مبادرة «المليون كتاب» ستساهم في تحقيق العدالة الثقافية بين كل الفئات
وقالت رضوى هاشم- في مداخلة هاتفية مع برنامج «هذا الصباح» بقناة «إكسترا نيوز»، اليوم الأحد إن هذه المبادرة تهدف للوصول إلى أكبر عدد من الجمهور سواء محبي القراءة من خلال التطبيقات الإلكترونية أو من خلال الكتب المطبوعة.. مضيفة أن وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو حرص على إعلان حزمة من المبادرات مثل تطبيق "كتاب" أو "المليون كتاب" أو المعارض وغيرها من الرسائل التي تحرص الوزارة على وصولها للقارئ بشتى الطرق.وأوضحت أن الوزارة كانت حريصة على تطبيق استراتيجية محددة من خلال الاستعانة بالوزارات المعنية ببناء الإنسان والتعاون معها بشكل كامل للوصول إلى جميع الأماكن بمختلف المحافظات.وكان وزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، أعلن أمس عن انطلاق المرحلة الثانية من مبادرة "المليون كتاب"، التي تستهدف إهداء مليون كتاب من إصدارات قطاعات النشر بالوزارة، مشيرا إلى إضافة نحو ألف كتاب جديد إلى تطبيق "كتاب" بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، ليضم حاليا مكتبة رقمية مجانية تحتوي على ما يقرب من ثلاثة آلاف عنوان من إصدارات قطاعات الوزارة، منها مائة كتاب من أحدث إصدارات الهيئة العامة لقصور الثقافة لعامي 2024 و2025.اقرأ أيضا: «حب من طرف حامد» .. على مسرح السامر الأحد المقبل

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
الشئون الإسلامية: رقمنة تراث إذاعة القرآن الكريم خطوة تاريخية تعادل أهمية تأسيسها
أكد عبد الغني هندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن قرار تحويل تراث إذاعة القرآن الكريم إلى مكتبة رقمية يمثل خطوة تاريخية تعادل في أهميتها تأسيس الإذاعة نفسها عام 1964، موضحًا أن هذا التراث الإذاعي ليس مجرد إرث وطني، بل هو جزء من ذاكرة الأمة العربية والإسلامية. حفظ إرث ستة عقود من التلاوات والمبتهلين وأشار هندي، خلال تصريحات لقناة 'إكسترا نيوز' إلى أن الإذاعة منذ نشأتها لعبت دورًا رائدًا في تسجيل وبث تلاوات كبار القراء والمبتهلين، مما أسهم في حفظ هذا الإرث النادر لأكثر من ستين عامًا. وأكد أن الرقمنة ستضمن استمرار هذه الكنوز الصوتية – من أصوات نادرة وحفلات وبرامج دينية وثقافية – لعشرات السنين المقبلة. ثلاث مسارات لإنجاح المشروع وأوضح هندي أن نجاح المشروع يتطلب العمل في ثلاثة اتجاهات متوازية: -تحويل المحتوى التراثي إلى صيغة رقمية عالية الجودة. -إنشاء منصة إلكترونية عالمية لبث هذا المحتوى. -ربط المشروع بتمويل وتسويق رقمي لضمان وصوله إلى جمهور عالمي، بالتعاون مع كبرى منصات البيانات والشركات العالمية. تعاون مؤسسي لحماية القوة الناعمة المصرية وأشاد هندي بانفتاح الهيئة الوطنية للإعلام على التعاون مع المؤسسات الدينية، وفي مقدمتها المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية والأزهر الشريف، من أجل الحفاظ على ريادة مصر في هذا المجال. وأكد أن هذا التراث يمثل قوة مصر الناعمة وجزءًا أصيلًا من هويتها الثقافية والدينية، يستحق الاستثمار فيه وحمايته للأجيال القادمة. حفظ تراث القراء والمبتهلين ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي بالمضي قدمًا في إعداد الموقع العالمي لإذاعة القرآن الكريم، وذلك من أجل حفظ تراث القراء والمبتهلين، وحماية البرامج العديدة التي تعاقب بثها في إذاعة القرآن الكريم منذ تأسيسها عام ١٩٦٤. جاء ذلك خلال اجتماع الرئيس السيسي، اليوم، مع الدكتور عمرو طلعت، وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وأحمد المسلماني، رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، واللواء محسن عبد النبي، مستشار رئيس الجمهورية للإعلام. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


