logo
محمد صلاح يكشف موقفه بوضوح من مقارنته بميسي (فيديو)

محمد صلاح يكشف موقفه بوضوح من مقارنته بميسي (فيديو)

رائج١٣-٠٥-٢٠٢٥

شارك النجم المصري محمد صلاح، أيقونة فريق ليفربول، في فقرة "تفضيلات اللاعبين" خلال مقابلة حصرية مع صحيفة "ليكيب" الفرنسية الشهيرة، حيث خاض سلسلة من المقارنات الثنائية لتحديد صاحب "الاسم الأعسر الأفضل في التاريخ" من وجهة نظره، قبل أن يواجه سؤالاً محرجاً عند مقارنته بالأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي.
بدأت سلسلة المفاضلات بين أساطير ذوي القدم اليسرى، حيث وضع صلاح في مقارنة أولى بين الويلزي رايان غيغز والبرازيلي خاميس رودريغيز، ليختار النجم المصري أسطورة مانشستر يونايتد.
وفي المحطة التالية، فضل صلاح غيغز على النجم الجزائري رياض محرز.
وعند المقارنة بين غيغز والأرجنتيني أنخيل دي ماريا، مالت كفة صلاح نحو الأخير، ليؤكد اختياره بتفضيل دي ماريا على أسماء لامعة أخرى مثل الويلزي غاريث بيل والألماني مسعود أوزيل والهولندي آرين روبن في محطات لاحقة.
إلا أن دي ماريا خرج من المنافسة بعد مقارنته بالفرنسي أنطوان غريزمان، الذي حظي بتفضيل صلاح، قبل أن يتفوق غريزمان بدوره على الأسطورة البلغارية خريستو ستويتشكوف في الاختيار التالي.
ولم يتردد صلاح في اختيار الأسطورة البرازيلية ريفالدو على حساب غريزمان، ليصطدم في المحطة التالية بواحد من أعظم لاعبي كرة القدم عبر التاريخ، الأرجنتيني دييغو أرماندو مارادونا، الذي اختاره صلاح دون تردد على حساب ريفالدو.
وبلغت الإثارة ذروتها حين وُضع ميسي في مقارنة مباشرة مع مواطنه الأسطورة الأرجنتينية مارادونا، ليجيب النجم المصري سريعاً بضحكة عفوية قائلاً: "ميسي".
وفي لحظة طريفة، لم ينتظر صلاح إكمال الصحفي للسؤال الأخير الذي كان سيقارن بينه وبين ميسي، وسارع ضاحكاً إلى القول: "ميسي!"، في اعتراف عفوي يعكس تواضعه وإعجابه بأسطورة كرة القدم الأرجنتينية.
Le plus grand gaucher de l"histoire selon Mohamed Salah est... 👀
Retrouvez son entretien ce samedi dans France Football. pic.twitter.com/TOtthiKk4X — L"ÉQUIPE (@lequipe) May 9, 2025

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا تزوّجتَني؟ (الجزء الأول)
لماذا تزوّجتَني؟ (الجزء الأول)

إيلي عربية

timeمنذ 9 ساعات

  • إيلي عربية

لماذا تزوّجتَني؟ (الجزء الأول)

