
الجيش يسيّر قافلة إغاثة لدعم تشغيل المستشفى الميداني في جنوب غزة
واشتملت القافلة على كميات من المواد الغذائية، والمياه، والمساعدات الإنسانية، إضافة إلى كميات من الوقود، جرى تجهيزها من قبل مديرية التموين والنقل الملكي لضمان استمرارية عمل المستشفى الميداني بكامل طاقته التشغيلية، في تقديم الرعاية الطبية والعلاجية للمرضى والمصابين في القطاع.
ويواصل المستشفى عمله في تقديم الخدمات الصحية المتقدمة، من خلال طواقمه الطبية والفنية في مختلف التخصصات، بما يسهم في تخفيف المعاناة الإنسانية عن الأشقاء الفلسطينيين في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها المنطقة.
وقدّم المستشفى الميداني الأردني في جنوب غزة، منذ بدء عمله قبل عامين، خدماته الطبية لنحو 364,883 مراجعاً، شملت إجراء 19,302 عملية جراحية كبرى وصغرى، إلى جانب تقديم العلاجات الطارئة، وخدمات الأشعة والمختبرات، والرعاية التمريضية، ضمن منظومة عمل متكاملة وعلى مدار الساعة.
وتأتي هذه الجهود ضمن الدور الإنساني الثابت الذي تنهض به القوات المسلحة الأردنية في دعم الأشقاء، وتعزيز صمود المؤسسات الصحية في مناطق الأزمات، بما ينسجم مع رسالتها في الإغاثة وتقديم العون في مختلف الظروف والمواقع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 2 ساعات
- رؤيا نيوز
الصحة بغزة: 72 شهيد و314 إصابات خلال 24 ساعة
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، يوم الجمعة، عن استشهاد 72 مواطن، إلى جانب 314 إصابات خلال الـ 24 ساعة الماضية، جراء استمرار العدوان الإسرائيلي على القطاع. وأكدت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي، أن عددًا من الضحايا لا يزالون تحت الأنقاض وفي الطرقات، وسط عجز تام لطواقم الإسعاف والدفاع المدني عن الوصول إليهم بسبب الاستهداف المباشر وغياب ممرات آمنة. وأوضحت أن الحصيلة الإجمالية منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر 2023 ارتفعت إلى 61,330 شهيدًا، و152,359 إصابة، في حين بلغت الحصيلة منذ 18 مارس 2025 حتى اليوم 9,824 شهيدًا و40,318 إصابة، في تصعيد متواصل للعدوان. كما سلّط التقرير الضوء على استهداف 'شهداء لقمة العيش'، حيث سقط خلال الـ24 ساعة الماضية 16 شهيدًا و250 إصابة أثناء محاولتهم الوصول إلى المساعدات الإغاثية، ليرتفع بذلك إجمالي شهداء المساعدات الذين وصلوا للمستشفيات إلى 1,772 شهيدًا وأكثر من 12,249 إصابة منذ بدء الحرب. في سياق متصل، سجلت مستشفيات غزة 4 حالات وفاة جديدة بسبب المجاعة وسوء التغذية خلال نفس الفترة، ما يرفع إجمالي ضحايا المجاعة إلى 201 شهيدًا، من بينهم 98 طفلًا. ودعت وزارة الصحة المواطنين إلى استكمال بيانات الشهداء والمفقودين عبر التسجيل الإلكتروني، بهدف توثيق كافة الحالات ضمن السجلات الرسمية.


رؤيا نيوز
منذ 4 ساعات
- رؤيا نيوز
افضل وقت لزيارة الاردن .. فنادق بأقل الاسعار في البترا والبحر الميت
تشهد فنادق البترا 'المدينة الوردية' وفنادق البحر الميت في الاردن انخفاضا في الاسعار وتقدم عروض الاقامة الفندقية في مجموعة من الفنادق. تدفع هذه الاسعار المخفضة فرص استضافة المجموعات السياحية من مختلف دول العالم والاستمتاع بالاجواء الصيفية والوصول الى ابرز المواقع الاثرية والسياحية في الاردن. وتتميز فنادق الاردن من فئة 5 نجوم والتي تعمل اغلبها تحت اسماء الفنادق العالمية بخدمات ضيافة ذات جودة عالية ، وفهم واسع لاحتياجات السائح الاجنبي وتوفير فرصة عيش تجربة سياحية لا تضاهى. وتعتبر البترا احدى عجائب الدنيا السبع الجديدة والتي تحوي في جنباته العديد من المواقع الاثرية والتي تعود للحضارة النبطية هذه المدينة المحفورة في الصخور ، كما تشتهر في السيق الممتد بين شق صخري يؤدي الى قلب المدينة الوردية وساحة الخزنة وفي جانب اخر توجد العديد من المعالم التاريخية. وفي البحر الميت اخفض منطقة على مستوى العالم ، وما يتميز به البحر الميت من ميزة تفضيلية في موضوع الاستشفاء والسياحة العلاجية. تُعد منطقة البحر الميت من أهم المناطق السياحية للاستشفاء البيئي على مستوى العالم، حيث تتميز بمجموعة من العوامل الطبيعية ما جعلها تحظى بمركز تنافسي في المنطقة في مجال السياحة العلاجية والاستشفاء نظرًا لما يتمتع به من خصائص مناخية فريدة سواءً بخلوّه من الرطوبة، وباحتوائه على عيون