
عناوين الصحف ليوم الخميس 10 تموز 2025
اللواء: باراك يحط في دمشق.. ومهمته بين رسالة لحزب الله وتصعيد مسيحيعون لسلام عادل عبر الحوار.. والرئيس القبرصي يكشف عن مليار يورو للبنان
البناء: مفاوضات اتفاق غزة: تقدّم في ملفي الانسحاب والمساعدات وتعقيد إنهاء الحرب | مسؤول قطريّ في واشنطن… ونتنياهو يمدّد زيارته… وحماس: أبدينا كل المرونة | اليمن يضرب مجدداً في البحر الأحمر: إحراق وإغراق سفن تخرق قرار الحظر
الجمهورية: الرد اللبناني يقابل بتصعيد إسرائيلي أبراج المراقبة من الشرق إلى الجنوب
النهار: صورة ضبابية ومتضاربة غداة زيارة برّاك... إسرائيل تطلق تحرّكات ميدانية في الجنوبآلاف اللاجئين السوريين في لبنان يستعدون للعودة إلى ديارهم هذا الأسبوع بموجب أول خطة مدعومة من الأمم المتحدة تقدم حوافز مالية
?l'orient le jour: Vers une poursuite de Naïm Kassem en justice
عناوين بعض الصحف العربية
الشرق الأوسط السعودية: «هدنة غزة»: خلافات حول «فيلادلفيا 2» تعقد جهود الوسطاءمصادر مصرية وفلسطينية لـ«الشرق الأوسط»: إسرائيل تحاول تعطيل المفاوضات
الأنباء الكويتية: النقاش حول قانون الانتخاب يتحوَّل سجالاً بين المقيمين والمغتربينعون من قبرص: السلام العادل عبر الحوار لتبادل كل الحقوق
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ ساعة واحدة
- IM Lebanon
دولة جديدة تظهر في العالم
ذكرت وسائل إعلام أنه تم التوقيع على اتفاقية لإنشاء دولة كاليدونيا الجديدة. وجاء في تقرير نشرته صحيفة 'بوليتيكو': 'أعلنت الحركات السياسية المتنافسة التي تناقش مستقبل كاليدونيا الجديدة، صباح السبت عن التوصل إلى اتفاق لإنشاء دولة جديدة تتمتع بحكم ذاتي جزئي مع بقاء ارتباطها بفرنسا'. وأشارت الصحيفة إلى أن الجماعات المؤيدة والمعارضة للاستقلال توصلت إلى حل وسط يمنح كاليدونيا الجديدة حكما ذاتيا. وينص الاتفاق على إنشاء جنسية خاصة بكاليدونيا الجديدة، مع منح الدولة الجديدة صلاحيات في مجال العلاقات الدولية. ويجب أن يخضع النص للتصويت في البرلمان الفرنسي، ثم لاستفتاء في الأرخبيل نفسه. وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر منصة 'أكس' التوقيع على اتفاق 'تاريخي' بشأن النظام المؤسسي لإقليم ما وراء البحار الفرنسي. وفي أيار من العام الماضي، شهدت كاليدونيا الجديدة احتجاجات عنيفة نظمها أنصار الاستقلال ضد إصلاح دستوري فرنسي مقترح يعدل قانون الانتخابات. وأسفرت الاضطرابات عن مقتل 14 شخصا، بينما تجاوزت الأضرار المادية مليار يورو. وكان الإصلاح، الذي جرى تعليق مناقشته، ينص على منح حق التصويت في الانتخابات المحلية للأشخاص المقيمين في كاليدونيا الجديدة لأكثر من 10 سنوات. وقد نظم الاحتجاجات أنصار استقلال الأرخبيل، وهم من السكان الأصليين (شعب الكاناك)، الذين يخشون أن يصبحوا أقلية إذا مُنح حق التصويت لجزء من السكان الأوروبيين الذين هاجروا إلى الجزيرة خلال الـ 20 عاما الماضية. وفي تموز 2023، أعرب الرئيس الفرنسي عن دعمه لوضع جديد للأرخبيل، ثم استقبل في أيلول الممثلين المؤيدين والمعارضين للاستقلال في باريس. وجدير بالذكر أن 3 استفتاءات حول استقلال كاليدونيا الجديدة انتهت بانتصار التيار المؤيد للبقاء تحت السيادة الفرنسية.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
