
"تكنو" تسعى لانتزاع لقب "أنحف هاتف ثلاثي الطي" في العالم
كشفت شركة تكنو الصينية عن هاتف جديد ثلاثي الطي، لتكون بذلك أحدث المنافسين في هذه الفئة من الهواتف القابلة للطي.
ويحمل الهاتف اسم "Phantom Ultimate G Fold Concept"، وهو هاتف ذكي ثلاثي الطي يطوى للداخل، وتزعم "تيكو" أنه أنحف هاتف من نوعه في العالم من حيث الشكل والتصميم.
ويبدو هذا الهاتف وكأنه إعادة تصميم لهاتف "Phantom Ultimate 2" الذي عرضته الشركة في أغسطس 2024، لكنه لم يُطرح في الأسواق بعد، بحسب تقرير لموقع "CNET" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business".
وبوصفه هاتفًا ثلاثي الطي، ينضم هاتف تكنو إلى هاتف "Huawei Mate XT Ultimate" من "هواوي" المتوفر الآن خارج الولايات المتحدة، وهاتف "Galaxy G Fold" من "سامسونغ" المتوقع إصداره في وقت لاحق من هذا العام.
وعلى عكس هاتف "Mate XT Ultimate"، الذي يُفتح على شكل حرف "Z " مثل آلة الأكورديون، فإن الأجزاء الثلاثة لهاتف "Phantom Ultimate G Fold Concept" تطوى فوق بعضها البعض ومن هنا جاء حرف "G" في اسم الهاتف، حيث يظهر شكل حرف "G" عند النظر إلى الهاتف من جهته السفلية.
ويبلغ سمك هاتف "Phantom Ultimate G Fold" المقبل 3.49 ملم عند فتحه بالكامل، كاشفًا عن شاشة بقياس 9.49 بوصة مع "أقل قدر من التجعد"، وفقًا لتكنو.
وللمقارنة، يبلغ سمك هاتف "Huawei Mate XT Ultimate" من "هواوي" 3.6 ملم في أنحف نقطة فيه، بينما يبلغ سمك أحدث هاتف "Galaxy Z Fold 7" القابل للطي من "سامسونغ" 4.2 مم عند فتحه.
وعند طيه، يبلغ سُمك هاتف "تكنو" 11.49 ملم، مما يجعله أنحف من جهاز "هواوي" الذي يبلغ سُمكه 12.88 ملم، ولكنه لا يزال سميكًا مقارنةً بالهواتف غير القابلة للطي مثل آيفون 16 برو البالغ سمكه 8.25 ملم أو هاتف "Z Fold 7" القابل للطي وسمكه 8.9 ملم.
وقالت "تكنو" إن هاتف "Phantom Ultimate G Fold" مزود بنظام مفصلات مزدوج مُصمم خصيصًا، يتضمن مفصلة على شكل قطرة ماء تُثبت اللوحة اليمنى، ومفصلة رئيسية أكبر تُثبت اللوحة اليسرى.
وبفضل تصميم الكاميرا المزدوجة، يُمكن ضبط هذه المفصلة الكبيرة في وضعية طي جزئي، مما يجعل الهاتف مفيدًا في استخدامات مثل مشاهدة المحتوى أو إجراء مكالمات الفيديو دون الحاجة لحامل خارجي.
ولا تزال المواصفات الأخرى للهاتف محدودة حاليًا، باستثناء أنه سيضم بطارية بسعة تزيد عن 5,000 مللي أمبير/ساعة.
