليو دبليو بلس بي" مجموعة من القيم الجوهرية التي توجه نهجها في التصميم وأسلوبها في العمل، كما تعد الشركة جزء من "10إن"، مجموعة خبراء التخطيط الحضري والعمارة والتصميم، أسستها مجموعة إيجيس. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: -انتهى-


زاوية
منذ 28 دقائق
- زاوية
جينيسيس إنرجي وتكنولوجيات الصحراء للصناعة توقعان اتفاقية تعاون استراتيجي لتسريع الوصول إلى الطاقة المتجددة في أفريقيا
جدة، المملكة العربية السعودية: وقّعت شركة "جينيسيس إنرجي القابضة" (GENESIS)، الرائدة في تطوير وإدارة البنية التحتية للطاقة النظيفة في أفريقيا، وشركة "تكنولوجيات الصحراء للصناعة" (D-T) الشركة السعودية العالمية الرائدة المتخصصة في حلول البنية التحتية الذكية للطاقة الشمسية، اتفاقية تعاون استراتيجي على هامش منتدى الطاقة الأفريقي في دورته الـ 27 (AEF 2025)، المنصة الأبرز للاستثمار والتعاون في قطاع الطاقة بالقارة. ويأتي هذا التوقيع تتويجًا لمذكرة التفاهم التي أبرمت بين الطرفين في وقت سابق من هذا العام في دبي، ووقّعها كل من الرئيس التنفيذي لتكنولوجيات الصحراء للصناعة خالد أحمد شربتلي، ورئيس مجلس إدارة جينيسيس، أكينوولي أوموبوريوو، حيث أرست هذه المذكرة الأسس لشراكة استراتيجية تهدف إلى تطوير وتنفيذ حلول الطاقة النظيفة في أفريقيا، مدعومة بترتيبات تمويلية مشتركة. وبموجب الاتفاقية، ستكون شركة منتجات الطاقة الشمسية وتخزين الطاقة التابعة لجينيسيس الشريك المفضل لشركة تكنولوجيات الصحراء في السوق الأفريقية، حيث ستتولى توزيع وتنفيذ أنظمة الطاقة الشمسية الكهروضوئية وتخزين الطاقة ذات الكفاءة العالية، مع التركيز على مشاريع الشبكات الصغيرة والمشاريع الكبرى على مستوى المرافق العامة. وقال أكينوولي أوموبوريوو، رئيس مجلس إدارة جينيسيس إنرجي: "يمثل هذا التعاون خطوة مفصلية في مساعينا المستمرة لتوسيع نطاق الوصول إلى طاقة نظيفة وموثوقة في أفريقيا. إن الجمع بين الابتكار السعودي المتمثل في منتجات تكنولوجيات الصحراء وخبرتنا العميقة في تطوير وتمويل وتنفيذ مشاريع الطاقة المستدامة، يعكس التزامنا بتمكين المجتمعات وتعزيز النمو الاقتصادي وتسريع تحول أفريقيا نحو مستقبل طاقي نظيف ومستدام." من جانبه صرّح السيد خالد بن أحمد شربتلي الرئيس التنفيذي لشركة تكنولوجيات الصحراء قائلاً: "نحن فخورون بهذه الشراكة الاستراتيجية مع جينيسيس، والتي تمثل فصلًا جديدًا في رحلتنا لنقل الابتكار السعودي إلى أسواق مؤثرة عالميًا. من خلال دمج حلولنا الذكية مع خبرات جينيسيس في التطوير والتنفيذ، نؤسس لتحالف طويل الأمد يسهم في تسريع تحول الطاقة في أفريقيا، مشروعًا بعد مشروع، ومجتمعًا تلو الآخر." وتقدم تكنولوجيات الصحراء للصناعة من خلال هذه الشراكة نظام "صحارى"، وهو نظام طاقة شمسية متنقل داخل حاويات، إلى جانب خبراتها في تنفيذ مشاريع الشبكات الصغيرة، لتوفير الطاقة النظيفة والموثوقة للمجتمعات النائية خارج تغطية شبكات الكهرباء، بما يلبّي احتياجات أكثر من 600 مليون شخص في أفريقيا لا