logo
بعد الدنماركية والفرنسي.. فنانة ثالثة تتهم طليقة السقا بسرقة لوحتها

بعد الدنماركية والفرنسي.. فنانة ثالثة تتهم طليقة السقا بسرقة لوحتها

العربية٠٨-٠٧-٢٠٢٥
بعد الفنانة الدنماركية ليزا نيلسون، والفنان الفرنسي سيتي، أطلت فنانة تشكيلية ثالثة وهي الألمانية كارولين ويندلين لتتهم الإعلامية المصرية مها الصغير طليقة أحمد السقا بسرقة أعمالها الفنية، وادعائها أنها من تصميمها خلال استضافتها في برنامج "معكم منى الشاذلي".
وكتبت الفنانة الألمانية كارولين في منشور عبر حسابها على "إنستغرام" قائلة: "السرقة ليست مقبولة. أنا لست مشهورة ولا ثرية، أعمل بجد حتى الإرهاق فيما أربي ثلاثة أطفال. أضع كل قلبي بالكامل في فني على أمل أن يمنحني مستقبلًا أفضل، وأتمكن من شراء منزل".
View this post on Instagram
A post shared by Caroline Wendelin (@carowendelinart)
وأضافت "مؤلم جداً رؤية شخصية عامة تسرق فني وتدعي أنه عملها وتعرضه على التلفزيون الوطني وكأنه من يديها".
وتابعت "مها الصغير لم تكتفِ بفعل ذلك مع لوحتي فقط، بل أيضًا مع أعمال فنانين آخرين".
وكشفت كارولين أن لوحتها المسروقة كانت بعنوان "أن تصبح الحديقة"، التي ترمز إلى كيف نصبح ما نرعاه بالصبر. وقالت "رؤية شخصٍ يمحو هذا المعنى مؤلم جدا".
كما أشارت الفنانة كارولين إلى أن مها الصغير لم تتواصل معها شخصيًا لتقديم اعتذار مباشر، كما لم تتلقَ أي اعتذار موجه باسمها من مقدمة البرنامج أو من الفنانة ليزا نيلسون.
"الاعتذارات لا تمحو الأثر النفسي"
وأضافت أن الفيديو الذي تضمن عرض اللوحات أُزيل من "يوتيوب"، لكنها أكدت أن الاعتذارات العامة رغم صدورها لاحقا لا تمحو الأثر النفسي الناتج عن سرقة مجهودها الفني.
واختتمت كارولين تصريحاتها بأن هذا لم يكن أول موقف تتعرض فيه للسرقة، ولهذا باتت تحرص على الظهور شخصيًا في فيديوهات تعرض فيها لوحاتها.
فنان فرنسي.. ورسامة دنماركية
وقبل منشور الفنانة الألمانية، اتهم الفنان التشكيلي الفرنسي المعروف باسم "سيتي"، الإعلامية المصرية مها الصغير، طليقة الفنان أحمد السقا، بسرقة عدد من لوحاته الفنية ونسبتها لنفسها.
View this post on Instagram
A post shared by Seaty | French Artist 🇨🇵 (@_seaty_)
ونشر "سيتي" صور اللوحات من الحلقة عبر حسابه على "إنستغرام"، وعلق قائلاً: "صدمت هذا الصباح حين اكتشفتُ رسائلكم التي تُخبرني أن شخصية عامة، في برنامج تلفزيوني مصري شهير، زعمت أنها صاحبة أعمالي الفنية: Dwarka وKigali وBushido، وهي لوحات أنجزتها عام 2017".
وقبل ذلك، أيضاً اتهمت الفنانة الدنماركية ليزا لاش نيلسون ، الإعلامية المصرية بالاستيلاء على لوحة فنية لها، ونسبتها إلى نفسها".
وأكدت ليزا أن تلك اللوحة قد رسمتها منذ ست سنوات، وفوجئت بأنها معروضة بإحدى حلقات البرنامج، ومنسوبة للإعلامية مها الصغير، مما تسبب لها وللبرنامج في أزمة كبيرة.
الواقعة أثارت موجة غضب واسعة، ما دفع الإعلامية منى الشاذلي إلى تقديم اعتذار رسمي للفنانين في وقت لاحق عبر "ستوري" انستغرام.
View this post on Instagram
A post shared by Lisa Lach-Nielsen art (@lisa.lachnielsen)
مها الصغير تعتذر عبر "ستوري انستغرام"
من جانبها، اعترفت الإعلامية المصرية بسرقة الرسومات التي ادعت أنها من إبداعها.
وأعلنت في بيان مقتضب نشر عبر "ستوري انستغرام"، الخطأ الذي ارتكبته، لتبدأ حديثها قائلة "أنا غلطت"، مشيرة إلى أنها أخطأت في حق الفنانة الدنماركية صاحبة الرسمة الأصلية.
وأوضحت أنها أخطأت في حق كافة الفنانين الآخرين، كما أخطأت في حق المنبر الإعلامي الذي تحدثت من خلاله عن تلك الأعمال.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلالات ملهمة في أسبوع الأزياء الراقية في باريس 2025 مع منسقة أزياء "هي" الخاصة
إطلالات ملهمة في أسبوع الأزياء الراقية في باريس 2025 مع منسقة أزياء "هي" الخاصة