مستقبل وطن
منذ 9 ساعات
- مستقبل وطن
المخرج جمال خزيم يروج للفانتازيا والغموض في أولى حكايات «ما تراه ليس كما يبدو»
قال المخرج جمال خزيم، مخرج حكاية "فلاش باك"، إن الدراما دائمًا تبحث عن مناطق جديدة لم تُستكشف بعد، ومن يغامر بالخروج عن النمط التقليدي يقدم للمشاهد تجربة بصرية وفكرية مختلفة. حكايات «ما تراه ليس كما يبدو» وأضاف خزيم، خلال استضافته في برنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن حكايته "فلاش باك"، أولى حكايات مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو"، جاءت مليئة بالغموض وعوالم ما وراء الطبيعة، وقد لاقت تفاعلًا واسعًا من الجمهور وحققت نسب مشاهدة مرتفعة عبر المنصات الرقمية. وأوضح المخرج أن الفكرة بدأت برؤية المؤلف كريم أبوذكري، الذي اقترح عليه استكشاف هذه المنطقة الغامضة في الدراما، وأضاف: "قرأت الموضوع ووجدت أن فيه مسارات زمنية ممتعة، تجعل المشاهد يعيش تجربة لم يسبق له اختبارها". وعن تأثير ردود الفعل، أكد خزيم أن التفاعل الإيجابي من الجمهور ساهم في تحفيز صناع العمل على التركيز على العناصر التشويقية، مشيرًا إلى أهمية جذب الشباب من سن 12 إلى 25 عامًا، كونهم رواد الميديا في العالم. وأشار خزيم إلى أن تصوير "فلاش باك" تميز بالدقة في التفاصيل، وكل عنصر في الإطار كان مقصودًا لإشراك المشاهد ومضاعفة التفاعل، من خلال عناصر مثل الألوان والرموز الصغيرة في المشهد، مع مراعاة المسارات الزمنية للشخصيات.


الدستور
منذ 10 ساعات
- الدستور
بعد تصدرها التريند.. سيناريست "فلاش باك" يكشف سر غموض الأحداث
كشف السيناريست محمد حجاب كواليس كتابته لحكاية "فلاش باك" ضمن مسلسل "ما ترى ليس كما يبدو"، موضحًا أن الفكرة وُلدت عام 2022، واعتمدت على عنصر التشويق الفطري في فكرة التواصل عبر الزمن، وهو ما رآه أرضًا خصبة لابتكار حبكة درامية تمزج الغموض بالإثارة. وقال حجاب، خلال مداخلة ببرنامج "هذا الصباح"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، إن أكثر ما حرص عليه خلال الكتابة هو أن تبقى الفكرة مفهومة ومتصلة بالمشاهد، رغم تعدد الأزمنة وتشابك الأحداث، موضحًا أن أغلب جلساته مع المخرج جمال خزيم كانت حول كيفية تبسيط هذه التركيبة دون التفريط في الغموض الذي يجذب الجمهور. وأضاف أن الرسالة الإنسانية كانت قلب الحكاية، حيث تدور رحلة "زياد الكردي" حول صراعه النفسي بعد فقدان زوجته، وصولًا إلى لحظة التصالح مع القدر وإعادة اكتشاف ذاته، معتبرًا أن هذه الخلاصة هي ما يمنح العمل عمقًا يتجاوز مجرد فكرة التواصل الزمني. وأكد "حجاب" أن فترة التحضير الطويلة أسهمت في إثراء التفاصيل وإحكام السرد، وأن تفاعل الجمهور مع الحلقات منذ عرضها على منصة "واتش إت" فاق توقعاته، خاصة مع دخول المشاهدين في لعبة التوقعات والنقاشات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، الأمر الذي رأى فيه مؤشرًا قويًا على نجاح التجربة. وأكد، أن نجاح "فلاش باك" يعود لتكامل الرؤية بين الكتابة والإخراج والأداء التمثيلي، متمنيًا أن تظل الدراما المصرية تطرق مناطق جديدة تحفّز خيال المشاهد وتمنحه تجارب مختلفة.