logo
ا. د. عمر الخشمان : الأردن قوة وإرادة بقيادة هاشمية

ا. د. عمر الخشمان : الأردن قوة وإرادة بقيادة هاشمية

أخبارنامنذ يوم واحد
أخبارنا :
الأردن قلعة الصمود والإرادة قيادة هاشمية حكيمة وجيش عربي باسل قوي وأجهزة أمنية محترفة ورائدة وشعب منتمٍ أصيل هذا التكامل هو الدرع الحقيقي الذي يجعل الأردن صامدا ثابتا في وجه التحديات وماضيا بثقة نحو المستقبل.
نستنكر وبشدة التصريحات التي تحدث بها رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي عن ما يسمى «رؤية إسرائيل الكبرى» هذه التصريحات التي تدل على أحلام وهمية واطماع خبيثة وعدوانية تهدف الى زعزعة الامن والاستقرار في المنطقة وتغير خارطة الإقليم متناسيا ان الأردن قوي بقيادته وشعبه وجيشه وأجهزته الأمنية كما انه تناسى الهزيمة التاريخية النكراء في كرامة العز والشموخ التي ألمت بآبائه وأجداده واذاقها لهم ابطال الجيش العربي الباسل بقيادة جلالة المغفور له الحسين بن طلال طيب الله ثراه وان تبقى راية الهاشميين عالية وعزيزة بقيادة جلالة الملك المعزز عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم حفظه الله
موقف الاردن الصامد والثابت وجلالة الملك عبدالله تجاه فلسطين والمقدسات الاسلامية والمسيحية والقدس، حيث إن القدس والأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية فيها هي محط أنظار واهتمام ورعاية ملكية سامية وكانت وستبقى في قلب ووجدان جلالة الملك مثلما هي على الدوام في قلوب الهاشميين.
كلنا خلف قيادتكم الهاشمية الحكيمة وولي العهد الامير الحسين بن عبدالله وقواتنا المسلحة والاجهزة الامنية في كل ما من شأنه الحفاظ على المنجزات الوطنية وحماية الوطن من اي خطر او تهديد وان الظروف الاستثنائية التي يمر بها الوطن تتطلب منا جميعا التكاثف والتعاضد للحفاظ على امن الوطن واستقراره.
ونقول لجلالة الملك المفدى اننا معك سيدي بالروح وبالدم نفديك ونفدي الأردن وارواحنا وكل من نملك فداء لكم وللوطن ولن تنال كل هذه الاحلام الوهمية والتهديدات من الاردن وقيادته الا التماسك والصلابة والصخرة التي تتحطم عليها كل المؤامرات والتهديدات لما للأردن وقيادته خصوصية العلاقة الفريدة الذين يرتبطون بقائدهم بالمحبة الصادقة والولاء والانتماء قل نظيره استنادا الى رمزية جلالة الملك التي تستند الى الشرعية والارث الديني والقومي والتاريخي والدستوري هذا الارث الهاشمي والشرعية الدينية والتاريخية وبما يمتلكه جلالته من فكر وقيادة حكيمة وفذة ورؤية عصرية متقدمة وثاقبة لقيادة الاردن ضمن الوطن النموذج في الديمقراطية والاعتدال والوسطية والسلام.
