
ترامب: تم إبلاغي أن الحرب مع أوكرانيا قتلت 20 ألف جندي روسي هذا الشهر
قبل 33 دقيقة
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ 15 دقائق
- الخبر
تشييع ضحايا حادث تحطّم طائرة الاستطلاع في جيجل
تم، اليوم الأربعاء، تشييع جثامين ضحايا حادث تحطّم الطائرة العمودية التابعة للحماية المدنية بمطار جيجل الدولي، بحضور عدد من الوزراء والمسؤولين المحليين، وجموع غفيرة من المواطنين. وحسب ما سبق وأعلنت عنه مصالح الحماية المدنية في بيان لها، فقد توفيّ 4 أشخاص يوم أمس الثلاثاء، جراء تحطّم طائرة استطلاع عمودية من نوع "زيلين" تابعة للجهاز، بعد إقلاعها من مطار فرحات عباس بولاية جيجل في مهمة تدريبية. ويتعلق الأمر بكل من المقدم برجي رضوان قائد المجموعة الجوية للحماية المدنية، النقيب غلاي صهيب طيار متربص، الممرن طوبال رمال من مدرسة الطيران أبداطا، ومسيّر شركة طيران تراكتور من جنسية شيلية. وقد أشرف وزيرا الداخلية والشؤون الدينية صباح اليوم الأربعاء بمقر الوحدة الرئيسية للحماية المدنية في جيجل، برفقة المدير العام للحماية المدنية، وبحضور ممثل عن وزارة الشؤون الخارجية، على "وقفة ترحّم على أرواح شهداء الواجب المهني". وبعد ذلك، حضر وزيرا الداخلية والشؤون الدينية، والمدير العام للأمن الوطني، والمدير العام للحماية المدنية، ووالي الجزائر، مراسم تشييع جثمان المقدم برجي رضوان بمقبرة عين طاية في العاصمة. وفي قسنطينة، تمّ تشييع جثمان الممرّن طوبال رمال بمقبرة عين سمارة، بحضور وزيري العمل والرياضة، ووالي قسنطينة، إلى جانب ممثلين عن السلطات المدنية والعسكرية بالولاية، وجمع من المواطنين. فيما ووري جثمان النقيب صهيب غلاي بمقبرة الشيخ السنوسي في تلمسان، بحضور وزيري النقل والأشغال العمومية، والمفتش العام بالمديرية العامة للحماية المدنية، وجمع من المواطنين والمسؤولين المحليين.


الشروق
منذ 33 دقائق
- الشروق
عن "قسوة" حماس و"وحشيتها المطلقة"!
بدل أن يكون أداة لتحقيق السلم الدولي وفضّ النزاعات المسلحة بين الدول وإنهاء الحروب التي تنشب في شتى أنحاء العالم، وهي مهمته الأولى منذ إنشائه فور انتهاء الحرب العالمية الثانية، أثبت مجلس الأمن الدولي أنّه مجرّد أداة في يد الولايات المتحدة والغرب وربيبهم الصهيوني، فقد عجز تماما عن إنهاء حرب الإبادة التي يشنّها الكيان على غزة منذ 22 شهرا، وعجز عن إدانة جرائم الإبادة والتطهير العرقي والتجويع المنهجي للفلسطينيين لتهجيرهم من بلدهم، ولم يكتف بذلك، بل عقد ليلة الأربعاء جلسة طارئة درس فيها وضعية الأسرى الصهاينة في غزة، بطلب من الاحتلال الذي اتّهم 'حماس' بتجويعهم عمدا، على طريقة 'رمتني بدائها وانسلّت'! من أجل 20 أسيرا صهيونيا حيا في غزة، اجتمع مجلس الأمن الدولي، بعد أن بثّت المقاومة فيديوهات تظهر أسيرين يعانيان الإنهاك والوهن والهزال بسبب الجوع، في حين أنّ 2.3 مليون فلسطيني بالقطاع يعانون مجاعة حادّة منذ أسابيع عديدة بسبب ندرة المساعدات الإنسانية التي لا يسمح الاحتلال بدخولها إلى غزة، وقد توفي منهم إلى حدّ الساعة 193 من شدّة الجوع، منهم 96 طفلا، فضلا عن 1516 شهيد و10067 جريح من طالبي المساعدات، والقائمة لا تزال مفتوحة.. لكنّ ذلك كلَّه لم يكن كافيا ليعقد مجلس الأمن الدولي جلسة طارئة، واجتمع فقط حينما بثّت المقاومة صور أسيرين جائعين! قبل أن يجتمع هذا المجلس الذي يخضع لهيمنة غربية مطلقة، كان عدد من قادة الدول الغربية قد انتفضوا بدورهم لمنظر الأسيرين الصهيونيين وشنّوا حملة جائرة وحاقدة على 'حماس' وتبنّوا سردية الاحتلال التي تتهم الحركة بتجويع أسراه عمدا؛ إذ وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب صور الأسيرين بـ'المروّعة'، وقالت مسؤولة الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي كايا كالاس، إنها 'تكشف عن بربرية حماس'، وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنها 'تعبّر عن قسوة مطلقة ووحشية بلا حدود'، وحتى وزير خارجية صربيا، ماركو غوريتس، عدّها 'شهادة على الوحشية غير المعقولة لآسريهم، ونحافتهم جريمة فظيعة'، وتجاهل هؤلاء المسؤولون الغربيون تماما صور أطفال غزة وهم