ولا يوجد سعر متوقع أو موعد شحن مُستهدف؛ لكن "تكنو" تتوقع عرضه في المؤتمر العالمي للجوال العام المقبل 2026.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
"سامسونغ" تلحق بركب الشحن السريع في Galaxy S26 Ultra
جو 24 : رغم هيمنة "سامسونغ" على سوق الهواتف الذكية من حيث الشعبية والانتشار، إلا أن عملاق التكنولوجيا الكوري الجنوبي ما زال متأخرًا بخطوات في مجال تقنيات الشحن السريع، مقارنةً بمنافسيه الصينيين. لكن هذا الوضع قد يتغير قريبًا، مع تسريبات تشير إلى أن هاتف Galaxy S26 Ultra سيأتي بقدرة شحن تتجاوز 45 واط، وهي السعة التي ظلت "سامسونغ" تلتزم بها لسنوات. أكد المُسرّب الشهير "IceUniverse" في منشور حديث أن هاتف S26 Ultra سيُحقق أسرع سرعة شحن في تاريخ "سامسونغ"، مشيرًا إلى أن الشركة ستكسر حاجز الشحن البطيء أخيرًا. اللافت في هذا التطور هو أن "سامسونغ"، في حال صحت التسريبات، ستتبنّى تقنية شحن قدمتها "هواوي" قبل خمس سنوات. في عام 2020، أطلقت الشركة الصينية هاتف Mate 40 Pro بشحن سريع بقدرة 66 واط، بعد أن كانت سلسلة P40 وMate 30 تدعم 40 واط. ولم تتوقف "هواوي" عند هذا الحد، فقد طرحت هاتف Nova 9 Pro بشحن فائق السرعة بقوة 100 واط، دون أن تنتظر إطلاق فئة رائدة. وتواصلت الابتكارات مع هاتف Nova 10 Pro ببطارية 4500 مللي أمبير وشحن بنفس القدرة، وصولًا إلى سلسلة Pura 70 التي دعمت الشحن السلكي بقوة 100 واط، واللاسلكي بقوة 80 واط. أما أحدث أجهزتها، Pura 80 Ultra، فيأتي ببطارية 5170 مللي أمبير، مع قدرات شحن متقدمة تضاهي أو تتفوق على الكثير من المنافسين في السوق العالمي. بينما تتقدّم "هواوي" بخطى ثابتة في هذا المضمار رغم القيود الأميركية الصارمة، لا تزال "سامسونغ" تعتمد نهجًا أكثر تحفظًا، ما يثير التساؤلات حول سبب تأخرها في تبنّي تقنيات أصبحت شبه أساسية في هواتف المنافسين. تابعو الأردن 24 على


أخبارنا
منذ 2 أيام
- أخبارنا
تحذير عاجل.. تطبيقات شهيرة تراقبك وتهدد خصوصيتك!
أخبارنا : اكتشف تحقيق جديد أن تطبيقات الهواتف الذكية الشهيرة، مثل "فيسبوك" و"إنستغرام"، تطلب أذونات وصول "صادمة" إلى بيانات المستخدمين الشخصية، ما يثير مخاوف جدية بشأن الخصوصية. ودرس خبراء في منظمة Which? المدافعة عن حقوق المستهلك، بالتعاون مع خبراء في شركة الأمن السيبراني Hexiosec، نحو 20 تطبيقا شائعا على أجهزة "أندرويد" من مجالات التواصل الاجتماعي والتسوق عبر الإنترنت واللياقة البدنية والمنازل الذكية، ووجدوا أن جميعها تطلب أذونات محفوفة بالمخاطر، مثل الوصول إلى الموقع الجغرافي والميكروفون والملفات على الأجهزة، حتى عندما لا تكون هناك حاجة حقيقية لهذه الأذونات. وأشار التحقيق إلى أن المستخدمين قد يضغطون على زر "موافق" بسرعة عند تثبيت التطبيقات دون الانتباه إلى نوع الأذونات التي يمنحونها، ما يعرّض خصوصيتهم للخطر. وأوضح هاري روز، محرر Which?، أن ملايين الأشخاص يعتمدون على التطبيقات يوميا في مجالات متنوعة، لكنهم في المقابل يدفعون ببياناتهم الشخصية التي تُستخدم غالبا بطرق مقلقة. وفيما يلي التطبيقات التي شملها التحقيق بحسب الفئات: وسائل التواصل الاجتماعي: "واتس آب" و"فيسبوك" و"يوتيوب" و"إنستغرام" و"تيك توك". التسوق: AliExpress وVinted وShein وTemu وAmazon. الصحة واللياقة: Flo وCalm وImpulse (ألعاب تدريب الدماغ) وStrava وMyFitnessPal. الأجهزة الذكية: Xiaomi Mi Home وBosch Home Connect وRing Always Home وSamsung SmartThings وTuya Smart Life. وتبين أن هذه التطبيقات حصلت على أكثر من 28 مليار عملية تنزيل حول العالم، وأن تثبيت جميعها يمنحها 882 إذنا بالوصول إلى بيانات المستخدم، ما يعرّض كميات ضخمة من المعلومات الشخصية للخطر. وكان تطبيق Xiaomi Home الأكثر طلبا للأذونات بـ91 إذنا، منها 5 محفوفة بالمخاطر، يليه سامسونغ SmartThings بـ82 إذنا، ثم "فيسبوك" بـ69، و"واتس آب" بـ66 إذنا. كما أظهرت الدراسة أن بعض التطبيقات