logo
لأول مرة: إيران تكشف حجم الدمار في منشآتها النووية

لأول مرة: إيران تكشف حجم الدمار في منشآتها النووية

اليمن الآنمنذ 6 ساعات

أعلنت إيران رسميًا لأول مرة عن تعرض مواقعها النووية لأضرار جسيمة عقب الضربات الجوية الأمريكية التي استخدمت فيها قنابل خارقة للتحصينات، في اعتراف يؤكد خطورة الخسائر التي أصابت البرنامج النووي الإيراني.
وزارة الخارجية الإيرانية لم تكشف بعد عن التفاصيل الكاملة لحجم الأضرار، لكن هذا التصريح جاء في وقت تواصل فيه واشنطن إنكار تقييمات استخباراتية أولية تسربت تشير إلى أن الضربات لم تكن مدمرة بشكل كامل، وأنها قد تؤدي فقط إلى تأجيل البرنامج النووي لعدة أشهر.
في المقابل، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الهجمات أسفرت عن "إبادة كاملة" للبرنامج النووي الإيراني، معتبراً أن العمليات أعادت إيران "عقودًا إلى الوراء".
وخلال قمة الناتو، أضاف ترامب أن إسرائيل تعمل على إعداد تقرير مفصل عن نتائج الضربات، مشيرًا إلى أن التقييم الأولي وصف العملية بـ"الإبادة الكاملة" للمنشآت النووية.
المصدر
مساحة نت ـ رزق أحمد

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رصاصة حوثية تنهي حياة خمسينية داخل منزلها غرب تعز.. جريمة قنص جديدة تهز مقبنة
رصاصة حوثية تنهي حياة خمسينية داخل منزلها غرب تعز.. جريمة قنص جديدة تهز مقبنة

اليمن الآن

timeمنذ 18 دقائق

  • اليمن الآن

رصاصة حوثية تنهي حياة خمسينية داخل منزلها غرب تعز.. جريمة قنص جديدة تهز مقبنة

اخبار وتقارير رصاصة حوثية تنهي حياة خمسينية داخل منزلها غرب تعز.. جريمة قنص جديدة تهز مقبنة الأربعاء - 25 يونيو 2025 - 11:20 م بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص جريمة جديدة تضاف إلى سجل الانتهاكات الحوثية المستمرة بحق المدنيين، استُشهدت مواطنة خمسينية، خلال الساعات القليلة الماضية، برصاص قناص تابع لمليشيا الحوثي الإرهابية، أثناء وجودها داخل منزلها في إحدى قرى مديرية مقبنة، غرب محافظة تعز. وأفادت مصادر محلية أن الضحية، وتُدعى سعيدة محمد أحمد عبد الله، قُتلت بطلقة مباشرة في الرأس أطلقها قناص حوثي متمركز في أحد المرتفعات المطلة على قرية "الطرة"، التابعة لعزلة القحيفة، في منطقة آل سيلان، ما أدى إلى وفاتها على الفور وسط حالة من الهلع والحزن في أوساط أسرتها وسكان المنطقة. الجريمة تأتي ضمن سلسلة استهداف ممنهج ينفذها قناصة المليشيا بحق سكان ريف تعز الغربي، حيث تتكرر حوادث القنص والقتل العشوائي، في ظل صمت دولي مريب وتجاهل للنداءات الحقوقية المطالبة بحماية المدنيين ومحاسبة الجناة. الاكثر زيارة اخبار وتقارير مجزرة استخباراتية بصنعاء.. الطيران الأمريكي والإسرائيلي يمزق رأس الأفعى الح. اخبار وتقارير رياح الانهيار تشتد.. الحكومة تدرس طباعة عملة جديدة وسط تحذيرات من كارثة مال. اخبار وتقارير رئيس الوزراء يُعلن الحرب على هذه الشبكات: لا حصانة لأحد بعد اليوم. اخبار وتقارير العد التنازلي لسقوط الحوثي بدأ.. الشميري يكشف صفقة دولية وزلزال قادم سيجتث .

العميد دويد: الإسلام السياسي يبيع الوهم ويضلل الشعوب
العميد دويد: الإسلام السياسي يبيع الوهم ويضلل الشعوب

اليمن الآن

timeمنذ 18 دقائق

  • اليمن الآن

العميد دويد: الإسلام السياسي يبيع الوهم ويضلل الشعوب

أكد الناطق الرسمي باسم المقاومة الوطنية، العميد الركن صادق دويد، أن الإسلام السياسي يروّج لوهم الانتصارات في الصراعات الإقليمية، ويتعمّد تضليل الرأي العام العربي والإسلامي بشأن نتائج الحرب بين إسرائيل وإيران، وتداعيات المواجهة مع حزب الله، والجرائم المرتكبة في قطاع غزة. وأوضح دويد، في منشور له على منصة 'إكس'، أن هذا التيار يوظف الأحداث الجارية لتسويق أوهام النجاح والانتصار لأتباعه، بدلاً من الاعتراف بالأخطاء واستخلاص الدروس من الإخفاقات. وأشار إلى أن الخطاب الذي يتبناه الإسلام السياسي لا يعكس احتراماً لعقول الشعوب أو مراعاة لمصالحها، بل يكشف عن عقلية مهووسة بالهيمنة والاستحواذ على بأي وسيلة كانت.

