
مصر تُبرم صفقة كبيرة لشراء أنظمة الدفاع الجوي الأمريكي
وتشمل الصفقة منظومات 'ناسامز'، وهي أنظمة صواريخ أرض-جو تنتجها شركة 'آر تي إكس' (المعروفة سابقًا باسم 'رايثيون'). وتُستخدم هذه الأنظمة بشكل خاص من قبل القوات الأوكرانية لمواجهة الهجمات الجوية الروسية منذ عدة أشهر.
وقالت وكالة التعاون الأمني الدفاعي الأمريكية في بيان إن هذه الصفقة 'تدعم أهداف السياسة الخارجية والأمن القومي للولايات المتحدة من خلال تعزيز أمن حليف رئيسي خارج حلف شمال الأطلسي، يلعب دورًا هامًا في تحقيق الاستقرار السياسي والتقدم الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط'.
تُعتبر مصر، إلى جانب إسرائيل، من أكبر الدول المستفيدة من المساعدات العسكرية الأمريكية، حيث حافظت الإدارة الأمريكية على تقديم هذه المساعدات لهما حتى بعد تجميد معظم برامج الدعم الخارجي عند تولي الرئيس الجمهوري دونالد ترامب منصبه في يناير الماضي، باستثناء الدعم المخصص لمصر وإسرائيل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


سواليف احمد الزعبي
منذ 7 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
جيش الاحتلال يتلف حمولة 1000 شاحنة من الغذاء والدواء لأهل غزة
#سواليف أكدت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصادر عسكرية إسرائيلية أن #جيش_الاحتلال أتلف عشرات الآلاف من #مواد_الإغاثة تشمل كميات كبيرة من #الغذاء كانت مخصصة لسكان #غزة. وأشارت إلى أن #المساعدات المتلفة تشمل حمولة ألف #شاحنة من المواد الغذائية والطبية، مؤكدة أن #إتلاف المواد الإنسانية سببه خلل في آلية توزيع المساعدات في غزة. وأكد بيان مشترك لأعضاء فى الكونجرس الأمريكى أن هناك #فوضى وخطورة في إيصال المساعدات لقطاع غزة أدت إلى موت نحو 700 شخص، مشيرا إلى أن #الأوضاع_الإنسانية في غزة مروعة وغير مقبولة. وأضاف البيان أن أكثر من 100 منظمة غير حكومية حذرت من انتشار #المجاعة فى أنحاء قطاع غزة، مؤكدا أن '%75 من سكان غزة يواجهون #مستويات_جوع_كارثية عقب #الحصار الذى فرضه #نتنياهو'. واستطرد البيان 'حفنة المساعدات التى تقدمها 'مؤسسة غزة الإنسانية' غير كافية لحاجة السكان، وأن إدارة ترامب تجاهلت التشاور مع الكونجرس في منح 'مؤسسة غزة' 30 مليون دولار. وأضاف 'توسيع العملية العسكرية الإسرائيلية بغزة عرض العمليات الإنسانية للخطر، واستمرار هذه الحرب دون نهاية واضحة لا يصب بمصلحة الأمن القومي الإسرائيلي'. وأشار'غياب خطة عملية لما بعد الحرب في غزة كان خطأ فادحا، وندعو إدارة ترمب للضغط على نتنياهو لإصلاح جذري أو إغلاق مؤسسة غزة الإنسانية، كما ندعو إدارة ترمب إلى الضغط على نتنياهو للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بغزة'.