يحصلون على الكهرباء. وقال المهندس هيثم عبده المدير العام للتطوير في تكنولوجيات الصحراء: "تؤكد شراكتنا مع جينيسيس التزامنا بتقديم حلول عملية وقابلة للتوسّع لتوفير الطاقة في أفريقيا. إن دمج نظام "صحارى" والشبكات الصغيرة مع قدرات جينيسيس في التنفيذ يشكل أساسًا لتحقيق استقلال طاقي مستدام طويل الأمد في المجتمعات الأكثر حاجة." وتتمتع جينيسيس بخبرة واسعة، مع أكثر من 458 ميجاواط من المشاريع التشغيلية وتحت الإنشاء، وخط تطوير مشاريع يفوق 4.5 جيجاواط. وستتعاون الشركتان في استكشاف فرص إنشاء مشروعات مشتركة ونماذج تمويلية مرنة، بما في ذلك شركات القطاع الخاص، والوصول إلى تسهيلات تمويلية من بنك التصدير والاستيراد السعودي والجهات التمويلية السعودية الأخرى. وأكدت ميشيل أوكويومو، نائب الرئيس للعلاقات الاستثمارية والشراكات الاستراتيجية في جينيسيس: "نحن فخورون بأن نكون الشريك المفضل لتوزيع منتجات تكنولوجيات الصحراء للصناعة في أفريقيا، هذه الشراكة لا تقتصر على تبادل التكنولوجيا، بل تتعلق بالتمكين المحلي والتعاون والتوجه المشترك نحو جعل الطاقة النظيفة متاحة للجميع." وسيتولى فريق عمل مشترك الإشراف على تنفيذ الاتفاقية، بما يضمن الالتزام بالشفافية والفعالية والمعايير البيئية والاجتماعية والحوكمة، وتعكس هذه الشراكة روح "رؤية السعودية 2030"، وأهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وتطلعات أفريقيا نحو تحول طاقي نظيف. نبذة عن جينيسيس إنرجي: جينيسيس إنرجي هي شركة متخصصة في تطوير وإدارة مشاريع البنية التحتية للطاقة النظيفة في أفريقيا، تركز على تمويل وتطوير وإدارة المشاريع المؤثرة مناخيًا، وتشمل تقنياتها الطاقة الشمسية، وتخزين الطاقة، وتحويل الغاز إلى كهرباء، والطاقة الكهرومائية، وطاقة الرياح، والحلول الهجينة. يقع مقرها الرئيسي في المملكة المتحدة، وتنتشر عملياتها في أكثر من 10 دول أفريقية. نبذة عن تكنولوجيات الصحراء للصناعة: تكنولوجيات الصحراء للصناعة هي شركة سعودية رائدة في مجال تصنيع البنية التحتية الذكية للطاقة الشمسية، تقدم حلولاً متجددة قابلة للتوسع تشمل أنظمة "صحارى" والشبكات الصغيرة، بهدف تمكين المجتمعات في الأسواق الناشئة من الوصول إلى الطاقة النظيفة. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة: -انتهى-


زاوية
منذ 28 دقائق
- زاوية
إطلاق حزمة ذكاء اصطناعي متقدمة بابتكارات إماراتية
محمد خالد: هذه الشراكة تعكس قدرات تصدير قدرات الذكاء الاصطناعي الإماراتية إلى العالم جيم كيلر: تصدير الابتكارات أمر أساسي لترسيخ مكانة الإمارات كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أبرمت AIREV، الشركة الإماراتية الناشئة سريعة النمو في مجال الذكاء الاصطناعي، شراكة استراتيجية مع Tenstorrent، الشركة الأمريكية المتخصصة في رقاقات الذكاء الاصطناعي، لتطوير ونشر حزمة ذكاء اصطناعي وكيلي عالية الأداء لأغراض الاستخدام المؤسسي والسيادي. وتمثل هذه الخطوة لحظة فارقة في مسيرة الذكاء الاصطناعي الإماراتي نحو العالمية - حيث