
اقتراب موعد الرحيل.. فاتي يخضع للفحص الطبي في موناكو
كشفت تقارير اقتراب موناكو من التوصل لاتفاق مع برشلونة لضم لاعبه أنسو فاتي، بعقد على سبيل الإعارة مع خيار الشراء.
وفقاً للصحفي المتخصص في أخبار الانتقالات فابريزيو رومانو، فإن الفريقان يقومان بوضع اللمسات الأخيرة على جميع تفاصيل الاتفاق.
وأضاف أنه من المرتقب أن يخضع المهاجم الإسباني هذا الأسبوع للفحص الطبي في موناكو.
كانت تقارير أوردت أن المفاوضات شهدت بعض التعقيدات لبضعة أيام، لوجود العديد من النقاط الرئيسية التي أثارت خلافاً، فيما يخص راتب اللاعب، والمبلغ الذي سيتعين على موناكو دفعه، بمجرد انتهاء موسم الإعارة، لتفعيل الشراء.
وذكر ديكو المدير الرياضي للنادي في حوار صحفي، يوم الأحد، أن النادي لا يُفضل بيع فاتي لأن "أمامه مستقبل كبير ليتطور وينمو".
وواجه المهاجم الإسباني الشاب صعوبة في فرض نفسه على التشكيلة الأساسية للمدرب الألماني هانزي فليك خلال الموسم الماضي.
يأتي ذلك بعد أن كشف المدير الرياضي ديكو، في المقابلة التي أجراها مع La Vanguardia، الأسباب وراء رحيل اللاعب، قائلا: "مع عمره ومسيرته المهنية، لا يمكن ترك أنسو فاتي دون اللعب. (فاتي) يبلغ من العمر 23 عاماً، لكن الناس يتحدثون عنه كما لو كان يبلغ من العمر 30 عاماً. لا يزال أمامه الكثير لينمو ويتعلمه".
من المرتقب أن يسعى فاتي للحصول على مكان أساسي، وهو ما لم يحظ به في السنوات الأخيرة: لا في الإعارة إلى برايتون ولا مع عودته إلى برشلونة في فريق هانزي فليك.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
تلميذ الأمس ووريث اليوم.. لاعبون تسلموا المشعل من مدربيهم السابقين
ظهر جيل جديد من المدربين الشباب الذين كانوا في السابق لاعبين نجوم داخل المستطيل الأخضر مع أندية كبيرة. لم يكن النجاح دائماً حليفاً لهؤلاء المدربين، فمنهم من حقق الألقاب ومنهم من اكتفى بخوض التجربة، أما البعض الآخر فقد خرج من باب الضيق. عاش بعض المدربين الجدد في الساحة شعوراً مختلفاً من خلال خلافة مدربيهم السابقين، كان آخرهم تشابي ألونسو الذي يقود ريال مدريد حالياً في كأس العالم للأندية 2025 بعد تسلمه المسؤولية من مدربه السابق كارلو أنشيلوتي. ألونسو وأنشيلوتي.. تحققت الأُمنية كان تشابي ألونسو أحد نجوم الصيف الحالي من خلالها إشرافه على ريال مدريد الإسباني الذي سبق أن لعب له بين 2009-2014، ليحل مكان المدرب الإيطالي المخضرم كارلو أنشيلوتي الذي انتقل لتدريب منتخب البرازيل. المدرب الإيطالي كان مدرباً لألونسو لمدة موسم واحد مع النادي الملكي موسم 2013-2014 وعاد ليلتقيه من جديد في بايرن ميونيخ في موسم 2016-2017. ترك أنشيلوتي وراءه إرثاً ثقيلاً حيث يعتبر المدرب الأكثر تتويجاً في تاريخ ريال مدريد من خلال الفوز بـ 15 لقباً في 6 مواسم على فترتين وهو تحدي حقيقي بالنسبة لتلميذه. وكان كارليتو قد تمنى في وقت سابق أن يصبح ألونسو