logo
اخبار النصر السعودي : بعد 'أزمة' إقصائه من النصر.. عملاق إسباني يترقب لخطف هانكو

اخبار النصر السعودي : بعد 'أزمة' إقصائه من النصر.. عملاق إسباني يترقب لخطف هانكو

حضرموت نت٢٣-٠٧-٢٠٢٥
جدد أتلتيكو مدريد اهتمامه بمدافع فينورد، ديفيد هانكو، بعد فشل انتقاله إلى النصر السعودي، وفقًا لتقارير صحفية إسبانية.
وبحسب صحيفة 'آس' الإسبانية، فإن أتلتيكو مدريد يجدد اهتمامه بضم اللاعب بعد فشل انتقاله إلى صفوف النصر.
وبشكل مفاجئ تحولت المؤشرات من إيجابية إلى سلبية، في صفقة انتقال دافيد هانكو مدافع فاينورد الهولندي إلى النصر السعودي.
وجاء بيان النادي الهولندي على النحو التالي: 'توصلنا إلى اتفاق مع النصر بشأن كل ما يتعلق بانتقال ديفيد هانكو ، لكن موقف مسؤولي النصر تجاه ديفيد مشين ، لأن استدعاءه إلى معسكر التدريب في النمسا ثم الإعلان فجأة عن أنه غير مرغوب فيه أمر غير مسبوق ، وهو أمر مشين وغير مفهوم
وأصبح هانكو أحد المدافعين المرموقين في أوروبا بعد موسمه الرائع في 2024/2025.
وسجّل اللاعب البالغ من العمر 27 عامًا أربعة أهداف وأربع تمريرات حاسمة في 47 مباراة، مدعومًا بأداء مُلهِم في دوري أبطال أوروبا ضد بايرن ميونيخ ومانشستر سيتي وميلان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لوكمان يطلب الرحيل من أتالانتا
لوكمان يطلب الرحيل من أتالانتا

صدى الالكترونية

timeمنذ ساعة واحدة

  • صدى الالكترونية

لوكمان يطلب الرحيل من أتالانتا

تقدم النيجيري أديمولا لوكمان، لاعب أتالانتا الإيطالي، بطلب لإدارة ناديه للسماح له بالرحيل خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية، بعدما فشل في التوصل إلى اتفاق معهم. ويتبقى في عقد لوكمان مع أتالانتا موسمان إضافيان، حيث ينتهي تعاقده رسميًا في 30 يونيو 2027. وكانت تقارير صحفية قد انتشرت مؤخرًا تشير إلى اهتمام العديد من الأندية بضم لوكمان في الميركاتو الصيفي الحالي، أبرزها برشلونة وإنتر ميلان. أكدت العديد من التقارير الصحفية الإيطالية أن رغبة لوكمان الأولى هي الرحيل عن أتالانتا هذا الصيف، والانضمام إلى أحد الفرق الكبرى المشاركة في دوري أبطال أوروبا، لكن النادي رفض كل العروض المقدمة له مؤخرًا. وقال لوكمان في بيان نشره عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي: 'آمل أن أعمل مع النادي لإيجاد حل ودي يُرضي جميع الأطراف في أقرب وقت ممكن'. وأضاف: 'أتيت إلى هنا على أمل مساعدة هذا النادي المميز على النمو، لقد صنعنا معًا ذكريات ستبقى معي إلى الأبد ، كان الفوز بالدوري الأوروبي والوقوف جنبًا إلى جنب مع زملائي في تلك الليلة في دبلن، ونحن نحتفل مع جماهيرنا، من أجمل اللحظات في مسيرتي حتى الآن. لا زلت أشعر بالقشعريرة كلما فكرت فيها'.