حمى الله الأردن وقيادته الهاشمية المظفرة وجيشه العربي الباسل وأجهزته الأمنية وشعبه وعاش الأردن حرا عزيزا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عودة خدمة العلم.. قوة الوطن
عودة خدمة العلم.. قوة الوطن

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

عودة خدمة العلم.. قوة الوطن

بعد أن أعلن سمو ولي العهد الحسين بن عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه عن إعادة تفعيل خدمة العلم، وسيكون ذلك بالتنسيق ما بين قواتنا المسلحة الباسلة - الجيش العربي والحكومة، وبعد مراقبتي لوسائل التواصل الاجتماعي، لاحظت عددًا كبيرًا جدًا من الأردنيين أهالي وشبابا ممن سينتسبون بإذن الله للخدمة فرحيين بهذا الخبر، مع العلم أنني أجزم أن ذلك سيعود بالخير ليس فقط بما يخص الأمور المحيطة ومنها الكيان الغاصب بل أيضاً سوف يعكس الثقة الكبيرة التي يوليها سموه لشباب الوطن، وسيعزز لديهم ثقتهم بأنفسهم، وسيزيد ذلك من قوة الوطن أمام العدو والذود عنه في مواجهة أي خطر يهدده. إن خدمة العلم ستعزز ثقة الشباب بأنفسهم وتجعلهم قادرين على تحدي الصعاب والخوض في معترك الحياة وصقل مهاراتهم العسكرية التي تؤهلهم للدفاع عن الوطن والوقوف في وجه من يعاديه، وستمنح الشباب أيضاً مهارات أخرى في الصبر والجلد وتحمل المسؤولية، كما أنها ستعزز علاقة الشباب بوطنهم وستكسبهم مهارات عديدة، وهي مرحلة مهمة للشباب الأردني لتعلم الانضباط والالتزام وتقوية الشخصية وتخطي صعاب الحياة. وفي الوقت نفسه نلاحظ أهمية خطاب صاحب السمو في رفع معنويات الشعب والشباب الأردني بشكل عام ومنتسبي خدمة العلم بشكل خاص، وأن شباب الأردن هم حاملو راية الحاضر والمستقبل وعلى علم بأهمية دورهم في بناء الوطن، مع العلم أن ما سيقدمه شباب الوطن من خلال خدمة العلم سيندرج تحت أداء الواجب المطلوب من أي مواطن حريص على سلامة وطنه والدفاع عنه والمشاركة في بنائه ورفع رايته عالياً سواء على المستوى العسكري أو الاقتصادي وحتى الاجتماعي. والجميع يعلم أن ثقافة المواطن الأردني عاليه جداً وأنه يدرك مدى أهمية أداء خدمة العلم ليس على المستوى العسكري والتعامل مع الأسلحة والمعدات الحربية بل على المستوى الشخصي، حيث إن الخدمة الوطنية خرّجت أفراداً يملكون العديد من الخبرات التي لمسوا مدى أهميتها بعد أن جعلت منهم أكثر حرصاً على الانضباط واحترام المواعيد وغيرها من المكتسبات الإيجابية. شباب الأردن أصبحوا أكثر وعياً للواقع الذي يعيشونه ويدركون مدى أهمية خدمة العلم في تكوين شخصيتهم والقدرة على التعامل مع الظروف الصعبة في السلم والحرب. وخدمة العلم هي واجب وجزء من رد الجميل للوطن والحفاظ على مقوماته ومقدراته، كما أنها تعزز روح الانتماء للوطن وتكسب الشاب العديد من التجارب التي تزيد تحمله للمصاعب وتؤهله لمواجهة المخاطر، خاصة بعد أن يصبح بعيداً عن كافة سبل الرفاهية. ونلاحظ أن صاحب السمو يركز في خطاباته دائماً على أهمية دور الشباب في تنمية الوطن، وهذا يدل على الثقة الغالية التي توليها القيادة الهاشمية المفدى وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين حفظه الله ورعاه في الشباب. وأؤكد بإذن الله أن خدمة العلم هي خدمة قدمتها الدولة للشباب الأردني الذي سيستطيع من خلالها الحصول على العديد من الخبرات الحياتية بجانب الخبرة العسكرية، وأن الشباب سيؤدونها بكل حماس وعزم بهدف الاستعداد للدفاع عن الوطن في حال اضطروا لذلك. وإن الحياة العسكرية التي سيعيشها الشاب لعام كامل او المدة الزمنية التي ستحدّدها الدولة ستساهم في بناء شخصيته وتحويله من فرد عادي إلى شخص يملك الثقة في نفسه وبقدراته ومواجهة الصعاب كما سترسّخ لديه روح العمل الجماعي والقيادة وهي مدرسة ستعلم الفرد النظام والانضباط في شتّى المجالات. خدمة العلم عادت إلى الأردن الغالي.. حفظ الله الأردن وطناً وقيادةً وشعباً في ظل صاحب الجلالة الملك عبدالله الثاني بن الحسين.

