
أخبار مصر : إسرائيل تقترح 3 دول جديدة لتهجير الفلسطينيين إليها
نافذة على العالم - قال اللواء محمد عبد المنعم، رئيس جهاز الاستطلاع الأسبق ومدير مركز الدراسات الاستراتيجية السابق، إن الأسبوع الماضي شهد اجتماعا بين مندوب الرئيس الأمريكي لشئون الشرق الأوسط ستيفن ويكتوف، ورئيس الموساد، وحاول الأخير إقناعه بأن تساعد الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل في مساعدة 3 دول على استقبال الفلسطينيين.
مساعدات لدول استعدادا لاستقبال الفلسطينيين
وأوضح اللواء محمد عبد المنعم، خلال حوار تلفزيوني ببرنامج «الحياة اليوم» المذاع عبر قناة «الحياة»، أن الدول الثلاثة هي إندونيسيا وإثيوبيا وليبيا، على أن تقدم الولايات المتحدة الأمريكية مساعدات لاستقبال السكان الفلسطينيين.
وأكد أن الأمر مُرتَّب، وإسرائيل تحاول إقامة المدينة الإنسانية خلال 60 يوما المقررة لوقف إطلاق النار، لافتا إلى أن تلك الفترة يريد الاحتلال خلالها استعادة الأسرى، وإقامة المدينة، وعقب انتهاء تلك الفترة سيستكمل القتال ضد حماس.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 10 دقائق
- اليوم السابع
مكتب نتنياهو: إسرائيل تدرس رد حماس على مقترح صفقة التبادل
أعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيليى بنيامين نتنياهو ، أن إسرائيل تدرس رد حماس على مقترح صفقة التبادل. وذكر مكتب نتنياهو - في بيان نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، اليوم الخميس، أن الوفد في الدوحة تلقى رد حماس من الوسطاء. وجاء في البيان: "سلّم الوسطاء رد حماس إلى فريق التفاوض الإسرائيلى، وهو قيد الدراسة حاليا". سلّمت حركة "حماس" الفلسطينية إلى الوسطاء في مفاوضات الهدنة، ردّها والفصائل الفلسطينية على مقترح وقف إطلاق النار بقطاع غزة وإطلاق سراح الأسري والمحتجزين. وذكرت قناة "القاهرة الإخبارية" أن حماس أعلنت ذلك وفق بيان مقتضب اليوم الخميس، دون ذكر تفاصيل أخري. يذكر أنه تم الإعلان يوم الأربعاء 15 يناير2025م، عن التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة وتبادل الأسرى والمحتجزين بين إسرائيل وحركة "حماس" والعودة إلى الهدوء المستدام على أن ينفذ على ثلاث مراحل؛ بوساطة مصر و قطر والولايات المتحدة الأمريكية؛ وبدأ سريان الاتفاق اعتبارًا من يوم الأحد(19 يناير 2025م)..وانتهت المرحلة الأولى بعد 42 يومًا منذ بدء سريان الاتفاق دون التوصل لاتفاق بتثبيت وقف إطلاق النار أو هدنة، وتجرى حاليا بجهود الوسطاء مفاوضات من أجل العودة للهدنة ووقف الحرب على غزة وإدخال المساعدات الإنسانية وإطلاق سراح الأسري والمحتجزين. وتم خلال المرحلة الأولى من الاتفاق ومدتها 42 يومًا؛ انسحاب وإعادة تموضع القوات الإسرائيلية خارج المناطق المكتظة بالسكان، وتبادل الأسرى والمحتجزين، وتبادل رفات المتوفين، وعودة النازحين داخليًا إلى أماكن سكناهم في قطاع غزة، وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج، وتكثيف إدخال والتوزيع الآمن والفعال للمساعدات الإنسانية على نطاق واسع في جميع أنحاء قطاع غزة، إلا أن قوات الاحتلال الإسرائيلي منعت إدخال مستلزمات الدفاع المدني والوقود وإدخال مستلزمات إيواء النازحين الذين فقدوا بيوتهم بسبب الحرب وأغلقت المنافذ التي تربط قطاع غزة منذ يوم 2 مارس الماضي بعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بغزة وعدم التوصل لاتفاق لتثبيت وقف إطلاق النار، واخترقت الهدنة بقصف جوي عنيف يوم 18 مارس الماضي وأعادت التوغل بريا بمناطق متفرقة بقطاع غزة كانت قد انسحبت منها. كما منعت سلطات الاحتلال دخول شاحنات المساعدات والمعدات الثقيلة اللازمة لإزالة الركام وإعادة الإعمار إلى قطاع غزة.. وتم استئناف إدخال المساعدات لغزة في مايو الماضي وفق آلية جديدة تنفذها سلطات الاحتلال وشركة أمنية أمريكية رغم رفض وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين(أونروا) لمخالفتها للآلية الدولية المستقرة بهذا الشأن.