بوابري.. راقص هيب هوب غيّر سامي حياته
بوابري.. راقص هيب هوب غيّر سامي حياته

الرياضية

timeمنذ 7 ساعات

  • الرياضية

بوابري.. راقص هيب هوب غيّر سامي حياته

الأمور تغيّرت حين جاءه نداء من شخص قريب، أخوه غير الشقيق سامي، طلب منه أن يترك دراجة الـ BMX، ورقصات الهيب هوب، وكرة السلة، ويجرب كرة القدم. لم يتردد كثيرًا، ذهب معه إلى اختبارات الناشئين في نادي سانت إتيان، وهناك بدأ طريق مختلف. سايمون ناديلية بوابري، الوجه الجديد إلى صفوف فريق نيوم الأول لكرة القدم، فرنسي من أصول إيفوارية، يبدو عليه أن جسده اعتاد أن يتحدث بالحركة أكثر من الكلمات. لم يكن يعرف تحديدًا ماذا يريد، لكنه كان يشعر أن الرياضة مكانه الطبيعي. مارس كل هذه الرياضات قبل أن يدخل المدرسة بشكل جدي، تلك الأعوام المبكرة شكّلت له قاعدة متينة، جسد مرن، وردات فعل حاضرة، ومخيلة واسعة. أظهر والديه في البداية أنهما غير مقتنعين بانخراطه المبكر في أكاديمية كرة قدم، لكن سامي كان يرى فيه شيئًا خاصًا. وعند أول اختبار، ظهر ذلك واضحًا، المدربون انتبهوا لطريقة لعبه، لطريقته في رفع رأسه أثناء التحكم بالكرة، وهي ميزة غير معتادة في هذا العمر. سايمون اعتقد أن الفضل في ذلك يعود إلى تجربته في كرة السلة، التي علمته التركيز على المحيط وليس فقط على الكرة. مرت الأعوام الأولى بسرعة، لكنها لم تكن خالية من التعب. في عمر الحادية عشرة تقريبًا، شعر سايمون بالإرهاق وربما بشيء من الشك، وبدأت فكرة ترك اللعبة تراوده. لحظة عابرة، لكنها كانت كافية لتوقفه مؤقتًا. دعم العائلة وقتها كان مهمًا. ابتعد عن سانت إتيان، وانضم لنادٍ صغير في منطقته أندريزيو بوثيون فقط ليستعيد توازنه دون ضغط. بعد فترة قصيرة، شارك في بطولة صيفية للناشئين. وهناك، رآه كشافو موناكو. لم تكن هناك ضجة، لكنهم لاحظوا ما يكفي: مهارات فردية، هدوء في التمرير، وقدرة على اتخاذ قرارات سريعة. تواصلوا مع أسرته، وفتحوا له الباب نحو أكاديمية موناكو. انتقل سايمون مع عائلته إلى الجنوب في 2021، وكان عمره 15 عامًا. التأقلم لم يكن سهلًا. بيئة جديدة، متطلبات مختلفة، ومستوى تنافسي أعلى. لكنه لم يتراجع. عمل بجد، وبدأت خطواته تثبت مكانه تدريجيًا. لعب مع فرق تحت 17 ثم 18، حتى وصل للفريق الرديف. وفي موسم 2022ـ2023، أسهم بشكل مباشر في تتويج شباب موناكو بكأس جامبرديلا، وسجّل هدفًا بالنهائي وصنع آخر. بعدها شارك في دوري أبطال أوروبا للشباب مع فريق تحت 19 عامًا. أرقامه كانت جيدة: 28 مباراة، 7 أهداف، و3 تمريرات حاسمة. لم يكن النجم الأوحد، لكنه كان حاضرًا ومؤثرًا، وهو ما جعله يحظى بفرصة الظهور مع الفريق الأول في بعض مباريات الدوري والكأس. في يونيو 2023، وقّع عقده الاحترافي الأول مع موناكو. أما دوليًا، فقد مثّل فرنسا في فئاتها العمرية: تحت 16، 17، 18، و19 عامًا. برز في يورو 2023 للناشئين، واختير ضمن التشكيلة المثالية. وفي كأس العالم بإندونيسيا، سجّل في النهائي أمام ألمانيا، لكن فرنسا خسرت بركلات الترجيح. بعد ذلك نال فضية يورو 2024 مع منتخب تحت 19 عامًا. بعيدًا عن الملعب، حافظ سايمون على دراسته، وأنهى تعليمه الثانوي في تخصص علمي عام 2024. عائلته كانت دائمًا جزءًا من الرحلة، ووالده تحديدًا كان يحفّزه بعرض لقطات قديمة لنجوم، مثل جارينشا، وبيليه، ومارادونا، ورونالدينيو، لتكون الإلهام في مسيرته. واليوم، ينطلق سايمون في رحلة جديدة مع نيوم.. المدينة التي لا تكرر ما سبقها، بل تصنع تاريخ جديدًا. في أرض وُلدت من الخيال لتصبح واقعًا، يبدأ فصل جديد حيث لا حدود للطموح، ولا سقف للأحلام.