يثبت دمج الأجهزة الأمريكية قابلية الابتكارات المحلية للتوسع ونضجها وجاهزيتها للتصدير. وتقوم Tenstorrent، التي أسسها مصمم الرقاقات المخضرم جيم كيلر، بتصميم بنىً تركز على الذكاء الاصطناعي ووحدات معالجة مركزية RISC-V عالية الأداء، إلى جانب شرائح قابلة للتكوين ومجموعة برمجيات مفتوحة المصدر. وفي إطار هذا التعاون، يتم نشر منصة AIREV السيادية "عند الطلب" مباشرةً على أجهزة Tenstorrent. وسيتم إطلاق "عقدة تطوير ذكاء اصطناعي وكيلي" مخصصة في دولة الإمارات للتحقق من أداء الحل في ظل أعباء عمل المؤسسات والقطاع الحكومي في العالم الحقيقي، مع كون النشر الآمن والمحكم في الموقع ميزة أساسية. وقال محمد خالد، الرئيس التنفيذي لشركة AIREV: "ليس هذا مجرد تكامل تقني، بل يتعلق بتصدير قدرات الذكاء الاصطناعي الإماراتية إلى العالم. وتثبت شراكتنا مع Tenstorrent بأن الذكاء الاصطناعي الإماراتي ليس إقليميًا فحسب، بل هو قابل للتطبيق عالميًا، وقابل للتوسع عالميًا، ومعتمد عالميًا الآن". وقال جيم كيلر، الرئيس التنفيذي لشركة Tenstorrent: "يسعدنا أن نبرم شراكة مع AIREV وفريق مطوريها. وسيكون دمج أجهزة Tenstorrent مع حل الذكاء الاصطناعي الوكيلي الخاص بها رائعًا لعمليات النشر السحابية وعالية الأمان في الموقع، ويسرنا أن نسهم في تمكين الابتكارات بمجال الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات". وبعد نجاح عملية التحقق، ستقوم AIREV وTenstorrent بتفعيل استراتيجية عالمية مشتركة تستهدف الصناعات الخاضعة للتنظيم والشركات ومؤسسات القطاع الحكومي في جميع أنحاء أمريكا الشمالية وآسيا والخليج. وأضاف كيلر: "من خلال هذه الشراكة، نقوم بإنشاء البنية التحتية والمنهجية اللازمة للارتقاء بالذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات إلى العالمية. ويتماشى هذا تمامًا مع رؤية الإمارات للذكاء الاصطناعي2031، حيث يعد تصدير الابتكارات - وليس مجرد استيرادها - أمرًا أساسيًا لتنويع اقتصادنا وترسيخ مكانة الإمارات كقوة رائدة في مجال الذكاء الاصطناعي". نبذة عن AIREV تعد AIREV أسرع شركة ناشئة نموًا في مجال الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات، وتتخصص في الأنظمة الوكيلة والذكاء الاصطناعي التوليدي للمؤسسات. ويتيح منتجها الرئيسي، "عند الطلب"، لمؤسسات القطاعين الحكومي والخاص نشر وكلاء الذكاء الاصطناعي وتنظيمهم بشكل آمن عبر بيئات سيادية أو خاصة أو هجينة. نبذة عن Tenstorrent Tenstorrent هي شركة حوسبة من الجيل التالي تطور حواسيب للذكاء الاصطناعي. ويقع المقر الرئيسي للشركة في الولايات المتحدة، ولها مكاتب في أوستن بتكساس، ووادي السيليكون، ومكاتب عالمية في تورنتو، وبلغراد، وسيول، وطوكيو، وبنغالور. وتضم الشركة خبراء في مجال هندسة الحاسوب، وتصميم ASIC، وتقنية RISC-V، والأنظمة المتقدمة، ومجمعات الشبكات العصبية. وتحظى الشركة بدعم من Eclipse Ventures وReal Ventures وArcherman Capital وSamsung Catalyst Fund ومجموعة Hyundai Motor وغيرها. -انتهى-