الدولة الاخبارية
منذ 34 دقائق
- الدولة الاخبارية
عشرات الإسرائيليين يتظاهرون أمام سفارة واشنطن ضد تجويع غزة
الخميس، 24 يوليو 2025 02:17 مـ بتوقيت القاهرة تظاهر عشرات الإسرائيليين أمام فرع السفارة الأمريكية في تل أبيب، الخميس، احتجاجا على سياسة التجويع التي تنتهجها حكومتهم ضد الفلسطينيين في قطاع غزة. وقالت صحيفة "هآرتس" العبرية: "تظاهر عشرات الإسرائيليين أمام فرع السفارة الأمريكية في تل أبيب احتجاجا على الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة وسوء التغذية الذي يعاني منه سكانه" جراء الحصار الإسرائيلي. ورفع المتظاهرون لافتات كتب عليها "أوقفوا تجويع غزة"، وأواني فارغة، وصورا للفلسطينيين في غزة وهم ينتظرون تسلم طعام من مراكز توزيع المساعدات. في السياق، أفاد حراك "نقف معا" الذي يضم ناشطين إسرائيليين وفلسطينيين، بتنظيم مسيرة بمشاركة مئات الإسرائيليين في تل أبيب، مساء الأربعاء، لوقف التجويع في غزة. وتابع في منشور عبر منصة إكس: "يجب أن تنتهي الحرب (الإبادة بغزة) والحصار (الإسرائيلي) الآن". وطالب "وسائل الإعلام بنقل الحقيقة، وإظهار ما يفعله الجيش (الإسرائيلي) في غزة، والدمار الذي تُحدثه الحكومة". وحمل المتظاهرون صورا لأطفال في غزة قتلتهم إسرائيل، كتب عليها "ما الذي يخفيه الإعلام؟". واستفحلت المجاعة مؤخرا داخل القطاع، وأظهرت صور ومقاطع فيديو متداولة، فلسطينيين بالقطاع وقد بدت أجسادهم أشبه بهياكل عظمية جراء الجوع الشديد، فضلا عن إصابتهم بالغثيان والإعياء وفقدان الوعي. ومنذ 2 مارس الماضي، تهربت إسرائيل من مواصلة تنفيذ اتفاق مع حركة حماس لوقف إطلاق النار وتبادل أسرى، وأغلقت معابر غزة أمام شاحنات مساعدات مكدسة على الحدود. وحذر المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، الأحد الماضي، من أن القطاع أصبح على أعتاب "الموت الجماعي"، بعد أكثر من 140 يوما من إغلاق المعابر. وتواصل إسرائيل بدعم أمريكي منذ 7 أكتوبر 2023، حرب إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 202 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 9 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين.

مصرس
منذ 2 ساعات
- مصرس
إيران تتمسك بتخصيب اليورانيوم وسط تهديدات أمريكية بضربات جديدة
أعلنت إيران إصرارها على مواصلة برنامج تخصيب اليورانيوم، رغم الضربات الجوية الأمريكية الأخيرة التي ألحقت "أضرارًا جسيمة" بمنشآتها النووية. جاء هذا الإعلان على لسان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، الذي أكد أن التخصيب يمثل "فخرًا وطنيًا" لإيران، في حين رد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتهديد بشن ضربات جديدة "إذا اقتضت الضرورة". وفي تصريحات لشبكة "فوكس نيوز" أوضح عراقجي أن "منشآتنا تعرضت لأضرار جسيمة وخطيرة، ويجري حاليًا تقييم حجم هذه الأضرار من قبل منظمة الطاقة الذرية الإيرانية". وأضاف أن البرنامج "متوقف الآن لأن الأضرار جسيمة وخطرة، لكن من الواضح أننا لا نستطيع التخلي عن التخصيب؛ لأنه إنجازٌ لعلمائنا، والآن، أكثر من ذلك، إنه مسألة فخر وطني".من جانبه، سارع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى التعليق على تصريحات عراقجي، مجددًا وعيده لإيران عبر منصته "تروث سوشال": "عباس عراقجي، فيما يتعلق بالمواقع النووية الإيرانية، قال إن الأضرار جسيمة للغاية، لقد دُمرت. بالطبع إنها كذلك، كما سبق أن قلت، وسنكرر (القصف) إذا لزم الأمر!".مفاوضات غير مباشرة ودعوات ل"بناء الثقة"وفيما يتعلق بإمكانية استئناف المفاوضات حول برنامج بلاده النووي، أبدى وزير الخارجية الإيراني انفتاحه على إجراء محادثات غير مباشرة مع واشنطن، مؤكداً أن إيران مستعدة "لاتخاذ إجراءات لبناء الثقة لإثبات سلمية برنامجها النووي" مقابل رفع العقوبات الأمريكية عنها. وقد عقد الجانبان خمس جولات من المفاوضات غير المباشرة في سلطنة عمان قبل التصعيد الأخير.