أخبارنا
منذ 8 ساعات
- أخبارنا
ترامب يصعد لهجته تجاه حركة "حماس" .. وسنقضي عليهم وهم يريدون الموت
أخبارنا : صعد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لهجته تجاه حركة "حماس"، متهما إياها بإفشال جهود التوصل إلى اتفاق تبادل الأسرى في غزة، مؤكدا في الوقت نفسه أن "القتال ضدها بات ضرورياً". وفي تصريحات صحفية أدلى بها مساء الجمعة، قال ترامب إن واشنطن "انسحبت من مفاوضات غزة"، واصفا القرار بـ"المؤسف"، لكنه أشار إلى أن "حماس لم تبد أي اهتمام بإبرام صفقة"، مضيفا أنه: "لا بد من القضاء على حماس.. لقد وصلنا إلى نقطة يجب فيها الانتهاء من المهمة. سيتعين عليهم (الإسرائيليون) القتال وتطهير المنطقة. سنحتاج إلى التخلص منهم (حماس)". وتابع: "أعتقد أن حماس تعرف ماذا سيحدث بعد استعادة كل الرهائن، ولهذا لا تريد التوصل إلى اتفاق. هي لا تريد عقد صفقة... أعتقد أنهم يريدون الموت، وهذا أمر سيء للغاية"، على حد قوله. وأوضح ترامب أن بلاده ساهمت في إطلاق عدد كبير من الأسرى المحتجزين في قطاع غزة، لكنه أشار إلى أن "عملية إطلاق من تبقى منهم ستكون أصعب، لأن حماس لم يعد لديها أوراق مساومة". وأضاف: "تحدثت مع (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو، لا أستطيع أن أقول عن ماذا، لكن عندما يصل الأمر إلى آخر عشرة أو عشرين رهينة، سيكون من الصعب جدا إبرام صفقة مع حماس". وفي إشارة إلى دور إدارته في ملف الأسرى، قال ترامب إن "عائلات الأسرى الإسرائيليين طلبت منه التدخل"، مضيفا: "بالفعل ساعدنا في إعادة بعضهم، بمن فيهم من لقوا حتفهم". وبشأن المساعدات الإنسانية لغزة، قال ترامب إنه تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو حول هذا الملف، لكنه رفض الخوض في التفاصيل، مكتفياً بالقول: "قدّمنا 60 مليون دولار مساعدات لغزة وسنقدم المزيد، ونأمل أن تصل إلى مستحقيها، لأن الأموال والمساعدات تتعرض للسرقة". وختم ترامب تصريحاته بالتعبير عن خيبة أمله من بعض تفاصيل محادثاته مع نتنياهو، قائلاً: "لا أستطيع البوح بما دار بيننا، لكنه كان مخيبا إلى حد ما". وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه المفاوضات بشأن تبادل الأسرى في غزة حالة من الجمود، وسط استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية وتفاقم الوضع الإنساني في القطاع. وكان المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف أعلن سحب الفريق التفاوضي الأمريكي من الدوحة، وذلك عقب الرد الذي قدمته حركة حماس بشأن مقترح وقف إطلاق النار في قطاع غزة. وقال ويتكوف، عبر منشور على منصة "إكس": "قررنا إعادة فريقنا التفاوضي من الدوحة لإجراء مشاورات، بعد الرد الأخير من حماس، والذي يظهر بوضوح عدم رغبتها في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في غزة"، مشيرا إلى أن الموقف الأخير للحركة يعكس "غياب الجدية في إنهاء النزاع". وأضاف المبعوث الأمريكي أن واشنطن ستبدأ "بدراسة خيارات بديلة لإعادة الرهائن إلى ديارهم"، معربا عن أسفه لما وصفه بـ"السلوك الأناني" من جانب حماس. وذكرت هيئة البث الإسرائيلية نقلا عن مصدر سياسي اليوم الخميس، أن المفاوضات بشأن غزة لم تنهر، لافتا إلى أن الوفد الإسرائيلي سيعود إلى قطر عندما تكون هناك فرصة سانحة للتوصل إلى اتفاق. وقالت القناة 13 العبرية بحسب مسؤول إسرائيلي رفيع شارك في المحادثات في الدوحة إنه "بالرغم من عودة الوفد، فإن المحادثات ستستمر خلال الأيام القادمة، والمفاوضات ستكون تحت النار". ومن جانبها، أعربت حركة "حماس" عن استهجانها من تصريحات ويتكوف السلبية بشأن المفاوضات، مؤكدة أنها تعاملت بمرونة عالية وحرص شديد. وأكدت الحركة حرصها على استكمال المفاوضات، والانخراط فيها بما يساهم في تذليل العقبات والتوصل إلى اتفاق دائم لوقف إطلاق النار. المصدر: RT


رؤيا
منذ 8 ساعات
- رؤيا
أعضاء بالكونغرس الأمريكي: 75% من سكان غزة يواجهون جوعًا كارثيًا وسط حصار مستمر
أعضاء بالكونغرس الأمريكي: أكثر من 100 منظمة تحذر من المجاعة في غزة أعضاء بالكونغرس الأمريكي: الأوضاع الإنسانية في غزة مروعة وغير مقبولة أعضاء بالكونغرس الأمريكي: ندعو للضغط على نتنياهو لإصلاح جذري أو إغلاق مؤسسة غزة الإنسانية أعرب عدد من أعضاء الكونغرس الأمريكي في بيان مشترك عن قلقهم العميق إزاء الوضع الإنساني في قطاع غزة، واصفين إياه بأنه "مروع وغير مقبول". وأكد البيان أن أكثر من 100 منظمة غير حكومية حذرت من انتشار المجاعة في أنحاء القطاع، حيث يعاني أكثر من 75% من سكان غزة من مستويات جوع كارثية جراء الحصار المفروض من قبل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأشار الأعضاء إلى أن المساعدات الإنسانية المقدمة عبر مؤسسة غزة الإنسانية لا تكفي لتلبية احتياجات السكان في القطاع، في ظل الظروف المعيشية الصعبة. كما انتقدوا الإدارة الأمريكية لعدم التشاور مع الكونغرس قبل منح "مؤسسة غزة الانسانية" 30 مليون دولار، معتبرين أن هذا القرار يتطلب المزيد من الشفافية والتنسيق مع الهيئات التشريعية في الولايات المتحدة.