هزيمة موجعة للمغرب في "الشان 2024" أمام كينيا بهدف دون رد
لم يتمكن المنتخب المغربي المحلي من تجاوز منتخب كينيا، حيث مني بهزيمة هدف مقابل لا شيء، في المواجهة التي جمعت الفريقين اليوم الأحد، ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين "الشان 2024".
منذ انطلاق المباراة، ضغط المنتخب المغربي بقوة على مرمى المنافس، محاولاً فرض سيطرته عبر عدة فرص هجومية، إلا أن محاولاته لم تثمر عن أي هدف في الشوط الأول. وفي الدقيقة 21، تعرض اللاعب أيوب مولوعة لإصابة مؤثرة على مستوى المرفق، الأمر الذي اضطر الطاقم الطبي إلى إسعافه خارج أرضية الملعب، ليدخل مكانه يونس الكعبي.
وفي الدقيقة 42، تمكن نجم منتخب كينيا رامبوك ويسلي أوكام من تسجيل الهدف الوحيد للمباراة، قبل أن يتلقى فريقه ضربة أخرى بطرد اللاعب كريسبين إرامبو إثر تدخل عنيف على أنس المهراوي في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول.
في الشوط الثاني، حاول المنتخب المغربي العودة في النتيجة، حيث سنحت لصابر بوغرين فرصة تعديل النتيجة في الدقيقة 65، إلا أن تسديدته ارتفعت فوق العارضة، لتنتهي المباراة بتفوق كيني بهدف وحيد.
هذا الانتصار رفع رصيد كينيا إلى 7 نقاط بعد ثلاث مباريات، محتلة صدارة المجموعة الأولى، في حين يحتل منتخب الكونغو الديمقراطية المركز الثاني بثلاث نقاط من مباراتين، ويأتي المنتخب المغربي ثالثاً بنفس الرصيد ونفس عدد المباريات. في المقابل، تحتل أنغولا المركز الرابع برصيد نقطة واحدة من مباراتين، في حين لا تزال زامبيا بدون أي نقطة بعد مباراة واحدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


طنجة 7
منذ 4 ساعات
- طنجة 7
السكتيوي يحمل اللمسة الأخيرة مسؤولية الهزيمة
حمل مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي، اللمسة الأخيرة مسؤولية الهزيمة أمام كينيا، ضمن منافسات الجولة الثالثة للمجموعة الأولى من بطولة كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين 2024. وأكد السكتيوي، خلال الندوة الصحفية التي أعقبت المباراة، أن المنتخب الوطني قدم بداية جيدة. غير أن غياب اللمسة الأخيرة حال دون ترجمة السيطرة إلى أهداف. ولفت إلى أن الفريق ارتكب العديد من الأخطاء التقنية خلال المباراة. وشدد على أن العناصر الوطنية حاولت العودة في النتيجة. لكن منتخب كينيا اعتمد على نهج دفاعي متأخر في الشوط الثاني، وهو ما زاد من صعوبة المهمة. كما نبه إلى ضعف التحركات الهجومية داخل منطقة جزاء الخصم. وتابع أنه 'حين تتاح فرصة للتسجيل، يتعين استغلالها'. لأن النتيجة تؤثر على مجريات المباراة. مبرزا أنه 'على أرضية الميدان، لا يوجد فريق مرشح'. بل التنشيط الهجومي والدفاعي هو من يصنع الفارق. واعتبر الناخب الوطني أن 'التفوق العددي بعد طرد اللاعب الكيني ليس امتيازا بالضرورة'. إذ يدفع الخصم إلى التراجع وإغلاق المساحات. لذلك يحتم على الفريق المنافس أن يكون أكثر نشاطا هجوميا داخل منطقة الجزاء لإحداث الفارق. وسجل أن 'المنتخب الكيني اعتمد تكتيكا دفاعيا فعالا كان له دور حاسم في هذه المباراة'. وأكد ضرورة 'التركيز الآن على المواجهة المقبلة لتحقيق نتيجة أفضل'. تابعوا طنجة7 على صفحتنا بموقع فيسبوك. وعلى منصة إنستغرام. إضافة لمنصة X وتطبيق نبض


المنتخب
منذ 5 ساعات
- المنتخب
حارس كينيا رجل المباراة
منحت اللجنة التقنية لبطولة إفريقيا للاعبين المحليين جائزة رجل مباراة المغرب وكينيا التي انتهت بفوز المنتخب الكيني بهدف للا شيء، لحارس مرمى هذا الأخير برين أوديانبو. وتمكن حارس منتخب كينيا من إنقاذ فريقه في أربع مناسبات للتسجيل، وإليه يعود الفضل في تحقيق منتخب كينيا للفوز الثاني خلال هذه البطولة، بخاصة وأنه لعب الشوط الثاني بكامله منقوصا من لاعب واحد بعد طرد مدافعه كريسبين إيرانبو.


شتوكة بريس
منذ 6 ساعات
- شتوكة بريس
المنتخب المغربي ينهزم امام كينيا
انهزم المنتخب المغربي المحلي أمام نظيره الكيني بهدف دون رد في المباراة التي جمعتهما اليوم الأحد ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات في بطولة أمم أفريقيا للاعبين المحليين 'الشان 2024'.وصفات طبخ مغربية فرض المنتخب المغربي ضغطًا هجوميًا منذ بداية الشوط الأول، حيث حاول لاعبوه الوصول إلى مرمى كينيا، لكن المحاولات الهجومية لم تُترجم إلى أهداف. في الدقيقة 21، تعرض اللاعب أيوب مولوعة لإصابة قوية في المرفق، ما اضطره للخروج من أرض الملعب لتلقي الإسعافات الأولية، ليحل محله يونس الكعبي. وتمكن المنتخب الكيني من تسجيل هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 42 عن طريق اللاعب رامبوك ويسلي أوكام، ليمنح أصحاب الأرض التقدم. كما تعرض كريسبين إرامبو للطرد في الوقت بدل الضائع بعد تدخل عنيف ضد أنس المهراوي. في الشوط الثاني، كاد المنتخب المغربي أن يعدل النتيجة في الدقيقة 65، عندما سدد صابر بوغرين كرة قوية، لكنها مرت فوق العارضة، لتظل النتيجة على حالها. بهذه النتيجة، تصدر المنتخب الكيني المجموعة الأولى برصيد 7 نقاط من ثلاث مباريات، بينما حل المنتخب المغربي في المركز الثالث برصيد 3 نقاط من مباراتين. احتلت الكونغو الديمقراطية المركز الثاني بنفس الرصيد، في حين جاء المنتخب الأنغولي في المركز الرابع بنقطة.