كنتُ قد بلَغتُ الأربعين مِن عمري ولا أزال عزباء، لأنّ الوقت مرَّ مِن دون أن أنتبِه إلى الأمر، بسبب انشغالي بأمّي وحالتها الصحّيّة الهشّة وتأنيبها لضميري كلّما أبدَيتُ الرغبة بالزواج وبناء عائلة. هي ربّتني، وربّما أنجبَتني، لأبقى معها لآخِر أيّامها كالكثيرات مِن الأمّهات النرجسيّات، فاستحالَ عليّ الانشقاق عنها. لكن لكلّ شيء نهاية، وعلى الإنسان أن يُغادِر هذه الدنيا يومًا، فقد ماتَت والدتي بعد أن أخذَت معها أفضل أيّامي. ورِثتُ البيت الأبويّ، بعد أن شعَرَ أخوَتي أنّ عليهم مُكافأتي على تضحياتي التي أراحَتهم وخوّلَتهم تحقيق أحلامهم، وبقيتُ أذهب إلى عمَلي الذي كان لسنوات طويلة مُتنفّسي الوحيد. وبعد أشهر على وفاة أمّي، أقنعَني زملائي أنّ الوقت حان لأعيشَ حياتي وأقَع في الغرام وأتزوّج، ومَن يدري، أُنجِب في الوقت التي تبقّى لأنوثتي. بدَت لي الفكرة صعبة للغاية، إذ أنّني لَم أحِبّ أو أواعِد أحَدًا في حياتي، وكلّ ما كنتُ أعرفُه عن هذه الأمور كان صادِرًا عن الأفلام التي شاهدتُها أو القصص التي سمِعتُ بها أو قرأتُها. وذات يوم، أخبرَتني إحدى زميلاتي في العمَل أنّها سجَّلتني على احدى تلك المواقع للتعارف بعد أن أخذَت لي صورة مِن دون أن أدري، وروَت لي عن تجارِب ناجِحة لأناس تعرفُهم وجَدوا نصفهم الآخَر بهذه الطريقة. لَم يُعجِبني الأمر في البدء، لكن يومًا بعد يوم، بدأتُ أقتنِع بالفكرة، خاصّة بعدما بدأَت الرسائل تأتي إليّ مِن قِبَل رجال أبدوا رغبتهم بالتعرّف إليّ. تبادَلتُ الرسائل مع المُعجبين لكن ما مِن أحَد استقطَبَ حقًّا إعجابي، فلَم أعُد أكترِث للأمر بعد أن فهِمتُ أنّ مُعظمهم لا يريدُ سوى اللهو معي وبطريقة غير شريفة. إلّا أنّ أحدَهم استطاعَ تغيير رأيي بفضل تهذيبه وكلامه الجميل وصراحته. كان اسمه مالِك، رجُل في الخمسين مِن العمر، مُطلّق يعيشُ لوحده منذ زمَن ويعمَل كمُدير فرع لأحَد البنوك. كان يبحث عن رفيقة وحبيبة، ولا يُمانِع أن يكون له أولاد جُدد بعد أن كبرَ أولاده وسافروا بعيدًا. بدأنا نتبادَل الأفكار والميول والمُتطلّعات، فسألتُه لماذا هو مُهتمّ بامرأة في الأربعين مِن عمرها، بينما يستطيع التعرّف على أصغَر منّي بكثير بفضل مواصفاته ومركزه، إلّا أنّه أجابَ: "قلبي هو الذي اختارَكِ، وليس مِن عادتي أن أُجادِله". تزوّجنا بعد فترة قصيرة، فمِن جانبي خفتُ أن يُبدّل مالِك رأيه ويجِد سوايَ، ومِن جانبه، هو رأى أنّ سنّه وخبرته في الحياة كافيَين ليتخِّذ قراره. سكنّا في بيتي لأنّني وجدتُ صعوبة بالرحيل مِن مكان ولِدتُ وكبرتُ وعشتُ فيه، وأمِلتُ أن أُبدِّل ذكريات الطغيان والقساوة بأخرى مليئة بالحبّ والأمل. على كلّ الأحوال، مسكَن مالِك كان بالإيجار ولا معنى بالعَيش فيه وترك آخَر بالمُلك. ذقتُ أخيرًا طعم السعادة وخطّطتُ منذ البدء للإنجاب. فكما ذكرتُ لَم يكن لدَيّ رفاهيّة الانتظار، وأمِلتُ وزوجي أن ننجَح في مشروعنا. إلّا أنّ مُحاولاتنا باءَت بالفشل للأسف، ولَم يتبقَّ لي سوى المُعالجة والتلقيح. إلّا أنّ مالِك لَم يكن مُرتاحًا لهذا الحلّ، فبنظره وحده الله يُقرِّر إن كان علينا أن نُرزَق بطفل، لكنّني أجبتُه مرّات عديدة أنّ الله هو مَن أعطانا القدرة على ابتكار حلول علميّة، فالأمر سيّان. لَم أترُك عمَلي، مع أنّ زوجي كان مُقتدِرًا، لأنّني لَم أشأ المكوث في البيت لوحدي طوال اليوم ما دمتُ لَم أُنجِب بعد، فلَم تتغيّر حياتي كثيرًا سوى أنّني صرتُ أتقاسمُها مع إنسان مُحِبّ ولطيف. ... لكن ليس لوقت طويل. فالحقيقة أنّني لاحظتُ أنّ زوجي لَم يكن يصطحبُني معه إلى أيّة مُناسبة اجتماعيّة. في ما يتعلّق بأصدقائه، كان الأمر وكأنّ هناك فاصِل بيني وبينهم، ولَم أتعرّف إلى القليل مِن هؤلاء سوى في