logo
البحسني: أثبت القادة الحضارم أنهم على قدر كبير من المسؤولية

البحسني: أثبت القادة الحضارم أنهم على قدر كبير من المسؤولية

اليمن الآن٠١-٠٣-٢٠٢٥

عبر عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء الركن فرج سالمين البحسني عن اعتزازه بالقادة من أبناء حضرموت
‏وقال في تدوينة له على صفحته الخاصة في منصة "اكس" "اثبت القادة الحضارم أنهم على اختلاف مواقفهم من قضايا الوطن، فإنهم على قدر كبير من المسؤولية وشعور كبير وثقة كبيرة في تجاوز جميع المعوقات والتباينات فيما بينهم. فجاءت استجابة الأخ الأستاذ/ مبخوت بن ماضي، محافظ حضرموت، والشيخ عمرو بن حبريش العليي، وكيل أول محافظة حضرموت ورئيس حلف قبائل حضرموت، للمعالجات التي اتخذناها فيما يخص استمرارية عمل شركة بترو مسيلة وتدفق كميات الوقود لتشغيل محطات كهرباء حضرموت بشكل كافٍ.".
اخبار التغيير برس
واضاف "إننا نقدر ذلك تقديرًا عالياً لكل من محافظ حضرموت، مبخوت بن ماضي، والوكيل أول، عمرو بن حبريش، على التفهم والاستجابة لما يخدم حضرموت ومصالحها، لاسيما ونحن على أعتاب شهر كريم، أعاده الله علينا وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحروب لاتحل قضايا الشعوب بل تعمقها
الحروب لاتحل قضايا الشعوب بل تعمقها

يمنات الأخباري

timeمنذ 2 ساعات

  • يمنات الأخباري

الحروب لاتحل قضايا الشعوب بل تعمقها

عـــائــض الصيـــــادي #اولاً :الحروب بشكل عام لاتجلب الا المصائب والمآسي الخراب والدمار للأوطان، والقتل وسفك الدم والتشرد والنزوح للشعوب في الداخل والخار ،وهدر امكانياتها ليس فقط (البشرية بل والمادية) بشكل مهول للانفاق على الحرب في الوقت الذي يكون فيه الشعب بامس الحاجة لتوفير قيمة المواد الضرورية لحياته (الغذاء والدواء والكهرباء والمياه النظيفة) ناهيكم عن الانفاق على التعليم العام والجامعي وتوفيرالمحروقات وتوقف التنمية . و استمرار فقرها وتخلفها وجهلها في كل المجالات ' هي (الحروب الأهلية)التي يتم اشعالها وخوضها تحت شعارات (مذهبية اوطائفية اوعرقية اوجهوية والدفاع عن الله والدين) وما يسبقها ويرافقها من تعبية وشحن على الكراهية وتمزيق وحدة النسيج الاجتماعــي للمجتمع. #ثالثاً:تضاف الى ذلك كما يقول المثل' ثالثة الاثافي'وهي 'نقل الصراع بين القوى الإقليمية والدولية على مناطق النفوذ الى ميادين وساحات خارج بلدانهم ويخوضوا حروبهم على أراضي الغير والذي يدفع كلفة هذا النوع من الحروب هو الشعب الذي تدور رحاها على ارضه. #رابعاً:بالتاكيد يتم التحضير لهذه الحروب باستغلال فشل حكومات تلك البلدان وقواها السياسية في حل المشاكل الاجتماعيه 'والازمات' التي تنشاء نتيجة ذلك وعدم القبول بالاخر الوطني وانصافه 'والامثلة على ذلك كثيرة' وغياب الدولة الوطنية الديمقراطيةالقوية (دولة النظام والقانون والمواطنة المتساوية والحقوق والحريات العامة).

رئيس الوزراء يرفع برقية الى فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة الذكرى الـ 35 لإعادة تحقيق الوحدة
رئيس الوزراء يرفع برقية الى فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة الذكرى الـ 35 لإعادة تحقيق الوحدة

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

رئيس الوزراء يرفع برقية الى فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي بمناسبة الذكرى الـ 35 لإعادة تحقيق الوحدة