مجلة هي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة هي

إطلالات ملهمة في أسبوع الأزياء الراقية في باريس 2025 مع منسقة أزياء "هي" الخاصة

باريس، عاصمة الأناقة والفن، لا تزال تثبت عاماً بعد عام أنها المسرح الحقيقي لخيال المصممين وتفرّد الموضة. وفي أسبوع الهوت كوتور لصيف 2025، لم تكن العروض مجرد عرض للأزياء، بل تحوّلت إلى عروض فنية تستعرض الجمال والجرأة والابتكار من خلال كل طيّة قماش وكل تصميم خيالي. في هذا المقال، نأخذكِ في جولة عبر أبرز الإطلالات الملهمة التي خُطّت في باريس وبين دور الأزياء الفاخرة. 1 - الوردة التي تمشي على الأرض من بين أكثر الإطلالات اللافتة التي أثارت إعجاب عشاق الموضة، كانت تلك التي ظهرت فيها إحدى الحاضرات مرتدية فستاناً أبيض قصيراً مزيناً بطبعات ورود وردية ضخمة، يمتد خلفه ذيل طويل من القماش ينساب على الأرض في حركة درامية خلابة من تصميم ROBERT WUN. وقد زُينت الإطلالة بقبعة ضخمة بنفس طبعة الورود، فبدت وكأنها زهرة متفتحة تمشي في شوارع باريس. هذه الإطلالة لم تكن مجرد اختيار جمالي، بل كانت تعبيراً عن أنوثة حالمة ودراما أنيقة تجسّد جوهر الهوت كوتور؛ حيث لا قواعد، فقط خيال وجرأة. فستان بالورود من ROBERT WUN 2 - الزهرة الزرقاء الثائرة إطلالة أخرى لا تُنسى كانت لفستان مخملي أسود مزين بتطريز أخضر يُحاكي شكل الجذع النباتي، فيما تدور حول الأكتاف أوراق زرقاء من التول المنتفخ، أشبه بتويجات زهرة نادرة في طور التفتح. المظهر كان جريئاً واستثنائياً، يجمع بين القوة والطبيعة والجمال الفني، وكأن العارضة تمثل زهرة نادرة لا يمكن تكرارها. ما يميز هذه الإطلالة أنها تجسّد كيف يمكن تحويل عناصر الطبيعة إلى لغة بصرية للأزياء، بلمسة درامية عالية تلائم خشبة مسرح أكثر من رصيف شارع. فستان الوردة الزرقاء من شوارع باريس 3 - فخامة الميتاليك وعودة العصور الملكية في عروض دار إيلي صعب، برزت الفساتين المطرزة بخيوط الذهب والفضة، المنسابة بانسيابية حريرية وكأنها موجات من الضوء. جاءت التصاميم بقصات ملكية وأكتاف بارزة وتفاصيل دقيقة من الدانتيل والتطريزات اليدوية. هذه الإطلالات تعيدنا إلى رومانسية القصور والقصص الأسطورية، لكنها بصياغة معاصرة تناسب المرأة القوية. تصميم باللون الذهبي الميتالك من إيلي صعب فستان ميتالك بالشراشيب من إيلي صعب 4 - الابتكار في الصياغة: فساتين كالهندسة المعمارية من أبرز الاتجاهات في أسبوع الهوت كوتور 2025 كان التركيز على البنية المعمارية للفساتين، حيث استخدم المصممون تقنيات الخياطة الدقيقة والطيات المعقدة والمواد غير التقليدية كالبلاستيك الشفاف والمعدن الخفيف. دارIris van Herpen على سبيل المثال، قدّمت تصاميم أشبه بمنحوتات فنية، بتفاصيل دقيقة توحي بالحركة والانسياب، رغم أنها مصنوعة من خامات جامدة. أما Schiaparelli، فواصلت طرحها السريالي من خلال الأكتاف المنفوخة والمجوهرات الضخمة التي تبدو وكأنها قطع نحتية، ما يمنح المرأة هالة من القوة والفن في آن واحد. تصميم أنيق من Iris van Herpen من أسبوع الهوت كوتور 2025 تصميم بتفاصيل هندسية من Iris van Herpen 5 - الألوان ألوان هذا الموسم كانت ملفتة وخارجة عن المألوف، فرأينا: • اللافندر الرومانسي فستان باللون اللافندر من Ardazaei • الأصفر الليموني فستان باللون الأصفر من زهير مراد • الأخضر النيون فستان أخضر من مجموعة جورج حبيقة الشارع هو منصّة عرض بديلة لا يمكن الحديث عن أسبوع الهوت كوتور دون الإشادة بإطلالات الشارع الباريسي التي تحولت إلى عروض موازية. المؤثرات وعاشقات الموضة قدّمن إطلالات لا تقل جرأة عن عروض المنصات، حيث لعبن على تفاصيل الرأس والقبعات الغريبة والحقائب المبتكرة والأقمشة المنسدلة بأساليب خارجة عن المألوف. إطلالة أنيقة من شوارع باريس لعروض الهوت كوتور 2025 وقد كان لافتًا الحضور العربي الأنيق في هذا الأسبوع، حيث تألقت العديد من الأسماء بتصاميم مستوحاة من الهويتين الشرقية والغربية معاً، بلمسة كوتور حديثة. نجود الرميحي من عرض أزياء Ashi الهوت كوتور 2025 الإطلالات التي شاهدناها، سواء على المنصة أو في الشارع، تعكس تحول الموضة من صناعة إلى فن تعبيري حي. في زمن السرعة والتقليد، تأتي الهوت كوتور لتذكرنا أن الجمال يكمن في التفاصيل، وأن الجرأة في التعبير عن الذات يمكن أن تتحول إلى إطلالة لا تُنسى.

