رئيس «برلمانية التجمع»: وافقنا على قانون الانتخابات لضيق الوقت ولكن نتمسك بالنظام النسبي
أكد النائب عاطف مغاوري، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب التجمع، أن نظام القائمة النسبية هو الأفضل لتعزيز العمل الحزبي وتخفيف العصبيات الانتخابية، إلا أن تطبيقه بالكامل في المرحلة الحالية صعب نظرًا لضيق الوقت واقتراب موعد الانتخابات.
وأشار «مغاوري» خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج «بالورقة والقلم» المذاع عبر فضائية «TeN»، مساء السبت، إلى أن نظام النسبية يصعب أن يحقق التمييز الإيجابي لبعض الفئات، مثل المرأة وذوي الإعاقة وغيرهم، لكنه مع ذلك يبقى أكثر إنصافًا للعمل الحزبي ويمثل رؤية حزب التجمع الذي سبق وتقدم بهذا المقترح ضمن جلسات الحوار الوطني، وتمت إحالته إلى لجنة الخبراء لصياغة قانون يلائم هذا النظام.وأوضح أن الحزب وافق على مشروع القانون الجديد من حيث المبدأ، انطلاقًا من الحاجة لإجراء الانتخابات في موعدها دون تأخير، محذرًا من حدوث فراغ قانوني إذا لم يتم إقرار قانون الانتخابات في التوقيت المناسب.واختتم رئيس برلمانية «التجمع» حديثه بالإشارة إلى ضرورة تعديل المادة 102 من الدستور لضمان استقرار النظام الانتخابي، قائلًا: «مش معقول كل انتخابات أقوم بسن قانون جديد»، في دعوة واضحة لوقف التغيير المستمر في القوانين الانتخابية مع كل دورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الفجر
منذ 31 دقائق
- بوابة الفجر
نائب: نظام القائمة النسبية هو الأفضل لتعزيز العمل الحزبي
أكد النائب عاطف مغاوري، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب التجمع، أن نظام القائمة النسبية هو الأفضل لتعزيز العمل الحزبي وتخفيف العصبيات الانتخابية، إلا أن تطبيقه بالكامل في المرحلة الحالية صعب نظرًا لضيق الوقت واقتراب موعد الانتخابات. وأشار "مغاوري" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، إلى أن نظام النسبية يصعب أن يحقق التمييز الإيجابي لبعض الفئات، مثل المرأة وذوي الإعاقة وغيرهم، لكنه مع ذلك يبقى أكثر إنصافًا للعمل الحزبي ويمثل رؤية حزب التجمع الذي سبق وتقدم بهذا المقترح ضمن جلسات الحوار الوطني، وتمت إحالته إلى لجنة الخبراء لصياغة قانون يلائم هذا النظام. وأوضح أن الحزب وافق على مشروع القانون الجديد من حيث المبدأ، انطلاقًا من الحاجة لإجراء الانتخابات في موعدها دون تأخير، محذرًا من حدوث فراغ قانوني إذا لم يتم إقرار قانون الانتخابات في التوقيت المناسب. واختتم رئيس برلمانية "التجمع" حديثه بالإشارة إلى ضرورة تعديل المادة 102 من الدستور لضمان استقرار النظام الانتخابي، قائلاً: "مش معقول كل انتخابات أقوم بسن قانون جديد"، في دعوة واضحة لوقف التغيير المستمر في القوانين الانتخابية مع كل دورة.


الدستور
منذ 4 ساعات
- الدستور
"مستقبل وطن": لا تدخل حكومي أو حزبي في توزيع المقاعد
أكد حسام الخولي، نائب رئيس حزب مستقبل وطن، أن مشروع قانون الانتخابات الجديد سيحافظ على نفس النظام القائم حاليًا، والذي يعتمد على تقسيم المقاعد بنسبة 50% للقائمة و50% للفردي، معتبرًا أن هذا هو "الوضع الطبيعي" الذي يُتبع في كل دورة انتخابية. وأوضح الخولي، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، أن ما يحدث من إعادة توزيع أو تغيير في الدوائر الانتخابية هو أمر طبيعي يتم كل خمس سنوات، تماشيًا مع تغير أعداد الناخبين، ولا يوجد فيه أي تدخل من الحكومة أو من الأحزاب السياسية، بل هو جزء من التنظيم الانتخابي الدوري لضمان العدالة في التمثيل. خصوصية للمحافظات الحدودية وأشار إلى أن هناك خصوصية للمحافظات الحدودية، التي تُراعى في التمثيل البرلماني رغم قلة عدد سكانها، مؤكدًا أن هذا التوجه يتم في كل مرة دون تدخل شخصي أو سياسي، وإنما وفقًا لمعايير قانونية ودستورية واضحة. وتابع "هذه الانتخابات أو الصندوق هي آخر العملية الانتخابية وهي محصلة عمل الأحزاب طوال الخمس سنوات لو قدمت للمواطن ما يريده سوف يجده معه بغض النظر عن النظام الانتخابي سواء القائمة المطلقة أو النسبية".


بوابة الأهرام
منذ 6 ساعات
- بوابة الأهرام
نائب رئيس "مستقبل وطن": مشروع قانون الانتخابات الجديد سيحافظ على نفس النظام القائم
عبدالصمد ماهر أكد حسام الخولي، نائب رئيس حزب مستقبل وطن، أن مشروع قانون الانتخابات الجديد سيحافظ على نفس النظام القائم حاليًا، والذي يعتمد على تقسيم المقاعد بنسبة 50% للقائمة و50% للفردي، معتبرًا أن هذا هو "الوضع الطبيعي" الذي يُتبع في كل دورة انتخابية. موضوعات مقترحة إعادة توزيع أو تغيير في الدوائر الانتخابية هو أمر طبيعي وأوضح الخولي، خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء السبت، أن ما يحدث من إعادة توزيع أو تغيير في الدوائر الانتخابية هو أمر طبيعي يتم كل خمس سنوات، تماشيًا مع تغير أعداد الناخبين، ولا يوجد فيه أي تدخل من الحكومة أو من الأحزاب السياسية، بل هو جزء من التنظيم الانتخابي الدوري لضمان العدالة في التمثيل. وأشار إلى أن هناك خصوصية للمحافظات الحدودية، التي تُراعى في التمثيل البرلماني رغم قلة عدد سكانها، مؤكدًا أن هذا التوجه يتم في كل مرة دون تدخل شخصي أو سياسي، وإنما وفقًا لمعايير قانونية ودستورية واضحة. وتابع "هذه الانتخابات أو الصندوق هي آخر العملية الانتخابية وهي محصلة عمل الأحزاب طوال الخمس سنوات لو قدمت للمواطن ما يريده سوف يجده معه بغض النظر عن النظام الانتخابي سواء القائمة المطلقة أو النسبية".