الأردنيون: خدمة العلم ليست واجبًا فقط بل مدرسة لصناعة الرجال
الأردنيون: خدمة العلم ليست واجبًا فقط بل مدرسة لصناعة الرجال

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

الأردنيون: خدمة العلم ليست واجبًا فقط بل مدرسة لصناعة الرجال

ما إن أعلن سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، عن قرب إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم خلال لقائه شباباً وشابات من محافظة إربد، حتى اشتعلت منصات التواصل الاجتماعي الأردنية بموجة من الفخر والاعتزاز. تعليقات محمّلة بالحب والولاء للوطن، ومفعمة بالثقة برؤية ولي العهد، انسابت كالنهر لتؤكد أن القرار لامس وجدان الأردنيين جميعاً، شباباً وكباراً. رأى كثيرون في هذه الخطوة رسالة عميقة بأن الشباب هم الثروة الحقيقية للوطن، وأن خدمة العلم ليست مجرد برنامج تدريبي، بل هي مدرسة لصناعة الرجال، وغرس قيم الانضباط والانتماء، وربط الأجيال الجديدة بأرضهم وهويتهم. وفي هذا السياق، رصدت « الدستور « عدداً من هذه الأصوات التي جاءت صادقة وعفوية، تحمل بين كلماتها توق الأردنيين إلى مرحلة جديدة من العمل والعطاء. إشادة برؤية ولي العهد الدكتور عبيدة الربابعة كتب قائلاً: «خطوة مباركة تعبّر عن رؤية ثاقبة لسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في الاستثمار بجيل الشباب وتعزيز انتمائهم لوطنهم. إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم تمثل محطة مهمة لترسيخ الهوية الوطنية، وصقل مهارات الشباب، وتوجيه طاقاتهم نحو خدمة المجتمع وتعزيز ارتباطهم بأرضهم.» أما بلال أبو زيد فعبّر عن قناعته بأن «سمو ولي العهد يؤكد أن الشباب هم عماد المستقبل وركيزة النهضة الوطنية.» الاستعداد لخدمة الوطن كتب إياد القيسي: «قرار فخم وتوجيهات عظيمة واحنا جاهزين لخدمة العلم وحماية تراب أردننا الغالي.» وشدد عاصم الازايدة على أن: «إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم خطوة تعكس الإيمان بقدرات الشباب الأردني.» تعزيز قيم الانتماء والولاء من جهته، قال فادي الحسبان:»الله يحميك ويقويك ولي عهدنا الأمين قرار بمحله وخطوة كبيرة لرفعة الوطن وشبابه. حمى الله اردننا.» أما مصطفى أبو تايه فأكد أن: «برنامج خدمة العلم يعزز قيم الانتماء والولاء في نفوس الشباب.» رسالة للشباب كتبت ختام العبادي:»إعادة تفعيل خدمة العلم ليست مجرد قرار، بل رسالة بأن الشباب هم ركيزة الأردن القوي. ‏بخدمة العلم، نعيد غرس قيم الانضباط والمسؤولية، نمنح الشباب فرصة لتعلّم المهارات والانخراط الحقيقي في مسيرة الوطن. المرحلة القادمة هي مرحلة العمل والإنجاز، وخدمة العلم هي أول الطريق.» وأشاد جمال أبو جمال بالخطوة قائلاً: «خطوة قائد يؤمن بأن قوة الوطن تبدأ من شبابه، كل الاحترام سمو الأمير.» غرس قيم