يوم زفافنا الصغير. سألتُه عن الأمر فأجاب: ـ في الواقع... أنا أغارُ عليكِ كثيرًا وأُريدُكِ لنفسي فقط. ـ شكرًا على الإطراء يا حبيبي... لكن أفضِّل أن تثِق بي أكثر وتُدخِلني حلقات عملكَ وأصدقائكَ، فأنا أشعر وكأنّكَ تضعُني جانبًا ربّما لأنّكَ... ـ لا تُكملي! فلا أُريدُ سماع كلام فارِغ. فأنتِ تتخايَلين أمورًا ليست موجودة على الاطلاق! لنُقفِل الموضوع! ـ حسنًا يا حبيبي. لَم أكن تعيسة مع مالِك، لكنّني لَم أكن أيضًا سعيدة، فلقد تخيّلتُ الحياة الزوجيّة بشكل مُختلِف. أقنَعتُ نفسي أنّ تطلّعاتي كان مصدرها مِن الأفلام والقصص وأنّ الحقيقة هي ما أعيشُه بالفعل. فزوجي كان رجُلًا هادئًا وسهل المزاج، على عكس المرحومة أمّي، وذلك كان كافيًا لي. لكن لماذا كنتُ أشعرُ بالوحدة بينما صارَ لي زوج، إنسان يُشاركُني حياتي وينامُ في سريري ليلًا؟ ربّما سبب ذلك الشعور هو رغبتي بالإنجاب، وهي رغبة مُلِحّة ظننتُها ستُعطيني ما ينقصُني. كان يجب أن أُحاوِل التلقيح، لكنّ زوجي كان يرفضُ ذلك ولَم أرِد تدمير علاقتنا والعَيش لوحدي في بيت كبير عليّ. مرَّت حوالي السنة على هذا النحو، وبدأتُ أذبُل كالوردة التي نسِيَ أحدٌ أن يسقيها، وبقيَ مالِك على حاله يذهب إلى عمَله ويرى أصدقاءه ليعود إلى البيت في المساء ويأكل ما حضّرتُه له، ونتبادَل الكلام السطحيّ ثمّ نخلُد للنوم. حياتنا الحميمة كانت فاتِرة مِن الجهتَين. عذري كان أنّني لَم أختبِر تلك الأمور مِن قَبل، لكن ما كان عذره هو؟ زميلاتي في العمَل كنّ تروَينَ دائمًا عن علاقتهنّ الحميمة مع أزواجهنّ المليئة بالإثارة، وكيف أنّ رجالهنّ كانوا دائميّ الالحاح للحصول على ما يُريدونه... لماذا لَم يكن مالِك هكذا؟ لماذا تزوّجَني إن لَم يرغَب فيّ؟ حصَلتُ على الجواب بسرعة: فذات مساء، عادَ مالِك إلى البيت بعد أن قرَعَ الباب على غير عادته، فهو يستعملُ دائمًا مُفتاحه. فتحتُ له وإذ بي أراه حامِلًا في ذارعَيه ولَدًا صغيرًا عمره يُقارِب السنتَين. تفاجأتُ كثيرًا وسألتُه مَن يكون الطفل، فأجابَ وهو يدخُل معه: ـ إنّه هديّتي لكِ... إبن جاهز... مِن دون تلقيح وحَمل وولادة. ـ لَم أفهَم... هديّة؟ مَن هو الطفل أو بالأحرى مِمّن هو، يا مالِك؟ ـ إنّه ابني. ـ ماذا؟!؟ حسبتُ أنّ أولادكَ راشدون ومُسافرون. ـ صحيح ذلك، لكن هذا ابني مِن زواجي الثاني. ـ لَم تقُل لي إنّكَ تزوّجتَ مرّتَين! ـ لأنّ الأمر ليس مُهمًّا. ـ بلى، على الأقلّ بالنسبة لي! كيف تخفي زواجًا عنّي؟!؟ ـ سأخبرُكِ القصّة كامِلة قريبًا جدًّا. ألستِ سعيدة بابنكِ الجديد؟ ـ هو ليس ابني، بل ابنكَ!!! خذه مِن هنا في الحال! وقبَل أن أُكمِل، وضعَه مالِك بين ذراعَيّ، فأزَحتُ الطفل عنّي لكنّه بدأ بالبكاء مِن كثرة خوفه. ومِن دون أن أنتبِه، عانَقتُ الصغير وبدأتُ أواسيه ليهدأ مُعتذِرةً منه على إخافته. هدأ الصغير، وبدأَت عيناه تثقل ونامَ بين ذراعَيّ. نظرتُ إلى زوجي فرأيتُه يبتسِم، ليس لجمال المشهد، بل لأنّه، كعادته، حصَلَ على ما أرادَه. وبعد أن وضعتُ الصغير في سرير إحدى الغرَف، عدتُ لأُكمِل حديثي مع زوجي، إلّا أنّني وجدتُه نائمًا هو الآخَر، أو بالأحرى يدّعي النوم. دخلتُ السرير إلى جانبه وبدأتُ أُحدِّق في السقف، وأنا أُفكِّر في الذي حدَث، ثمّ نمتُ بدوري عازمةً على إنهاء تلك المهزلة في الصباح. لكنّني استيقظتُ في وسط الليل على صوت الطفل الذي شعَرَ بالوحدة في مكان غريب، فأكملتُ الليلة إلى جانبه. كنتُ قد صرتُ، مِن دون أن أعلَم، أمًّا. قد يظنّ القارئ أنّ قصّتي انتهَت وأنّ نهايتها سعيدة، بعد أن وجدتُ أخيرًا ما كنتُ بحاجة إليه، لكنّ الحياة ليست كما في الأفلام والقصص، وزوجي لَم يكن فارِسًا شهمًا بل رجُلًا كاذِبًا ومُحتالًا واستغلاليًّا.