مدرباً وهو ما تحقق وأكثر من ذلك خلفه في الإشراف على ريال مدريد. مارتينو وماسكيرانو.. تسليم واستلام في ميامي لاعب آخر صار مدرباً وهو متواجد في كأس العالم للأندية 2025 ويتعلق الأمر بالدولي الأرجنتيني السابق خافيير ماسكيرانو الذي يشرف على إنتر ميامي بعد رحيل المدرب السابق جيراردو "تاتا" مارتينو صيف 2024. تاتا مارتينو كان مدرباً لماسكيرانو على مرتين الأول في برشلونة خلال موسم 2013-2014 ومع منتخب الأرجنتين بين عامي 2014 و2016. بيرلو وأليغري.. رحلة عكسية إذا كان ألونسو وماسكيرانو قد وصلا خلفاً لمدربيهم السابقين، فإن العكس ما حدث مع أندريا بيرلو، كان بيرلو اللاعب يحمل ألوان يوفنتوس بين 2011 و2014 ولعب تحت إشراف المدرب ماسيميليانو أليغري موسم 2014-2015. تولى أندريا بيرلو تدريب يوفنتوس خلال موسم 2020-2021، ولكنه لم ينجح في مهمته لتتم إقالته، وعينت إدارة السيدة العجوز مدربه السابق أليغري خلفاً له في عام 2021. هل يتجهز فابريغاس لخلافة غوارديولا؟ أشارت الكثير من التقارير أن سيسك فابريغاس مدرب نادي كومو الإيطالي واحد من المرشحين لتدريب مانشستر سيتي خلفاً للمدرب بيب غوارديولا بعد نهاية رحلته في ملعب الإتحاد. لعب فابريغاس تحت إدارة غوارديولا في برشلونة خلال موسم 2011-2012 وهو آخر موسم لبيب مع النادي الكتالوني قبل رحيله لبايرن ميونيخ الألماني.


الاقتصادية
منذ ساعة واحدة
- الاقتصادية
2.4 مليار يورو جوائز أبطال أوروبا .. تحفيز على الهجوم وتعطيل لإستراتيجيات الدفاع
تحافظ بطولة دوري أبطال أوروبا على مكانتها كأكثر المسابقات القارية ربحًا في العالم بعد أن بلغ إجمالي الجوائز 2.4 مليار يورو في إطار نظامها الجديد المكون من 36 فريقًا، للعام الثاني على التوالي، وفقا لموقع "sportune.20minutes". باريس سان جيرمان الذي توج بطلا لدوري أبطال أوروبا أخيرا إثر فوزه على إنتر ميلان 5 ـ 0، ضمن عوائد مالية تصل إلى 148 مليون يورو من مكافآت التأهل والتتويج، فيما توقف النادي الإيطالي عند 135 مليون يورو. وبحسب الموقع الفرنسي، يعتمد الهيكل المالي للبطولة على التوازن بين الأداء الرياضي والقيمة السوقية، حيث يمثل ركيزة "المشاركة" 670 مليون يورو، أي 27.5% من إجمالي الجوائز، ما يضمن لكل فريق مؤهل مبلغًا ثابتًا قدره 18.6 مليون يورو "الحد الأدنى للقاعدة المالية". تبلغ قيمة ركيزة "الأداء" 914 مليون يورو (37.5% من الإجمالي)، وهي مكافأة مباشرة للأداء على أرض الملعب. أصبح كل فوز في دور المجموعات يُكسِب 2.1 مليون يورو، بينما تُصبح قيمة التعادل 700 ألف يورو، ما يحفز الأندية على اللعب الهجومي، وتعطيل الإستراتيجيات الدفاعية. يُمثل التأهل إلى دور الـ 16 مبلغًا إضافيًا قدره 11 مليون يورو، يليه 12.5 مليون يورو لربع النهائي، و15 مليون يورو لنصف النهائي، و18.5 مليون يورو للوصول إلى النهائي. يحصل الفائز على مكافأة نهائية قدرها 6.5 مليون يورو. ووفقا