الانضباط كتب هاني أبو زيد:»خطوة مباركة من سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، فإعادة تفعيل برنامج خدمة العلم تمثل رافعة وطنية مهمة لتعزيز روح الانتماء والانضباط لدى الشباب. الاحتكاك المباشر مع نشامى الجيش العربي لا يصقل الشخصية فقط، بل يغرس في النفس قيم المسؤولية، والالتزام، وحب الوطن، ويُعيد ربط الشباب بأرضهم وهويتهم الوطنية في زمن ازدادت فيه التحديات.» قرارات في وقتها أكدت ميسون باز أنه:»قرار صائب جدا سيؤتي ثماره عاجلا وآجلا باذن الله، ومع القرار.. حفظ الله قائد الوطن وولي عهده.» وكتب لؤي المصري: «قرار سليم بالطريق الصحيح لمواجهة التحديات التي تواجه الوطن.» أما دلال النعيمات فقد رأت أن:»قرار عودة خدمة العلم قرار حكيم وفي مكانة الوطن بحاجة إلى رجال وصقل شخصية شبابه من خلال نشامى القوات المسلحة في ميادين الرجولة هو الحل. مبارك على الوطن وعلى شبابه وعلى جلالة الملك وولي عهده الأمين وعلى الشعب الاردني والجيش العربي هذا القرار الهاشمي الحكيم والذي جاء في وقته .. مبارك ويدا بيد نحو بناء المجتمع وحمايته والمحافظة على أمنه وأمانه . نحو القمم بإذن الله تعالى. #الأردن أولاً وقولوا يا رب تحمي هذا الوطن قيادةً وشعباً وجيشاً.» رسالة للأجيال القادمة كتب محمد فياض:»خطوة لها من المعاني الكثيرة التي نحب ان نصفها لهكذا قرار وان يُعلن من امير الشباب هو رسالة قوية ان الاجيال القادمه والشباب هم أولوية وواجب الاعتناء بهم.» بينما علّق قبس البطوش قائلاً:»إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم خطوة مباركة وملهمة، تعبّر عن رؤية ثاقبة لسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، في الاستثمار بجيل الشباب وتعزيز انتمائهم لوطنهم. هذه المبادرة ليست مجرد خدمة إلزامية، بل هي مدرسة حقيقية لصقل الشخصية، وغرس قيم الانضباط والالتزام، وترسيخ الهوية الوطنية. نفخر بقيادتنا الهاشمية التي تؤمن بأن الشباب هم عماد المستقبل، ونؤمن أن هذه الخطوة ستبني جيلًا أقوى وواعيا وأكثر ارتباطًا بأرضه ووطنه.» نحو مستقبل أفضل واختتم عماد عماري بالقول: «خطوة مباركة سمو الأمير حسين ولي العهد المعظم.. قرار حكيم نحو مستقبل أفضل للشباب الاردني. عشتم وعاش سيدنا ابو حسين وعاش وطننا الاردن الغالي.» تؤكد ردود الفعل التي رصدتها الدستور أن إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم ليست قراراً عابراً، بل هي علامة مضيئة في مسيرة الوطن، ورسالة صادقة بأن شباب الأردن هم الثروة الحقيقية التي يُبنى عليها المستقبل. لقد عبّر الأردنيون بصدق وإيمان أن هذه الخطوة ستعيد الاعتبار لقيم الانضباط والانتماء، وستمنح الأجيال المقبلة فرصاً أوسع لخدمة وطنهم، والالتفاف حول قيادتهم الهاشمية التي ما برحت تضع الشباب في مقدمة أولوياتها.