[21/05/2025 05:04 عدن- سبأنت رفع رئيس مجلس الوزراء سالم صالح بن بريك، برقية تهنئة إلى فخامة رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي، والشعب اليمني العظيم في الداخل والخارج، والابطال الميامين المرابطين في مختلف جبهات الدفاع عن الوطن، بمناسبة الذكرى الـ 35 لإعادة تحقيق الوحدة اليمنية في الثاني والعشرين من مايو 1990م. وقدم دولة رئيس الوزراء التهاني لرئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي، والشعب اليمني في الداخل والخارج، باسمه ونيابة عن الحكومة، خالص التهاني والتبريكات بهذه المناسبة الوطنية، التي تعود في ظل مرحلة مصيرية وحرجة يعيشها الوطن، وفي خضم ظروف وتطورات استثنائية في المنطقة والعالم، ما يستوجب المزيد من تكاتف وتلاحم الجهود لاستكمال استعادة الدولة وانهاء الانقلاب الحوثي المدعوم إيرانيا ورفع المعاناة عن الشعب اليمني. واكد ان الحكومة تضع تخفيف معاناة المواطنين في الجوانب الاقتصادية والمعيشية والخدمية على رأس أولوياتها العاجلة، وتعمل بجهد استثنائي وبتوجيهات من مجلس القيادة الرئاسي، على تحقيق ذلك بالتنسيق مع شركاء اليمن من الدول والمنظمات المانحة. وكرر رئيس الوزراء في ختام البرقية، التهنئة الصادقة لرئيس وأعضاء مجلس القيادة الرئاسي وكل ابناء شعبنا اليمني العظيم في الداخل والخارج، بهذه المناسبة..موجهاً تحية خاصة للأبطال الميامين في كافة جبهات القتال ضد المشروع الانقلابي الحوثي الإرهابي..سائلاً الله العلي القدير أن يرحم الشهداء الأبرار، ويشفي الجرحى، ويفك قيد الاسرى، وان يعيد علينا هذه المناسبة وقد تحقق كل ما نصبو اليه من استقرار وأمن وازدهار.

عادل الأحمدي يكتب: لماذا اقترن حكم الإمامة بتشطير اليمن؟
عادل الأحمدي يكتب: لماذا اقترن حكم الإمامة بتشطير اليمن؟