لـ ""sportune.20minutes"، يُوزع نظام الحصص (من 1 إلى 36) ما بين 275 ألف يورو للفريق صاحب المركز الأخير و9.9 مليون يورو للفريق صاحب المركز الأول، ما يشجع الأندية على النضال حتى النهاية، حتى بعد التأهل. يحصل أصحاب المراكز الثمانية الأولى على مكافأة إضافية قدرها مليوني يورو، بينما يحصل أصحاب المراكز من الـ 9 إلى الـ 16 على مليون يورو إضافية. بمبلغ 853 مليون يورو (35% من الإجمالي)، يجمع ركيزة "القيمة" بين حصة السوق ومعامل تاريخي. يُقسّم هذا التخصيص بين حصة أوروبية (73%) بناءً على حقوق البث التلفزيوني الوطنية، وحصة دولية (27%) محسوبة على معامل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (UEFA) لـ 10 أعوام.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
«دورة هامبورغ»: أوساكا تحقق أول انتصار هذا الموسم على الملاعب العشبية
أطلقت نعومي أوساكا، الفائزة بأربعة ألقاب في البطولات الأربع الكبرى، 16 ضربة إرسال ساحقة لتفوز 7-6 و7-6 على الصربية أولغا دانيلوفيتش في بطولة باد هامبورغ المفتوحة للتنس، الاثنين، وتحقق انتصارها الأول على الملاعب العشبية هذا الموسم قبل أقل من أسبوع على انطلاق بطولة ويمبلدون. وفازت اليابانية (27 عاماً) التي خرجت من الدور الأول في آخر بطولتين لعبتهما، فرنسا المفتوحة وبرلين المفتوحة، بأول ألقابها منذ عامين تقريباً بعد إجازة الأمومة في مايو (أيار) الماضي. ولم تحقق أوساكا، التي وصلت إلى الدور الثالث من بطولة أستراليا المفتوحة في يناير (كانون الثاني) الماضي قبل أن تنسحب بسبب الإصابة، انتصارين متتاليين على أي أرضية منذ بطولة إيطاليا المفتوحة في مايو الماضي، وهي حالياً في التصنيف 56 عالمياً. وحافظت اللاعبتان على إرسالهما في المجموعة الأولى لتحتكما إلى شوط فاصل انتزعت فيه أوساكا الفوز في النقطة الثانية لحسم المجموعة. وكانت أوساكا متقدمة 40-صفر في شوط إرسال دانيلوفيتش عندما كانت النتيجة 2-2 في المجموعة الثانية، لكنها لم تتمكن من تحقيق أول كسر إرسال لأي من اللاعبتين في المباراة، وحافظت الصربية على إرسالها بعدما لعبت الإرسال الساحق الثامن لها في المباراة. وحصلت أوساكا على الكسر الصغير الذي كانت تحتاج إليه في الشوط الفاصل، عندما احتجت على إرسال دانيلوفيتش الأول الذي ألغي بعد ذلك، لترتكب بعدها اللاعبة الصربية خطأ مزدوجاً. وحافظت على تلك الأفضلية البسيطة لتحصل على مكان في دور الستة عشر، حيث ستواجه المصنفة الخامسة إيما نافارو. كما تأهلت الروسية إيكاترينا ألكسندروفا، المصنفة الثامنة، بسهولة إلى الدور التالي بفوزها 6-1 و6-2 على السويسرية بليندا بنتشيتش. وحققت الكرواتية دونا فيكيتش فوزاً سهلاً 6-3 و6-3 على المصنفة السادسة العسراء ديانا شنايدر. واحتاجت الدنماركية كلارا تاوسون إلى بذل مجهود أكبر والكفاح من أجل قلب تأخرها بمجموعة إلى فوز 6-7 و6-3 و6-3 على البولندية ماغدالينا فريخ.