خدمة العلم.. استثمار وطني لبناء جيل مسؤول
خدمة العلم.. استثمار وطني لبناء جيل مسؤول

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

خدمة العلم.. استثمار وطني لبناء جيل مسؤول

لــيـث العســـاف أعلن سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، عن إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم قريبًا، في خطوة وطنية مهمة تهدف إلى تعزيز الهوية الوطنية لدى الشباب الأردني وترسيخ قيم الانضباط والعمل الجماعي، وذلك خلال لقائه شبابًا وشابات من محافظة إربد. وأكد سمو ولي العهد أن الخدمة برفقة نشامى القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي تمنح الشباب تجربة عملية حقيقية تصقل شخصياتهم وتنمي لديهم الانضباط والقدرة على التحمل، مشيرًا إلى أن الحكومة تعمل مع شركائها لتطوير البرنامج وفق جدول زمني واضح، ليتم الإعلان عن كافة التفاصيل خلال الأسابيع المقبلة. تأتي إعادة تفعيل خدمة العلم لتكون منصة حقيقية لتعميق شعور الشباب بالانتماء إلى أرضهم، وربطهم بتاريخ وطنهم ومكتسباته الوطنية. فالخدمة تمنح المشاركين فرصة لصقل مهاراتهم القيادية، تعزيز الاعتماد على الذات، واكتساب خبرات عملية من خلال التفاعل المباشر مع المؤسسات الوطنية. كما تعمل هذه التجربة على إعداد الشباب ليكونوا جاهزين لخدمة الوطن والدفاع عنه في جميع الظروف، ومواجهة التحديات المحلية والإقليمية بثقة واستقرار، مع غرس قيم الانضباط، العمل الجماعي، والمسؤولية الوطنية في نفوسهم. «الدستور» رصدت مجموعة من الآراء والتفاعلات من شباب وناشطين ومختصين حول إعلان سمو ولي العهد عن إعادة خدمة العلم، والتي تعكس حجم التفاؤل والدعم لهذه الخطوة الوطنية. عثمان العبادي / منسق العاصمة - هيئة شباب كلنا الأردن عثمان العبادي / منسق العاصمة - هيئة شباب كلنا الأردن قال: «قرار سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد بعودة خدمة العلم يعبر عن فكر استراتيجي يُؤسس لأجيال شبابية قادرة على مواجهة التحديات وبناء مستقبل الأردن بثقة واستقرار وفق مفاهيم العمل الجماعي والانتماء الحقيقي، حيث يسعى هذا البرنامج إلى ترسيخ قيم الانتماء والولاء والمواطنة لدى الأجيال الشابة، وتعزيز مفاهيم الانضباط والمسؤولية». وأضاف: «تسهم خدمة العلم من خلال حزمة البرامج والشراكة في التنفيذ بين قواتنا المسلحة والأجهزة الرسمية ذات العلاقة في صقل الشخصية الشبابية وبناء المهارات القيادية والاعتماد على الذات للشباب ودعم الأمن الوطني بمفهومه الشامل وتحديداً الفكري والاجتماعي». وأكد: «خدمة العلم استثمار وطني تنموي حقيقي لشبابنا الأردني الذي يمثل الشريحة الأكبر في التركيبة السكانية، وهذا يعزز مفاهيم تكافؤ الفرص إضافة إلى تعميق التجربة الشبابية وربطها بخبرات حقيقية من خلال التفاعل مع المؤسسات الوطنية والإطلاع على الأدوار والمهام التي تقوم عليها، ويعزز برنامج خدمة العلم إلى ربط الأجيال الشابة بحجم التضحيات والإنجاز الوطني الذي أسهم في صياغته الأباء والأجداد والمتأتي من قيم الثورة العربية الكبرى التي سعت