مثل Xiaomi Home وAliExpress ترسل بيانات المستخدمين إلى الصين، بما في ذلك إلى شبكات إعلانية مشبوهة، رغم ذكر ذلك في سياسات الخصوصية. ووثق التحقيق أيضا أن تطبيق AliExpress يرسل رسائل تسويقية مكثفة للمستخدمين، دون طلب إذن واضح لهذه المراسلات. وفي تطبيقات التواصل الاجتماعي، كان "فيسبوك" الأكثر طلبا للأذونات، بينما طلب "تيك توك" و"يوتيوب" عددا أقل، لكن مع وجود أذونات محفوفة بالمخاطر مثل تسجيل الصوت وقراءة الملفات. كما وُجد أن معظم التطبيقات تسمح بإنشاء نوافذ منبثقة فوق تطبيقات أخرى، وحتى السماح بالتشغيل التلقائي عند فتح الهاتف، ما قد يسبب مضايقات إضافية. وأوضحت بعض التطبيقات أن حاجتها لأذونات معينة ضرورية لوظائفها، مثل استخدام الميكروفون في "واتس آب" وRing Doorbell، بينما كانت الحاجة لبعض الأذونات الأخرى غير واضحة، مثل السماح بمعرفة التطبيقات الأخرى التي يستخدمها المستخدم. وشدد الخبراء على ضرورة توخي الحذر ومراجعة الأذونات الممنوحة عند تنزيل التطبيقات، خصوصا أن الدراسة أُجريت على نظام "أندرويد" وقد تختلف الأذونات في أنظمة أخرى. وردت شركات مثل ميتا وسامسونغ و"تيك توك" وأمازون وAliExpress وRing، مؤكدة التزامها بحماية خصوصية المستخدمين واتباع القوانين المحلية والدولية. وفي المقابل، لم ترد شركات غوغل (يوتيوب) وXiaomi وImpulse وMyFitnessPal على طلبات التعليق. المصدر: ديلي ميل


أخبارنا
منذ 2 أيام
- أخبارنا
تطبيقات شهيرة تهدد خصوصيتك.. أبرزها «فيسبوك» و«إنستغرام»
أخبارنا : كشفت دراسة جديدة أجرتها منظمة «Which» المتخصصة في حماية المستهلكين، أن تطبيقات الهواتف الذكية الشهيرة، مثل فيسبوك وإنستغرام، تطالب بمستويات مقلقة من الوصول إلى البيانات الشخصية للمستخدمين، حتى عندما لا تكون هناك حاجة لذلك. وقام خبراء المنظمة، بالتعاون مع شركة الأمن السيبراني Hexiosec، بفحص 20 تطبيقاً من فئات التواصل الاجتماعي، التسوق عبر الإنترنت، اللياقة البدنية، والمنازل الذكية. وشملت القائمة تطبيقات بارزة مثل واتساب، فيسبوك، إنستغرام، تيك توك، أمازون، وشاومي هوم، وتبين أن هذه التطبيقات، التي تم تحميلها أكثر من 28 مليار مرة عالمياً، تطلب أذونات محفوفة بالمخاطر مثل الوصول إلى الموقع الدقيق، الميكروفون، والملفات المخزنة على الأجهزة. وأظهرت الدراسة أن تطبيق «شاومي هوم» الصيني طلب أعلى عدد من الأذونات (91 إذناً، منها 5 محفوفة بالمخاطر)، يليه تطبيق «سامسونغ سمارت ثينغز» (82 إذناً، 8 منها محفوفة بالمخاطر)، ثم فيسبوك (69 إذناً، 6 محفوفة بالمخاطر) وواتساب (66 إذناً، 6 محفوفة بالمخاطر). كما طالب تطبيق إنستغرام بـ56 إذناً، منها 4 محفوفة بالمخاطر. وأشارت الدراسة إلى أن بعض التطبيقات، مثل «AliExpress» و«شاومي هوم»، ترسل بيانات إلى الصين، بما في ذلك إلى شبكات إعلانية محتملة. كما لوحظ أن تطبيق «AliExpress» يرسل كميات كبيرة من رسائل التسويق الإلكتروني (30 رسالة في شهر واحد) دون طلب إذن واضح لذلك. وحذر الخبراء من أن منح هذه الأذونات دون تفكير قد يعرض خصوصية المستخدمين للخطر، إذ تتيح هذه البيانات للشركات استهداف المستخدمين بإعلانات دقيقة بشكل مدهش. وأوصى الباحثون بمراجعة سياسات الخصوصية، الحد من الأذونات أو إلغائها، وحذف التطبيقات غير الضرورية لتعزيز الحماية. وردت شركة «ميتا»، التي تملك فيسبوك وإنستغرام وواتساب، بأن تطبيقاتها لا تستخدم الميكروفون دون موافقة صريحة من المستخدم، بينما أكدت سامسونغ وتيك توك التزامهما بحماية البيانات وفق القوانين. وأوضحت أمازون و«AliExpress» أن الأذونات تُستخدم لتوفير ميزات مفيدة، مشيرين إلى التزامهم بسياسات الخصوصية. وقدم الخبراء نصائح لتعزيز الخصوصية، ومنها: - راجع معلومات جمع البيانات في متجر التطبيقات. - اقرأ سياسة الخصوصية، مع التركيز على جمع البيانات ومشاركتها. - قم بتقييد الأذونات أو إلغائها عبر إعدادات الهاتف. - احذف التطبيقات غير الضرورية مع التأكد من إزالة بيانات الحساب.