عن وضع لبنان و "حزب الله".. ماذا كشف موقع بريطاني؟
نشر موقع "تشاتام هاوس" البحثي البريطاني تقريراً جديداً قال فيه إن " لبنان يمرّ بمنعطف صعب، إذ تقف الحكومة اللبنانية أمام فرصة فريدة لاستعادة السيادة اللبنانية ودفع حزب الله إلى الاندماج في بنية سياسية مدنية، بعيداً عن منطق السلاح والحرب". وذكر التقرير أن "هذه الفرصة محفوفة بالمخاطر وتعتمدُ على توازنات دقيقة بين الداخل اللبناني والمجتمع الدولي، لاسيما في أعقاب الخسارة العسكرية التي مُني بها حزب الله في حربه الأخيرة مع إسرائيل". وأضاف: "في 19 حزيران، طرح المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا ، توماس باراك، على الحكومة اللبنانية مقترحاً يتضمن تفكيك ترسانة حزب الله مقابل وقف العمليات الإسرائيلية ، وانسحاب تل أبيب من التلال اللبنانية الخمس التي احتلتها منذ وقف إطلاق النار في تشرين الثاني 2024، إضافة إلى الإفراج عن الأسرى اللبنانيين. كذلك، فإن الولايات المتحدة تعهّدت بإعادة إعمار جنوب لبنان وإنعاش الاقتصاد اللبناني، الذي يرزح تحت وطأة أزمات مالية مزمنة". وتابع: "رحّب لبنان مبدئياً بالمبادرة، مؤكداً تمسّكه بما ينص عليه الدستور من احتكار الدولة الحصري لاستخدام القوة، غير أن بيروت اشترطت تنفيذ المقترح بانسحاب إسرائيلي كامل من الأراضي اللبنانية، ووقف الانتهاكات الجوية والبرية". ووصف باراك الموقف اللبناني بأنه "مُرضٍ للغاية"، وهو موقف مفاجئ، حسب التقرير، نظراً لتوقّع الأميركيين رداً أكثر تحفظاً نتيجة الحساسيات الداخلية المرتبطة بنزع سلاح حزب الله. ورغم التصريحات اللبنانية الإيجابية، يلفت التقرير النظر إلى فجوة واضحة بين خطاب الحكومة والواقع العملي، وأضاف: "حتى الآن، لم يصدر أي التزام قانوني أو جدول زمني واضح لنزع سلاح حزب الله". وأكمل: "صحيح أن الحزب سلّم بعض الأسلحة جنوب الليطاني، إلا أنه لا يزال يحتفظ بترسانة ضخمة تشمل طائرات مسيّرة وقذائف بعيدة المدى في البقاع وضواحي بيروت الجنوبية". ورأى التقرير أيضاً أنَّ "حزب الله يعتمد استراتيجية قائمة على التعاون الجزئي، بحيث يُبدي بعض المرونة لتخفيف الضغط الدولي، بينما يحافظ على حرية التعافي العسكري لاحقاً". التقرير ذاته أوضح أن "السلاح لا يمثل فقط أداة مقاومة بالنسبة لحزب الله، بل يعتبر أساساً لشرعيته السياسية"، مشيراً إلى أنَّ "التخلي عنه يعني فقدان النفوذ داخل الطائفة الشيعية وتراجعاً محتملاً في المشهد السياسي اللبناني". وتربط لجنة الحوار الوطني، التي يُتوقع إحياؤها قريباً، مستقبل سلاح حزب الله بقدرة لبنان على التفاوض مع القوى الدولية بشأن مستقبل النزاع، وهو شرط ، يقول التقرير، لا يمكن تحقيقه ما دام الحزب يحتفظ بسلاحه. ورأى التقرير أن المبادرة الحكومية بقيادة الرئيس اللبناني جوزاف عون ورئيس الوزراء نواف سلام تصطدم بعقبتين أساسيتين: أولاً: الخوف من اندلاع نزاع طائفي داخلي إذا تم نزع سلاح الحزب قبل الانسحاب الإسرائيلي الكاملن وثانياً التحولات الإقليمية، وعلى رأسها علاقة واشنطن بطهران، التي قد تؤثر على توازنات القوى، لكنّها لا تبرر تأجيل حسم الدولة اللبنانية لموقفها من السلاح غير الشرعي.