مكافآت مالية ضخمة للاعبي الاتحاد بعد التتويج بلقب دوري روشن
مكافآت مالية ضخمة للاعبي الاتحاد بعد التتويج بلقب دوري روشن

رائج

timeمنذ 11 ساعات

  • رائج

مكافآت مالية ضخمة للاعبي الاتحاد بعد التتويج بلقب دوري روشن

قررت إدارة نادي الاتحاد السعودي منح لاعبي الفريق الأول لكرة القدم مكافآت مالية مجزية، تقديرًا لأدائهم الاستثنائي خلال الموسم الحالي الذي توجوه بتحقيق لقب دوري روشن السعودي للمحترفين. وبحسب ما أوردته صحيفة "الرياضية" السعودية، حددت إدارة النادي مبلغ 200 ألف ريال لكل لاعب من ضمن قائمة الفريق، ليصل إجمالي المكافآت إلى نحو 5 ملايين ريال، في خطوة تعكس حرص الإدارة على تحفيز اللاعبين والاعتراف بجهودهم الكبيرة. ويُعد هذا اللقب هو الثالث للنادي في تاريخه بصيغته الجديدة، وقد تحقق قبل جولتين من نهاية المسابقة، بعد موسم استثنائي ظهر فيه الفريق بمستوى فني عالٍ وثبات ملحوظ، بفضل الانسجام الكبير بين عناصره، والقيادة الفنية المتميزة للمدرب البرتغالي نونو سانتو، إلى جانب الدعم الإداري والجماهيري المتواصل. ومن المقرر إقامة احتفالية رسمية داخل مقر النادي خلال الأيام المقبلة، بحضور جماهيري واسع، لتكريم اللاعبين والجهازين الفني والإداري، احتفاءً بالإنجاز الغالي الذي طال انتظاره ويُعد ثمرة لتكامل العمل داخل منظومة "العميد".