كبريتية جعلته مؤهلاً لعلاج العديد من الأمراض وخاصة الجلدية منها، والتي تنتشر بصورة كبيرة، حيث يصل عدد المصابين بها في أوروبا إلى 25 مليون مريض، إضافةً إلى علاج الروماتويد، وبذلك امتلكت منطقة البحر الميت عناصر مهمة للجذب السياحي ليس فقط في سياحة الاستشفاء، ولكن بتميزه أيضًا في سياحة الترفيه والسياحة البيئية. إن اختيار منطقة البحر الميت من خلال منظمة الصحة العالمية كمركز عالمي لعلاج الكثير من الأمراض الجلدية في عام 2011، يدل على أهمية المنطقة في مجال السياحة العلاجية. وتعتمد العديد من الفنادق المقامة على ساحل البحر الميت على تقديم العلاج الطبيعي القائم على الاستفادة من الخصائص الطبيعية المميزة للمنطقة دون استخدام أي أدوية كيماوية على الإطلاق. وتؤكد العديد من الدراسات أن منطقة البحر الميت بامتلاكها هذه المزايا العلاجية يمكنها تحقيق أكبر عائد مادي سياحي للأردن، حيث أن نسبة الإصابة بالأمراض الجلدية يتراوح ما بين 1 : 3% من تعداد السكان. كما شهدت سياحة المؤتمرات في البحر الميت تطورًا ملحوظًا خلال الآونة الأخيرة، وأصبحت منطقة البحر الميت تختص بهذا النوع من السياحة، من خلال تنظيم المؤتمرات والندوات واللقاءات على كافة المستويات المحلية والإقليمية والعالمية، حيث تتولى جهات مختصة مهمة تنظيم هذه اللقاءات والمؤتمرات وتوفير خدمات لا تقتصر على الجانب الرسمي للمؤتمر، وإنما تشتمل أيضًا على تقديم الخدمات السياحية والترفيهية للمشاركين. وقد قام الأردن بتأسيس شركة البحر الميت للمؤتمرات والمعارض في عام 2003 بمشاركة مجموعة من المستثمرين الأردنيين والعرب. فكانت باكورة مشاريع هذه الشركة هو إنشاء مركز الملك الحسين بن طلال للمؤتمرات لاستضافة أهم الفعاليات والمؤتمرات الإقليمية والعالمية. ولقد ساهم هذا المشروع في وضع الأردن على الخارطة العالمية لملتقيات رجال الأعمال والاستثمار، حيث استضاف المركز المنتدى الاقتصادي العالمي لأكثر من مرة. وينظّم الأردن سنويًا ماراثوناً للركض في البحر الميت بمشاركة الآلاف من المواطنين والسيّاح انطلاقا من عمّان وانتهاءً بشاطئ عمّان السياحي المطل على البحر الميت. ويُقام هذا الحدث لدعم مرضى الدماغ والأعصاب في المملكة. كما تنتج مختبرات البحر الميت الكثير من مستحضرات التجميل المصنوعة من المعادن المستخرجة من طينه، حيث تتوفر في الأسواق في أنحاء الأردن، أو يمكن طلبها عبر شبكة الإنترنت فيتم تسليمها إلى أي مكان في العالم، لكي يتمكن الزوار من الاستمرار بالتمتع بفوائد البحر الميت، بعد عودتهم إلى ديارهم بفترة طويلة. ابرز فنادق البترا : فندق كراون بلازا البترا منتجع موڤنبيك البترا ماريوت البترا فنادق البحر الميت كراون بلازا البحر الميت ماريوت البحر الميت فندق البحر الميت العلاجي منتجع هيلتون البحر الميت جراند ايست


البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
الكشف عن أساليب تعذيب صادمة في سجون الاحتلال الإسرائيلي
كشفت هيئة شؤون الأسرى والمحررين عن تصعيد خطير في أساليب التعذيب التي تمارسها إدارة سجن "جلبوع" الإسرائيلي بحق الأسرى الفلسطينيين، من بينها استخدام الصعق الكهربائي خلال اقتحامات متكررة للأقسام. وأفادت الهيئة، في بيان صحفي، أن أجهزة القمع في السجن تستخدم مسدسات الصعق كأدوات ضرب، ما يؤدي إلى إصابات بليغة، بينها جروح عميقة في الرأس، وسقوط بعض الأسرى في حالة فقدان للوعي بعد سحلهم وتبليل أجسادهم بالماء قبل إعادة تعذيبهم. وفي سياق متصل، رُصدت انتهاكات مشابهة في سجن "عوفر" غرب رام الله، حيث أشارت الهيئة إلى ما وصفته بـ"حرب نفسية منهجية" تستهدف الحالة الذهنية والمعنوية للأسرى، وتحرمهم من أبسط الحقوق، بما فيها الطعام الكافي والرعاية الصحية. وتحدثت تقارير عن تدهور حاد في أوزان عدد من المعتقلين، نتيجة لسياسات التجويع وسوء المعاملة، إلى جانب استمرار حملات التفتيش المفاجئة وما يصاحبها من إذلال متعمد. رئيس هيئة شؤون الأسرى، رائد أبو الحمص، حمّل المجتمع الدولي مسؤولية ما وصفه بـ"الصمت المريب"، داعيًا المؤسسات الحقوقية والإنسانية إلى التدخل العاجل لحماية الأسرى من الانتهاكات المستمرة. وبحسب إحصائيات "نادي الأسير"، يقبع في سجون الاحتلال نحو 10,800 معتقل فلسطيني، من بينهم 49 أسيرة و450 طفلًا، بالإضافة إلى أكثر من 2300 معتقل يصنفهم الاحتلال كمقاتلين غير شرعيين.