رجل يحترق على دراجته النارية.. مغامرة فرنسية تدخل موسوعة غينيس (فيديو)
رجل يحترق على دراجته النارية.. مغامرة فرنسية تدخل موسوعة غينيس (فيديو)

الرجل

timeمنذ 3 ساعات

  • الرجل

رجل يحترق على دراجته النارية.. مغامرة فرنسية تدخل موسوعة غينيس (فيديو)

في مزيج نادر من الشجاعة والجنون، حقق رجل إطفاء فرنسي يُدعى "جوناثان فيرو" Jonathan Vero رقمًا قياسيًا عالميًا جديدًا بعد أن قاد دراجته النارية لمسافة 442.10 مترًا بينما كان جسده مشتعلًا بالكامل، ليُسجّل بذلك أطول مسافة يُقطعها شخص تحت تأثير حريق كامل أثناء قيادة دراجة نارية. جاء ذلك وفقًا لما أعلنته موسوعة غينيس للأرقام القياسية في تقريرها الصادر خلال يوليو 2025. ويعمل جوناثان، البالغ من العمر 41 عامًا، رجل إطفاء محترفًا في منطقة كوت دور Côte d'Or الفرنسية، إلى جانب كونه مؤدي حركات خطرة ومتخصصًا في عروض النار، وقد نفّذ هذا الإنجاز على دراجة ياماها دراغ ستار 1100 معدلة خصيصًا لتحمل اللهب، في أداء نُفّذ خلال شهر مايو الماضي. لم يكن هذا الرقم الأول في مسيرة جوناثان مع اللهب، إذ سبق له أن حقق رقمين قياسيين آخرين في سبتمبر 2022: الأول لأسرع عدو لمسافة 100 متر تحت تأثير حريق كامل من دون استخدام الأوكسجين خلال 17 ثانية، والثاني لأطول مسافة عدو تحت الحريق بلغت 272.25 مترًا. وفي حديثه للموسوعة، قال فيرو: "خلال المحاولتين السابقتين، أُصبت بحروق في عدة مواضع من جسدي، واستغرق الأمر أكثر من أسبوع حتى أتعافى بدنيًا. لكنّ دخولي موسوعة الأرقام القياسية التي كنت أقرؤها في طفولتي كان يستحق كل شيء". وتابع قائلًا: "الإنجاز الأخير كان مُرهقًا للغاية من الناحية البدنية، فالبذلة ثقيلة جدًا، ووضعية الجلوس على الدراجة غير مريحة، لكن لا بد من التركيز على الفوز وتقديم أفضل أداء، حتى وإن كان الثمن أن تُحرق جسدك". شغف الطفولة يتحول إلى لهب.. رقم ناري لرجل إطفاء فرنسي اختار جوناثان تحقيق هذا الرقم تحديدًا بوصفه تحية رمزية لبطل طفولته "غوست رايدر" Ghost Rider، الشخصية الكرتونية التي تجمع بين النار والدراجات النارية. وصرّح بأن الإعداد لهذا الأداء تطلّب تعديل الدراجة لتصبح مقاومة للنار، مع خوض تدريبات مكثفة في ظروف مناخية متعددة، حرصًا على الحفاظ على اشتعال اللهب أثناء القيادة. وأوضح: "ركوب دراجة مشتعلة أمر بالغ الخطورة. يمكنك أن تسقط، أو تشتعل الدراجة بالكامل، كما أن المسعفين يكونون بعيدين عنك أكثر من المعتاد. لكنّ الجزء الأصعب هو ضبط السرعة بدقة حتى لا ينطفئ اللهب". ورغم كل هذه الصعوبات، يرى فيرو أن إنجازه الأسمى لم يكن مجرّد دخول الموسوعة، بل في نظرات الفخر التي رآها في أعين أبنائه، قائلًا: "أعظم إنجاز لي كان رؤية الفخر في عيون أطفالي، لقد كانوا فخورين بوالدهم، وذلك يساوي كل ذهب العالم".