جدل حول السياسات الإيرانية وتصريحات عراقجيأثارت تصريحات عراقجي جدلاً داخليًا في إيران وخارجيًا. فقد انتقدت وكالة "فارس" التابعة ل"الحرس الثوري" تصريح عراقجي بشأن تضرر المنشآت النووية ووقف عملية التخصيب، معتبرة إياه "مبالغًا فيه، ويعكس موقفًا من موقع ضعف". كما انتقدت الوكالة إنكار عراقجي لوجود فتاوى إيرانية تدعو لقتل الرئيس الأمريكي.وفي سياق متصل، شدد عراقجي على استمرار برنامج بلاده الصاروخي، مؤكداً أن "لا يزال لدينا عدد كافٍ من الصواريخ للدفاع عن أنفسنا". ونفى أن تكون "إزالة إسرائيل من الخريطة يومًا من سياسات الجمهورية الإسلامية"، رغم تأكيده على مواصلة دعم طهران للمجموعات الفلسطينية المسلحة مثل حماس وحزب الله والحوثيين، معتبراً أنهم يقاتلون "من أجل قضية عادلة".ردود فعل دولية: تشكيك وتحذيراتجاءت الردود الدولية على تصريحات عراقجي متباينة. ففي مقابلة مع قناة "فوكس نيوز"، أعرب ماثيو ويتاكر، ممثل الولايات المتحدة في "الناتو"، عن عدم تصديقه لتصريحات وزير الخارجية الإيراني، مشدداً على أنه "لا يمكن السماح لإيران بامتلاك سلاح نووي". وأضاف: "آمل أن تتفاوض إيران من أجل اتفاق سلمي، وأن تتعايش مع بقية العالم الذي يسعى إلى السلام والازدهار لشعوبه".كما علقت وزارة الخارجية الإسرائيلية عبر حسابها الرسمي باللغة الفارسية: "بدأوا التخبط لكن دون جدوى".تفاصيل الضربات الأخيرة وتقييم الأضراركانت إسرائيل قد شنت هجومًا عسكريًا على أهداف داخل إيران في 13 يونيو، تبعه تصعيد بين البلدين واستهدف القصف الأمريكي منشآت نووية إيرانية، قبل التوصل إلى وقف لإطلاق النار في أواخر يونيو. واستهدفت الضربات الإسرائيلية مواقع لتصنيع وتخزين الصواريخ، خاصة الباليستية، ومنصات إطلاقها.ووفقًا لتقرير استخباراتي أمريكي نقلته شبكة "إن بي سي نيوز" الأسبوع الماضي، أسفرت الضربات الأمريكية ضد المنشآت النووية الإيرانية عن تدمير موقع واحد فقط من أصل ثلاثة، فيما لم تتعرض المنشأتان الأخريان لتدمير كامل، وقد يقتصر الضرر فيهما على مستوى يضعف قدرتهما التشغيلية دون منعهما من استئناف نشاط التخصيب خلال الأشهر القليلة المقبلة.وكان الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قد أكد في مقابلة سُجلت في 7 يوليو الحالي أن القصف الأمريكي تسبب في "أضرار جسيمة" ودمر منشآت في المراكز النووية، مشيراً إلى أن إيران لا تستطيع حالياً الوصول إلى تلك المواقع. ورداً على سؤال حول قبول المفتشين الدوليين، قال بزشكيان: "ما لم نحصل على إمكانية الوصول، فلن نتمكن من الفهم، وعلينا الانتظار حتى تتاح لنا الفرصة لذلك".مسيرة برنامج إيران النووي والاتفاقات السابقةقبل الضربات الأمريكية، كانت إيران تخصب اليورانيوم بدرجة نقاء تصل إلى 60 في المائة، وهي درجة يمكن رفعها بسهولة إلى نحو 90 في المائة، وهي درجة نقاء تسمح بتطوير الأسلحة. وتصر طهران على أن برنامجها للتخصيب مخصص للأغراض المدنية فقط، بينما تقول إسرائيل والولايات المتحدة إن إيران كانت على وشك إنتاج سلاح نووي سريعًا، فيما تؤكد القوى الغربية عدم وجود مبرر مدني للتخصيب إلى هذا المستوى. وتؤكد الوكالة الدولية للطاقة الذرية أنه لا توجد دولة أخرى خصبت اليورانيوم إلى هذا المستوى دون إنتاج أسلحة نووية.تجدر الإشارة إلى أن إيران توصلت إلى اتفاق نووي تاريخي مع القوى الكبرى في عام 2015، المعروف باسم "خطة العمل الشاملة المشتركة" (JCPOA)، والذي فرض قيودًا صارمة على برنامجها النووي مقابل رفع العقوبات الدولية. إلا أن الولايات المتحدة انسحبت من الاتفاق في عام 2018 خلال الولاية الأولى للرئيس ترامب، وأعادت فرض عقوبات قاسية على طهران.وردًا على ذلك، بدأت إيران في مايو 2019 سياسة "السير على حافة الهاوية"، وقلصت التزاماتها النووية تدريجيًا، وصولاً إلى رفع نسبة تخصيب اليورانيوم إلى 60 في المائة وتقليص تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ورغم جهود إدارة بايدن لإحياء الاتفاق، لم تسفر تلك المساعي عن نتائج حتى الآن، خاصة في ظل التحولات الجيوسياسية الراهنة.