logo
زلزال بقوة 6 درجات قبالة ساحل هوكايدو في اليابان

زلزال بقوة 6 درجات قبالة ساحل هوكايدو في اليابان

البيانمنذ 13 ساعات

قال مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض أن زلزالا بلغت شدته ست درجات وقع قبالة سواحل هوكايدو في اليابان.
وأضاف المركز أن الزلزال وقع على عمق عشرة كيلومترات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صاروخ "خيبر" يطلق لأول مرة على إسرائيل.. ماذا نعرف عنه؟
صاروخ "خيبر" يطلق لأول مرة على إسرائيل.. ماذا نعرف عنه؟

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 14 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

صاروخ "خيبر" يطلق لأول مرة على إسرائيل.. ماذا نعرف عنه؟

وجاء في إعلام إيراني: "الموجة العشرون من "الوعد الصادق 3 " تضمنت لأول مرة صواريخ من طراز "خيبر". الصاروخ الباليستي " خيبر"، المعروف أيضا باسم "خرمشهر-4"، يُعد الجيل الرابع من سلسلة صواريخ خرمشهر محلية الصنع. ويُعد صاروخ "خيبر" من أبرز إنتاجات منظمة الجوفضاء التابعة لوزارة الدفاع الإيرانية، ويعمل بالوقود السائل، لكنه يتميز بخصائص متقدمة تجعله من أكثر الصواريخ تطورا في الترسانة الإيرانية. قدرات تقنية متقدمة بحسب المعلومات الرسمية، يبلغ مدى صاروخ "خيبر" 2000 كيلومتر، ما يجعله قادرا على استهداف مناطق واسعة في الشرق الأوسط وأجزاء من أوروبا وآسيا. كما يتميز بسرعته الهائلة التي تصل إلى 16 ماخ خارج الغلاف الجوي (أي 16 ضعف سرعة الصوت)، و8 ماخ داخله، مما يجعل اكتشافه واعتراضه من قبل أنظمة الدفاع الجوي الحديثة أمرًا بالغ الصعوبة. ويحمل الصاروخ رأسا حربيا يزن 1500 كيلوغرام، وهو الأضخم بين الرؤوس الحربية التي طورتها إيران حتى اليوم، ويصيب أهدافه بدقة عالية دون الحاجة إلى التوجيه في المرحلة النهائية من المسار، ما يزيد من فعاليته التكتيكية في العمليات القتالية. محرك "أروند" المحلي زُوّد "خيبر" بمحرك جديد محلي الصنع يُدعى "أروند"، تقول السلطات الإيرانية إنه من بين الأكثر تقدما ضمن فئته من المحركات العاملة بالوقود السائل، وقد صُمم لتعزيز سرعة الإطلاق وخفة المناورة وتقليص وقت التفاعل قبل الضرب.

دراسة: مواد كيميائية لاتزال غير مكتشفة في المياه
دراسة: مواد كيميائية لاتزال غير مكتشفة في المياه

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • الإمارات اليوم

دراسة: مواد كيميائية لاتزال غير مكتشفة في المياه

كشف فريق بحث ألماني أن هناك العديد من المواد الكيميائية في المياه لا توجد لها قيم قياس على الإطلاق، أو لديها قيم قياس لكن بصورة غير كافية. وأجرى الفريق البحثي دراسته في الولايات المتحدة، ونشر نتائجه في دورية «ساينس». وبحسب فريق البحث، المكون من خمسة أفراد من جامعة «كايزرلاوترن-لانداو» التقنية الألمانية، فإن 0.52% فقط من نحو 297 ألف مادة كيميائية ذات صلة محتملة بالبيئة ومسجلة في قاعدة بيانات وكالة حماية البيئة الأميركية، تتوافر عنها بيانات كافية حول كل من وجودها في المياه وتأثيراتها. وأشار فريق البحث إلى أنه في الماضي كان هناك نقص في البيانات المتعلقة بالسمية، ولكن اليوم هناك نقص في بيانات الرصد. وجاء في الدراسة: «يُشكل المعدل المتزايد باستمرار لوصول مواد كيميائية جديدة إلى البيئة تحدياً لتقييم المخاطر البيئية». وتشير الدراسة إلى أنه «من دون رصد وجود وانتشار معظم المواد الكيميائية، يبقى هناك احتمال إغفال مخاطر بيئية كبيرة في بعض الحالات». وأوضحت الدراسة أن هذه هي الحال تاريخياً، على سبيل المثال، مع مبيد الحشرات «دي دي تي» أو مؤخراً مع مجموعة المواد الكيميائية «بي إف إيه إس» المستخدمة في العديد من المنتجات اليومية. وأوضح رالف شولتس، كبير مُعدي الدراسة: «يُظهر هذا كيف يمكن لجودة مراقبة المياه من قبل السلطات أن تؤثر في تقييمات مخاطر المواد الكيميائية». وقد نظر الباحثون فقط في التأثير في النظم البيئية المائية، وليس في صحة الإنسان. وكتب فريق البحث أن بعض المواد سامة للكائنات المائية، حتى في تركيزات لا يمكن اكتشافها بعد. ويتجلى هذا بشكل خاص مع المبيدات الحشرية، خاصةً مع مجموعة البيرثرويدات شديدة السمية للعديد من يرقات الحشرات، وكذلك للأسماك والكائنات المائية الأخرى. وكتب الباحثون، في إشارة إلى الولايات المتحدة الأميركية، أن العديد من تركيزات البيرثرويد ذات الصلة لاتزال غير مكتشفة في برامج الرصد المنتظمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store