
فنانة تونسية تكشف شروط الانضمام لنادي الرياحي
أضافت الرياحي، خلال حوارها مع برنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، المذاع عبر فضائية cbc، أنها قررت في وقت ما أن تنشئ "كونسرفتوار" على شكل مركز ثقافي خاص، وهو أمر مسموح للفنانين في تونس، سواء كانوا مسرحيين أو مطربين أو موسيقيين، أن ينشئوا مراكز ثقافية خاصة، موضحة أن الفكرة انطلقت من هذا الإطار، ونجحت في افتتاح المشروع الذي أطلقت عليه اسم "أكاديمي"، وهو مركز يعنى بتعليم العزف، والرقص، والغناء، وتدريبات الفوكاليز، وكل ما يندرج تحت النشاط الثقافي.
وأشارت إلى أنهم بدأوا باستقطاب فئة المراهقين والأطفال، وركزوا على تعليمهم العزف ودراسة السولفيج، ثم افتتحوا فرعًا خاصًا بغناء السيدات، لافتة إلى أن هناك سيدات يشاركن في هذا البرنامج تتراوح أعمارهن بين 18 وحتى 80 سنة.
الانضمام إلى الأكاديمية لا يشترط أي امتحان
وأوضحت أن المركز يقع في تونس، لكن هناك خطة لافتتاح فرع جديد قريبًا، مشيرة إلى إن الانضمام إلى الأكاديمية لا يشترط أي امتحان، بل يكفي أن تكون السيدة شغوفة بالغناء، مؤكدة أن الفئات التي تتردد على المركز غالبًا ما تكون من السيدات اللاتي يشعرن بالفراغ بعد مرحلة معينة من حياتهن، مثل التقاعد، أو بعد زواج الأبناء وسفرهم، فهن بحاجة إلى ناد يعيد لهن الإحساس بالحياة، ويمنحهن نشاطًا يوميًا وروحًا جديدة.
وأكدت أن الهدف من إنشاء هذا النادي يحمل بعدًا إنسانيًا، إذ يشعر السيدة بطموح جديد بعد سنوات من رعاية الأبناء، ويخفف عنها مشاعر الوحدة، ويمنحها أملًا جديدًا في الحياة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 19 ساعات
- الوفد
داليا البحيري تسرق الأنظار بإطلالة صيفية لافتة وملامح جذابة على الشاطئ (صور)
شاركت الفنانة داليا البحيري متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، بمجموعة صور من أحدث ظهور لها خلال عطلتها الصيفية، خطفت فيها الأنظار بإطلالة مفعمة بالحيوية والراحة. داليا البحيري وظهرت داليا بإطلالة كاجوال صيفية أنيقة، حيث ارتدت فستاناً طويلاً بأكمام قصيرة وتصميم واسع، تميز بنقوش هندسية دائرية باللونين البنفسجي والأحمر، ما منحها لمسة مبهجة تناسب أجواء الصيف. ونسقت مع الفستان قبعة بيضاء واسعة من القش، أضفت لمسة عصرية ووقاية من أشعة الشمس. واعتمدت داليا نظارة شمسية بعدسات وردية شفافة، منحتها أسلوباً شبابياً ومريحاً، مع تسريحة شعر منسدلة بشكل طبيعي، ما عزز من إطلالتها الهادئة والعفوية. وظهرت في الصور وهي تجلس على مقعد "بيّن باج" أصفر عند حافة حمام السباحة، تستمتع بالأجواء الهادئة والمياه الزرقاء. كما لفتت الانتباه بلقطة عفوية وهي تحتضن كلبها الأبيض الصغير، حيث أظهرت الصور لحظات من الحنان والارتباط بالحيوان الأليف، مما أضفى مزيداً من الدفء والإنسانية على الصور. إطلالة داليا البحيري لاقت تفاعلاً واسعاً من متابعيها، الذين أشادوا بجمالها الطبيعي واختيارها لألوان وتصميم