إلى حماية وصون كرامة الإنسان العربي، وهذا يسعى في المحصلة الى الحفاظ على الأردن واحة أمان وازدهار في إقليم تعصف به العديد من التحديات الأمنية والسياسية، واليوم نحن الشباب نثمن هذا القرار الهام في مسيرتنا التنموية، مؤكدين دعم هذا البرنامج لما يوفره من خدمة حقيقية لتطوير الشباب الأردني.» ميس القضاة - حزبية وباحثة وقالت ميس القضاة - حزبية وباحثة: «إن إعلان سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني حفظه الله ورعاه عن عودة خدمة العلم يمثل لحظة وطنية فريدة تعيد للشباب معنى الانتماء والفخر الحقيقي بوطنهم. فهي أكثر من مجرد واجب فترة زمنية تنقضي؛ إنما هي تجربة حياتية متكاملة تغرس في الشباب قيم الانضباط والصبر والقيادة والعمل الجماعي. خلال هذه الخدمة، يكتسب الشباب قدرة أكبر على مواجهة التحديات والصعاب، ويشعرون بأن كل ساعة يقضونها في التدريب أو الواجب العسكري جزء من رسالة أكبر لحماية حاضر الأردن وبناء مستقبله». وأكدت أن «إعادة خدمة العلم تعزز أيضًا الوحدة الوطنية والتلاحم الاجتماعي، إذ تجمع الشباب من مختلف المحافظات والخلفيات، فيتعرفون على تجارب بعضهم البعض ويتبادلون القيم والمبادئ، ما يقوي شعورهم بالانتماء الجماعي ويجعلهم جزءًا من مشروع وطني أكبر. إنها تجربة تعلم الشباب أن حب الوطن ليس مجرد كلمات تُقال، بل أفعال تُترجم إلى التزام وخدمة مستمرة، وتجعلهم أكثر وعيًا بمسؤولياتهم تجاه أنفسهم ومجتمعهم ووطنهم». وأشارت إلى أن «عودة خدمة العلم ليست مجرد فترة زمنية، بل رحلة وطنية عميقة تربط الشباب بقلب الوطن وعقله، وتزرع فيهم قيم التضحية والوفاء التي تبقى معهم مدى الحياة، وتجعلهم جيلًا قادرًا على حماية تراب الأردن والمساهمة الفاعلة في تقدمه وازدهاره، شاهدة على إخلاصهم وحبهم العميق لوطنهم.» زيد البزار - طالب قانون ومتطوع في هيئة شباب كلنا الأردن زيد رائد البزار - طالب قانون، جامعة عمان الأهلية ومتطوع في هيئة شباب كلنا الأردن، قال: «إعلان سمو ولي العهد عن عودة خدمة العلم يعبر عن رؤية حكيمة تهدف لتعزيز الانتماء الوطني لدى الشباب وترسيخ قيم الانضباط والعمل الجماعي. وكطالب قانون، أرى في هذه الخطوة فرصة حقيقية لتأهيل جيل واعٍ بحقوقه وواجباته، قادر على خدمة وطنه بمسؤولية والتزام. إن خدمة العلم ليست فقط واجباً وطنياً بل هي شرف يترجِم محبة الشباب لوطنهم وحرصهم على مستقبله». وأضاف أن «عودة خدمة العلم اليوم تأتي لتؤكد أن الأردن يعتمد على شبابه كقوة فاعلة في التنمية والبناء، فهي مدرسة للوطنية وتجسيد لروح العطاء والتكافل. ونرى فيها جسراً يعزز الثقة بين الشباب ومؤسسات الدولة، ويؤسس لمرحلة جديدة من التلاحم الوطني.» خلف القرعان - مؤسس تطبيق هاشمي خلف القرعان - مؤسس تطبيق هاشمي، قال: «إن ما جاء به ولي العهد في هذا الإعلان ليس إلا شعارًا واحدًا: الدم من أجل الوطن، وبناء جيل جديد يحمي الوطن في ظل وجود الهاشميين الذين أفنوا أعمارهم في سبيل وطننا الغالي. ولا يمكن أن أنسى والدي وهو يروي تجربته في الجيش، وكيف كنت أرى سعادته بما جاء به ولي العهد في إعلان