وكالة 2 ديسمبر

timeمنذ 3 ساعات

  • وكالة 2 ديسمبر

عادل الأحمدي يكتب: لماذا اقترن حكم الإمامة بتشطير اليمن؟

عادل الأحمدي يكتب: لماذا اقترن حكم الإمامة بتشطير اليمن؟ تنطلق الفلسفة التي قامت عليها دويلة يحيى بن الحسين وأبنائه في اليمن على أحقية أبناء فاطمة، رضي الله عنها، بالحكم، وبالتالي فدويلة الهادي (التي بدأت في صعدة عام 284هـ) انطلقت من شرعية دينية مغلوطة ذات منحى سلالي اعتمد في حشده للأتباع على ما يسمى "مظلومية آل البيت" واتكأت على إذكاء الخلافات الداخلية بين اليمنيين والقضاء على ثقافة الروح الوطنية باعتبارها، من وجهة نظرهم، من ميراث الجاهلية!! وللأسف لم يحدث هذا الهدم في بواكير الدولة الهادوية فحسب؛ بل امتد طيلة حكمها المتقطِّع حتى أيام بيت حميدالدين، ويذكر المؤرخ محمد بن علي الأكوع الحوالي أن عالم الآثار المصري البروفسور أحمد فخري كان زار اليمن للمرة الثانية 1949م وهاله ما رأى من هدم منظم لآثار مأرب وقال في حديث أدلى به لبعض أصدقائه: "ما هممت أن أقتل أحداً في عمري غير هذا الرجل المجرم عامل مأرب أحمد الكحلاني". يعلق الأكوع: "وكان هذا الموظف الجاهل أزال عدداً كبيراً من المعابد والهياكل وحطم الرسوم والنقوش والكتابة بحفرها وكشطها تعمداً وحقداً"!! (انظر: اليمن الخضراء مهد الحضارة).وكان ضرورياً في نظر الفلسفة الهادوية عزل اليمن عن محيطها العربي والإسلامي حتى لا يتأثر اليمنيون بالحراك السياسي غير المأهول بالدهشة والتبجيل للأسرة العلوية. ساعد في هذه العزلة حالة من الغيبوبة والإهمال طالت حواضر نجد والحجاز، بسبب مشاريع سياسية وكهنوتية مشابهة، ما جعل باقي أرجاء الجزيرة العربية كواقع سياسي راكد، تمثل عامل عزلة إضافي لليمن.في غضون ذلك وعلى مدى قرون متتالية لم يهدأ الصراع في اليمن، ما جعل اليمن ينتقل من حقبة "اليمن السعيد" إلى حقبة "اليمن البعيد".سيناريو التمزيق البريطاني المتوكليبسبب نظرية الخروج في الفكر الهادوي وبسبب عنصرية نظام الإمامة الهادوي ومذهبيته لم تستتب الأوضاع في اليمن؛ فكان يحرص على عدم بسط نفوذه على اليمن كافة. حتى لا يؤدي ذلك إلى اجتماع اليمنيين واتفاقهم عليه. علماً أنه بمجيء الهادي في عام 284هـ عرف اليمن أول إعلان انفصال، وذلك عندما أعلن الهادي انفصاله بصعدة، ثم وقع اليمن، بسبب نظرية الخروج، تحت وطأة الكيانات الانفصالية المتعددة إلى درجة أن أحدهم قد يعلن نفسه إماماً على قرية أو اثنتين.وقد بلغ هذا الوضع الفوضوي أوجه في منتصف القرن الثالث عشر الهجري حينما تداول الحكم ما يقارب عشرين إماماً في أقل من شهر. الأمر الذي دفع ببعض الهادويين إلى الاستنجاد بالأتراك العثمانين الذين دخلوا صنعاء في العام 1849، بدعوة من الإمام المنصور محمد بن يحيى.وهناك خطأ تأريخي يقع فيه الكثيرون حينما يحسبون مجيء الاستعمار البريطاني إلى عدن 1839م الموافق 1254هـ وكأنه بداية التشطير في اليمن على هيئة شمال وجنوب؛ إذ الأصح أن أحد الأئمة من بيت القاسم (الحسين بن القاسم) هو الذي سبق إلى إعلان الانفصال بعدن (1144هـ). الأمر الذي أفسح المجال للتشرذم ونشوء السلطنات والمشيخات التي عمق وجودها الاسمي الاستعمار البريطاني الذي قام بإضعاف كل تلك الكيانات وسلبها كل أسباب القوة حتى لا تسعى إلى طرده. ومعروف أن الاستعمار لم تستتب له الأوضاع في عدن إلا بعد أن خاض معارك ضارية وغير متكافئة مع سلطان لحج (فضل العبدلي) الذي أبلى بلاءً حسنا. وبسبب شكيمة القبائل اليمنية في جنوب البلاد اكتفى الاستعمار بتواجده في عدن فقط، ولم يتسن له بسط هيمنته السياسية على مناطق جنوب وشرق اليمن إلا بواسطة الدس والخديعة وسياسة "فرق تسد". ولذا فإن الاستعمار مثل الشق الثاني من مقص التشطير في اليمن.. وقد عمل بعد مجيئه على توثيق الروابط بالكيان الانفصالي الموجود في شمال اليمن والمتمثل بالإمامة التي أوشكت أن تموت بفعل الخواء الذاتي، لكنها استعادت شيئاً من الحيوية بعد مجيء الاستعمار وتحالفه مع الإمامة التي تكفلت بوأد أية محاولات تحريرية منطلقة من الشمال.علماً أن نظام الإمامة في شمال اليمن قد أعاق لعدة مرات فرصاً عديدة لتوحيد اليمن، قبل وبعد الاستعمار، منها ما يذكره المؤرخ محمد بن علي الأكوع الحوالي أن إمام صنعاء رفض في القرن التاسع عشر دعوة للوحدة تحت حكم الإمام تقدم بها وفد كبير من أعيان حضرموت. وهو الموقف ذاته الذي فعله الإمام يحيى عشرينات القرن العشرين عندما رفض دعوة عبيدالله السقاف رغم أن الأخير كتب في الإمام قصائد عصماء جمعها في ديوان "الإماميات" ثم رفض الإمام يحيى دعوة مشابهة في ثلاثينيات القرن العشرين؛ عندما رفض دعوة للوحدة يكون فيها إماماً لليمن كله..!! وهي التي تقدم بها سلاطين الجنوب إلى الإمام عبر السياسي والأديب التونسي عبدالعزيز الثعالبي الذي فوجئ برد الإمام ووضع الإمام وعقلية الإمام. ووثق القصة كاملة في كتابه "الرحلة اليمانية".وقد قام الفريقان (الإمامة والاستعمار) بخطوة جريئة كانا يظنان أنها ستمثل آخر مسمار في نعش وحدة اليمنيين. وهي ترسيم حدود دولية بين شطري اليمن 1934، وبموجب تلك الاتفاقية أصبح وكأن اليمن هو الجزء الجغرافي المحصور ضمن سيطرة الإمام بينما الجزء الواقع تحت الاحتلال والانتداب يعد من ممتلكات المملكة المتحدة!! في المقابل قام البريطانيون بعد اتفاقية الحدود مع الإمام بوضع مشروع سياسي وثقافي يهدف إلى بلورة هوية جديدة لجنوب وشرق اليمن؛ ضمن محاولة يائسة لشرخ هويته اليمنية وذلك عن طريق وضع مشروع اتحاد إمارات الجنوب العربي كما قام الاستعمار ببلورة كيانات سياسية وثقافية وإعلامية تتبنى تعميق مثل هذا الطرح، وربط مصالح هذه الكيانات به، وشجع على إصدار صحف عدنية يومية تعمل على ترسيخ صورة اليمن وكأنه الجزء الواقع تحت إدارة الإمامة بينما الباقي هو الجنوب العربي!! لكن مثل هذا الخطاب لم يتعد أفواه تلك الصحف ولم يتجاوز حدود مقراتها، بل أدى إلى ردة فعل حازمة من قبل أبناء اليمن شماله وجنوبه دفعتهم إلى إحياء الفكر الوحدوي اليمني وتعرية المشاريع التشطيرية التي كان يذكيها، كما أسلفنا، الإمام المغتصب لكرسي الحكم في صنعاء والمندوب السامي المغتصب لكرسي الحكم في عدن..! وعندها ربما كان الهاجس الوحدوي لدى الحركة الوطنية هو الذي أدى إلى التعجيل بضرورة تغيير نظام الحكم في صنعاء (الاستعمار السلالي) للتخلص من أحد أطراف المعادلة الانفصالية -وهذا ما حدث عام 1962م- التي سيسهل بعد التخلص منه، تنظيم الجهود والكفاح لإخراج الطرف الآخر وهو الاستعمار البريطاني. - من كتاب الخيوط المنسية *صفحة الكاتب على الفيسبوك

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store