يعكسان روح الصيف، وحرصها على البساطة والراحة في إجازتها. وجاءت بعض تعليقات الجمهور، كالتالي: "جمال طبيعي، جميلة زمانك، القمر، إجازة سعيدة، ما شاء الله، الحلوة داليا". أحدث أعمال داليا البحيري يذكر أن داليا البحيري تنتظر عرض مسلسل "بدون مقابل" والذي يشاركها في بطولته هاني رمزي، عمرو عبدالجليل، وفاء عامر، محمد أبو داود، وتأليف حسام موسى، إخراج جمال عبدالحميد. حسن سامي يكشف أسرار عن داليا البحيري وعلى الجانب الآخر، تحدث حسن سامي، زوج الفنانة داليا البحيري عن العديد من الأسرار الخاصة عن حياتهما، وذلك في لقاء خاص له مع برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، على قناة "CBC". وقال زوج داليا البحيري: "أكثر الأمور التي أحبها في داليا إنها منظمة، والأمر الذي لا أحبه فيها إنها بتحب كوكو الكلب أكتر مني"، وعن الشيء الذي لا يعرفه الجمهور عن زوجته، قال: "إنها بتحب تغنى أغاني المهرجانات، وإنها بتخاف جداً من الصراصير". وتابع حديثه: "أكثر شيء رومانسي قدمته داليا لى هو مفاجأة الاحتفال بعيد ميلادى في أول عام زواج لنا"، وكشف إن زوجته تستطيع تحضير كافة الأطعمة بمذاق مختلف. من جانبها، كشفت داليا البحيري عن علاقة ابنتها بزوجها، قائلة: "حسيت إنه هيبقى أب كويس وقريب لبنتي أكتر مني"، مؤكدة أنها كانت منبهرة بعلاقة زوجها بأبنائه ومدي ارتباطهم والتواصل الدائم، وشعرت أنه سيكون أبًا لابنتها الوحيدة قسمت، معلقة: "علاقتهم ببعض أحسن وأقوى من علاقتي بيها".


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
أوائل المدارس الفنية يروون رحلة نجاحهم وسر تفوقهم لـ"الستات مايعرفوش يكدبوا"
استضاف برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، والمذاع عبر فضائية cbc، أوائل المدارس الفنية، من بينهم هاجر طارق، الحاصلة على دبلوم زراعة خمس سنوات، وحنين محمود، من المدرسة الفندقية ثلاث سنوات، وحمدي فرج من مدرسة التكنولوجيا التطبيقية خمس سنوات، بالإضافة إلى أنس سيد هاشم الحاصل على دبلوم زراعة ثلاث سنوات. قالت الطالبة حنين عبدالمقصود، إنها اختارت التعليم الفني عن حب لمجال الفندقة، مشيرة إلى أنها كانت ستتجه إلى كلية السياحة والفنادق حتى لو التحقت بالثانوية العامة، لكنها قررت اختصار الطريق ودخول التعليم الفندقي مباشرة، موضحة أنها بدأت في الثانوية العامة، ثم قررت التحويل إلى التعليم الفني، وتمكنت من النجاح وتحقيق التميز. أما الطالبة هاجر طارق، فأوضحت أن أسرتها كانت تعارض في البداية فكرة التحاقها بالتعليم الزراعي الفني، لأن أغلب أفراد العائلة التحقوا بالثانوية العامة، معتبرة أن التعليم الفني لم يكن خيارًا سهلًا بالنسبة لهم، لكنها استطاعت أن تثبت نفسها في المجال الذي أحبته، مؤكدة أن مقاومة الأهل في البداية تحولت إلى دعم بعد أن أثبتت جدارتها، وعبرت عن سعادتها وفخرها بتفوقها، مؤكدة أن نجاحها شرف لها ولأسرتها. حمدي فرج يكشف تجربته مع مدرسة التكنولوجيا التطبيقية من