عودة برنامج خدمة العلم، ذلك القرار الذي استقبله الشارع الأردني بفرح كبير، وكأنه متعطش لإثبات دوره في حماية الوطن.» نتاليا عطا - ناشطة اجتماعية وقالت نتاليا عطا - ناشطة اجتماعية، «إعادة العمل بخدمة العلم تمثل خطوة جوهرية في الاتجاه الصحيح، إذ تسهم في تعزيز الهوية الوطنية الأردنية وترسيخ هوية جامعة تتجاوز الهويات الفرعية التي بدأت تثير الجدل في المجتمع. هذا القرار يعيد إحياء قيم الانتماء والوحدة بين أبناء الوطن، ويؤكد مجددًا على أهمية خدمة العلم في حياة الشباب ودورها في صقل شخصيتهم. كما يعزز من جاهزية الأردنيين لمواجهة مختلف التحديات بروح المسؤولية والانضباط، ويجعل الشباب أكثر استعدادًا للانخراط في صفوف القوات المسلحة عند الحاجة. إن ذلك يعكس عمق الوعي الوطني والالتزام الصادق بالدفاع عن الأرض والوطن بعزيمة وإخلاص، ويبقى الذود عن حياض الأردن وصون عرش الهاشميين أمانةً في أعناق كل الأردنيين.» يزن أبو هزيم - مؤسس وقائد فريق العطاء التنفيذي التطوعي يزن موسى أبو هزيم - مؤسس وقائد فريق العطاء التنفيذي التطوعي، قال: «هذا أفضل قرار ويجب أن يتم البدء به بأسرع وقت وتوفير كافة الإمكانيات المادية للقوات المسلحة.» عبدالرحمن جبر - ناشط ومؤسس ورئيس مبادرة شباب الوطن وقال عبدالرحمن جبر - ناشط ومؤسس ورئيس مبادرة شباب الوطن، «قرار سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني المعظم قرار ترفع له القبعات وذلك كونه حان الوقت المناسب لتعزيز دور الشباب في حماية ودعم الوطن. ونحن هنا نثني على قرار ولي العهد المحبوب ونقف معه قلباً وقالباً في ظل قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم. والقرار يصب في مصلحة الشباب وزيادة الانتماء والمحافظة على مقدارات هذا الوطن الغالي.» المهندسة سماء السكر - عضو مجلس محافظة العاصمة سابقا المهندسة سماء علي السكر - عضو مجلس محافظة العاصمة سابقا، قالت: «إن إعادة تفعيل خدمة العلم للشباب في الأردن خطوة تحمل أبعادًا وطنية وتنموية مهمة. فهي ليست مجرد تجربة عسكرية، بل مدرسة حقيقية للانضباط والالتزام وصقل الشخصية، تزرع في نفوس الشباب قيم المسؤولية والانتماء. إن الأجيال الصاعدة اليوم تحتاج إلى منصات تعزز ثقتهم بأنفسهم وتوجه طاقتهم نحو البناء، وخدمة العلم يمكن أن تكون إحدى هذه المنصات إذا تم تطويرها لتواكب متطلبات المرحلة. فهي قادرة على أن تجمع بين التدريب العسكري والانخراط في برامج مهنية وتقنية، مما يسهم في تعزيز مهارات الشباب وفتح آفاق جديدة أمامهم في سوق العمل. وإن خدمة العلم ليست غاية بحد ذاتها، بل وسيلة لدعم مسيرة التنمية الوطنية من خلال الاستثمار في طاقات الشباب وتوجيهها نحو خدمة المجتمع وتعزيز مفهوم المواطنة الفاعلة.» ليث ذياب - طالب حقوق ليث ذياب - طالب حقوق، قال: «كشاب أردني لا أنظر اليوم لعودة خدمة العلم كمجرد قرار فحسب، بل رسالة سياسية واجتماعية بأن بناء المواطن الأردني هو أولوية الدولة والاستثمار به هو الاستثمار الحقيقي. خدمة العلم تعيد الاعتبار لقيم الانضباط والمسؤولية وتساهم في بناء جيل واع