صلاح يتحدث عن الاعتزال والتجديد لليفربول وحلم "البالون دور"
صلاح يتحدث عن الاعتزال والتجديد لليفربول وحلم "البالون دور"

رائج

timeمنذ 11 ساعات

  • رائج

صلاح يتحدث عن الاعتزال والتجديد لليفربول وحلم "البالون دور"

حلّ النجم المصري محمد صلاح، جناح نادي ليفربول الإنجليزي، ضيفاً على شبكة "سكاي سبورتس" في حوار مطوّل مع اللاعب السابق ومحلل الكرة الإنجليزية جاري نيفيل، حيث كشف عن كواليس تجديد عقده مع الريدز، وتحدث بصراحة عن فرصه في الفوز بجائزة الكرة الذهبية، وموعد اعتزاله كرة القدم، كما علّق على رحيل زميله ترينت ألكسندر أرنولد عت الفريق. "لم أتوقع الاستمرار مع ليفربول وهذا موعد اعتزالي" تحدث صلاح عن موقفه قبل توقيع عقد التجديد مع ليفربول، مؤكداً أنه لم يكن يتوقع الاستمرار، حيث أوضح: "بناءً على سياسة النادي وتاريخه في التعامل مع اللاعبين بعد سن الثلاثين، كانت احتمالات استمراري لا تتجاوز 10%". وأضاف أن المفاوضات استغرقت حوالي ستة أشهر، لكنه شعر بتحول إيجابي في موقف النادي منذ شهر يناير، مردفاً: "أعتقد أنهم أرادوا معرفة ما إذا كنت لا أزال قادراً على تقديم الأفضل، وطلبت التجديد لعامين فقط، لم أطلب أكثر من ذلك". اقرأ أيضاً: محمد صلاح يكشف موقفه بوضوح من مقارنته بميسي (فيديو) وأجاب الملك المصري بصراحة، عند سؤاله من نيفيل، حول موعد اعتزاله كرة القدم، قائلاً: "سأعتزل في سن الـ 39 أو الـ40 عاماً". حلم "البالون دور" لا يزال حاضرا وعن حلمه بالفوز بالكرة الذهبية، اعترف صلاح بأنه كان في السابق منشغلاً جداً بالجائزة، لكنه أصبح الآن أكثر واقعية، قائلاً: "لم يعد الأمر يشغلني كما كان في السابق، أدركت أن بعض العوامل خارجة عن إرادتي، لكنني ما زلت أحلم بالفوز بها يوماً ما". وتابع: "إذا لم يحدث ذلك، لا أعلم ماذا سيكون شعوري، لكنني أعلم أنني أبذل كل ما في وسعي كل موسم لتحقيق الأفضل". "أرنولد يستحق تقديرا أكبر" وفي تعليقه على رحيل الظهير الأيمن ترينت ألكسندر أرنولد عن ليفربول، عبّر صلاح عن استيائه من ردود فعل بعض الجماهير، قائلًا: "أعتقد أن الجماهير كانت قاسية عليه، لم يكن يستحق ذلك، بل كان يستحق وداعاً يليق بما قدمه". وأضاف: "لقد خدم النادي والمدينة بإخلاص، وهو بالتأكيد من أفضل اللاعبين في تاريخ ليفربول. يجب أن نُقدّر هؤلاء الأشخاص بالشكل المناسب". وأكد صلاح أن أرنولد كان بحاجة إلى تحدٍ جديد في مسيرته، قائلاً: "هو تحدث معي بهذا الشأن، وكان القرار قراره بالكامل. هو لا يزال في السادسة والعشرين من عمره، وحقق الكثير، لذلك أتمنى له كل النجاح وأؤكد أن تواصلنا سيستمر". اقرأ أيضاً: كان طفلا ضائعا في لندن.. مورينيو يكشف سر رحيل صلاح عن تشيلسي

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store