اخبار الاهلي المصري : ريبييرو.. اعتزال مبكر وموهبة تدريبية في الطفولة
اخبار الاهلي المصري : ريبييرو.. اعتزال مبكر وموهبة تدريبية في الطفولة

حضرموت نت

timeمنذ 8 ساعات

  • حضرموت نت

اخبار الاهلي المصري : ريبييرو.. اعتزال مبكر وموهبة تدريبية في الطفولة

كشف خوسيه ريبييرو، المدير الفني للفريق الأول بالنادي الأهلي تفاصيل بداياته مع كرة القدم، حيث أكد أنه اعتزل ممارسة اللعب في سن الـ 20 عامًا، مُشيرًا إلى أن موهبته التدريبية بدأت في الظهور مع سن الـ 15 عامًا. وقال خوسيه ريبييرو في تصريحات حصل نسخة منها: 'بدأتُ اللعب في السابعة من عمري، كحارس مرمى، ولم أكن جيدًا جدًا، لكنني تمكنت من خوض بعض المباريات في دوري الدرجة الثالثة مع فريق جران بينيا، ثم أتيتُ إلى فيلاجارسيا لأعيش مع والدي'. وأضاف المدرب الإسباني: 'تدربتُ مع فريق أروسا استعدادًا للموسم الجديد، وحينها أُعيرتُ إلى سان مارتن، لكنني لم ألعب إطلاقًا؛ شعرتُ بالملل، ولم أُكمل الموسم، واعتزلتُ اللعب.. كنتُ في العشرين من عمري، وكنتُ أتلقى دورات تدريبية بالفعل'. وتابع: 'كأي طفل كان لديّ حلم اللعب بمستوى جيد، لكنني أدركت أنني لستُ على هذا المستوى.. في الخامسة عشرة من عمري، كنتُ أكتب تقارير المنافسين لمدربي في فريق جران بينيا للشباب.. إذا كنتُ على مقاعد البدلاء، كنتُ أدوّن ملاحظات من الشوط الأول وأُمرّرها للمدرب بين الشوطين'. وأكمل: 'كنا نذهب إلى بورتو لمشاهدة مباريات دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي، وكان والدي أيضًا عاملًا مهمًا جدًا في مساعدتي على أن أصبح مدربًا. شجعني ودفعني للأمام.. لقد رأى فيّ شيئًا مميزًا في ذلك الوقت'. وواصل: 'أين بدأتَ التدريب؟ حسنًا، عدتُ إلى فيجو وبدأتُ مع فريق تيس، فريق الحيّ الذي أسكن فيه.. كنتُ في الحادية والعشرين من عمري، وكانوا في دوري الدرجة الثالثة، ثم انتقلتُ إلى رابيدو دي بوزاس، في فرق الشباب والناشئين في دوري الشرف كمساعدٍ لجوزينو أبالدي'. واستطرد: 'شغلتُ وظائف أخرى خلال تلك السنوات، وتوقفتُ، لكنني عدتُ بعد أربع أو خمس سنوات للتدريب من جديد، وقررتُ التفرغ لهذه المهنة تمامًا، ولكن هذا الأمر لم يكن سهلًا، كان عليّ إدارة العديد من الفرق في آنٍ واحد'. وأتم خوسيه ريبييرو تصريحاته قائلًا: 'كنتُ في مونداريز، ودمجتُ ذلك مع اللعب في أكاديمية سيلتا فيجو للشباب.. عندما كنتُ في فريق تحت 19 عامًا، وقّعتُ عقدًا احترافيًا، ولكن قبل أسابيع قليلة من بداية الموسم، سنحت لي فرصة الذهاب للتدريب إلى فنلندا.. فكرتُ في الأمر مليًا، وقررتُ أخيرًا الذهاب.. كان ذلك في أغسطس 2014'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store