وملتزم بمسؤولياته تجاه الوطن، وتمنح الشباب فرصة لاكتشاف ذواتهم بعيدًا عن الفراغ واللاجدوى. فالأوطان لا تُبنى بالشعارات، بل بممارسات تعزز الانتماء وتُعيد اللحمة الوطنية. الخدمة العسكرية هنا ليست مجرد برنامج زمني، بل مشروع وطني لإعادة بناء العلاقة بين الشباب والدولة على أساس من الانتماء والالتزام والعمل الجماعي. إنها رؤية تؤسس لمستقبل أكثر صلابة وتماسكًا، وكشاب أردني أشكر سمو ولي العهد على هذه النظرة الاستراتيجية طويلة الأمد وعلى هذا القرار الشجاع الذي سيكون بداية مسار تأسيس قيادات أردنية حقيقية.» المهندس أحمد نضال عواد – مهندس وناشط شبابي المهندس أحمد نضال عواد – مهندس وناشط شبابي، قال: إن إعلان سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني عن عودة خدمة العلم يُجسّد رؤية وطنية راسخة تهدف إلى تعزيز الهوية الوطنية الأردنية والانتماء لدى الشباب الأردني الطموح والمؤمن برسالة وطنه وأمته، وإعدادهم لمستقبل أكثر التزامًا وعطاءً. إنّ ذلك يسهم بشكل رئيسي في صقل شخصية الشباب، وتنمية قيم الانضباط والمسؤولية لاسيما في مدرسة الجيش العربي المصطفوي. إننا نرى في هذا القرار محطة تاريخية تعيد الاعتبار لروح الخدمة الوطنية، وتفتح آفاقًا جديدة أمام شبابنا ليكونوا شركاء فاعلين في بناء الوطن والحفاظ على أمنه واستقراره من كافة التهديدات المحتملة، فالشباب صناع التغيير وأمل الحاضر وقادة المستقبل، وهم قادرون على المساهمة الفاعلة بالدفاع عن الوطن للحفاظ على أمنه واستقراره ونهضته في جميع المجالات التنموية بظل القيادة الهاشمية الحكيمة الملهمة. استثمار وطني استراتيجي وتجمع الأوساط الشبابية والمجتمعية على أن إعادة تفعيل برنامج خدمة العلم ليست مجرد قرار إداري أو إجراء روتيني، بل خطوة وطنية استراتيجية تعكس عمق رؤية القيادة الهاشمية في الاستثمار بالشباب كركيزة أساسية لبناء المستقبل. فهي تجربة متكاملة تجمع بين الانتماء الوطني، وصقل الشخصية، وتعزيز مهارات القيادة والمسؤولية، وتؤسس لجيل قادر على مواجهة التحديات بروح وطنية صلبة. ويظهر من ردود فعل الشباب والمجتمع حجم التفاؤل والاعتزاز بهذا القرار، الذي لم يُستقبل بالترحاب فقط، بل اعتُبر رسالة واضحة بأن الوطن يضع شبابه في قلب خططه التنموية والاستراتيجية. فالآراء المختلفة التي شاركها الشباب والمختصون والناشطون الاجتماعيون تؤكد أن خدمة العلم تمثل منصة تعليمية وحضارية، تربط الأجيال الصاعدة بتجارب حقيقية من الانضباط والعمل الجماعي، وتعمّق فهمهم لدورهم في حماية الوطن وصون مكتسباته. وفي المحصلة، فإن هذا البرنامج الوطني يشكل استثمارًا حقيقيًا في الشباب، ويعيد الاعتبار لقيم المواطنة الصادقة، ويؤكد أن الأردن، بقيادة هاشمية رشيدة، يواصل سعيه نحو بناء مجتمع متماسك، وشباب واعٍ، قادر على المساهمة الفاعلة في التنمية والاستقرار. إنه وعد مستمر بأن الوطن لن يترك شبابه إلا مجهزين بالمعرفة والخبرة والقيم التي تضمن مستقبل الأردن واحة أمان وعزّ وازدهار في قلب الإقليم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store