جانبه، قال الطالب حمدي فرج، من مدرسة التكنولوجيا التطبيقية، إنه كان شغوفًا بمجال الكمبيوتر منذ المرحلة الإعدادية، وكان يتابع التطورات التكنولوجية ويبحث عن مدرسة متخصصة في علوم الحاسب. وأوضح حمدي أن أول ثلاث سنوات شملت مواد ثقافية إلى جانب البرمجة، حيث درس الشبكات وعلوم الحاسب، وفي السنتين الأخيرتين بدأ التخصص في مجالات مثل الأمن السيبراني وتطوير تطبيقات الهاتف المحمول، مع تعلم تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة، مشيرًا إلى أن المدرسة كانت مدعومة بمهندسين محترفين ودرسوا مناهج متقدمة في الفيزياء والرياضيات واللغة الإنجليزية. وتابع، أنه كان يدرس من خمس إلى ست ساعات يوميًا، إلى جانب ساعتين تقريبًا للمواد الثقافية، وكان يستعين بكورسات خارجية الذي تعلم من خلالها كيفية إعداد وتشغيل الخوادم وربطها ببعض لضمان استمرار العمل في حال تعطل أحدها. كما تحدث عن دور المدرسة في تطوير المهارات الشخصية، مثل تقديم العروض وإنشاء السيرة الذاتية، موضحًا أن الطلاب تعلموا كيفية التقديم على الشركات وتقديم أنفسهم بطريقة احترافية.


الدستور
منذ يوم واحد
- الدستور
فنانة تونسية تكشف شروط الانضمام لنادي الرياحي
قالت الفنانة التونسية لمياء الرياحي إن اسم عائلتها "الرياحي" معروف في تونس، موضحة أنه غير متداول في مصر، مشيرة إلى أن الفكرة التي أطلقتها جاءت من اسمها، حيث إنها فنانة معروفة ولديها تاريخ فني وأغان عديدة. أضافت الرياحي، خلال حوارها مع برنامج 'الستات مايعرفوش يكدبوا'، المذاع عبر فضائية cbc، أنها قررت في وقت ما أن تنشئ "كونسرفتوار" على شكل مركز ثقافي خاص، وهو أمر مسموح للفنانين في تونس، سواء كانوا مسرحيين أو مطربين أو موسيقيين، أن ينشئوا مراكز ثقافية خاصة، موضحة أن الفكرة انطلقت من هذا الإطار، ونجحت في افتتاح المشروع الذي أطلقت عليه اسم "أكاديمي"، وهو مركز يعنى بتعليم العزف، والرقص، والغناء، وتدريبات الفوكاليز، وكل ما يندرج تحت النشاط الثقافي. وأشارت إلى أنهم بدأوا باستقطاب فئة المراهقين والأطفال، وركزوا على تعليمهم العزف ودراسة السولفيج، ثم افتتحوا فرعًا خاصًا بغناء السيدات، لافتة إلى أن هناك سيدات يشاركن في هذا البرنامج تتراوح أعمارهن بين 18 وحتى 80 سنة. الانضمام إلى الأكاديمية لا يشترط أي امتحان وأوضحت أن المركز يقع في تونس، لكن هناك خطة لافتتاح فرع جديد قريبًا، مشيرة إلى إن الانضمام إلى الأكاديمية لا يشترط أي امتحان، بل يكفي أن تكون السيدة شغوفة بالغناء، مؤكدة أن الفئات التي تتردد على المركز غالبًا ما تكون من السيدات اللاتي يشعرن بالفراغ بعد مرحلة معينة من حياتهن، مثل التقاعد، أو بعد زواج الأبناء وسفرهم، فهن بحاجة إلى ناد يعيد لهن الإحساس بالحياة، ويمنحهن نشاطًا يوميًا وروحًا جديدة. وأكدت أن الهدف من إنشاء هذا النادي يحمل بعدًا إنسانيًا، إذ يشعر السيدة بطموح جديد بعد سنوات من رعاية الأبناء، ويخفف عنها مشاعر الوحدة، ويمنحها أملًا جديدًا في الحياة.