ليبانون ديبايت
منذ 2 ساعات
- ليبانون ديبايت
برعاية ماكرون... دولة جديدة تظهر في العالم
ذكرت وسائل إعلام، اليوم السبت، أن اتفاقية تم توقيعها رسميًا في العاصمة الفرنسية باريس، بين القوى السياسية المتنافسة في كاليدونيا الجديدة، تمهد الطريق لإنشاء دولة جديدة تتمتع بحكم ذاتي جزئي، مع الاحتفاظ بارتباط مؤسسي وسيادي مع فرنسا. ونقلت صحيفة "بوليتيكو" عن مصادر سياسية أن الحركات السياسية المتعارضة في الأرخبيل الواقع في المحيط الهادئ، أعلنت صباح السبت التوصل إلى اتفاق نهائي، بعد أشهر من المفاوضات المعقدة، بشأن مستقبل الوضع الدستوري للإقليم. ويقضي الاتفاق بمنح كاليدونيا الجديدة جنسية محلية خاصة بها، إلى جانب صلاحيات جزئية في العلاقات الدولية، في خطوة تفتح الباب أمام مزيد من الاستقلالية، دون الانفصال الكامل عن الجمهورية الفرنسية. ومن المقرر أن يُعرض هذا الاتفاق على البرلمان الفرنسي للتصويت، قبل أن يُطرح لاحقًا في استفتاء شعبي داخل الأرخبيل. وأكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، عبر منشور على منصة "إكس"، توقيع الاتفاق، واصفًا إياه بأنه "تاريخي"، مشيرًا إلى أنه يمثل "خطوة مؤسساتية مهمة نحو بناء مستقبل مستقر ومتوازن لكاليدونيا الجديدة، يُراعي تطلعات الجميع". وكان ماكرون قد لعب دورًا محوريًا في رعاية المفاوضات منذ صيف العام الماضي، حيث استقبل ممثلي التيارات المؤيدة والمعارضة للاستقلال في قصر الإليزيه، في محاولة لتقريب وجهات النظر بعد سنوات من التوتر السياسي والانقسامات العرقية والاجتماعية. يُذكر أن كاليدونيا الجديدة، المصنفة كإقليم ما وراء البحار الفرنسي، شهدت ثلاث استفتاءات سابقة حول الاستقلال، كان آخرها في كانون الاول 2021، وأسفرت جميعها عن فوز التيار المؤيد للبقاء تحت السيادة الفرنسية، وإن شابها جدل واسع، خاصة بعد مقاطعة الاستفتاء الأخير من قبل أنصار الاستقلال. وفي أيار 2024، اندلعت احتجاجات عنيفة في الإقليم، بعد مقترح فرنسي لتعديل قانون الانتخابات المحلية، والذي نصّ على منح حق التصويت للمقيمين في الأرخبيل لأكثر من عشر سنوات. واعتبره شعب الكاناك، وهم السكان الأصليون المؤيدون للاستقلال، تهديدًا ديموغرافيًا يكرّس التهميش، ويحوّلهم إلى أقلية داخل وطنهم. أسفرت تلك الاحتجاجات عن مقتل 14 شخصًا وتسببت في أضرار مادية تجاوزت المليار يورو، مما دفع الحكومة الفرنسية إلى تجميد المشروع الدستوري مؤقتًا، والدعوة إلى حوار وطني برعاية مباشرة من الإليزيه. الاتفاق الحالي يُعد أول اختراق فعلي في هذا المسار، إذ يمنح الأرخبيل وضعًا خاصًا دون التوجّه الفوري نحو الاستقلال الكامل، في محاولة لإيجاد صيغة توافقيّة تُنهي الانقسام السياسي العميق.