تقرير يسلط الضوء على صمود الحوثيون إذا قطعت إيران دعمهم؟
تقرير يسلط الضوء على صمود الحوثيون إذا قطعت إيران دعمهم؟

اليمن الآن

timeمنذ 22 دقائق

  • اليمن الآن

تقرير يسلط الضوء على صمود الحوثيون إذا قطعت إيران دعمهم؟

كشف تقرير نشره "منتدى الشرق الأوسط" عن وضع جماعة الحوثي بعد الحرب الاخيرة التي اندلعت بين إيران واسرائيل وإذا ما قطعت إيران دعمها للجماعة. وقال التقرير أن جماعة الحوثي التي تسيطر على العاصمة صنعاء وأجزاء واسعة من شمال البلاد منذ أكثر من عقد، تفرض سيطرتها بالقوة المسلحة، لا عبر كسب تأييد السكان، وتعتمد بشكل كبير على تهريب الأسلحة عبر ميناء الحديدة ومنطقة المزينة الحرة على الحدود العمانية، إلى جانب التلاعب بالمساعدات الدولية واستخدامها لكسب الولاءات الداخلية، بينما يتعرض السكان غير الموالين لها للتجويع. وأشار التقرير إلى أن إيران – الداعم الأبرز للحوثيين – قد تضطر إلى تقليص أو حتى وقف مساعداتها للجماعة في ظل الضغوط الاقتصادية المتزايدة التي تواجهها، واحتياجاتها الأمنية الداخلية، فضلًا عن تقلص قدرتها على دعم حلفائها التقليديين مثل حزب الله والنظام السوري. وأوضح التقرير أن دعم طهران للحوثيين مكلف، ويشمل شحنات أسلحة وتكاليف لوجستية لم يعد بمقدور النظام الإيراني تحملها، مشيرًا إلى أن "المرشد الأعلى علي خامنئي والحرس الثوري الإيراني تخلوا عن الأسد ويكافحون للدفاع عن حزب الله، ولا يستطيعون وقف الهجمات الإسرائيلية على حماس، وبالتالي سيكون الحوثيون ضمن أولويات التخلي المحتملة". وفي حال فقد الحوثيون دعمهم الإيراني، فإن خياراتهم ستكون محدودة للغاية، إذ لا يمكنهم الاعتماد على الضرائب أو الجمارك في ظل وضع اقتصادي متدهور، خاصة إذا خسروا السيطرة على ميناء الحديدة. وهو ما قد يدفعهم، بحسب التقرير، إلى اتباع نموذج "القراصنة الصوماليين" كمصدر بديل للتمويل. ويحذر التقرير من أن الموانئ الصغيرة شمال الحديدة قد تتحول إلى قواعد لانطلاق عمليات قرصنة مشابهة لتلك التي ظهرت في الصومال بعد انهيار الدولة، حيث بدأ صيادون سابقون من منطقة بونتلاند في اعتراض السفن التجارية واختطافها مقابل فدى مالية ضخمة، مستهدفين السفن المارة عبر خليج عدن والمحيط الهندي. ومع الوقت، تحوّلت القرصنة إلى "صناعة مربحة"، مدعومة بمستثمرين وممولين، حتى وصلت عائداتها إلى شراء فيلات ومشاريع في دبي، وفق التقرير. ويضيف التقرير: "إذا فقد الحوثيون تمويلهم من إيران، فإنهم سيبحثون عن طرق للبقاء، والنموذج الصومالي قد يكون خيارهم الأرجح، ما يضع المجتمع الدولي أمام تحدٍ حقيقي، يتمثل في ضرورة الاستعداد لملاحقة وتدمير قوارب سريعة قد تبدأ في تهديد الملاحة الدولية في البحر الأحمر". ولم يستبعد التقرير أن يتجه الحوثيون أيضًا إلى الانخراط في شبكات الجريمة المنظمة، خصوصًا تجارة المخدرات، كما فعل حزب الله اللبناني سابقًا، من خلال تهريب الهيروين والكوكايين عبر إفريقيا إلى أوروبا والشرق الأوسط. ولفت إلى أن الحوثيين قد يستخدمون الشبكات التي أسسها حزب الله في إفريقيا والخلية الشيعية اللبنانية لنقل المخدرات إلى السعودية أو عبر طرق التهريب التقليدية نحو البحر المتوسط. واختتم التقرير بالتساؤل: "هل ستكتفي الولايات المتحدة وأوروبا بالاحتفال بفقدان الحوثيين لداعمهم الإيراني، أم ستدرك أن الجماعات الإجرامية المنظمة سريعة التكيف، وستسعى بلا شك إلى إيجاد مصادر دخل بديلة بأي وسيلة ممكنة؟".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store