يموتون جوعا بعد أن تحوّلوا إلى هياكل عظمية، وصور الفلسطينيين وهم يقتلون كل يوم أمام مراكز توزيع المساعدات برصاص جنود الاحتلال بكل همجية وسادية، وإمعانا في التحيّز والظلم والبغي، اتّهموا 'حماس' بتجويع الأسرى الصهاينة مع أنّهم متيقّنون أنّ المجاعة منتشرة في غزة كلّها بفعل السياسة الإجرامية للاحتلال، ولا يمكن للأسرى أن يتناولوا طعاما لا يحصل عليه الفلسطينيون! منذ قرابة سنتين، والاحتلال يرتكب إبادة واسعة في غزة ويقتل عشرات الأطفال والنساء وبقيّة المدنيين يوميا في مجازر مهولة، ويهدم البيوت والمستشفيات والمدارس على رؤوس الفلسطينيين، ويحرقهم أحياء في خيمهم، لكن أغلب قادة الغرب كانوا يتجاهلون المحرقة المتواصلة ويلزمون الصمت، بل إنّ بعضهم واصل دعم الاحتلال بالأسلحة والذخائر للاستمرار في ارتكاب جرائمه، وشجّع هذا الصمت والتواطؤ الغربي الاحتلال على محاولة التطهير العرقي للسكان وتهجيرهم إلى سيناء عبر التجويع والحصار، فكانت 'خطة الجنرالات' ثم 'عربات جدعون' ومحاولة إنشاء 'المدينة الإنسانية' في رفح، وغلق المعابر منذ 2 مارس الماضي ومنع إدخال أيّ مساعدات إنسانية إلى القطاع حتى تفشّت المجاعة وبدأ الناس يموتون من الجوع وصور الأطفال والكبار الذين تحوّلوا إلى هياكل عظمية تملأ شاشات الفضائيات… لكنّ قادة الغرب لم يتحرّكوا عمليا لإنهاء المجاعة، ولم يتحدّث أي منهم عن تجرّد الاحتلال من إنسانيته وعن قسوته الشديدة وهمجيته التي فاقت كلّ الحدود، وسمعنا فقط قادة أوروبيين يقولون إنّ صور الجوع في غزة 'غير مقبولة'.. نعم.. هي فقط مجرّد صور 'غير مقبولة' في نظرهم! ولكنّ حينما نشرت المقاومة صور أسيرين جائعين بفعل سياسة حكومتهما الجائرة، انتفض هؤلاء بسرعة وبدأوا يتّهمون المقاومة بـ'الوحشية والبربرية' وأيّدوا دعوة وزارة الخارجية الصهيونية لعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن الدولي لدراسة 'الوضع المتردّي للرهائن في غزة'! إنّها الذاتية المقيتة عندما تتحكّم في النفوس وتدفعها إلى التعامي عن الحقائق السّاطعة كالشمس، والعنصرية البغيضة في أبشع صورها، والكره الغربي الأعمى لكلّ ما هو عربي وإسلامي. ومع ذلك، أحسن عدد من ممثلي الدول الدائمة وغير الدائمة في مجلس الأمن الدولي صنعا حينما استغلوا فرصة الجلسة 'الاستثنائية' لمحاكمة العدوّ الصهيوني على جريمة نشر المجاعة في غزة لإبادة أهلها أو إجبارهم على الهجرة، وطالبوا بالوقف الفوري للحرب وفتح المعابر وإيصال المساعدات، وانتقدوا الغرب على سياسة الكيل بمكيالين والتغاضي عن جرائم الاحتلال، ورفع ممثل الجزائر، عمار بن جامع، صور أطفال فلسطينيين استشهدوا بفعل المجاعة، ونبّه قادة العالم إلى أنّ الأجيال القادمة ستسأل: 'أين كنتم عندما كانت غزة تتضوّر جوعا، وعندما مات الأطفال وهم يبحثون عن الخبز، وحينما سحق شعب بأكمله باسم الأمن؟'، وانتقد ضمنيّا كل قادة الغرب المتحيّزين للاحتلال وقال: 'التاريخ سيسجّل أسماء الذين كثيرا ما يعطون دروسا للآخرين باسم حقّ الدفاع عن النفس، أولئك الذين ينكرون الجريمة وكانوا شركاء فيها، وأولئك الذين صمتوا وكانوا شهود عار'.

جزايرس
منذ 33 دقائق
- جزايرس
وزارة الصحة تعلن عن فتح التسجيلات : مسابقة لتوظيف رتبة مساعدي التمريض للصحة العمومية
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وفقا للتواريخ التالية:– بداية التسجيلات يوم الخميس 07 أوت 2025 على الساعة 09 سا00د صباحا.– نهاية التسجيلات: يوم الخميس 28 أوت 2025 على الساعة 16 سا00د مساءا.– دراسة الملفات من طرف اللجنة التقنية: من يوم الأحد 31 أوت 2025 إلى يوم الخميس 04 سبتمبر 2025.– سحب استدعاءات المشاركة في المسابقة من طرف المترشحين المقبولين: ابتداءا من يوم الأحد 07 سبتمبر 2025 الى غاية يوم الاثنين 08 سبتمبر 2025.– إدخال الطعون بالنسبة للملفات المرفوضة: ابتداءا من يوم الثلاثاء 09 سبتمبر 2025 إلى غاية يوم الخميس 11 سبتمبر 2025.– نتيجة الطعون: يتم دراسة الطعون مباشرة عند ايداعها من قبل اللجان التقنية المختصة والإعلان عن نتيجتها يوم الأحد 13 سبتمبر 2025 عبر المنصة الرقمية. تاريخ اجراء المسابقة: يوم السبت 20 سبتمبر 2025.