الهبوط «الباراشوتي»
الهبوط «الباراشوتي»

الشرق الأوسط

timeمنذ 15 ساعات

  • الشرق الأوسط

الهبوط «الباراشوتي»

لم يَدُر بخلد مخترع «الباراشوت» الفرنسي «لو نورماند» عام 1783، أن يستخدمه الناس لاحقاً في مآرب أخرى! إذا كان عدد من نجوا بالقفز المظلي يناهز ثلاثة ملايين فرد، في عام 2024، فإن عدد من هبطوا بـ«باراشوتات الواسطة» في إدارات لا يستحقونها لا يكاد يُحصى حول العالم. المفارقة أن نادي «كاتربيلر» العريق الذي تأسس عام 1922، لا يمنح شارة العضوية إلا لمن نجا فعلياً بالهبوط الباراشوتي وليس في تدريبات ميدانية. وهي رمزية إلى أن الإقدام على الهبوط يتطلّب شرف المحاولة. ومن لا يملك شرف التجربة والخبرة كيف يمكنه أن ينسجم مع بيئة لا تتقبله. طبيعة البشر ترفض «الغريب»، لكن ما إن تتحرك سواكن عبقريته ومهاراته حتى يقف له الجميع احتراماً وتقديراً. هؤلاء الذين يفرضون أنفسهم بذكاء ويجنون ثمار تفانيهم. لا ضير أن يهبط علينا أحد من الخارج. فكثير من المسؤولين القادمين من بيئة عمل مختلفة يضيفون قيمة مضافة إلى الناس إذا ما أتوا من ثقافات مؤسسية تتحلى بالمهنية العالية. يتعلم الناس من طريقة عملهم، وسرعة إنجازهم، وشفافيتهم، ومرونتهم، وثقتهم بأنفسهم، وروح الفريق الواحد، فضلاً عن صدقهم في تمكين من يحتاجون إلى مد يد العون. وسيبقى دوماً بعض الخبثاء الذين يحرّضون زميلهم على القفز بالباراشوت ليزيحوا عنهم عثرات الطريق، أو منافساً قوياً يُخشى صعوده. الذي اكتشف طوق النجاة السماوي (الباراشوت) لم يتوقع أن يلهو به الناس بألعاب ترفيهية. فصرنا نرى من يتسلى بالهبوط في مواقع يجرب بها حظه، وليس معه سوى مؤهل المحسوبية (المظلة). غير أن بعض الواسطات تخذلنا كما يخذلنا الباراشوت الذي لا ينفتح عندما نكون في أمسّ الحاجة إليه. ولذلك يتعمّد البعض تصعيد المواجهة في العمل حتى لا يبقى أمامنا سوى خيار القفز بطوق النجاة، ثم نكتشف أن ذلك لم يكن سوى حيلة ذكية للتخلص منه عند باب الطائرة. والحق يُقال إن بعض المناصب العليا لا تتطلّب خبرات ذات صلة، بل قدرات قيادية تحسّن إدارة دفة السفينة. وهذا يتطلب احترام التخصصات، وتمكين المميزين والمهمشين، واستقطاب الكفاءات للوصول إلى بر الأمان. وبعض المسؤولين يجيدون إطفاء الحرائق، والتعامل مع التغيير، وكسب الناس، وتشكيل فرق عمل تنطلق بسرعة الزوارق نحو أهدافها. كل ما يحتاجون إليه هو متسع من الوقت للإنجاز. القفز بالباراشوت يتطلّب جرأة وشجاعة ومقدرة على التعامل مع الصدمات. وعندما نحرّض أحداً على مغامرة لا يقوى عليها فإننا نرتكب خطأ بحقه وآخر بحق المجتمع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store